عن إسماعيل بن سهل، قال: كتبت إلى أبي جعفر (ع) أني قد لزمني دين فادح، فكتب (ع): أكثر من الاستغفار ورطب لسانك بقراءة {إنا أنزلناه}.
---------
الكافي ج 5 ص 316, الوافي ج 17 ص 107, وسائل الشيعة ج 17 ص 463, هداية الأمة ج 6 ص 131, بحار الأنوار ج 89 ص 329, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 617, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 357, العوالم ج 23 ص 190
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أحمد بن الفضل أبي عمرو الحذاء قال: ساءت حالي فكتبت إلى أبي جعفر (ع) فكتب إلي: أدم قراءة {إنا أرسلنا نوحا إلى قومه} قال: فقرأتها حولا فلم أر شيئا, فكتبت إليه أخبره بسوء حالي وأني قد قرأت {إنا أرسلنا نوحا إلى قومه} حولا كما أمرتني، ولم أر شيئا، قال: فكتب إلى: قد وفى لك الحول، فانتقل عنها إلى قراءة {إنا أنزلناه} قال: ففعلت فما كان إلا يسيرا حتى بعث إلي ابن أبي داود فقضى عني ديني، وأجرى علي وعلى عيالي، ووجهني إلى البصرة في وكالته بباب كلاء وأجرى علي خمس مائة درهم.
وكتبت من البصرة على يدي علي بن مهزيار إلى أبي الحسن (ع): أني كنت سألت أباك عن كذا وكذا وشكوت إليه كذا وكذا، وإني قد نلت الذي أحببت، فأحببت أن تخبرني يا مولاي كيف أصنع في قراءة {إنا أنزلناه في ليلة القدر}؟ أقتصر عليها وحدها في فرائضي وغيرها أم أقرأ معها غيرها؟ أم لها حد أعمل به؟ فوقع (ع) وقرأت التوقيع: لا تدع من القرآن قصيرة وطويلة، ويجزيك من قراءة {إنا أنزلناه} يومك وليلتك مائة مرة.
-------------
الكافي ج 5 ص 316, الوافي ج 17 ص 106, وسائل الشيعة ج 17 ص 464, بحار الأنوار ج 89 ص 328, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 421, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 357, العوالم ج 23 ص 193, مستدرك الوسائل ج 4 ص 361
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي الحسن موسى بن جعفر (ع) قال: إن لله يوم الجمعة ألف نفحة من رحمته يعطي كل عبد منها ما شاء، فمن قرأ {إنا أنزلناه في ليلة القدر} بعد العصر يوم الجمعة مائة مرة، وهب الله له تلك الألف ومثلها.
---------
الأمالي للصدوق ص 606, روضة الواعظين ج 2 ص 502, جمال الأسبوع ص 452, وسائل الشيعة ج 7 ص 399, هداية الأمة ج 3 ص 256, بحار الأنوار ج 89 ص 327, مستدرك الوسائل ج 6 ص 96
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الكاظم (ع) أنه سمع بعضُ آبائه (ع) رجلا يقرأ {إنا أنزلناه} فقال: صدق وغفر له.
----------
الأمالي للصدوق ص 606, دعوات الراوندي ص 110, البرهان ج 1 ص 527, بحار الأنوار ج 89 ص 327
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي جعفر (ع)، قال: من قرأ {إنا أنزلناه في ليلة القدر} يجهر بها صوته كان كالشاهر سيفه في سبيل الله. ومن قرأها سرا كان كالمتشحط بدمه في سبيل الله. ومن قرأها عشر مرات غفرت له على نحو ألف ذنب من ذنوبه.
------------
الكافي ج 2 ص 621, ثواب الأعمال ص 124, أعلام الدين ص 383, مصباح الكفعمي ص 451, الوافي ج 9 ص 1755, تفسير الصافي ج 5 ص 353, وسائل الشيعة ج 6 ص 209, هداية الأمة ج 3 ص 74, البرهان ج 5 ص 699, بحار الأنوار ج 89 ص 327, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 612, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 353, مستدرك الوسائل ج 4 ص 360
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي عبد الله (ع) قال: من قرأ {إنا أنزلناه} في فريضة من الفرائض نادى مناد: يا عبد الله، قد غفر الله لك ما مضى فاستأنف العمل.
-----------
ثواب الأعمال ص 124, فقه الإمام الرضا (ع) ص 344, أعلام الدين ص 383, مصباح الكفعمي ص 451, وسائل الشيعة ج 6 ص 79, البرهان ج 5 ص 699, بحار الأنوار ج 89 ص 327, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 612, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 353, مستدرك الوسائل ج 4 ص 191
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن إسماعيل بن سهل قال: كتبت إلى أبي جعفر الثاني (ع): علمني شيئا إذا أنا قلته كنت معكم في الدنيا والآخرة, فقال: فكتب بخطه أعرفه: أكثر من تلاوة {إنا أنزلناه} ورطب شفتيك بالاستغفار.
-----------
ثواب الأعمال ص 165, جامع الأخبار ص 56, مكارم الأخلاق ص 313, دعوات الراوندي ص 49, وسائل الشيعة ج 16 ص 69, بحار الأنوار ج 89 ص 328, العوالم ج 23 ص 191, مستدرك الوسائل ج 4 ص 360
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن رجاء بن أبي الضحاك, عن الرضا (ع) أنه كانت قراءته في جميع المفروضات في الأولى الحمد و{إنا أنزلناه}, وفي الثانية الحمد و{قل هو الله أحد}, إلا في الغداة والظهر والعصر يوم الجمعة, فإنه كان يقرأ فيها الحمد وسورة الجمعة والمنافقين, وكان يقرأ في العشاء الآخرة ليلة الجمعة في الأولى الحمد وسورة الجمعة, وفي الثانية الحمد و{سبح اسم}.
----------
عيون أخبار الرضا (ع) ج 2 ص 182, وسائل الشيعة ج 6 ص 156, حلية الأبرار ج 4 ص 368, بحار الأنوار ج 82 ص 32, العوالم ج 22 ص 171
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن رسول الله (ص) أنه قال: من قرأة سورة القدر اعطي من الأجر كمن صام رمضان، وأحيا ليلة القدر.
-------------
مستدرك الوسائل ج 4 ص 360, تفسير مجمع البيان ج 10 ص 403, تفسير جوامع الجامع ج 3 ص 817, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 612, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 353
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي عبد الله (ع)، قال: من قرأ سورة {إنا أنزلناه في ليلة القدر} إحدى عشرة مرة عند منامه وكل الله به أحد عشر ملكا يحفظونه من كل شيطان رجيم حتى يصبح.
------
فلاح السائل ص 280, بحار الأنوار ج 73 ص 210, مستدرك الوسائل ج 4 ص 292
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي عبد الله (ع) في العوذة قال: تأخذ قلة (1) جديدة فتجعل فيها ماء ثم تقرأ عليها {إنا أنزلناه في ليلة القدر} ثلاثين مرة ثم تعلق وتشرب منها وتتوضأ ويزداد فيها ماء إن شاء الله. (2)
--------
(1) إناء للعرب كالجرة الكبيرة
(2) الكافي ج 2 ص 624, الوافي ج 9 ص 1756, هداية الأمة ج 1 ص 230, البرهان ج 5 ص 699, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 355
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي عبد الله (ع) وأوصى أصحابه وأولياءه: من كان به علة فليأخذ قلة (1) جديدة، وليجعل فيها الماء وليستقي الماء بنفسه، وليقرأ على الماء سورة {إنا أنزلناه} على الترتيل ثلاثين مرة، ثم ليشرب من ذلك الماء، وليتوضأ، وليمسح به، وكلما نقص زاد فيه فإنه لا يظهر ذلك ثلاثة أيام إلا ويعافيه الله تعالى من ذلك الداء. (2)
------------
(1) إناء للعرب كالجرة الكبيرة
(2) طب الأئمة ص 123, بحار الأنوار ج 89 ص 328, تفسير نور الثقلين 5 ص 613, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 354
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي جعفر الجواد (ع) قال: من قرأ سورة القدر في صلاة، رفعت في عليين مقبولة مضاعفة، ومن قرأها ثم دعا، رفع دعاؤه إلى اللوح المحفوظ مستجابا.
------
بحار الأنوار ج 82 ص 66, مستدرك الوسائل ج 4 ص 191
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الجواد (ع) أنه قال: من قرأ سورة القدر في كل يوم وليلة ستا وسبعين مرة خلق الله له ألف ملك يكتبون ثوابها ستة وثلاثين ألف عام, ويضاعف الله استغفارهم له ألفي سنة ألف مرة, وتوظيف ذلك في سبعة أوقات: الأول: بعد طلوع الفجر وقبل صلاة الصبح سبعا, ليصلي عليه الملائكة ستة أيام, الثاني: بعد صلاة الغداة عشرا ليكون في ضمان الله إلى المساء, الثالث: إذا زالت الشمس قبل النافلة عشرا لينظر الله إليه ويفتح له أبواب السماء, الرابع: بعد نوافل الزوال إحدى وعشرين ليخلق الله تعالى له منها بيتا طوله ثمانون ذراعا وكذا عرضه وستون ذراعا سمكه وحشوه ملائكة يستغفرون له إلى يوم القيامة ويضاعف الله استغفارهم ألفي سنة ألف مرة, الخامس: بعد العصر عشرا لتمر على مثل أعمال الخلائق يوما, السادس: بعد العشاء سبعا ليكون في ضمان الله إلى أن يصبح, السابع: حين يأوي إلى فراشه إحدى عشرة ليخلق الله له منها ملكا راحته أكبر من سبع سماوات وسبع أرضين في موضع كل ذرة من جسده شعرة ينطق كل شعرة بقوة الثقلين يستغفرون لقارئها إلى يوم القيامة.
----------
بحار الأنوار ج 89 ص 329, العوالم ج 23 ص 192
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي عبد الله (ع): النور الذي يسعى بين يدي المؤمن يوم القيامة، نور {إنا أنزلناه}.
-----------
بحار الأنوار ج 89 ص 330, مستدرك الوسائل ج 4 ص 362
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي عبد الله (ع): من قرأها حبب إلى الناس، فلو طلب من رجل أن يخرج من ماله بعد قراءتها، حين يقابله لفعل، ومن خاف سلطانا فقرأها حين ينظر إلى وجهه غلب له، ومن قرأها حين يريد الخصومة، اعطي الظفر، ومن يشفع بها إلى الله، شفعه وأعطاه سؤله.
-----------
بحار الأنوار ج 89 ص 330, مستدرك الوسائل ج 4 ص 362
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي عبد الله (ع): لو قلت لصدقت: إن قارئها لا يفرغ من قراءتها، حتى يكتب له براءة من النار.
-----------
بحار الأنوار ج 89 ص 330, مستدرك الوسائل ج 4 ص 362
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الباقر (ع): من قرأها بعد الصبح عشرا وحين تزول الشمس عشرا وبعد العصر عشرا أتعب ألفي كاتب ثلاثين سنة.
-----------
بحار الأنوار ج 89 ص 330
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الباقر (ع): ما قرأها عبد سبعا بعد طلوع الفجر إلا صلى عليه سبعون صفا سبعين صلاة وترحموا عليه سبعين رحمة.
-----------
بحار الأنوار ج 89 ص 330
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الباقر (ع): من قرأها في ليلة مائة مرة، رأى الجنة قبل أن يصبح.
-----------
بحار الأنوار ج 89 ص 331, مستدرك الوسائل ج 4 ص 362
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الباقر (ع): من قرأها ألف مرة يوم الأثنين، وألف مرة يوم الخميس، إلا خلق الله تعالى منها ملكا يدعى القوي، راحته أكبر من سبع سماوات وسبع أرضين، وخلق في جسده ألف الف شعرة، وخلق في كل شعرة ألف لسان، ينطق بكل لسان بقوة الثقلين، يستغفرون لقائلها، ويضاعف الله تعالى استغفارهم ألفي ألف مرة، وكان علي (ع)، إذا رأى أحدا من شيعته قال: رحم الله من قرأ {إنا أنزلناه}.
-----------
بحار الأنوار ج 89 ص 331, مستدرك الوسائل ج 4 ص 362
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الباقر (ع): لكل شيء ثمرة، وثمرة القرآن {إنا أنزلناه} ولكل شيء كنز، وكنز القرآن {إنا أنزلناه}. ولكل شيء عون، وعون الضعفاء {إنا أنزلناه}. ولكل شيء يسر، ويسر المعسرين {إنا أنزلناه}. ولكل شيء عصمة، وعصمة المؤمنين {إنا أنزلناه}. ولكل شيء هدى، وهدى الصالحين {إنا أنزلناه}. ولكل شيء سيد، وسيد العلم {إنا أنزلناه}. ولكل شيء زينة، وزينة القرآن {إنا أنزلناه}. ولكل شيء فسطاط، وفسطاط المتعبدين {إنا أنزلناه}. ولكل شيء بشرى، وبشرى البرايا {إنا أنزلناه}. ولكل شيء حجة، والحجة بعد النبي (ص) {إنا أنزلناه} فآمنوا بها، قيل: وما الإيمان بها؟ قال: إنها تكون في كل سنة، وكل ما ينزل فيها حق.
-----------
بحار الأنوار ج 89 ص 331, مستدرك الوسائل ج 4 ص 363
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الباقر (ع): هي نعم رفيق المرء، بها يقضي دينه، ويعظم دينه، ويظهر فلجه، ويطول عمره، ويحسن حاله، ومن كانت أكثر كلامه، لقي الله تعالى صديقا شهيدا.
-----------
بحار الأنوار ج 89 ص 331, مستدرك الوسائل ج 4 ص 363
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الباقر (ع): ما خلق الله تعالى ولا أعلم إلا لقارئها في موضع كل ذرة منه حسنة.
-----------
بحار الأنوار ج 89 ص 331, مستدرك الوسائل ج 4 ص 364
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الباقر (ع): أبى الله تعالى أن يأتي على قارئها ساعة، لم يذكره باسمه ويصلي عليه، ولن تطرف عين قارئها إلا نظر الله إليه، ويترحم عليه، أبى الله أن يكون أحد بعد الأنبياء والأوصياء أكرم عليه من رعاة {إنا أنزلناه} ورعايتها: التلاوة لها. أبى الله أن يكون عرشه وكرسيه، أثقل في الميزان من أجر قارئها، أبى الله تعالى أن يكون ما أحاط به الكرسي، أكثر من ثوابه. أبى الله أن يكون لأحد من العباد، عنده سبحانه منزلة، أفضل من منزلته، أبى الله أن يسخط على قارئها ويسخطه، قيل: فما معنى يسخطه؟ قال: لا يسخطه بمنعه حاجة. أبى الله أن يكتب ثواب قارئها غيره، أو يقبض روحه سواه. أبى الله أن يذكره جميع الملائكة إلا بتعظيمه حتى يستغفروا لقارئها. أبى الله أن ينام قارئها حتى يحفه بألف ملك يحفظونه حتى يصبح، وبألف ملك حتى يمسي. أبى الله أن يكون شيء من النوافل أوحى الله إليه أفضل من قراءتها. أبى الله أن يرفع أعمال أهل القرآن، إلا ولقارئها مثل أجرهم.
-----------
بحار الأنوار ج 89 ص 331, مستدرك الوسائل ج 4 ص 364
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الباقر (ع): ما فرغ عبد من قراءتها، إلا صلت عليه الملائكة، سبعة أيام.
-----------
بحار الأنوار ج 89 ص 332, مستدرك الوسائل ج 4 ص 364
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الباقر (ع) أنه قال: من قرأ سورة {إنا أنزلناه} حين ينام إحدى عشرة مرة، خلق الله له نورا سعته سعة الهواء، عرضا وطولا، ممتدا من قرار الهواء، إلى حجب النور فوق العرش، وفي كل درجة منه ألف ملك، لكل ملك ألف لسان، لكل لسان ألف لغة، يستغفرون لقارئها.
-----------
بحار الأنوار ج 89 ص 332, مستدرك الوسائل ج 4 ص 293
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الباقر (ع) أنه قال: من قرأها حين ينام ويستيقظ، ملأ اللوح المحفوظ ثوابه.
-----------
بحار الأنوار ج 89 ص 332, مستدرك الوسائل ج 4 ص 293
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمامين الباقرين (ع): إن لسورة القدر لسانا وشفتين، ولقد نفخ الله فيها من روحه، كما نفخ في آدم (ع)، وإنها لفي البيت المعمور، يطوف بها كل يوم ألف ملك يعظمونها حتى يمسون، وإنها لفي قوائم العرش، ويطوف بها عند كل قائمة مائة ألف ملك، يعلمونها إلى يوم القيامة، وإنها لفي خزائن الرحمة.
-----------
مستدرك الوسائل ج 4 ص 364
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الصادق (ع): من حفظها، فكأنما حفظ جملة العلم.
-----------
مستدرك الوسائل ج 4 ص 365
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الصادق (ع): شغل الشيطان عن قارئها، حين يدخل بيته، ويخرج منه.
-----------
مستدرك الوسائل ج 4 ص 365
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الصادق (ع): من كتبها ـ أي سورة {إنا أنزلناه} ـ وشرب ماءها لم ينافق أبدا، وكأنما شرب ماء الحيوان.
----------
مستدرك الوسائل ج 4 ص 311 عن لب اللباب
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن رسول الله (ص) أنه قال: من قرأ هذه السورة، كان له من الأجر كمن صام شهر رمضان، وإن وافق ليلة القدر، كان له ثواب كثواب من قاتل في سبيل الله. ومن قرأها على باب مخزن سلمه الله تعالى من كل آفة وسوء إلى أن يخرج صاحبه ما فيه.
-----------
البرهان ج 5 ص 700 عن خواص القرآن
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن رسول الله (ص) أنه قال: من قرأها كان له يوم القيامة خير البرية رفيقا وصاحبا، وإن كتبت في إناء جديد، ونظر فيه صاحب اللقوة شفاه الله تعالى.
-----------
البرهان ج 5 ص 700 عن خواص القرآن
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الإمام الصادق (ع): من قرأها بعد عشاء الآخرة خمس عشرة مرة، كان في أمان الله إلى تلك الليلة الاخرى. ومن قرأها في كل ليلة سبع مرات أمن في تلك الليلة إلى طلوع الفجر. ومن قرأها على ما يدخر ذهبا أو فضة أو أثاث بارك الله فيه من جميع ما يضره، وإن قرئت على ما فيه غلة نفعه بإذن الله تعالى.
-----------
البرهان ج 5 ص 700 عن خواص القرآن
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية