ملكتْني عيْني و أنا جالس فسنح لي رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) فقلْت يا رسول اللّه ما ذا لقيت منْ أمّتك من الْأود و اللّدد فقال ادْع عليْهمْ فقلْت أبْدلني اللّه بهمْ خيْرا منْهمْ و أبْدلهمْ بي شرّا لهمْ منّي .
قال الشريف : يعني بالأود الاعوجاج و باللدد الخصام ، و هذا من أفصح الكلام .