عن أبي عبد الله (ع) قال: من قرأ {سبح اسم ربك الأعلى} في فريضة أو نافلة، قيل له يوم القيامة: ادخل من أي أبواب الجنة شئت ان شاء الله.
-----------
ثواب الأعمال ص 122, تفسير الصافي ج 5 ص 319, وسائل الشيعة ج 6 ص 143, البرهان ج 5 ص 633, بحار الأنوار ج 7 ص 297, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 553, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 231
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي حميصة، عن علي (ع), قال: صليت خلفه عشرين ليلة، فليس يقرأ إلا {سبح اسم ربك الأعلى} وقال: لو يعلمون ما فيها لقرأها الرجل كل يوم عشرين مرة، وإن من قرأها فكأنما قرأ صحف موسى وإبراهيم الذي وفى.
-----------
تفسير مجمع البيان ج 5 ص 326, البرهان ج 5 ص 633, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 554, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 232, مستدرك الوسائل ج 4 ص 217
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن رسول الله (ص) أنه قال: من قرأ سورة الأعلى أعطاه الله من الأجر عشر حسنات، بعدد كل حرف أنزله الله على إبراهيم وموسى ومحمد (ص).
---------
تفسير مجمع البيان ج 10 ص 326, تفسير جوامع الجامع ج 3 ص 767, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 553, تفسير كنز الدقائق ج 14 ص 231, مستدرك الوسائل ج 4 ص 358
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي عبد الله (ع) قال: من الواجب على كل مؤمن إذا كان لنا شيعة، أن يقرأ في ليلة الجمعة بـ الجمعة, و{سبح اسم ربك الأعلى} وفي صلاة الظهر بـ الجمعة والمنافقين، فإذا فعل ذلك فكأنما يعمل كعمل رسول الله (ص)، وكان جزاؤه وثوابه على الله الجنة.
-----------
ثواب الأعمال ص 118, تفسير الصافي ج 5 ص 176, وسائل الشيعة ج 6 ص 120, البرهان ج 5 ص 371, بحار الأنوار ج 89 ص 311, تفسير نور الثقلين ج 5 ص 320, تفسير كنز الدقائق ج 13 ص 241
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن رجاء بن أبي الضحاك, عن الرضا (ع) أنه كانت قراءته في جميع المفروضات في الأولى الحمد و{إنا أنزلناه}, وفي الثانية الحمد و{قل هو الله أحد}, إلا في الغداة والظهر والعصر يوم الجمعة, فإنه كان يقرأ فيها الحمد وسورة الجمعة والمنافقين, وكان يقرأ في العشاء الآخرة ليلة الجمعة في الأولى الحمد وسورة الجمعة, وفي الثانية الحمد و{سبح اسم}.
----------
عيون أخبار الرضا (ع) ج 2 ص 182, وسائل الشيعة ج 6 ص 156, حلية الأبرار ج 4 ص 368, بحار الأنوار ج 82 ص 32, العوالم ج 22 ص 171
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن رسول الله (ص) أنه قال: من قرأ هذه السورة أعطاه الله من الأجر بعدد كل حرف أنزل على إبراهيم وموسى ومحمد (ص). وإذا قرئت على الأذن الوجعة زال ذلك عنها، وإن قرئت على البواسير قلعتهن وبرئ صاحبهن سريعا.
-----------
البرهان ج 5 ص 633 عن خواص القرآن
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية