وكان دعاؤه (عليه السلام) لمن أصابهُ الحزنَ أو البلاء: اَللّهُمَّ أنـّي اَسْاَلـُكَ يا مُفـَجِّرَ الاَنـْهارِ وَمُطـْعِمَ الأثـْمارِ، يا مَنْ تـُسَبِّحُ لـَهُ ظـُلـْمَةُ اللـَّيْلِ وَضَوْءُ النـَّهارِ وَما عَلـَى الأرْضِ وَقـَعْرِ الـْبِحارِ، أفـْتـَحْ لـَنا في هذِهِ السّاعَةِ، وَسَهِّلْ لـَنا صالِحَ الأسْبابِ، وَيَسِّرْ لـَنـَا التـَّوْبَةَ يا تـَوّابُ، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ يا سَميعُ يا وَهّابُ.