وكان دعاؤه (عليه السلام) لدفع الهول والغم: أعْدَدْتُ لِكـُلِّ عَظيمَةٍ لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، وَلِكـُلِّ هَمٍّ وَغـَمٍّ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ، مُحَمَّدٌ النـُّورُ الأوَّلُ، وَعَلِيٌّ النـُّورُ الثـّاني، وَالأئِمَّةُ الأبْرارُ، عُدَّةٌ لِلِقاءِ اللهِ، وِحِجابٌ مِنْ أعْداءِ اللهِ، ذَلَّ كـُلُّ شَيْءٍ لِعَظَمَةِ اللهِ، وَأسْأَلُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ الـْكِفايَةَ.