خطبة 2- بعد انصرافه من صفين و فيها حال الناس قبل البعثة و صفة آل النبي ثم صفة قوم آخرين
خطبة 7- يذم فيها أتباع الشيطان
كلام 8- يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك و يدعوه للدخول في البيعة ثانية
كلام 9- و من له ( عليه السلام ) في صفته و صفة خصومه و يقال إنها في أصحاب الجمل
خطبة 10- يريد الشيطان أو يكني به عن قوم
كلام 11- لابنه محمد ابن الحنفية لما أعطاه الراية يوم الجمل
كلام 12- لما أظفره الله بأصحاب الجمل
كلام 13- في ذم أهل البصرة بعد وقعة الجمل
كلام 15- فيما رده على المسلمين من قطائع عثمان
كلام 16- لما بويع في المدينة و فيها يخبر الناس بعلمه بما تئول إليه أحوالهم و فيها يقسمهم إلى أقسام
كلام 17- في صفة من يتصدى للحكم بين الأمة و ليس لذلك بأهل و فيها أبغض الخلائق إلى اللّه صنفان
كلام 18- في ذم اختلاف العلماء في الفتيا و فيه يذم أهل الرأي و يكل أمر الحكم في أمور الدين للقرآن
كلام 20- و فيه ينفر من الغفلة و ينبه إلى الفرار للّه
خطبة 21- و هي كلمة جامعة للعظة و الحكمة
خطبة 22- حين بلغه خبر الناكثين ببيعته و فيها يذم عملهم و يلزمهم دم عثمان و يتهددهم بالحرب
خطبة 23- و تشتمل على تهذيب الفقراء بالزهد و تأديب الأغنياء بالشفقة
خطبة 26- و فيها يصف العرب قبل البعثة ثم يصف حاله قبل البيعة له
خطبة 28- و هو فصل من الخطبة التي أولها "الحمد للّه غير مقنوط من رحمته" و فيه أحد عشر تنبيها
كلام 30- في معنى قتل عثمان و هو حكم له على عثمان و عليه و على الناس بما فعلوا و براءة له من دمه
كلام 31- لما أنفذ عبد الله بن عباس إلى الزبير يستفيئه إلى طاعته قبل حرب الجمل
خطبة 32- و فيها يصف زمانه بالجور، و يقسم الناس فيه خمسة أصناف، ثم يزهد في الدنيا
خطبة 33- عند خروجه لقتال أهل البصرة، و فيها حكمة مبعث الرسل، ثم يذكر فضله و يذم الخارجين
خطبة 35- بعد التحكيم و ما بلغه من أمر الحكمين و فيها حمد اللّه على بلائه، ثم بيان سبب البلوى
خطبة 36- في تخويف أهل النهروان
كلام 37- يجري مجرى الخطبة و فيه يذكر فضائله عليه السلام قاله بعد وقعة النهروان
كلام 38- و فيها علة تسمية الشبهة شبهة ثم بيان حال الناس فيها
كلام 40- في الخوارج لما سمع قولهم " لا حكم إلا لله "
خطبة 41- و فيها ينهى عن الغدر و يحذر منه
كلام 42- و فيه يحذر من اتباع الهوى و طول الأمل في الدنيا
خطبة 45- و هو بعض خطبة طويلة خطبها يوم الفطر و فيها يحمد الله و يذم الدنيا
كلام 46- عند عزمه على المسير إلى الشام و هو دعاء دعا به ربه عند وضع رجله في الركاب
خطبة 48- عند المسير إلى الشام قيل إنه خطب بها و هو بالنخيلة خارجا من الكوفة إلى صفين
كلام 49- و فيه جملة من صفات الربوبية و العلم الإلهي
كلام 50- و فيه بيان لما يخرب العالم به من الفتن و بيان هذه الفتن
خطبة 51- لما غلب أصحاب معاوية أصحابه (عليه السلام) على شريعة الفرات بصفين و منعوهم الماء
خطبة 52- و هي في التزهيد في الدنيا و ثواب الله للزاهد و نعم الله على الخالق
خطبة 53- في ذكرى يوم النحر و صفة الأضحية
خطبة 54- و فيها يصف أصحابه بصفين حين طال منعهم له من قتال أهل الشام
كلام 55- و قد استبطأ أصحابه إذنه لهم في القتال بصفين
كلام 56- يصف أصحاب رسول الله و ذلك يوم صفين حين أمر الناس بالصلح
كلام 57- في صفة رجل مذموم ثم في فضله هو (عليه السلام)
كلام 58- كلم به الخوارج حين اعتزلوا الحكومة و تنادوا أن لا حكم إلا لله
كلام 59- لما عزم على حرب الخوارج و قيل له إن القوم عبروا جسر النهروان
كلام 60- لما قتل الخوارج فقيل له يا أمير المؤمنين هلك القوم بأجمعهم
خطبة 64- في المبادرة إلى صالح الأعمال
خطبة 65- و فيها مباحث لطيفة من العلم الإلهي
كلام 66- في تعليم الحرب و المقاتلة و المشهور أنه قاله لأصحابه ليلة الهرير أو أول اللقاء بصفين
كلام 68- لما قلد محمد بن أبي بكر مصر فملكت عليه و قتل
كلام 70- في سحرة اليوم الذي ضرب فيه
خطبة 71- في ذم أهل العراق و فيها يوبخهم على ترك القتال و النصر يكاد يتم ثم تكذيبهم له
كلام 73- قاله لمروان بن الحكم بالبصرة
خطبة 74- لما عزموا على بيعة عثمان
كلام 75- لما بلغه اتهام بني أمية له بالمشاركة في دم عثمان
خطبة 76- في الحث على العمل الصالح
كلام 77- و ذلك حين منعه سعيد بن العاص حقه
خطبة 80- بعد فراغه من حرب الجمل في ذم النساء ببيان نقصهن
خطبة 85- و فيها صفات ثمان من صفات الجلا
خطبة 86- و فيها بيان صفات الحق جل جلاله، ثم عظة الناس بالتقوى و المشورة
خطبة 88- و فيها بيان للأسباب التي تهلك الناس
خطبة 89- في الرسول الأعظم صلى اللّه عليه و آله و بلاغ الإمام عنه
خطبة 90- و تشتمل على قدم الخالق و عظم مخلوقاته، و يختمها بالوعظ
خطبة 91- تعرف بخطبة الأشباح و هي من جلائل خطبه (عليه السلام)
كلام 92- لما أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان
خطبة 93- و فيها ينبّه أمير المؤمنين على فضله و علمه و يبيّن فتنة بني أمية
خطبة 94- و فيها يصف اللّه تعالى ثم يبين فضل الرسول الكريم و أهل بيته ثم يعظ الناس
خطبة 95- يقرر فضيلة الرسول الكريم
خطبة 96- في اللّه و في الرسول الأكرم
خطبة 97- في أصحابه و أصحاب رسول اللّه
كلام 98- يشير فيه إلى ظلم بني أمية
خطبة 100- في رسول اللّه و أهل بيته
خطبة 101- و هي إحدى الخطب المشتملة على الملاحم
خطبة 102- تجري هذا المجرى و فيها ذكر يوم القيامة و أحوال الناس المقبلة
خطبة 105- في بعض صفات الرسول الكريم و تهديد بني أمية و عظة الناس
خطبة 106- و فيها يبين فضل الإسلام و يذكر الرسول الكريم ثم يلوم أصحابه
خطبة 109- في بيان قدرة اللّه و انفراده بالعظمة و أمر البعث
خطبة 112- ذكر فيها ملك الموت و توفية النفس و عجز الخلق عن وصف اللّه
كلام 117- يوبخ البخلاء بالمال و النفس
كلام 118- في الصالحين من أصحابه
كلام 119- و قد جمع الناس و حضهم على الجهاد فسكتوا مليا
كلام 120- يذكر فضله و يعظ الناس
كلام 122- قاله للخوارج و قد خرج إلى معسكرهم و هم مقيمون على إنكار الحكومة فقال (عليه السلام)
كلام 123- قاله لأصحابه في ساحة الحرب بصفي
كلام 124- في حث أصحابه على القتال
كلام 125- في التحكيم و ذلك بعد سماعه لأمر الحكمين
كلام 126- لما عوتب على التسوية في العطاء
كلام 127- و فيه يبين بعض أحكام الدين و يكشف للخوارج الشبهة و ينقض حكم الحكمين
كلام 128- فيما يخبر به عن الملاحم بالبصرة
خطبة 129- في ذكر المكاييل و الموازين
كلام 130- لأبي ذر رحمه الله لما أخرج إلى الربذة
كلام 131- و فيه يبين سبب طلبه الحكم و يصف الإمام الحق
خطبة 132- يعظ فيها و يزهد في الدنيا
خطبة 133- يعظم اللّه سبحانه و يذكر القرآن و النبي و يعظ الناس
كلام 134- و قد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزو الروم
كلام 137- في شأن طلحة و الزبير و في البيعة له
خطبة 138- يومئ فيها إلى ذكر الملاحم
كلام 140- في النهي عن غيبة الناس
كلام 141- في النهي عن سماع الغيبة و في الفرق بين الحق و الباطل
خطبة 143- في الاستسقاء و فيه تنبيه العباد وجوب استغاثة رحمة اللّه إذا حبس عنهم رحمة المطر
كلام 146- و قد استشاره عمر بن الخطاب في الشخوص لقتال الفرس بنفسه
خطبة 150- يومي فيها إلى الملاحم و يصف فئة من أهل الضلال
خطبة 154- يذكر فيها فضائل أهل البيت
خطبة 155- يذكر فيها بديع خلقة الخفاش
كلام 156- خاطب به أهل البصرة على جهة اقتصاص الملاحم
خطبة 157- يحث الناس على التقوى
خطبة 158- ينبّه فيها على فضل الرسول الأعظم ، و فضل القرآن ، ثم حال دولة بني أمية
خطبة 159- يبين فيها حسن معاملته لرعيته
خطبة 161- في صفة النبي و أهل بيته و أتباع دينه ، و فيها يعظ بالتقوى
كلام 162- لبعض أصحابه و قد سأله كيف دفعكم قومكم عن هذا المقام و أنتم أحق به فقال
كلام 164- لما اجتمع الناس شكوا ما نقموه على عثمان و سألوه مخاطبته لهم و استعتابه لهم فدخل عليه فقال
خطبة 165- يذكر فيها عجيب خلقة الطاوس
خطبة 169- عند مسير أصحاب الجمل إلى البصر
كلام 170- في وجوب اتباع الحق عند قيام الحجة كلّم به بعض العرب
كلام 171- لما عزم على لقاء القوم بصفين
خطبة 173- في رسول اللّه، صلى اللّه عليه و سلم، و من هو جدير بأن يكون للخلافة و في هوان الدنيا
كلام 174- في معنى طلحة بن عبيد الله و قد قاله حين بلغه خروج طلحة و الزبير إلى البصرة لقتاله
خطبة 175- في الموعظة و بيان قرباه من رسول اللّه
خطبة 176- و فيها يعظ و يبين فضل القرآن و ينهى عن البدعة
خطبة 178- في الشهادة و التقوى ، و قيل إنه خطبها بعد مقتل عثمان في أول خلافته
خطبة 180- في ذم العاصين من أصحابه
خطبة 183- في قدرة اللّه و في فضل القرآن و في الوصية بالتقوى الله تعالى
كلام 184- قاله للبرج بن مسهر الطائي و قد قال له بحيث يسمعه "لا حكم إلا للّه"، و كان من الخوارج
خطبة 185- يحمد اللّه فيها و يثني على رسوله و يصف خلقا من الحيوان
خطبة 186- في التوحيد و تجمع هذه الخطبة من أصول العلم ما لا تجمعه خطبة
كلام 189- في الإيمان و وجوب الهجرة
خطبة 190- يحمد اللّه و يثني على نبيه و يعظ بالتقوى
خطبة 191- يحمد اللّه و يثني على نبيه و يوصي بالزهد و التقوى
خطبة 195- يحمد اللّه و يثني على نبيه و يعظ
كلام 197- ينبه فيه على فضيلته لقبول قوله و أمره و نهيه
خطبة 198- ينبه على إحاطة علم اللّه بالجزئيات، ثم يحث على التقوى، و يبين فضل الإسلام و القرآن
كلام 201- يعظ بسلوك الطريق الواضح
كلام 203- في التزهيد من الدنيا و الترغيب في الآخرة
كلام 204- كان كثيرا ما ينادي به أصحابه
كلام 206- و قد سمع قوما من أصحابه يسبون أهل الشام أيام حربهم بصفين
كلام 207- في بعض أيام صفين و قد رأى الحسن ابنه (عليه السلام) يتسرع إلى الحرب
كلام 208- قاله لما اضطرب عليه أصحابه في أمر الحكومة
كلام 209- بالبصرة و قد دخل على العلاء بن زياد الحارثي و هو من أصحابه يعوده، فلما رأى سعة داره قال
كلام 210- و قد سأله سائل عن أحاديث البدع و عما في أيدي الناس من اختلاف الخبر فقال
خطبة 212- كان يستنهض بها أصحابه إلى جهاد أهل الشام في زمانه
خطبة 213- في تمجيد اللّه و تعظيمه
خطبة 214- يصف جوهر الرسول، و يصف العلماء، و يعظ بالتقوى
كلام 217- في التظلم و التشكي من قريش
كلام 218- في ذكر السائرين إلى البصرة لحربه
كلام 219- لما مر بطلحة بن عبد الله و عبد الرحمن بن عتاب بن أسيد و هما قتيلان يوم الجمل
كلام 220- في وصف السالك الطريق إلى اللّه سبحانه
كلام 223- قاله عند تلاوته {يا أيّها الْإنْسان ما غرّك بربّك الْكريم}
دعاء 225- يلتجئ إلى اللّه أن يغنيه
خطبة 226- في التنفير من الدنيا
دعاء 227- يلجأ فيه إلى اللّه ليهديه إلى الرشاد
كلام 229- في وصف بيعته بالخلافة
خطبة 231- خطبها بذي قار و هو متوجه إلى البصرة ذكرها الواقدي في كتاب "الجمل"
كلام 232- كلم به عبد الله بن زمعة و هو من شيعته، و ذلك أنه قدم عليه في خلافته يطلب منه مالا
كلام 233- بعد أن أقدم أحدهم عل الكلام فحصر، و هو في فضل أهل البيت، و وصف فساد الزمان
كلام 235- قاله و هو يلي غسْل رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) و تجْهيزه
كلام 236- اقتص فيه ذكر ما كان منه بعد هجرة النبي (صلى الله عليه وآله) ثم لحاقه به
خطبة 237- في المسارعة إلى العمل
كلام 238- في شأن الحكمين و ذم أهل الشام