لمْ تكنْ بيْعتكمْ إيّاي فلْتة و ليْس أمْري و أمْركمْ واحدا إنّي أريدكمْ للّه و أنْتمْ تريدونني لأنْفسكمْ أيّها النّاس أعينوني على أنْفسكمْ و ايْم اللّه لأنْصفنّ الْمظْلوم منْ ظالمه و لأقودنّ الظّالم بخزامته حتّى أورده منْهل الْحقّ و إنْ كان كارها .
لمْ تكنْ بيْعتكمْ إيّاي فلْتة و ليْس أمْري و أمْركمْ واحدا إنّي أريدكمْ للّه و أنْتمْ تريدونني لأنْفسكمْ أيّها النّاس أعينوني على أنْفسكمْ و ايْم اللّه لأنْصفنّ الْمظْلوم منْ ظالمه و لأقودنّ الظّالم بخزامته حتّى أورده منْهل الْحقّ و إنْ كان كارها .