عن أبي عبد الله (ع): من قرأ هاتين السورتين، وجعلهما نصب عينيه في صلاة الفريضة والنافلة {إذا السمآء انفطرت} و{إذا السمآء انشقت} لم يحجبه من الله حاجب ولم يحجزه من الله حاجز، ولم يزل ينظر الله إليه حتى يفرغ من حساب الناس.
-----------
وسائل الشيعة ج 6 ص 143, ثواب الأعمال ص 121, تفسير الصافي ج 5 ص 297, البرهان ج 5 ص 599, بحار الأنوار ج 89 ص 320, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 520, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 161
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن رسول الله (ص) أنه قال: ومن قرأها ـ أي سورة الانفطار ـ أعطاه الله من الأجر، بعدد كل قبر حسنة وبعدد كل قطرة مائة حسنة، وأصلح الله شأنه يوم القيامة.
---------
تفسير مجمع البيان ج 10 ص 283, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 520, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 161, مستدرك الوسائل ج 4 ص 357
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن رسول الله (ص) أنه قال: من قرأ هذه السورة أعاذه الله تعالى أن يفضحه حين تنشر صحيفته، وستر عورته، وأصلح له شأنه يوم القيامة. ومن قرأها وهو مسجون أو مقيد وعلقها عليه، سهل الله خروجه، وخلصه مما هو فيه ومما يخافه أو يخاف عليه، وأصلح حاله عاجلا بإذن الله تعالى.
----------
البرهان ج 5 ص 599 عن خواص القرآن
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن رسول الله (ص) أنه قال: من أدمن قراءتها أمن فضيحة يوم القيامة، وسترت عليه عيوبه، وأصلح له شأنه يوم القيامة. ومن قرأها وهو مسجون أو موثوق عليه، أو كتبها وعلقها عليه، سهل الله خروجه سريعا.
----------
البرهان ج 5 ص 599 عن خواص القرآن
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الصادق (ع): من قرأها عند نزول الغيث، غفر الله له بكل قطرة تقطر، وقراءتها على العين يقوي نظرها، ويزول الرمد والغشاوة بقدرة الله تعالى.
----------
البرهان ج 5 ص 600 عن خواص القرآن
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية