قال الامام الصادق (ع): ان لله حرماً وهو مكة، ألا إنّ لرسول الله صلى الله عليه و آله حرماً وهو المدينة، ألا وان لأمير المؤمينن (عليه السلام) حرماً وهو الكوفة، ألا وان قم الكوفة الصغيرة، ألا
ان للجنة ثمانية ابواب ثلاثة منها الى قم تُقبض فيها امرأة من ولدي اسمها فاطمة بنت موسى (عليها السلام)وتدخل بشفاعتها شيعتي الجنة باجمعهم
البحار : ج58 ص 228 ، ومستدرك الوسائل : ج10 ص 368 ح1 .
قال الامام الصادق عليه السلام: وستدفن فيها امرأة من اولادي تسمى فاطمة، فمن زارها وجبت له الجنة (البحار ج48 ص317)
عن الصادق(ع): «إذا أصابتكم بلية و عناء فعليكم بقم، فإنه مأوى الفاطميين و مستراح المؤمنين...». « »البحار، ج 57، ص .215
عن الامام موسى الكاظم (ع) قال: «قم عش آل محمد و مأوى شيعتهم
«بحار الأنوار»، ج 57، ص .214
قال الامام الرضا (ع) عن السيدة المعصومة (ع): من زارها عارفا بحقها فله الجنة
(مستدرك الوسائل ج10 ص369، بحار الانوار ج 48 ص317/ ج99 ص266/جامع أحاديث الشيعة ج12ص617)
قال الامام الجواد عليه السلام: مَنْ زارَ عَمَّتي بِقُمّ فَلَهُ الجَنَّةُ
(وسائل الشيعة ج14 ص576. بحار الأنوار ج73 ص316, كامل الزيارات ص324)