1697- قال الصّادق ع مكتوب على باب الجنّة الصّدقة بعشرة و القرض بثمانية عشر
1698- و قال ع في قول اللّه عزّ و جلّ لا خير في كثير من نجواهم إلّا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين النّاس قال المعروف القرض
1699- و قال ع ما من مؤمن أقرض مؤمنا يلتمس به وجه اللّه عزّ و جلّ إلّا حسب له أجرها بحساب الصّدقة حتّى يرجع ماله إليه
1700- و قال ع قرض المؤمن غنيمة و تعجيل خير إن أيسر أدّاه و إن مات احتسب من زكاته