عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر (ع) قال: إن من عندنا يزعمون أن قول الله عز وجل: {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون} أنهم اليهود والنصارى، قال: إذا يدعونكم إلى دينهم, قال: - قال بيده إلى صدره - نحن أهل الذكر ونحن المسؤولون.
---------
الكافي ج 1 ص 211, بصائر الدرجات ص 41, تفسير العياشي ج 2 ص 260, تأويل الآيات ص 319, الوافي ج 3 ص 526, تفسير الصافي ج 3 ص 137, وسائل الشيعة ج 27 ص 63, البرهان ج 3 ص 424, بحار الأنوار ج 23 ص 180, تفسير نور الثقلين ج 3 ص 56, تفسير كنز الدقائق ج 7 ص 213, مستدرك الوسائل ج 17 ص 268
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن المعلى بن خنيس, عن أبي عبد الله (ع) في قول الله تعالى {فسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون} قال: هم آل محمد, فذكرنا له حديث الكلبي أنه قال: هي في أهل الكتاب, قال: فلعنه وكذبه.
----------
بصائر الدرجات ص 41, بحار الأنوار ج 23 ص 180, مستدرك الوسائل ج 17 ص 280
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن عبد الله بن عجلان، عن أبي جعفر (ع) في قول الله عز وجل: {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون} قال رسول الله (ص): الذكر أنا والأئمة أهل الذكر، وقوله عز وجل: {وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون} قال أبو جعفر (ع): نحن قومه ونحن المسؤولون.
------------
الكافي ج 1 ص 210, تأويل الآيات ص 259, الوافي ج 3 ص 526, وسائل الشيعة ج 27 ص 63, البرهان ج 4 ص 867, بحار الأنوار ج 16 ص 359, مستدرك الوسائل ج 17 ص 279, تفسير نور الثقلين ج 4 ص 604 بعضه, تفسير كنز الدقائق ج 12 ص 66 بعضه
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الوشاء قال: سألت الرضا (ع) فقلت له: جعلت فداك {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون}؟ فقال: نحن أهل الذكر ونحن المسؤولون، قلت: فأنتم المسؤولون ونحن السائلون؟ قال: نعم، قلت: حقا علينا أن نسألكم؟ قال: نعم، قلت: حقا عليكم أن تجيبونا؟ قال: لا ذاك إلينا إن شئنا فعلنا وإن شئنا لم نفعل، أما تسمع قول الله تبارك وتعالى: {هذا عطاؤنا فامنن أو أمسك بغير حساب}.
----------
الكافي ج 1 ص 210, الوافي ج 3 ص 527, البرهان ج 3 ص 423, تفسير نور الثقلين ج 3 ص 55, تفسير كنز الدقائق ج 7 ص 212, تفسير الصافي ج 4 ص 301 بإختصار
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن صفوان بن يحيى, عن أبي الحسن (ع), قال: قلت: يكون الإمام يسأل عن الحلال والحرام ولا يكون عنده فيه شيء؟ قال: لا, قال الله تعالى {فسئلوا أهل الذكر} هم الأئمة {إن كنتم لا تعلمون} قلت: من هم؟ قال: نحن, قلت: فمن المأمور بالمسألة؟ قال: أنتم, قلت: فإنا نسألك, وقد رمت أنه لا يمنع مني إذا أتيته من هذا الوجه, فقال: إنما أمرتم أن تسألوا وليس علينا الجواب, إنما ذلك إلينا.
---------
بصائر الدرجات ص 40, بحار الأنوار ج 23 ص 178, مستدرك الوسائل ج 17 ص 278
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن محمد بن حكيم قال: سألت أبا الحسن (ع) عن الإمام: هل يسأل عن شيء من الحلال والحرام والذي يحتاج الناس ولا يكون فيه شيء؟ قال: لا, ولكن يكون عنده ولا يجيب, ذاك إليه, إن شاء أجاب وإن شاء لم يجب.
----------
بصائر الدرجات ص 44, بحار الأنوار ج 23 ص 182
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (ع) في قول الله عز وجل {وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون} فرسول الله (ص) الذكر وأهل بيته (ع) المسؤولون وهم أهل الذكر.
----------
الكافي ج 1 ص 211, بصائر الدرجات ص 37, الوافي ج 3 ص 528, تفسير الصافي ج 3 ص 136, البرهان ج 4 ص 867, وسائل الشيعة ج 27 ص 62, بحار الأنوار ج 23 ص 176, تفسير نور الثقلين ج 3 ص 56, تفسير كنز الدقائق ج 7 ص 212
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن الفضيل، عن أبي عبد الله (ع) في قول الله تبارك وتعالى: {وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون} قال: الذكر القرآن ونحن قومه ونحن المسؤولون.
-------------
بصائر الدرجات ص 37, تفسير القمي ج 2 ص 286, الكافي ج 1 ص 211, الوافي ج 3 ص 528, تفسير الصافي ج 4 ص 393, وسائل الشيعة ج 27 ص 62, البرهان ج 4 ص 866, بحار الأنوار ج 23 ص 175, تفسير نور الثقلين ج 4 ص 604, تفسير كنز الدقائق ج 12 ص 66
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية
عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال: كتبت إلى الرضا (ع) كتابا فكان في بعض ما كتبت: قال الله عز وجل: {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون} وقال الله عز وجل: {وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذورا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون} فقد فرضت عليهم المسألة، ولم يفرض عليكم الجواب؟ قال: قال الله تبارك وتعالى: {فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواء هم ومن أضل ممن اتبع هواه}.
---------
الكافي ج 1 ص 212, بصائر الدرجات ص 38, الوافي ج 3 ص 529, بحار الأنوار ج 23 ص 177, تفسير نور الثقلين ج 3 ص 56, تفسير كنز الدقائق ج 7 ص 213, مستدرك الوسائل ج 17 ص 276
تحقيق مركز سيد الشهداء (ع) للبحوث الاسلامية