وعنه عليه السلام قال: اذا لقيت أخاك وقدمَ منْ مكة فقل: الحَمدُ للّهِِ الّذي يَسّرَ سَبيلَكَ، وهَدى دَليلَكَ، وأقدَمَكَ بِحالِ عافِيَةٍ، وقَد قَضَى الحَجّ وأعانَ عَلَى السّعَةِ، فَقَبِلَ اللّهُ مِنكَ، وأخلَفَ عَلَيكَ نَفَقَتَكَ، وجَعَلَها حَجّةً مَبرورَةً، ولِذُنوبِكَ طَهورًا.