عن أبي عبد الله (ع): في قوله جل ثناؤه {إلا ما ظهر منها} قال: الوجه والذراعان.
----------
مكارم الأخلاق ص 232, بحار الأنوار ج 101 ص 36, مستدرك الوسائل ج 14 ص 275
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي جعفر (ع): في قوله {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} فهي الثياب والكحل والخاتم وخضاب الكف والسوار, والزينة ثلاث: زينة للناس, وزينة للمحرم, وزينة للزوج, فأما زينة الناس فقد ذكرناه, وأما زينة المحرم فموضع القلادة فما فوقها, والدملج (حلي يلبس في المعصم) وما دونه, والخلخال وما أسفل منه, وأما زينة الزوج فالجسد كله.
------------
تفسير القمي ج 2 ص 101, تفسير الصافي ج 3 ص 430, البرهان ج 4 ص 60, تفسير كنز الدقائق ج 9 ص 283, مستدرك الوسائل ج 14 ص 275, بحار الأنوار ج 101 ص 33, تفسير نور الثقلين ج 3 ص 592
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
قال رسول الله (ص): من ملأ عينيه من امرأة حراما حشاهما الله يوم القيامة بمسامير من نار, وحشاهما نارا, حتى يقضي بين الناس ثم يؤمر به إلى النار.
–-----------------
ثواب الأعمال ص 286, وسائل الشيعة ج 20 ص 194, بحار الأنوار ج 73 ص 366
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
قال رسول الله (ص): من صافح إمرأة حراما جاء يوم القيامة مغلولا، ثم يؤمر به إلى النار.
---------------
ثواب الأعمال ص 282, أعلام الورى ص 414, وسائل الشيعة ج 20 ص 198, هداية الأمة ج 7 ص 93, بحار الأنوار ج 7 ص 213
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
قال أمير المؤمنين (ع): لعن الله الناظر (الى الحرام) والمنظور إليه
------------------
مستدرك الوسائل ج 14 ص 271, عوالي اللآلي ج 2 ص 28
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي جعفر (ع) قال: استقبل شاب من الأنصار امرأة بالمدينة - وكان النساء يتقنعن خلف آذانهن خلفها، واعترض وجهه عظم في الحائط أو زجاجة فشق وجهه، فلما مضت المرأة نظر، فإذا الدماء تسيل على صدره وثوبه فقال: والله لآتين رسول الله (ص)، ولأخبرنه, قال: فأتاه، فلما رآه رسول الله (ص)، قال له: ما هذا؟ فأخبره، فهبط جبرئيل (ع) بهذه الآية: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون}.
------------------
الكافي ج 5 ص 521، الوافي ج 22 ص 814, تفسير الصافي ج 3 ص 430, البرهان ج 4 ص 59، وسائل الشيعة ج 20 ص 192، تفسير نور الثقلين ج 3 ص 588، تفسير كنز الدقائق ج 9 ص 281
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الفضيل بن يسار قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن الذراعين من المرأة: أهما من الزينة التي قال الله تبارك وتعالى: {ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن}؟ قال: نعم، وما دون الخمار من الزينة، وما دون السوارين}.
------------------
الكافي ج5 ص521، تفسير الصافي ج3 ص431، وسائل الشيعة ج20 ص201، البرهان ج4 ص59، تفسير نور الثقلين ج3 ص593، تفسير كنز الدقائق ج9 ص283, الوافي ج 22 ص 817
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن زرارة, عن أبي عبد الله (ع) في قول الله تبارك وتعالى: {إلا ما ظهر منها} قال: الزينة الظاهرة: الكحل والخاتم.
------------------
الكافي ج5 ص521، مكارم الأخلاق ص232، تفسير الصافي ج3 ص430، وسائل الشيعة ج20 ص201، البرهان ج4 ص59، بحار الأنوار ج101 ص36، تفسير نور الثقلين ج3 ص592، تفسير كنز الدقائق ج9 ص283، مستدرك الوسائل 14 ص275, الوافي ج 22 ص 820
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي عبد الله (ع) قال: قال رسول الله (ص): أي امرأة تطيبت، ثم خرجت من بيتها، فهي تلعن حتى ترجع إلى بيتها متى ما رجعت.
------------------
الكافي ج5 ص518، ثواب الأعمال ص259، مكارم الأخلاق ص43، وسائل الشيعة ج20 ص161، بحار الأنوار ج100 ص247, الوافي ج 22 ص 814
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الرضا (ع) كتب فيما كتب من جواب مسائله: حرم النظر إلى شعور النساء المحجوبات بالأزواج وغيرهن من النساء لما فيه من تهييج الرجال, وما يدعو التهييج إلى الفساد والدخول فيما لا يحل ولا يجمل وكذلك ما أشبه الشعور.
------------------
عيون أخبار الرضا (ع) ج2 ص97، علل الشرائع ج2 ص565، بحار الأنوار ج6 ص103، تفسير نور الثقلين ج3 ص622، تفسير كنز الدقائق ج9 ص345.
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن مسعدة بن زياد قال: سمعت جعفرا (ع) سئل عما تظهر المرأة من زينتها قال: الوجه والكفين.
------------------
قرب الاسناد ص82، وسائل الشيعة ج20 ص202، بحار الأنوار ج101 ص33.
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: خرج رسول الله (ص) يريد فاطمة (ع) وأنا معه فلما انتهيت إلى الباب وضع يده عليه فدفعه ثم قال: السلام عليكم، فقالت فاطمة: عليك السلام يا رسول الله قال: أدخل؟ قالت: ادخل يا رسول الله، قال: أدخل أنا ومن معي؟ فقالت يا رسول الله ليس علي قناع فقال: يا فاطمة خذي فضل ملحفتك فقنعي به رأسك، ففعلت ثم قال السلام عليكم، فقالت فاطمة: وعليك السلام يا رسول الله، قال: أدخل؟ قالت: نعم يا رسول الله، قال: أنا ومن معي؟ قالت: ومن معك، قال جابر: فدخل رسول الله (ص) ودخلت وإذا وجه فاطمة (ع) أصفر كأنه بطن جرادة، فقال رسول الله (ص): مالي أرى وجهك أصفر، قالت: يا رسول الله الجوع فقال (ص): اللهم مشبع الجوعة ودافع الضيعة أشبع فاطمة بنت محمد، قال جابر: فوالله لنظرت إلى الدم ينحدر من قصاصها حتى عاد وجهها أحمر فما جاعت بعد ذلك اليوم.
----------
الكافي ج 5 ص 528, الوافي ج 22 ص 842, وسائل الشيعة ج 20 ص 215, مستدرك الوسائل ج 14 ص 281, مشكاة الأنوار ص 343, بحار الأنوار ج 43 ص 62, تفسير نور الثقلين ج 3 ص 587, تفسير كنز الدقائق ج 9 ص 275, العوالم ج 11 ص 188
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عبد الله بن الحسن المثنى, عن الإمام الحسن المجتبى المظلوم (ع) قال: لما أجمع أبو بكر وعمر على منع فاطمة فدكا وبلغها بذلك، لاثت خمارها على رأسها (أي لفت مقنعتها على رأسها) واشتملت بجلبابها (أي اشتملت أي أسدلت جلبابها أي عباءتها الواسعة فوق ثيابها بحيث جعلتها شاملة ومحيطة على جسدها الطاهر المقدس) وأقبلت في لمةٍ (أي جماعة) من حفدتها (أي أعوانها والخدم لديها) ونساء قومها تطأ ذيولها (الذيول جمع ذيل وهو آخر الشيئ، وذيل الثوب: ما جر منه إذا أسبل وهو دليل على طوله).
------------------
الاحتجاج ج1 ص98، بحار الأنوار ج29 ص218.، غرر الأخبار ص320
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
قال رسول الله (ص): صلاة المرأة وحدها في بيتها كفضل صلاتها في الجمع خمسا وعشرين درجة.
------------------
مكارم الأخلاق ص233، وسائل الشيعة ج5 ص237، بحار الأنوار ج80 ص371/ج100 ص261.
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
