(1979: شرح النهج) للمولى عماد الدين علي بن عماد الدين علي الشريف القارى، الاسترابادي المازندرانى، معاصر الشاه طهماسب الصفوى. ذكره صاحب (رياض العلماء) بعنوان الحاشية. واستظهر اتحاده مع المولى عماد الاسترابادي والمولى عماد الدين الگلباري وغيرهما. وقد ذكروا بعناوين متقاربة. (1980: شرح النهج) للخواجه صائن الدين علي بن محمد بن أفضل الدين محمد تركة المتوفى سنة 830، ترجمه صاحب الرياض وذكر من تصانيفه (كتاب المفاحص) الذى الفه سنة 823 وقال (آل تركة أهل بيت فضلاء معروفون بالتشيع كانوا في اصفهان وغيرها) ومن تصانيفه (تمهيد القواعد) في شرح (قواعد التوحيد) من تأليفات جده، وقد طبع (تمهيد القواعد) في طهران في سنة 1315 كما ذكرناه في (ج 4 ص 434) وطبع في مقدمته ترجمة المصنف وذكر تصانيفه الكثيرة ومنها شرحه وترجمته الفارسية لبعض كلمات الامير عليه السلام في نهج البلاغة. (1981: شرح النهج) للسيد الحجة آية الله السيد محمد علي ابن الميرزا محمد الحسيني الشاه عبد العظيمي النجفي المتوفى بها سنة 1334 عمد إلى النهج وانتخب منه جملة مشتملة على المواعظ وعلق عليها وقدمها إلى المطبعة في النجف فطبع على الحروف في حياته. (1982: شرح النهج) للسيد الجليل جمال السالكين رضي الدين علي ابن موسى آل طاوس الحلي المتوفى سنة 664، نقله شيخنا في خاتمة المستدرك (ص 514) عن صاحب (كشف الحجب والاستار عن وجه الكتب والاسفار). (شرح النهج) للفاضل علي بن ناصر المعاصر للسيد الشريف الرضي اسمه (أعلام نهج البلاغة) ذكره أيضا كشف الحجب وذكر أول خطبته. فيظهر وجوده عنده، وقد مر باسمه في (ج 2 ص 240).
(1983: شرح النهج) للشيخ العلامة المدرس الميرزا محمد علي ابن المولى نصير الدين بن زين العابدين الچهاردهي النجفي المولود ليلة الجمعة (26 - ع 1 - 1252) والمتوفى في النجف الاشرف ليلة الاربعاء سلخ محرم الحرام سنة 1334، ذكر تواريخه ونسبه حفيده المرتضى الچهاردهي قبل هجرته إلى طهران وذكر تصانيفه مفصلا وأنهاها إلى نيف وثلاثين كلها عنده وطبع بعضها وقد ذكرناها في محالها، وذكر ان شرحه للنهج في مجلدات شامل لشرح الخطب وبعض الكلمات وهو فارسي مثل جملة من تصانيفه الاخر كشرح دعاء السمات وصنمي قريش والجامعة الكبيرة، وذريعة العباد، والتحفة الحسينية كلها في الادعية (رحمه الله) وكان من مشايخي في الرواية، يروى عن العلامة المولى علي الخليلى، وقد حضرت مجلس درسه أول ورودى إلى النجف الاشرف في بيع الفضولي والوقف من مكاسب الشيخ الانصاري قرب ستة أشهر قدس الله سره. (شرح النهج) للسيد علي أظهر الكهجوي الهندي المتوفى في سنة 1352 كتب الترجمة الاردوية بين السطور وكتب الشرح على نحو التعليق في هامش الكتاب، وهو مطبوع بالهند، وقد مر بعنوان الترجمة في (ج 4 ص 144). (شرح النهج) هو شرح الخطبة الشقشقية، للسيد علي اكبرا بن السيد محمد سلطان العلماء اللكهنوى المتوفى سنة 1326، ذكره السيد علي نقي النقوي اللكهنوي في (مشاهير علماء الهند)، وكذا في (التجليات) اسمه (التوضيحات الحقيقية) مر في (ج 4 ص 499). (1984: شرح النهج) للوزير نظام الدين الامير علي شير بن كنجينه بهادر الجغتائي الهروي، ولد سنة 841، وتوفي سنة 906، كان وزير سلطان حسين ميرزا بايقرا وكان أوائل اشتغاله في المشهد الرضوي ثم ذهب إلى سمرقند للتكميل وطلبه صديقه القديم السلطان المذكور إلى هراة أول سلطنته وكان معه إلى أن توفي وبقى له الذكر الجميل من كثرة الخيرات والمبرات وبناء البقاع الخيرية
من المدرسة والخانات وبناء الايوان في الصحن العتيق واجراء النهر من (بالا خيابان) وقد ذكر مفصلا في مقدمة طبع ترجمة كتابه التركي الموسوم ب (مجالس النفايس) إلى الفارسية وذكر ترجمته مع سائر تصانيفه في (تحفه سامي) ص 180 ستة عشر كتابا غير دواوينه الخمسة ومنها (نثر اللئالي) وأطراه في (مآثر الملوك) وقال انه نظم للكلمات القصار العلوية لكل كلمة رباعية بالتركية، وكان تخلصه في شعره التركي (نوائي) أقول وله أيضا ترجمة نثر اللئالي بالفارسية نثرا، توجد نسخة منه في مكتبة المجلس في طهران كما ذكر في (ج 3) من فهرسها في (ص 368) وقد كتب مؤلف حبيب السير رسالة مستقلة في ترجمة أحوال الامير علي شير سماها ب (مكارم الاخلاق كما ذكره في الجزء الثالث من المجلد الثالث ص 289 من حبيب السير وذكر رباعية في تاريخ وفاته (أنوار رحمت) (906). (شرح النهج) لتاج العلماء السيد علي محمد ابن سلطان العلماء السيد محمد بن دلدار علي النصير آبادي المتوفى سنة 1312 هو شرح الخطبة الشقشقية، مر في القسم الاول ص 214، ذكره السيد علي نقي النقوي اللكهنوى في (مشاهير علماء الهند). (1985: شرح النهج) بالفارسية للسيد علي نقي ابن السيد محمد الحسيني السدهي الاصفهاني نزيل طهران، الملقب بفيض الاسلام، طبع في طهران في ثلاث مجلدات، فرغ من تأليفه وطبعه سنة 1367. (شرح النهج) بالگجراتية للمولوي غلام علي بن اسماعيل البهاونگري الهندي المولود في سنة 1283. طبع جزؤه الاول في مائتي صفحة، وله ما يقرب عن مائة وعشرين مجلدا كلها بالكجراتية، واكثرها مطبوع (أنوار البيان) (أمهات المؤمنين) (انورى بيكم) وغير ذلك، زار العتبات حدود سنة 1353 وعاد إلى (كراچي) إلى أن توفى حدود سنة 1367، وكان يصدر بها (مجلة راه نجات) بالكجراتية وقام بعده ولده في اصدار المجلة هناك، مر الشرح بعنوان
الترجمة في (ج 4 ص 146) مختصرا. (شرح النهج) للمفسر المولى فتح الله بن شكر الله الشريف الكاشاني المتوفى سنة 988، كان تلميذ المفسر المولى أبي الحسن الزوارى، طبع شرحه في طهران سنة 1313 واسمه (تنبيه الغافلين)، مر في (ج 4 ص 447) وله تفاسير ثلاثة ذكر كل منها في محله. (1986: شرح النهج) للسيد الامام ضياء الدين أبي الرضا فضل الله بن علي بن هبة الله الحسيني الراوندي، ترجمه الشيخ منتجب الدين في فهرسه وذكر جملة من تصانيه التي قرأ بعضها عليه، وترجمه العماد الكاتب الاصفهاني في خريدة القصر وذكر اسم جده (عبد الله) بدل هبة الله وذكر انه توفي بعد سنة 546 بقليل وعن (الدرجات الرفيعة) انه كان باقيا إلى سنة 548، وينقل عن شرحه الشيخ عبد الرحمن ابن العتابقي في شرحه في عصر العلامة المجلسي من كتابة بعض تلاميذه إليه، وقد ادرجها عينا العلامة المجلسي في آخر مجلدات البحار، وذكر التلميذ في مكتوبه عدة كتب ينبغي أن ينقل عنها في البحار إلى قوله (وشرحا النهج للراونديين وقد نقلتم عنهما في كتاب الفتن من البحار) ومراده القطب الراوندي الذى مر ذكره، وثانيهما هو السيد أبو الرضا الراوندي هذا فان له شرح النهج على نحو التعليق على نسخته من النهج التي كتبها بخطه عن نسخة خط مؤلفه وكتب تعليقاته عليها بخطه، وقد حصلت هذه النسخة التى كتبها هذا الشارح بخطه، عند الشيخ جمال الدين أبي الفتوح، أحمد بن أبي عبد الله بلگو بن أبي طالب ابن علي الآوي، المجاز من العلامة الحلي في سنة 705، فكتب هو نسخة بخطه عن هذه النسخة وعلق على هوامش نسخته جميع ما كتبه السيد في نسخته وفرغ الآوي من نسخة خطه في اصفهان في سنة 723، وقد حصلت نسخة ابن بلگو الآوي عند المولى محمد صادق بن محمد شفيع اليزدى فكتب عن تلك النسخة نسخة بخطه وكتب تمام تلك التعليقات على نسخة خطه وفرغ اليزدى من نسخها في سنة 1132، ونسخة
اليزدى موجودة عند السيد شهاب الدين بقم كما كتبه الينا. (شرح النهج) هو شرح لبعض خطبه تأليف الشيخ طه ياسين الهنداوي المعاصر نزيل الاهواز أخيرا، جزء واحد كما كتبه الينا وسماه (الصياغة من نهج البلاغة) وله أيضا كتاب في اثبات انتساب (نهج البلاغة) - الذى جمعه الشريف الرضي - إلى أمير المؤمنين عليه السلام سماه (هذا هوالحق) وهو في جزءين وله قصيدة نظمها في اواخر عصر فيصل الاول عبر عن نفسه فيها طه الهنداوي فتى الفرات. (شرح النهج) لشيخنا آية الله المولى محمد كاظم بن الحسين الخراساني النجفي صاحب الكفاية المتوفى سنة 1329، هو شرح لاوائل الخطبة الاولى من أول قوله عليه السلام (أول الدين معرفته وكمال معرفته التصديق به) مر في القسم الاول من حرف الشين ص 209 بعنوان، شرح خطبة (أول الدين معرفته). (1987: شرح النهج) بالفارسية هو ترجمة وشرح وتوضيحات لعهد أمير المؤمنين عليه السلام إلى مالك الاشتر، للمولى محمد كاظم بن محمد فاضل المشهدي المدرس والخادم في الحرم الرضوي، الفه بالتماس اعتماد الدولة شاه قلي خان، رأيت بعض تملكاته في سنة 1107 ووالده مجاز من العلامتين المجلسيين والشيخ الحر، والنسخة ضمن مجموعة في الخزانة الرضوية ذكرت مشخصاتها في (ج 5 ص 46) من فهرس الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها سنة 1377. (1988: شرح النهج) للسيد محمد كاظم ابن السيد محمد ابراهيم ابن السيد هاشم ابن العلامة السيد ابراهيم صاحب الضوابط الموسوي القزويني الحائري المعاصر المولود بكربلا 12 شوال سنة 1348، خرج جزؤه الاول من الطبع في سنة 1278 بمطبعة النعمان في النجف الاشرف في 274 ص. (1989: شرح النهج) للسيد ماجد ابن السيد محمد البحراني، ترجمه الشيخ الحر في القسم الثاني من (أمل الآمل) وبعد توصيفه بالعلم والفضل وجلالة القدر قال (كان قاضيا بشيراز ثم في اصفهان وكان شاعرا أديبا منشئا له شرح
نهج البلاغة لم يتم) وظاهر قوله (كان) مكررا انه لم يكن حيا عند تأليف الامل في سنة 1097، وانه توفي قبل تمام شرحه، ومر له في (3 ص 441) التحفة السليمانية في شرح عهد مالك الاشتر كتبه باسم الشاه سليمان الذي توفي سنة 1106، والظاهر انه كتاب مستقل غير شرح النهج الذى لم يتم، وشرح العهد تام طبع بايران سنة 1310. (شرح النهج) للسيد المير علاء الدين محمد گلستانه ابن الشاه أبي تراب محمد (محمد علي خ ل) ابن المير أبى المعالي الملقب بمير أبو تراب ابن المير مرتضى ابن المير غياث منصور المنتهي نسبه إلى السيد محمد البطحائي من ذرية الامام الحسن السبط المجتبى عليه السلام الاصفهاني المتوفى سنة 1110 ترجمه في (جامع الرواة) بغاية الجلالة وذكر تصانيفه منها (بهجة الحدائق) في شرح نهج البلاغة، وهو الشرح الصغير التام الذى كتبه أولا وقد ذكرناه في (ج 3 ص 161) ونسخة منه غير ما ذكرته هناك رأيتها في مكتبة مدرسة السيد البروجردي في النجف الاشرف أخيرا. (شرح النهج) أيضا للسيد المير علاء الدين گلستانه المذكور وهو شرحه الكبير الفارسي الموسوم ب (حدائق الحقايق في شرح كلمات كلام الله الناطق) كما مر في (ج 6 ص 284) أن الموجود منه ثلاث مجلدات تنتهي إلى خطبة (كنتم جند المرأة واتباع البهيمة) وهي الخطبة الثالثة عشرة فقط، ولا يعلم بقية مجلداته، وقد فصل خصوصيات الموجود منها الشيخ ضياء الدين بن يوسف في (ج 2 ص 60) من فهرس سپهسالار. (شرح النهج) أيضا للسيد علاء الدين گلستانه، هو شرح خطبة همام، كبير يزيد على ثلاثة آلاف بيت أدرجه بتمامه في الفصل التاسع والثلاثين من كتابه (روضة العرفاة في شرح الاسماء) كما مر في القسم الاول (ص 229). (شرح النهج) للواعظ الماهر الشهير بسلطان المتكلمين الشيخ محمد ابن
المولى اسماعيل بن عبد العظيم بن محمد باقر الكجورى المازندرانى نزيل طهران والمتوفى بها في 14 شعبان سنة 1353. هو شرح عهد الامير عليه السلام إلى مالك الاشتر اسمه (أساس السياسة) في تأسيس الرياسة، ذكرناه في (ج 2 ص 7) والنسخة عند ولده الشير بملك المتكلمين الاخلاقي. (1990: شرح النهج) هو ترجمة عهد مالك بالنظم التركي، طبع في اسلامبول سنة 1304، والناظم محمد جلال الدين، ولعله من العامة. (شرح النهج) لافصح الدين محمد بن حبيب الله بن أحمد الحسني الحسيني الفه في سنة 881 وسماه مالكه ب (التحفة العلية) كما مر في (ج 3 ص 455) انه مجلد كبير موجود في النجف الاشرف عند العالم التقي السيد حسين الهمداني. (1991: شرح النهج) للشيخ محمد قوام الدين بن حبيب الله القمي مؤلف الحجاب في الاسلام المطبوع سنة 1379، ذكره في فهرس تصانيفه المطبوع في أجزاء للكلمات القصار الحكمية للامام علي أمير المؤمنين عليه السلام في النهج وغيره وطبع له حديث الثقلين في سنة 1374، في دار التقريب بمصر. (شرح النهج) للامام ابى الحسن محمد بن الحسين بن الحسن البيهقي الشهير بقطب الدين الكيدرى، الفه سنة 573 وسماه ب (حدايق الحقايق) في تفسير دقايق أحسن الخلائق (أفصح الخلائق) كما في نسخة، وذكرنا خصوصياته في (ج 6 ص 285). (1992: شرح النهج) للسيد الشريف الرضى محمد بن الحسين الموسوي، هو تعليقاته على كثير من الخطب وغيرها فهو أول الشارحين له كما أشرنا إليه. (شرح النهج) للشيخ محمد بن الحاج قنبر كور علي المدنى الكاظمي المولد والمنشأ. والمدفن توفي بها قرب سنة 1300. هو منتخب من شرح عز الدين عبد الحميد بن أبى الحديد سماه به (التقاط الدرر النخب) وفرغ من تأليفه سنة 1283، مر باسمه في (ج 2 ص 241).
(1993: شرح النهج) للشيخ محمد بن نصار الحويزى المجاز من الشيخ البهائي والمعاصر له مؤلف كتاب الامامة الذى ذكرناه في (ج 2 ص 337) الموجودة نسخته في مكتبة الحسينية التسترية في النجف الاشرف وقد الحق بآخره شرح ما يقرب من مائة كلمة من الكلمات القصار المذكورة في نهج البلاغة. (1994: شرح النهج) تعليقات للميرزا محمد الرئيس الملقب ب (صديق الملك) علقها بخطه الجيد على نسخة من النهج التي كتبت بامر نظام الملك الميرزا كاظم خان النوري وزير لشكر في رابع عشر شهر رمضان سنة 1280، علق عليها الحواشي إلى آخر باب الخطب وقليل من أول باب الكتب، وهي نسخة نفيسة في المكتبة الرضوية بقلم الاديب الميرزا علي محمد اللواسانى المتخلص ب (صفا) وهو أصغر من أخيه الميرزا جعفر الملقب بحكيم الهي، وذكرنا ديوانه في ص 610 ورأينا ترجمته في المآثر في (ص 199) بعد ترجمة أخيه الشهير بحكيم إلهي، وله أيضا ترجمة في مجمع الفصحاء. (1995: شرح النهج) للميرزا محمود بن محمد تقي المشهدي هو شرح بالفارسية لما انتخبه من نهج البلاغة. الفه في عهد عالم كير في سنة 1172، اوله (ما أعظم اللهم ما نرى من خلقك. وما اصغر عظيمة في جنب ما غلب عنا من قدرتك) وأول ديباجته (بهترين كلاميكه يشادا بى درر كلماتش تيغ زبانرا آبگيرى توان نمود) ومر شرح النهج للمولى سلطان محمود بن غلام علي، بعنوان سلطان. (شرح النهج) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى المتوفى سنة 436، هو شرح الخطبة الشقشقية، مر بعنوان تفسير الخطبة الشقشقية في (ج 4 ص 348). (1996: شرح النهج) للمولوي الهندي، ذكره كذلك السيد هبة الدين الشهرستاني في كتابه (ما هو نهج البلاغة) وعده التاسع والعشرين من شروح النهج ولم يذكر شيئا من معرفاته، ولعل مراده شرح المولوي غلام علي
البهاونگرى السابق ذكره. (1997: شرح النهج) للمولى محمد مهدي بن أبى تراب السهندى الكحجى، بالفارسية، فرغ من تأليفه خامش شهر رمضان سنة 1097، موجود في الخزانة الرضوية، كذا ذكرته في نسخة أصل الذريعة الذى كتبته قبل خمسين سنة لكنه ليس مذكورا في فهارسها المطبوعة بعد ذلك ولا في الفهرس المذكور في فردوس التواريخ ولا في الفهرس المذكور في مطلع الشمس. (شرح النهج) للشيخ محمد مهدى ابن الشيخ عبد الكريم شمس الدين العاملي، هو شرح عهد مالك الاشتر اسمه (دراسات النهج) طبع في النجف الاشرف سنة 1376. (شرح النهج) لمحيي الدين الشيخ مهدى بن أبي الحسن البحراني أصلا، القموشهي مولدا، الطهراني مسكنا، الالهي تخلصا، المدرس في المعقول، هو شرخ لخطبة همام التي هي في وصف المتقين، شرحها بالنظم الفارسي، ترجمه في أدبيات معاصر في (ص 18) وكتب الينا ترجمة نفسه بلقبه ونسبه، وهو مطبوع واسمه (نغمه إلهى). (1998: شرح النهج) بالفارسية للسيد الجليل المير محمد مهدى ابن السيد مرتضى بن المير محمد مهدى بن المير محمد حسين الحسيني الخواتون آبادى صهر العلامة المجلسي والمتوفى سنة 1150 ودفن في مقبرتة الشهيرة في (تخت فولاذ) ذكر نسبه وتواريخه في (ج 10) من (روضة الصفا الناصري) ملخصه انه ولد سنة 1185، واقيم اماما لصلاة الجمعة في مسجد السلطان فتح علي شاه سنه 1237، إلى أن توفي سنة 1263 (أقول) هي السنة التي توفي فيها العلماء العظام المجتهدون المراجع لاهل الايمان منهم العلامة الميرزا مسيح بن محمد سعيد الطهراني، والعلامة المولى محمد جعفر شريعت مدار الاسترابادي، والعلامة الميرزا محمد تقى النوري والد شيخنا العلامة الحسين النوري، والعلامة السيد صدر الدين العاملي الاصفهاني وحملت
جنائزهم إلى النجف الاشرف، يوجد مجلد منه بغير ترتيب في مدرسة سپهسالار كما فصله ابن يوسف في فهرسها (ج 2 ص 55) ثم ذكر في (ص 134) ان خمس مجلدات من الشرح الفارسي موجودة عند السيد محمد المشكاة يظهر من قول الشارح في أثنائها انه من طرف الام من أسباط المجلسي، وانها بقية المجلد الموجود في سپهسالار وذكر في أثنائه ان له كتابا في الامامة والغزوات سماه ب (تكملة الحياة). (شرح النهج) لا بن ميثم، هو كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم البحراني المتوفى سنة 679 أو 699 أو ما بينهما. وهذا شرحه الكبير، الذى يظهر من شرحه الثاني الذي اختصره منه أن اسمه (مصباح السالكين) كما يأتي. وقد الف هذا الشرح للخواجه علاء الدين عطا ملك الجويني الوزير الذى توفي سنة 680 وصدر الكتاب باسمه واسم أخيه وشقيقه الشهير بصاحب الديوان الخواجه شمس الدين محمد بن محمد بن محمد الجوينى وزير هلا كوخان وولده بعده الشهيد باقر ارغون خان سنة 683، وهما من أجلاء وزراء الشيعة، ترجمهما القاضي نور الله في مجلس الوزراء من (مجالس المؤمنين) وأثنى عليهما، وفرغ الشارح من هذا الشرح سنة 677، أوله (سبحانك اللهم وبحمدك، توحدت في ذاتك فحسر عن ادراكك انسان كل عارف) قدم له مقدمة طويلة ذات قواعد ثلاث نافعة كل منها ذات مباحث عديدة وقد طبع بطهران في سنة 1276 في خمسة أجزاء جميعها في مجلد ضخم، وقد اختصره العلامة الحلي كما مر، ونظام الدين علي بن الحسن الجيلاني وهو الذي سماه (أنوار الفصاحة) ومر في ج 2 ص 436 وغيرهما. (1999: شرح النهج) المتوسط أو الصغير المستخرج من الشرح الكبير المذكور أيضا، للشيخ كمال لدين ميثم المذكور (أوله سبحان من حسرت ابصار البصائر عن كنه معرفته وقصرت السنة البلغاء عن اداء مدحته) صرح في أوله انه استخرجه من شرحه الكبير، لولدي الخواجه علاء الدين عطا ملك
وهما نظام الدين أبو منصور محمد ومظفر الدين أبو العباس علي، وقال في آخره هذا اختيار (مصباح السالكين) لنهج البلاغة من كلام أمير المؤمنين عليه السلام ومن هذا استفيد ان شرحه الكبير اسمه المصباح وقد فرغ من هذا الشرح سنة 681 كما في نسخة مجد الدين بن صدر الافاضل النصيرى وغيرها من النسخ في مكتبة الفاضلية بخراسان ومدرسة المروى بطهران ومكتبة الحاج آقا حفيد السيد حجة الاسلام الشفتي باصفهان، ورآه صاحب كشف الظنون وذكره ورآه الشيخ سليمان الماحوزى سنة 1081 كما ذكره في (السلافة البهية) في ترجمة الميثمية وقال الشيخ يوسف في لؤلؤة البحرين انه كان عندي وذهب فيما وقع على كتبي وبقي عندي الشرح الكبير. (شرح النهج) الثالثة أيضا للشيخ كمال الدين ميثم المذكور، حسب ما عبر عنه الشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزى المتوفى سنة 1121 في رسالته المختصرة في ترجمة علماء البحرين عند ترجمة الشيخ ميثم، فذكر أن له الشروح الثلاثة على النهج، لكن الماحوزى نفسه في كتابه (السلافة البهية) في ترجمة الميثمية، بعد ذكر شرحي الكبير والصغير لا بن ميثم قال ما لفظه (وسمعت من بعض الثقات ان له شرحا ثالثا على نهج البلاغة متوسطا) فظهر ان قول الماحوزى في الرسالة مما جرى على قلمه من ارتكاز ما سمعه من الثقة) ولعل الثقة الذى ذكر له الثالثة، جعل شرحه للكلمات القصار شرحا ثالثا، وقد أشرنا إليه بعنوان شرح الكلمات المائة في (ص 41) من هذا الجزء وقلنا ان اسمه (منهاج العارفين) في شرح كلمات أمير المؤمنين عليه السلام وعليه فيتم الشروح الثلاثة لا بن ميثم فان كلها شرح لمنشئاته عليه السلام التى دونها الشريف الرضي وسماها نهج البلاغة. (شرح النهج) للمولى نصر الله تراب ابن المولى فتح علي أو (لطف علي) الدزفولي المتخلص في شعره ب (شاكر) كما مر في ص 493 من الدواوين هو ترجمة لشرح ابن أبى الحديد إلى الفارسية فهو شرح الشرح يذكر جملة من لفظ
النهج ثم يترجم ما شرحها به وهكذا إلى تمام العشرين جزء من أجزاء شرح ابن أبي الحديد الفه بأمر ناصر الدين شاه شرع فيه سنة 1278، وفرغ من تبييضه سنة 1295، وسماه (مظهر البينات) والموجود منه الجزء الرابع والجزء العشرون وما بينهما أجزاء متفرقة كلها مجموعة في ضمن خمس مجلدات. في مكتبة السيد محمد المشكاة المهداة إلى دانشگاه، ويوجد مجلد منه في الاهواز عند الشيخ مرتضى ابن الميرزا محمد جعفر بن مرتضى الشهير بسبط الشيخ كما ذكره لنا شفاها قبل سنين وذكر ترجمة المولى نصر الله هذا في عداد تلاميذ العلامة الانصاري في ص 319 من كتابه زنده گانى شيخ انصاري وذكر أنه توفي سنة 1311. (2000: شرح النهج) لنظام الدين الكيلاني الذي اسمه أحمد واسم شرحه مصباح الانوار، ذكره كذلك الفاضل المعاصر الشيخ محمد المهدوى اللاهيجي السعيدى النجفي وقال ان نظام الدين الكيلاني هذا وكتابه مصباح الانوار مذكوران في رجال العلامة المامقانى وقد ذكر أولا نظام الدين الكيلاني الملقب بحكيم الملك، الذى ذكرناه آنفا باسمه علي بن الحسن وقلنا ان اسم شرحه (أنوار الفصاحة) المذكور في (ج 2 ص 436) الذى خرج من الطبع سنة 1355. (شرح النهج) للسيد المحدث الجزائري السيد نعمة الله بن عبد الله الموسوي التسترى المتوفى سنة 1112، هو شرح تعليق كتبه على حواشي نسخته مثل تفسيره الذى كان يكتبه على هوامش القرآن وسماه (العقود والمرجان) وسمى هذه الحواشي ب (الحواشي الصافية) كما ذكرناه في ج 7 ص 111، وذكر بعض انها دونت في ثلاث مجلدات، ورأيت نسخة من النهج كتبها المولى محمد باقر ابن السيد محمد شاهي بخطه وكتب على حواشيها أوائل هذه الحواشي مع ديباجته المستقلة التي أولها (الحمد لله وحده لا شريك له) ثم ذكر فيها جملة من تصانيفه التي الفها قبل هذا الشرح مثل (شرح التهذيب) و (شرح الاستبصار) و (شرح الصحيفة) وقرأه الكاتب على الشارح فكتب الشارح اجازة له على ظهر هذه النسخة التى
رأيتها في مكتبة السيد نصر الله التقوي بطهران وكأنه لم يوفق الكاتب لنقل جميع تلك الحواشي على نسخته. (2001 شرح النهج) للميرزا أحمد المتخلص والمشهور بوقار، أرشد أولاد الميرزا محمد شفيع المتخلص بوصال، الشاعر الشهير الشيرازي ولد سنة 1232 وتوفى سنة 1298، ودفن في مزار شاه چراغ، هو شرح منظوم فارسي، لعهد الامير عليه السلام إلى مالك الاشتر، سماه ب (رموز الامارة) نظمه مصدرا باسم معتمد الدولة فرهاد ميرزا وطبع بشيراز في المطبعة المحمدية سنة 1331 وفاتنا ذكره في حرف الراء. (شرح النهج) للشيخ المولى هادى البنابى الشارح للخطبة الزينبية، هو شرح للخطبة الشقشقية ومر في القسم الاول من الشين ص (114). (2002: شرح النهج) للعلامة الشيخ هادى ابن المولى حسين بن محسن ابن عبد الله بن محسن بن الحسين البرجندى، المولود سنة 1277، قرأ على والده وغيره وهاجر إلى سامراء سنة 1299، مستفيدا من آية الله السيد المجدد الشيرازي وبعد موته هاجر مع آية الله السيد اسماعيل الصدر إلى كربلا، وفي سنة 1319، طلبه أمير قائن فنزل بها مقيما بالوظائف الشرعية إلى أن توفي بها في جمادى الثاني سنه 1366، وترجمته في مقدمة ديوانه المطبوع سنة 1354 وله، تصانيف منها (شرح عهد مالك الاشتر) بالفارسية الذى طبع مع ترجمته لابن المقفع في طهران في سنة 1355. (شرح النهج) للسيد هبة الدين، مر باسمه السيد محمد علي. (2003: شرح النهج) للامام المؤيد بالله يحيى بن حمزة بن علي ابن ابراهيم بن محمد بن أحمد بن ادريس بن جعفر ابن الامام الهادى النقي عليه السلام اسمه (الديباج المضي) في شرح نهج البلاغة للرضي ذكرناه في ج 8 ص 288 وذكرنا تواريخ الشارح وانه صرح في كتابه (الوازعة) المطبوع
أخيرا بتقدم أمير المؤمنين عليه السلام على غيره، ولكن فاتنا أن نذكر وجود النسخة التى رأيتها في مكتبة العلامة الشيخ محمد السماوي، وهي نسخة نفيسة ناقصة الاول تاريخ كتابتها سنة 701 وقوبلت مع النسخة التي كانت مسموعة عن المؤلف في سنة 703 ولم نعرف لنقص أوله مؤلفه، لكن كتب عليه السيد أحمد ابن السيد كاظم الرشتى الحائري انه تأليف السيد يحيى بن حمزة امام الزيدية، ثم وجدت تمام نسبه كما ذكرته أولا في كتابين كانا في مكتبة سيدنا الحسن الصدر أحدهما (يواقيت السير) في سيرة النبي وأصحابه وأئمة الزيدية تأليف الامام المهدي أحمد ابن يحيى بن المرتضى المفضلي الذى توفي سنة 840، وثانيهما (بغية الخاطر ونزهة الناظر) تأليف الامير الشهير السلطاني، محمد بن مصطفى الكاني، الذي فرغ من تأليفه سنة 1033 ثم رأيت في (ايضاح المكنون في الذيل على كشف الظنون) انه ذكر اسم الشرح في المجلد الاول في قائمة - 482 - وذكر تصانيف أخرى لهذا الشارح فاتنا ذكرها في محالها، ومما نقلته عن هذا الشرح انه عند شرح قوله عليه السلام في خطبة الملاحم (بابي وأمي من عدة اسماؤهم في السماء معروفة وفى الارض مجهولة) قال الشارح ما لفظه (أشار إلى أحد عشر من أولاده الائمة المعصومين عليهم السلام) وذكر في ص 13 من الجزء الاول من حرف الشين لهذا الشارح (كتاب الشامل) الذي فرغ من تصنيفه سنة 712 وكان في مكتبة شيخ الاسلام الزنجاني. (2004: شرح النهج) للشيخ أبي الفضل يحيى بن أبي طي حميد ابن ظافر بن علي بن الحسين بن علي بن محمد بن الحسن بن صالح بن علي بن سعيد بن أبي الخير الطائى البخاري الحلبي، كذا ترجمه الامام الحافظ أبو الفضل أحمد بن محمد بن حجر العسقلاني المولود سنة 773 والمتوفى سنة 852 في كتابه (لسان الميزان) ج 6 ص 263 المطبوع بحيدر آباد سنة 1331، وقال انه (ولد في حلب سنة 575 وقرأ القرآن ثم جرد رواية أبي عمر، واكثر رواية نافع وتعاطى صنعة التجارة مع والده وكان مقدما فيها ثم نظم الشعر ومدح الظاهر
ابن السلطان صلاح الدين الايوبي، واستقر في شعرائه وأخذ الفقه عن أبى جعفر محمد بن علي بن شهراشوب المازندارني، وكان بارعا في الفقه على مذهب الامامية - وله مشاركة في الاصول والقراءات - وأخذ عن غيره، ثم ترك صناعته ولزم تعليم الاطفال في سنة 597، إلى ما بعد الستمائة، وتشاغل بالتصنيف فاتخد رزقه منه " ثم حكى العسقلاني بعض سيرة ابن أبى طي عن ياقوت ونقل عنه ما ذكره من تصانيفه (معادن الذهب في تاريخ حلب) كبير و (شرح نهج البلاغة) في ست مجلدات (أقول) لكنه خرج من الطبع (بهجة) غلطا و (فضائل الائمة) في أربع مجلدات و (خلاصة الخلاص في آداب الخواص) في عشر مجلدات و (الحاوي في رجال الامامية) و (سلك النظام في اخبار الشام) إلى غير ذلك إلى قوله: وقال ياقوت لقيته سنة 619 بحلب، قلت وتأخرت وفاته بعد ذلك (أقول) هذا آخر ما ترجمه العسقلاني لكني لم أجد ترجمة ياقوت له لا في (معجم البلدان) ولا في معجم الادباء الطبع الثاني ولعله سقطت الترجمة من الطبع الاول أو الثاني، وذكر كشف الظنون (معادن الذهب) في حرف الميم وكذا في ذيل تاريخ حلب وقال انه كبير وله ذيله أيضا وتوفي سنة 630 ولاخذه فقه الامامية عن ابن شهر اشوب وتأليفه (فضائل الائمة) و (رجال الامامية) ذكرته في مصفى المقال ص 495 واسقطت تفصيل الترجمة هناك أيضا. (2005: شرح النهج) للمولى قوام الدين يوسف الشيرازي، المشتهر بقاضي بغداد، ترجمه طاش كبرى زاده في كتابه (الشقايق النعمانية) في علماء الدولة العثمانية الذي الفه سنة 965 والمطبوع على هامش ابن خلكان في ج 1 ص 353 وعده من الطبقة الثامنة من عصر السلطان بايزيد خان الذى توفى سنة 918 وذكرانه كان من بلاد العجم مدينة شيراز وارتحل إلى بلاد الروم واتصل بالسلطان بايزيد خان فرحب به واعطاه احدى المدارس الثمان إلى ان توفي بعد السلطان بايزيد خان في أوائل دولة السلطان سليم خان، الذى توفي سنة 926 وقال انه كان
شريفا عالما صالحا متشرعا زاهدا ذاهيبة ووقار، ثم ذكر بعض تصانيفه منها شرح التجريد للخواجه الطوسي، وشرح نهج البلاغة وكتاب جامع في مقدمات التفسير، قال وله رسائل وحواش إلا انها ضاعت بعد وفاته لصغر أولاده (أقول) ذكر الكاتب چلبى في كشف الظنون ج 1 ص 253 من شروح التجريد شرح المولى قوام الدين يوسف بن الحسن الشيرازي المعروف بقاضي بغداد والمتوفى سنة 922 فظهر منه ان اسم والده الحسن وانه اطلع على شرح التجريد له ولعل شرح النهج كان موجودا ولم يطلع عليه ولا على تفسيره مؤلف الشقايق وظاهر كونه في دار العلم شيراز في أيام السيد صدر الدين الدشتكي والمولى جلال الدوانى وهجرته إلى بلاد الروم وقبوله منصب القضاء من ملوكها وانه كان يعاشر بآدابهم ظاهرا والله العالم باسرار عباده. هذا ما وفقني الله تعالى لتسجيله من الكتب والرسائل المؤلفة لشروح المنشآت العلوية التي دونها الشريف الرضى رحمه الله بين دفتين، وسمى تلك المنشآت ب (نهج البلاغة) لان كل واحد منها طريق واضح يفتح للناظر فيه ابواب من البلاغة كما وصفه بذلك السيد الشريف في ديباجته، ولذا عبرت عن كل واحد منها بشرح النهج وبينت انه شرح لجميع المنشآت أو بعضها وانه من الخطب أو الكتب أو الكلمات، معتقدا بان ما غاب عني من الشروح اضعاف ما وصل إلي منها، ولعل الفاحص في سائر مجلدات (الذريعة) يظفر بكثير منها بعناوينها الخاصة وغيرها مما ذهبت عن ذكرى في طيلة السنين. وأما شروح سائر المنشآت العلوية التي حفظها السامعون لها في صدورهم، ودونت عنهم في الاصول والكتب الواصلة الينا من غير طريق الشريف الرضي بل بطرق معتمدة اخرى فقد ذكرناها بعنوان شرح الخطبة أو الكتاب لا بعنوان شرح النهج، وهي كثيرة مثل شرح خطبة الاستسقاء غير ما في النهج وشروح خطبة البيان وشرح خطبة التطنجية وشرح الخطبة الزهراء وشرح الكلمات القصار
المتجاوزة عن الالف التي ليست موجودة في النهج، إلى غير ذلك من الخطب المشهورة الاحدى والعشرين التى ذكر اسماء بعضها الشيخ رشيد الدين محمد بن علي بن شهراشوب المتوفى سنة 588 في (المناقب) وقال (ألا ترى إلى هذه الخطب) الصريح في أنها كانت موجودة عنده، ونسرد أسماء بعض ما ذكره مرتبا وغيره مشيرا إلى ما شرح منها، (خطبة الافتخار) ولعل مراده خطبة البيان المشروحة متعددا (خطبة الاقاليم) ولعل مراده التطنجية المشروحة لذكر الاقاليم في أواخرها (الخطبة الدامغة) (الدرة اليتيمة) (الخطبة الزهراء) التى شرحها المولى محمد نجف الكرماني (خطبة السليمانية) (الخطبة الطالوتية) المذكورة أيضا في روضة الكافي (خطبة الفاضحة) (خطبة القصبية) (خطبة الكشف) المنقولة عن جمع الجمع (خطبة اللؤلؤة) (خطبة المخزون) المذكورة في منتخب البصائر (خطبة الملاحم) التى شرحها السيد عبد الله الشبر (خطبة المونقة الخالية عن الالف) (خطبة الناطقة) (خطبة الوسيلة) (خطبة الهداية) وقد شرح بعض خطبه عليه السلام قبل ولادة الرضي وتدوين النهج، منها ما ذكره الزركلي في ج 1 ص 85 في ترجمة أبى الحسين الراوندي أحمد بن يحيى بن محمد بن اسحق المتوفى سنة 245 بعنوان شرح نهج البلاغة ومراده شرح خطبه عليه السلام لان التسمية بنهج البلاغة حدثت بعد موته بازيد من مائة وخمسين سنة، والظاهر انه من تصانيف حال استقامته أولا أو بعد توبته أخيرا كما ذكر توبته ابن النديم، ومنها ما ذكرناه في ص 209 من القسم الاول بعنوان شرح خطب الامير عليه السلام تأليف القاضي أبى حنيفة نعمان المغربي المصري المتوفى سنة 363 والمؤلف (لدعائم الاسلام) (وكتاب الهمة) وغيرهما. واما من شرح النهج كله أو علق على جميعه، أو شرح بعضه من الخطب أو الكتب أو الكلمات القصار، من متقدمي علماء السنة والجماعة أو متأخريهم، كل على حسب مقدرته وسعة معلوماته، فهم أيضا كثيرون نسرد أسماء من اطلعنا عليهم، ونقدر مساعيهم الجميلة بخدمة الادب والاخلاق والعلم، وندعو لهم بجزيل
الاجرو الثواب، فمنهم العلامة المعتزلي عبد الحميد ابن أبي الحديد وشرحه أكبر شروحهم والامام الفخر الرازي وشرحه أقدم شروحهم وغير ذلك مما يأتي مرتبا. (2006: شرح النهج) لا بن العنقا ذكره المولى علي الواعظ الخيابانى التبريزي في مجلد الصيام من (كتابه وقائع الايام) في ص 357 وقال انه رأى في باب الكاف من كتاب (رياض العلماء) ما نقله مؤلف الرياض عن فهرس كتاب (تحفة الابرار) تأليف السيد حسين بن مساعد بن الحسن الحسيني الذى ذكرناه في (ج 3 ص 405) وقلنا انه كان في تأليفه سنة 893 إلى سنة 917 وأورد في آخره فهرس الكتب التي هي من مآخذ كتابه التحفة، وكلها من مؤلفات علماء السنة والجماعة المعتمد عليهم، وعد من تلك الكتب شرح النهج لا بن العنقا وقال انه جمعه من أربعة شروح (أقول) ومن قوله انه جمعه من أربعة شروح احتمل انه وقع تصحيف من النساخ وانه ابن العتايقي المذكور آنفا بعنوان عبد الرحمن ابن محمد بن العتايقي الحلي الذي فرغ من بعض مجلدات شرحه سنه 780 وشرح ابن العتايقي مشهور ومأخوذ من عدة شروح ولم يذكر ابن العنقا فيما بأيدينا من الكتب. (2007: شرح النهج) للاصفهاني أيضا ذكره الخيابانى في ص 358 من كتابه المذكور نقلا عن (رياض العلماء) حكاية عن فهرس (تحفة الابرار) فيظهر من كلامه ان شرح الاصفهانى وشرح ابن العنقا كانا من تأليفات القرن الثامن أو ما قبله ولا سيما على احتمال التصحيف عن ابن العتايقي. (2008: شرح النهج) الموسوم بالنفايس والموجود في المكتبة الرضوية وهو لبعض العلماء من العامة، ولعله من أهل القرن السابع أو ما قبله لان تاريخ كتابة النسخة الموجودة سنة 759 كما فصل ذكرها في فهرس الرضوية في فصل كتب الاخبار المخطوطة في ص 99. (2009: شرح النهج) لمحمد حسن نائل المرصفي، كان استاذ اللغة
العربية في كلية القاهرة وهو تعليقات على النهج وبيانات لغاته وكثير منها طبق كلام الشيخ محمد عبده الذى علقه على النهج، وطبع في ذيل النهج في سنة 1328 وذلك بعد وفاة الشيخ محمد عبده بخمس سنوات وللمرصفي هذا ترجمه في معجم المطبوعات في قائمة سنة 1737، وذكر بعض تصانيفه المطبوعة مستقلا ولم يذكر هذه التعليقات لعدم طبعها مستقلا. (2010: شرح النهج) للصغاني ذكره صاحب وقايع الايام في أول هامش ص 360 نقلا عن صاحب الرياض وهو نقله عن فهرس كتاب (تحفة الابرار) السابق ذكره كما نقل عنه شرح ابن عنقا الذى مر آنفا احتمال تصحيفه كما وقع التصحيف في طبع (الوقايع) هنا أيضا فانه ذكر في هامش ص 359 بعنوان الصنعانى ونقل عنه كذلك في (نهج البلاغة چيست) في ص 26 والصحيح ما وقع في الصفحة المذكورة أولا والصغانى هذا هو الذي ترجمه السيوطي في (بغية الوعاة) في ص 227 بما لفظه (الحسن بن محمد بن الحسن بن حيدر بن علي... أبو الفضائل الصغانى بفتح الصاد المهملة وتخفيف الغين المعجمة ويقال الصاغانى بالالف...) ولد في لاهور سنة 577 كما حكاه عن الذهبي وذكر تصانيفه اللغوية مفصلا ومنها مجمع البحرين، والتكملة على الصحاح، والشوارد في اللغات وغير ذلك، ونقل عن الدمياطي انه توفي سنة 650 (أقول) ويوجد من تصانيفة في الخزانة الرضوية (الشمس المنيرة) المفصلة خصوصياته في فهرسها في ج 1 ص 47 من كتب الاخبار المخطوطة ويظهر من كتابه هذا وجوب الرجوع إلى أخبار أهل البيت عليهم السلام والاخذ عنهم كما ذكره مؤلف الفهرست. (2011: شرح النهج) للشيخ عز الدين أبي حامد عبد الحميد بن هبة الله ابن أبي الحديد المعتزلي المولود في المدائن سنة 586 والمتوفى ببغداد سنة 655 هو في عشرين جزء طبع بطهران جميعها في مجلدين في سنة 1270 وطبع بعد ذلك في مصر وغيرها مكررا، وقد الفه للوزير مؤيد الدين أبي طالب محمد الشهير
بابن العلقمي وكتب له إجازة روايته، وقد رأيت صورة الاجازة في آخر بعض أجزائه في مكتبة الفاضلية قبل هدمها ولعلها نقلت إلى الرضوية، كما انه نظم القصائد (السبع العلويات) المطبوعة بايران في سنة 1317 أيضا للوزير ابن العلقمي وقد رأيت نسختها التي كانت عليها خط ابن العلقمي في مكتبة العلامة الشيخ محمد السماوي ولا أدري إلى من انتقلت بعده ولكثرة نسخه أغمضنا عن ذكر خصوصياته. (2012: شرح النهج) للسيد عبد العزيز سيد الاهل، تعليقات منه مستخرجة من شرح ابن ميثم على النهج وغيره طبعت في ذيل صفحاته زيادة على تعليقات الشيخ محمد عبده بدأ بطبعه في بيروت فخرج منه الاول والثاني والثالث والرابع تحت الطبع في سنة 1380. (2013: شرح النهج) للشيخ محمد بن عبده بن حسن خير الله مفتي الديار المصرية من سنة 1317 إلى أن توفي سنة 1323 هو تعليقات لغوية وغيرها على جميع الكتاب ادرجت في ذيل صفحات النهج في عدة طبعات منه في مجلدين أو ثلاث أو أربع مجلدات، وقد الف تلميذه السيد محمد رشيد رضا كتابا في ثلاثة أجزاء في ترجمة استاذه سماه (تاريخ الاستاذ الامام) وهو مطبوع في سنة 1324 فذكر ولادته سنة 1258 واتصاله باستاذه السيد جمال الدين الاسد آبادى من لدن وروده إلى مصر في سنة 1288 وملازمته له ملازمة الظل إلى أن ابعد الاستاذ من مصر سنة 1396 فلازمه سفرا وكان معه في باريس وعاونه في انتشار (18) عددا من مجلة العروة الوثقى المطبوعة. (2014: شرح النهج) للشيخ محمد بن عبده أيضا وهو شرح لعهد مالك الاشتر، سماه مقتبس السياسة، وقد طبع مستقلا بمصر سنة 1317، ولذا ذكره في معجم المطبوعات في قائمة سنة 1677، ولم يذكر شرحه التعليقي لعدم كونه مستقلا في الطبع.
(2015: شرح النهج) للامام فخر الدين الرازي محمد بن عمر المتوفى ببغداد سنة 606 ذكره الوزير جمال الدين القفطى في تاريخ الحكماء، وقال انه لم يتم. (2016: شرح النهج) للشيخ محمد محيى الدين عبد الحميد المعاصر من مدرسي الجامع الازهر الشريف تكميل لشرح الشيخ محمد عبده لبعض لغاته وتدخيل لما أورده ابن ابي الحديد في شرحه من الجمل التي أغمض عنها الشريف الرضي، وطبع النهج كذلك في مصر بغير تاريخ. (2017: شرح النهج) لمحيي الدين الخياط، هو انتخابات من شرح ابن أبي الحديد ذيل بها نسخة النهج المطبوع مع تعليقات الشيخ محمد عبده في بيروت في ثلاث مجلدات بغير تاريخ. (2018 شرح النهج) للعلامة سعد الدين مسعود بن عمر التفتازاني نسبة إلى بعض قرى خراسان المتوفى سنة 792، عده في (ما هو نهج البلاغة) المطبوع في سنة 1352 الخامس والاربعون من شروح نهج البلاغة، لكنه لم يجزم به بل قال المنسوب إلى التفتازاني لا خراج نفسه عن عهدته، وفى (ريحانة الادب) المطبوع سنة 1364 في ج 1 ص 214 عده الرابع عشر من تصانيف التفتازاني من غير ترديد، ولكني لم أجد له ذكرا في غير الموضعين، ولم أظفر بمن نسب إليه شرح النهج، نعم في ترجمته في (الدرر الكامنة) في ج 4 ص 350 قال ما لفظه (انتهت إليه معرفة علوم البلاغة) فيحتمل ان من هذه الجملة سبق إلى ذهن بعض ان له شرح نهج البلاغة والله العالم. (2019: شرح النهج) لنور محمد ابن القاضي عبد العزيز ابن القاضي طاهر محمد المحلي، شرح فارسي ينقل فيه احيانا بعض كلمات الفلاسفة والعرفاء الفه في سنة 1028، رآه الفاضل ابن يوسف في مكتبة مدرسة سپهسالار كما ذكره في (نهج البلاغة چيست) في ص 18 واني لم أظفر بترجمته مع الفحص
في أغلب مظانها كما لم يظهر لي النسبة إلى المحلة بفتح الحاء لبعض المحلات بمصر أو بكسر الحاء لنواحي اليمن كما ذكرهما في معجم البلدان. نهج الحق وكشف الصدق ويقال له كشف الحق ونهج الصدق أيضا، الفه العلامة الحلي رحمه الله للسلطان خدابنده، في اصول الدين وفروعه التي ذهب المخالفون فيها إلى خلاف ما هو منصوص في الكتاب الالهي والسنة النبوية، له شروح (منها): (2020: شرح نهج الحق) لبعض الاصحاب، رأيت نسخة منه في مكتبة المدرسة الباقرية في المشهد الرضوي ولم أعرف شخص مؤلفه لكنه قديم الخط. (شرح نهج الحق) الموسوم ب (دلائل الصدق في نهج الحق) مر مفصلا في (ج 8 ص 251) الفه علامة آل المظفر الشيخ محمد حسن رحمه الله المتوفى سنة 1375 ه واثبت فيه حقية ما في نهج الحق وبطلان مالفقه روزبهان وتكميل ما كتبه القاضي نور الله التسترى. (شرح نهج الحق) الموسوم ب (احقاق الحق) مر في ج 1 ص 290) انه تأليف القاضي نور الله الشهيد في سنة 1019، وهو شرح حامل لتمام المتن ونقض لمقالات روز بهان حرفا بحرف. نهج المسترشدين في اصول الدين وملخص المباحث الكلامية أيضا، لآية الله العلامة الحلي المتوفى سنة 726 الفه لولده فخر الدين محمد الذي شرحه كما يأتي مع شروح سائر الاصحاب (منها). (2021: شرح نهج المسترشدين) الذى هو شرح مزجي لبعض القدماء رأيته في مكتبة العلامة الشيخ هادي كاشف الغطاء ولم أعرف المؤلف.
(2022: شرح نهج المسترشدين) بعنوان قوله قوله أيضا لبعض الاصحاب وهو تعليقات على الكتاب، أوله: (قوله: الحمد لله المنقذ من الحيرة الخ.) اعلم ان الحمد هو الثناء على الجميل الاختياري...) رأيت نسخته في المكتبة الرضوية وقد أحال فيه الشارح هذا إلى كتابه (نهاية المرام) وبما ان (نهاية المرام) في علم الكلام من تصانيف آية الله العلامة الحلي، كما ذكر ذلك نفسه في كتابه (الخلاصة) وذكره أيضا ابن اخته السيد عبد الحميد بن أبي الفوارس الاعرجي في كتابه (تذكرة الواصلين) في شرح (نهج المسترشدين) تصنيف خاله العلامة فقال ما لفظه (من اراد الوصول إلى غاية هذا العلم فعليه بكتاب (نهاية المرام) ومن أراد التوسط فعليه بكتاب (المناهج) وكتاب (منتهى الوصول) وسيأتي ان هذه الكتب كلها لخاله العلامة، ومن الاحالة في هذه التعليقات إلى (كتاب نهاية المرام) استظهرنا ان هذه التعليقات لآية الله العلامة جمال الدين الحسن بن يوسف نفسه دونها بنفسه أو غيره بعده والله العالم. (2023: شرح نهج المسترشدين) للمولى محمد حسن الخوئيني الزنجاني نسخة منه كانت عند شيخ الاسلام الزنجاني كما كتبه الينا، واحتمل ان الشارح كان حفيد الشيخ عبد النبي الطسوجي نزيل خوى. (شرح نهج المسترشدين) الموسوم ب (التحقيق المبين) للشيخ خضر ابن محمد بن علي الرازي الجبلرودى شارح الباب الحادى عشر، مر في (ج 3 ص 484). (شرح نهج المسترشدين) الموسوم ب (تذكرة الواصلين في شرح نهج المسترشدين) مر في (ج 4 ص 51) انه تأليف السيد نظام الدين عبد الحميد بن أبى الفوارس الاعرجي، فرغ منه سنة 703 وقد دخل مرحلة العشرين من عمره. (شرح نهج المسترشدين) الموسوم ب (تبصرة الطالبين) للسيد العلامة عميد الملة والحق والدين عبد المطلب بن أبي الفوارس الاعرجي ابن اخت العلامة
الحلي ولد 15 شعبان سنة 681 وتوفى 10 شعبان سنة 754 كما أرخه في تحفة الازهار لا بن شدقم، ومر في (ج 3 ص 318). (2024: شرح نهج المسترشدين) للشيخ فخر الدين بن محمد علي الطريحي، عده بعض تلاميذ العلامة المجلسي فيما كتبه إليه المذكور في آخر البحار انه مما ينبغى ادراجه في مجلدات البحار. (شرح نهج المسترشدين) لولد العلامة المصنف الشيخ فخر الدين أبى طالب محمد بن الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي المتوفى سنة 771، ذكره سيدنا الصدر في التكملة، ويأتى اسمه (معراج اليقين). (شرح نهج المسترشدين) الموسوم ب (ارشاد الطالبين) للفاضل أبى عبد الله المقداد بن عبد الله بن محمد بن الحسين بن محمد السيورى الاسدي الحلي تلميذ شيخنا الشهيد الاول مر في (ج 1 ص 515). واجب الاعتقاد فيما يجب من العلم والعمل على كافة العباد من أصول الدين وفروعه، تأليف آية الله العلامة الحلي، له عدة شروح نذكر منها ما اطلعنا عليه. (شرح واجب الاعتقاد) للشيخ المتكلم المعبر عن نفسه في أوله بقوله: الفقير إلى رحمة الغني عبد الواحد بن الصفى النعماني، شرح بقال أقول خرج منه شرح مباحث الاصول الدينية فحسب، ينقل عنه الكفعمي في حواشى المصباح واسمه نهج السداد كما يأتي، قال صاحب رياض العلماء في ص 374 (المخطوط) اظن الشارح من أحفاد النعماني صاحب كتاب الغيبة وانه كان من تلاميذ الشهيد الاول أو تلميذ تلميذه (أقول) يؤيده انى رأيت منه نسخة عند عباس اقبال في طهران عليها تاريخ ولادة لعلي بن حماد بن ادريس في 15 شهر رمضان سنة 831، فيظهر ان الكتابة قبل هذ االتاريخ والتأليف قبل الكتابة، ورأيت نسخة اخرى
في مكتبة المدرسة البادكوبية في كربلا تاريخ كتابتها سنة 896 أوله: (الحمد لله الذى وجبت على الخلائق معرفته وصدق كل مربوب بربوبيته...) (شرح واجب الاعتقاد) أصولا وفروعا اسمه (الاعتماد) مر في (ج 2 ص 230) للشيخ جمال الدين أبي عبد الله الفاضل المقداد بن عبد الله السيوري تلميذ الشهيد أوله: (الحمد لله الذي فضلنا بدين الاسلام...). (شرح واجب الاعتقاد) اسمه (تحصيل السداد) مر في ج 3 ص 396 أوله (الحمد لله الذي انار قلوب العارفين بمصابيح الادلة...). الظاهر انه للشيخ ابراهيم ابن علي بن عبد العالي الميسي، الفه لولده عبد الكريم، وفي آخره بعد الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ختمه بوصية له مقدار صفحتين بعنوان يا بني. يا بني. يوجد عند السيد هادي الاشكوري والاردوبادي وغيرهما. (2025: شرح واجب الاعتقاد) مزجا أوله: (الحمد لله على نعمائه، وصلى الله على سيد رسله واشرف انبيائه، محمد المصطفى وعلى المعصومين من أبنائه...) ذكره في كشف الحجب وقال: لم اظفر على اسم الشارح ولعله للفاضل نجم الدين مهنأ بن سنان (أقول): نسخة منه كانت عند المرحوم الشيخ قاسم محيي الدين واول الشرح قوله: (هو الوصف بالجميل على جهة التعظيم والتبجيل). (2026: شرح واجب الاعتقاد) بعنوان شرح مسائل الاصول عناوينه قوله قوله، لبعض الاصحاب ضمن مجموعة فيها نهج السداد أيضا رأيتها عند العلامة السماوي تاريخ كتابتها سنة 855، فلا يحتمل اتحاده مع نهج السداد للنعماني. الوافي هو أول المجاميع الاربعة المتأخرة الذي استخرجة المحقق الفيض الكاشانى
المتوفى سنة 1091 من الكتب الاربعة القديمة المأخوذ جميع ما فيها من الاصول الاربعمائة التي دونها قدماء الشيعة من املا أئمتهم الاثنى عشر عليهم السلام، وعليها مدار عملهم في تلك الاعصار الكافي، الفقيه، التهذيب، الاستبصار، وقد يورد فيه عن غيرها من كتب الشيعة استشهادا أو استدلالا أو جمعا وتوفيقا، وفرغ من جمعه سنة 1068. (شرح الوافي) للمحقق المحدث الفيض الكاشانى، للسيد ابراهيم ابن السيد محمد باقر الرضوي القمى النجفي الهمداني أخ السيد صدر الدين شارح الوافية التونية، ذكره بعنوان الشرح الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم الامل، ومر بعنوان الحاشية في ج 6 ص 229 وكان حيا سنة 1168 هكما يظهر من اجازة السيد عبد الله سبط المحدث الجزائري. (شرح الوافي) للاستاذ الوحيد الآقا محمد باقر البهبهاني، كما قد يعبر عنه بالشرح، لكنه نفسه ذكره بعنوان الحاشية على الوافي فيما كتبه في فهرس تصانيفه، ولذا ذكرناه بعنوان الحاشية في ج 6 ص 229 مع عدة أخرى من الحواشي عليه. (شرح الوافي) للمحقق الاجل الشيخ محمد تقي بن عبد الرحيم الطهراني المتوفى سنة 1248، هو شرح على طهارة الوافي، وذكرناه بعنوان الشرح في القسم الاول من الشين ص 366. (شرح الوافى) خرج منه شرح كتاب الطهارة للسيد العلامة العماد السيد محمد الجواد بن محمد بن محمد الحسيني الاعرجي العاملي الشقرائي النجفي المتوفى سنة 1226 ه بعنوان شرح الطهارة في القسم الاول من الشين ص 366، وهو صاحب (مفتاح الكرامة) وهذا الشرح من تقرير بحث استاذه آية الله بحر العلوم رحمه الله.
الوافية في اصول الفقه تصنيف العلامة المولى عبد الله بن محمد البشروي التوني الخراساني المتوفى سنة 1071، مرت الحواشي عليه في (ج 6 ص 230) ومن شروحه: (2027: شرح الوافية) للسيد جواد العاملي صاحب مفتاح الكرامة وهو مبسوط في مجلدين كما ذكره سيدنا في التكملة، وذكر السيد الامين العاملي في ترجمة الشارح في آخر متاجر مفتاح الكرامة: انه تعرض فيه لاغلب كلمات الاساطين وشراح الوافية وجميع المباحثات التي وقعت بين الشيخ الاكبر والسيد محسن الكاظمي في اجراء أصل البراءة في أجزاء العبادات. (2028: شرح الوافية) للسيد حسن الحسيني، كذا ذكرته قبل خمسين عاما في نسخة مسودة (الذريعة) الاولية، وفاتني ذكر خصوصياته. (2029: شرح الوافية) للسيد الاجل صدر الدين محمد بن مير محمد باقر الرضوي القمى الهمداني الغروي المتوفى في عشر الستين بعد المائة والالف كما أرخه السيد عبد الله الجزائري في اجازته الكبيرة، وهو كان من أعلام عهد الفترة بين الباقرين المجلسي والبهبهاني، وهو شرح بالقول يعني قوله: - أقول في خمسة عشر ألف بيت تقريبا، وقد حكى عن تمليذه الوحيد البهبهاني انه حضر عند استاذه الشارح المذكور في النصف الاول من الشرح دون الثاني ولذا صار النصف الاخير أقرب إلى مذاق الاخبارية من النصف الاول أوله: (الحمد لله الذي أوضح لنا منهاج الدين، بمصباح الحق من مشكاة اليقين...) رأيته في مكتبة الخوانساري بالنجف الاشرف ومكتبة السيد المجدد الشيرازي بسامراء وسيدنا الحسن الصدر بالكاظمية، ونسخة السيد محمد باقر الحجة بكربلا كانت بقلم أقل الطلاب حسين المحلاتي المشتهر باسم ابيه ايام تحصيله بالحائر في سنة 1227 هو اول الشرح قوله: (ان كان التبادر الخ اقول: معنى كون التبادر...) وللشارح نفسه عليه حواش كثيرة والخطبة من انشاء بعض تلاميذه، ويوجد ايضا في المكتبة الرضوية
ومكتبة الشيخ مشكور، والشيخ هادي كاشف الغطاء، وكانت عند السيد ابي القاسم الخوانساري نسخة بخط حيدر بن محمد الخوانساري في سنة 1196، ويوجد أيضا في مكتبة الامام عليه السلام العامة بالنجف الاشرف. (شرح الوافية) المكتوب عليه هذا العنوان وأوله قوله: (الاصل ما يبتنى عليه الشئ الخ قد جرت عادة الاصوليين بتعريف الفقه بكلا معنييه الاضافي والعلمي) رأيته كذلك، عند السيد عبد الحسين الحجة بكربلا وقد كتب عليه انه للسيد مهدي وتاريخ كتابته سنة 1243 هلكنه ليس هو شرح الوافية للسيد محمد مهدى بحر العلوم لان شرحه على الوافية مقصور على بحث الحقيقة والمجاز كما أشرنا إليه في ج 7 ص 51 وأول شرح الوافية لبحر العلوم قوله: اللفظ ان استعمل فيما وضع له...) نعم هذا الذى رأيته بكربلا هو الفوائد الاصولية لبحر العلوم كما يأتي في حرف الفاء ان شاء الله. (شرح الوافية) الموسوم بالوافي كما يأتي في حرف الواو. (شرح الوافية) الموسوم بالمحصول كما يأتي في الميم وكلاهما للسيد المحقق الكاظمي السيد محسن، والثاني ملخص من الاول ولذا سمى بالمحصول. (2030: شرح الوافية) لسيدنا آية الله بحر العلوم السيد محمد مهدى ابن السيد مرتضى ابن السيد محمد الطباطبائي البروجردي الغروى المتوفى سنة 1212 غير تام يقرب من نصف المعالم خرج منه مبحث الوضع إلى أواخر مبحث الحقيقة والمجاز كما أشرنا إليه في (ج 7 ص 51) وصرح به في (الوافي) تأليف السيد محسن الاعرجي الكاظمي شارح الوافية، وهو موجود كما وصفناه في خزانة سيدنا الحسن صدر الدين، وفى مكتبة الخوانسارى بالنجف، وخزانة السيد المجدد بسامراء أوله بعد خطبة مختصرة: قوله: (اللفظ ان استعمل فيما وضع له فحقيقة. جعل المقسم مطلق اللفظ) المتناول للمفرد والمركب لان كلا منهما ينقسم إلى الحقيقة والمجاز ولا يختص الانقسام اليهما باللفظ المفرد على ما توهمه بعض الاعلام
إلى (قوله وإلا فمجاز) (أقول) لا يخفى ان تعريف المجاز على هذا يدخل فيه الالفاظ المستعملة في غير معانيها غلطا) وأورد فيه بحث الحقيقة الشرعية والصحيح والاعم وتعارض الاحوال، رأيت نسخة منه في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني ونسخة منه بخط الشيخ نعمة الطريحيى كتبها لنفسه سنة 1236 كانت عند الشيخ هادى كاشف الغطاء، ونسخة خط المولى محمد كاظم الشاهرودي جد الشيخ أحمد المعاصر التي كتبها في سنة 1238 كانت في مكتبة الخوانسارى ورأيت نسخة منه في مكتبة الحسينية في النجف ونسخة عند السيد محمد علي بحر العلوم ونسخة عند السيد محمد صادق بحر العلوم، ونسخة عند العلامة السماوي كتابتها (28 جمادى الثاني) سنة 1222 وهي بقلم الشيخ علي ابن الشيخ أحمد ابن الشيخ عيسى ابن الشيخ علي بن نصر الله الجزائري ونسخة عند الشيخ نعمة الله ابن عبد الله خواجه الحويزى في كتب الشيخ مشكور تاريخها سنة 1233 ونسخة تاريخها سنة 1246 بقلم السيد محمد السيد حسين الموسوي عند السيد ضياء الدين العلامة الاصفهانى، والمشهور ان السيد بحر العلوم لما عزم لزيارة المشهد الرضوي في الطاعون سنة 1186 أمر تلميذه المقدس الكاظمي السيد محسن بتتميم هذا الشرح لكنه تأدب عن التتميم وشرحها مستقلا وسمى شرحه بالوافى كما يأتي. (2031: شرح الوجيزة) في الدراية تأليف الشيخ البهائي، للشيخ عبد النبي ابن الشيخ المفيد الشيرازي ابن حسن البحراني الاصل الذى ذكرنا أحفاده في ج 2 من الظليلة المخطوط في ص 134، أوله (الحمد لله الذي أرشدنا إلى فهم الرواية بالدراية، وأنقذنا من ظلم الغواية من البداية إلى النهاية) ذكر في آخره انه خلاصة ما يتوقف عليه الاجتهاد، والزيادة عليه تضييع للعمر، وتاريخ كتابة النسخة في سنة 1187 وهي في مكتبة الفاضل السيد حسين الشهشهانى في طهران، والمؤلف والد الشيخ مفيد امام الجمعة بشيراز أوائل عصر فتح علي شاه.
(2032: شرح الوجيزة البهائية) للسيد علي محمد ابن السيد محمد ابن السيد دلدار علي، وهو شرحه المتوسط وكبيره (سلسلة الذهب) وصغيره (الجوهرة) ويأتي في حرف النون شرح الوجيزة بعنوان (نهاية الدراية) كما مر أيضا بعنوان (الدرة العزيزة في شرح الوجيزة) في ج 8 ص 101. (2033: شرح الوجيزة البهائية) في علم الدراية للميرزا محمد بن سليمان التنكابنى المولود حدود سنة 1230، والمتوفى سنة 1302، يظهر من فهرس كتبه انه في خمسة آلاف بيت. (2034: شرح وجيزة الرجال) تأليف العلامة المجلسي، لبعض المتأخرين خرج منه إلى ترجمة (بيان) من حرف الباء ثم جف قلم الشارح كما كتبه الميرزا محمد الكاتب للنسخة في سنة 1267 والنسخة عند السيد شهاب الدين كما كتبه الينا وسائل الشيعة هو تفصيل وسائل الشيعة، ويقال تخفيفا وسائل الشيعة تصنيف العلامة المحدث الحر العاملي المتوفى سنة 1104، وله شروح، مرت بعنوان شرح تفصيل وسائل الشيعة في القسم الاول من الشين ص 150 منها شرح سيدنا الحسن الصدر ومنها شرح الحاج محمد رضى القزويني الشهيد في دفاع الافاغنة سنة 1136، ومنها شرح المصنف نفسه اسمه تحرير الوسائل كما مر في ج 3 ص 393 ومنها شرح الشيخ يوسف المحدث البحراني، ونذكر هنا من شروحه ما يلي: (2035: شرح الوسائل) تصنيف الشيخ الحر، للشيخ محمد ابن الشيخ علي ابن الشيخ عبد النبي ابن الشيخ محمد بن سليمان المقابي البحراني المعاصر للشيخ يوسف البحراني، وكان تلميذ الشيخ حسين الماحوزي، قال في انوار البدرين رأيت منه عدة مجلدات وذكره أيضا مؤلف الفوائد الشيرازية. (شرح الوسائل) للشيخ محمد بن سليمان المقابي اسمه (مجمع الاحكام)
يأتي في الميم. (2036: شرح الوسائل) من أول كتاب التجارة إلى بيع الغش للشيخ حسن لم يعرف أزيد من هذا، كتب له الكاتب أبواب الوسائل وجعل بين الابواب فواصل بمقدار ما يحتاج إليه لكتابة الشرح فكتب الشارح فيها ما أراد وهو مجلد كبير أكثره بياضات لم يوفق لكتابة الشرح فيها، رأيته عند الشيخ محمد صالح الجزائري رحمه الله في النجف الاشرف. (2037: الشرح الوسيط) على الفوائد الصمدية للسيد علي خان المدني ويقال له (الشرح المتوسط) وشرحه الكبير اسمه (الحدائق الندية) كما مر في (ج 6 ص 290). (الشرح الوسيط) على الكافية اسمه (الوافية) يأتي في حرف الواو. (الشرح الوسيط) على نهج البلاغة للشيخ ميثم البحراني، مر في شروح النهج (2038: شرح وسيلة العابد) من اجابة الرائد، لمؤلف أصله الشيخ عبد الحسين مبارك النجفي خرج منه مجلد في الطهارة من أوله إلى تيقن الطهارة والحدث والشك في المتأخر منهما، ومجلد في الاغسال، ومجلد في الصلاة إلى آخر الخلل، فرغ منه 5 شوال سنة 1346، رأيت المجلدات عند ولده الشيخ مرتضى. (2039: شرح وصايا الامام أبي الحسن الرضا عليه السلام) لميرزا محمد بن سليمان التنكابني، قاله في قصصه. (شرح وصية الامام الصادق عليه السلام) لشيعته فيها قوله: (عليكم بمجاملة أهل الباطل) فارسي مطبوع اسمه (منهج اليقين) وهو للسيد علاء الدين گلستانه. (2040: شرح الوقت والقبلة) من الروضة البهية، للسيد أحمد ابن السيد علي أصغر الشهرستاني النجفي المولود بها حدود سنة 1318 ونزيل طهران اليوم، فرغ منه سنة 1346، رأيته عنده بخطه في النجف الاشرف.
(2041: شرح الوقت والقبلة) من الروضة، للميرزا علي اكبر بن علي ابن محمد اسماعيل الشيرزاى، كما هو مكتوب في نسخته، أوله: (بعد از حمد خالق اكبر ودرود حضرت سيد بشر...) بدأ بمقدمة في بعض المصطلحات الهندسية ومباحث الهيئة وفرغ منه 26 ربيع الاول سنة 1255 وتوفي سنة 1263 ترجمه في آثار العجم (ص 243) بعنوان الحاج اكبر النواب وذكر مادة تاريخ وفاته (غم اكبر) 1263، وعد من تصانيفه (رسالة القبلة) ومراده هذا الشرح وأطرى علمه وفضله وذكر سائر تصانيفه التي ذكرنا بعضها في محالها مثل (تذكرة دلكشا) المذكور في ج 4 ص 32 و (اندرز قابوس) الذى نظمه في النصيحة لولديه الميرزا أبي طالب النواب المتوفى سنة 1301، والميرزا علي الصدر المتوفى سنة 1307، المذكور في ج 2 ص 366، وذكرنا ديوانه بعنوان بسمل الشيرازي في الدواوين في (ج 9) القسم الاول (ص 137) لان بسمل تخلصه الشعري والنواب لقبه المشهور هو وأولاده. (شرح الوقت والقبلة) من الروضة، للمولى علي قلي بن محمد الخلخالي المتوفى باصبهان، مر بعنوان الحاشية، كما مر الابانة المرضية في شرح الوقت والقبلة من اللمعة الدمشقية للمولى محمد صالح بن محمد سعيد الخلخالي بعنوان قوله قوله في (ج 1 ص 59). (2042: شرح الوقت والقبلة) من الروضة للعلامة الميرزا محمد علي المدرس الچهاردهي الرشتي النجفي المتوفى سنة 1333 طبع سنة 1324. (2043: شرح الوقت والقبلة) من الروضة، للسيد محمد مهدى بن محمد جعفر الموسوي، ذكره في آخر كتابه المطبوع (خلاصة الاخبار) الذى الفه سنة 1250. (2044: شرح وقت الزوال) بالدائرة الهندية المذكورة في الكتاب الموسوم (بصدر الشريعة) الذى هو من تأليفات بعض العامة وهو شرح على وقاية الرواية في فقه الحنفية، وهذا الشرح شرح مزج وفي آخره شرح معرفة سمعت القبلة المبتنية
على تلك الدائرة أيضا أوله: (الحمد لله رب...) ذكر مؤلفه اسمه في أوله بعنوان السيد حسين الحسيني الخلخالي يقرب من ثلاثمائة بيت في مجموعة تاريخ كتابة بعضها سنة 1122، كلها بخط واحد في مكتبة حسينية الشوشترية، وظاهر اسم الشارح انه من أصحابنا وان كان المتن لبعض العامة، كما مرت حاشية القاضي نور الله على شرح الوقاية في الحاء، والمتن مذكور في (كشف الظنون ج 2 ص 640). (2045: شرح الهداية) للصدوق، للشيخ محمد رضا بن قاسم الغراوى النجفي المولود سنة 1303، وله (الحمد لله الذي لا شبه له فيماثله...) فرغ منه سنة 1355، رأيته عنده بخطه، واسم كتاب الصدوق (الهداية بالخير) وهو في الاصول والفروع، يأتي في حرف الهاء. هداية الامة إلى أحكام الائمة انتخبه الشيخ المحدث الحر العاملي المتوفى سنة 1104 من كتابه (تفصيل وسائل الشيعة) بحذف الاسانيد والمكررات، قدم اثنتى عشرة مقدمة في الاصول ثم اثنى عشر كتابا في الفقه من العبادات إلى آخر أبواب الفقه، ورتب المطالب في كل كتاب على اثنى عشر بابا أو فصلا أو غيرهما، ولذا يقال له الاثنا عشر بابا، وفرغ من تأليفه ليلة الاضحى في سنة 1091، وعندنا منه نسخة، ورأيت من شروحها. (2046: شرح هداية الامة) الحرية، رأيته في مكتبة مدرسة الفاضلية في المشهد الرضوي ولعله انتقل إلى مكتبة الاستانة. (2047: شرح هداية الامة) لبعض العلماء الاخبارية، لم نعلم ترجمته لكن النسخة موجودة عند الشيخ حسين القديحى ابن الشيخ علي مؤلف أنوار البدرين الذى طبع أخيرا.
(2048: شرح الهداية) للحر، للميرزا سيد علي ابن السيد عبد الكريم ابن المير سيد علي الطباطبائي البروجردي المتوفى باصبهان سنة 1306، في مجلد عند ولده العالم الحاج السيد أبي الحسن القاطن باصبهان، وهو من أحفاد السيد محمد جد آية الله بحر العلوم رحمه الله. (2049: شرح الهداية) للعلامة الزاهد الشيخ علي بن ابراهيم القمي النجفي، في مجلدين رأيتهما عنده بخطه وتوفي 22 جمادى الثاني سنة 1371. (2050: شرح الهداية) للمحدث البحراني الشيخ يوسف بن أحمد ابن ابراهيم الدرازي البحراني صاحب الحدائق المتوفى سنة 1186، موجود في مكتبة العلامة المغفور له الشيخ علي ابن الشيخ محمد رضا كاشف الغطاء المتوفى سنة 1350، ومر (رفع الغواية في شرح الهداية) في (ج 11 ص 243). هداية الحكمة متن متين في المعقول في ثلاثة أقسام، المنطق، الطبيعي، الالهي، الفه اثير الدين مفضل بن عمر الابهري المتوفى سنة 663 وقد اعتنى به المحققون بالتعليقات والشروح منها. (2051: شرح الهداية) لاحمد بن محمود الهروي الخزباني المدعو بمنلا زاده أوله: (باسمك اللهم يا اهل الحمد والثناء، ويا ذا العظمة والكبرياء...) وآخرة: يدخل من يشاء في رحمته..) توجد نسخة منه في مكتبة الملك بطهران تاريخها سنة 864 وعلى هامشها حواش امضاؤها (م م م) - رمزا إلى اسم المحشى موسى بن محمد بن محمود الآتي ذكره - وهو في (130) صفحة وفي آخره اجازة كتبها بخطه المجير وهو السيد أبو الفتح محمد الهادي بن محمد بن محمد بن علي العراقي الحسيني اجازة للسيد النقيب عماد الدين مطهر بن مظفر الدين منصور، وذكر المجيز انه روى هذا الشرح عن استاذه المولى موسى بن محمد بن محمود المعروف بقاضي
زاده الرومي الذى توفي بعد سنة 815، ورواه القاضي زاده عن مؤلفه المذكور وقاضي زاده الرومي مترجم في معجم المطبوعات ص 1488، وذكر فيه أنه قرأ عليه الغ بيك ميرزا بن شاهرخ في سنة (815)، فيظهر من هذه الاجازة أمور منها ان المنلا زاده الشارح كان من أهل المائة الثامنة، وأنه كان استاذ القاضي زاده الرومي وقد كتب القاضي زاده الرومي حاشية على شرح استاذه المنلا زاده كما في ص 646 من ج 2 كشف الظنون، فيظهر أن الميمات الثلاثة رموز اسمه، وظهر أيضا ان النسخة الموجودة قريبة من عصر الشارح، فراجعه. (2052: شرح الهداية) لآية الله العلامة جمال الدين أبى منصور الحسن ابن يوسف المطهر الحلي المتوفى سنة 726 كما نسب إليه في بعض الفهارس المخطوطة ولم يذكر مأخذه. (2053: شرح الهداية) للقاضي المير حسين بن معين الدين الحسيني الميبدى المتوفى سنة 911. كذا وصفه وأرخه في كشف الظنون في (ج 2 ص 646) وأرخه أيضا مع تخلصه منطقي في تاريخ يزد (ص 332) وهو شرح مز ج أوله: (الهداية أمر من لديه وكل شئ يعود إليه) وعلى الشرح حواش كثيرة مرت جميعها في (ج 6 ص 139) وفى الروضات ذكر شطرا وافيا من أوائل شرحه على ديوان أمير المؤمنين عليه السلام يظهر منه حسن حاله وإعمال التقية في غيره وفرغ من الشرح سنة 880، وقد طبع الشرح في الاستانة سنة 1263 وفى الهند سنة 1278، وأحال الماتن في آخر الهداية إلى كتابه زبدة الاسرار لكن ذكر في كشف الظنون (ج 2 ص 5) إنه لشارح الهداية المير حسين والحال أنه مصرح به وموجود في آخر نسخ الهداية، ومر البسط في حال الشارح عند ذكر شرحه لديوان أمير المؤمنين عليه السلام في القسم الاول من الشين (ص 266) وفي (ج 6 ص 139). (2054: شرح الهداية) للخواجه صائن الدين، ذكره كشف الظنون
(ج 2 ص 646) ولعله صائن الدين علي بن محمد التركة المتوفى سنة 830 صاحب التمهيد المذكور في ج 4 ص 434. (2055: شرح الهداية) للسيد فخر الدين محمد بن الحسين الحسيني وهو شرح على شرح الميبدى، مر ذكره في الحواشي على شرح الميبدي في (ج 6 ص 139). (2056: شرح الهداية) لصدر المتألهين المولى صدر الدين محمد بن ابراهيم الشيرازي المتوفى سنة 1050 مطبوع بايران أوله: (الحمد لله مخترع العقل الفعال ومبدع النفس الكمال...) توجد نسخة خط المؤلف عند السيد محمد المشكاة بطهران، ورأيت نسخة منه في مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلا ونسخة أخرى بمكتبة الامام أمير المؤمنين عليه السلام بالنجف الاشرف تاريخها رجب سنة 1181 ه. (2057: شرح الهداية) للسيد محمد بن مير سيد شريف الجرجاني سماه (حل الهداية)، مر في (ج 7 ص 77). (2058: شرح الهداية) شمس الدين محمد بن مبارك شاه البخاري الجنگي الشهير (ميرك) شارح حكمة العين الذى مر في القسم الاول من الشين في (ص 213) أوله: (الحمد لله رب...) وآخره ويختلف ما يكون منها من التعذيب بحسب الاختلافين، وليكن هذا آخر ما يكتب على هذا المختصر على سبيل الارتجال من غير ايجاز مخل وتطويل ممل والحمد لله واهب العقل والصور والصلاة على أفضل البشر وآله عليهم السلام (نسخة منه في الرضوية، وأخرى عند السيد عبد الحسين الحجة بكربلا تاريخها سنة 885، وثالثة في مكتبة السيد محمد علي بحر العلوم بالنجف الاشرف كتابتها سنة 888، ورابعة عند الشيخ عبد الحسين الحلي النجفي. (2059: شرح الهداية) للمولى الحاج محمود بن محمد النيريزى المجاز
من المير صدر الدين الدشتكي في سنة 903 أوله (هو المحمود الحمد لمحمود من آلائه كشف زبدة أسرار البداية والنهاية...) توجد في الرضوية وقف 1067. (2060: شرح الهداية) فرغ منه الشارح في شوال سنة 880، كتبه السيد علي بن عبد الباقي الحسيني سنة 1078، يوجد في مكتبة مدرسة السيد البروجردي بالنجف الاشرف. (2061: شرح هداية سلطاني) لميرزا محمد مهدى علي خان، ومتنه للسلطان محمد واجد علي شاه ابن السلطان مصلح الدين محمد أمجد علي شاه الذى توفي سنة 1283. (2062: شرح هزار منزل) في السير والسلوك، يأتي في الهاء انه تصنيف للخواجه عبدا لله الانصاري والشرح لبعض فضلاء شيراز كما حكاه المولى كلب علي البروجردي في كتاب المسئولات المدون فيه جوابات المسائل التي سألوها من شيخه المولى محمد تقي المجلسي في سنة 1057، وبعدها ورأيت كتاب المسئولات في مكتبة الشيخ علي أكبر النهاوندي في المشهد الرضوي. (2063: شرح هفت بند) الذى نظمه ملا حسن كاشي، طبع بالهند والشارح أحد فضلائها كما يظهر من بعض فهارس مطبوعات الهند. هياكل النور هو في حكمة الاشراق من تأليف الشيخ شهاب الدين يحيى بن حبش بن أميرك السهروردى المقتول سنة 587، اعتنى بشرحه عدة من الحكماء المتألهين (منها): (2064: شرح هياكل النور) لبعض المعاصرين، لم يعرف اسمه لكنه مطبوع مع شرح المحقق الدواني في ايران في سنة 1323. (2065: شرح الهياكل) للمولى المحقق الحكيم المتأله المتشرع
عبد الرزاق بن علي بن الحسين اللاهجي القمي المتوفى سنة 1051، تلميذ المولى صدرا وعديل المحدث الفيض في التتلمذ والمصاهرة، ذكره في (الروضات) وفي (أمل الآمل) اقتصر من تصانيفه عليه، لكن قال في (رياض العلماء) لم أسمع له شرح الهياكل بل له شرح التجريد المسمى بمشارق الالهام، وله أيضا شوارق الالهام في الحكمة انتهى) أول الهياكل: (يا قيوم أيدنا بالنور - إلى قوله - هذه هياكل النور قدس الله النفوس القابلات للهدى والعقول الهاديات إليه، الهيكل الاول كلما يقصد إليه لذاته بالاشارة إليه الحسية فهو جسم وله طول وعرض وعمق كانت نسخة من الهياكل عند السيد محمد الحجة الكوهكمري في النجف الاشرف قبل هجرته إلى ايران. (شرح هياكل النور) للسهروردي، سماه الشارح شواكل الحور وسماه غياث الدين منصور شواكل الغرور، وهو تأليف المحقق الدواني المولى جلال الدين محمد بن أسعد المتو في سنة 908، كتبه باسم السلطان محمود الملقب بخواجه جهان، وذكر في آخره انه يريد شرح حكمة الاشراق له أيضا، وفي آخره الشكوى من الدهر كثيرا، فرغ منه بعد العشاء الآخرة من ليلة الخميس 11 شوال سنة 872 كما في النسخة الموجودة في المكتبة الحسينية التسترية وهو شرح مزج وعليه حواش كثيرة من الشارح بخط المولى خليل بن أبي تراب في تبريز سنة 957 كما في نسخة كتب السيد محمد اليزدى النجفي، ونسخة في الرضوية كتابتها سنة 1115، أوله (يا من نصب رايات آيات قدرته على كواهل هياكل الممكنات.. يحاكي لحسن دقائقه شواكل الحور...) أورد فيه على المصنف السهروردي كثيرا، وقد رده الامير غياث الدين منصور في شرحه على الهياكل الموسوم باشراق هياكل النور المذكور في ج 2 ص 13 وطبع شرح الدواني بايران سنة 1363. (شرح هياكل النور) الموسوم باشراق هياكل النور عن ظلمات شواكل
الغرور، مر في ج 2 ص 103 انه لاستاذ البشر الامير غياث الدين منصور ابن الامير صدر الدين الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة 948، تعرض فيه للرد على المولى جلال الدين الدواني الذى سمى شرحه (شواكل الحور). (شرح الياقوت) الموسوم ب (أنوار الملكوت) لآية الله العلامه الحلي الشيخ جمال الدين الحسن بن يوسف بن المطهر المتوفى سنة 726، وشرح أنوار الملكوت هذا للسيد عميد الدين بن أبي الفوارس كما مر. (شرح الياقوت) نظما، مر بعنوان ارجوزة في شرح الياقوت في (ج 1 ص 480). (2066: شرح اليائية) - بالياء المثناة التحتانية في أوله - لا بن الفارض، لصائن الدين علي بن محمد التركة المتوفى سنة 830، ذكر في آخر التمهيد له، ولعله شرح التائية - بالتاء الفوقانية المثناة - فراجع. (2067: شرعة التسمية) في النهي عن تسمية صاحب الزمان صلوات الله عليه وعلى آبائه الطاهرين وعجل الله فرجه، للمحقق الداماد الامير محمد باقر بن محمد الحسيني الاسترابادي المتوفى سنة 1040، أوله: (الحمد لله رب العالمين حمدا لا يبلغه حمد الحامدين...) كتبه جوابا لاستفتاء جمع منه، واختار الحرمة وذكر الاخبار الدالة عليها بلا معارض، ثم ذكر كلام كشف الغمة واعتراضه على الشيخ المفيد والشيخ الطوسي حيث حرما ذكره باسمه وكنيته مع تصريحهما بان اسمه اسم النبي وكنيته كنيته وبذلك ذكراه باسمه وكنيته - إلى قوله - والذى أراه أن المنع من ذلك انما كان في وقت الخوف عليه والطلب له والسؤال عنه واما الآن فلا) ثم رد كلام كشف الغمة - إلى ان قال: (ان نصوص مسألتنا ناصة على التحريم عامة الحكم مستوعبة النهي مقرونة بادوات العموم والاستيعاب معينا فيها ما يقال في ذكره عليه السلام عوضا عن صريح الاسم والكنية وبدلا عنهما فاذن لا مساغ للتخصيص ولا محيص عن الامتثال) وختم الكتاب بدعاء أمير المؤمنين عليه السلام الذي ذكر في نهج البلاغة
وأوله (اللهم انك آنس الآنسين لا وليائك) فرغ منه في آخر ذى الحجة سنة 1020، وكتب نسخته تلميذه الشيخ محمد الجنابذى وقرأه عليه فكتب الداماد بخطه اجازة له في أوله واجازة في آخره واجازة ثالثة لتلميذه الآخر الشيخ عبد الله السمناني، ورأيت هذه النسخة ضمن مجموعة من رسائل للمير الداماد كلها بقلم هذا الجنابذي عند الشيخ محمد رضا فرج الله، ونسختان موجودتان في مكتبة الرضا عليه السلام ووالرد عليه لوالد سلطان العلماء، مر في ج 10 ص 202 ويأتى كشف التعمية في جواز التسمية للشيخ الحر العاملي وكتاب حرمة التسمية في حرف الكاف. (2068: شرعة المصائب) مقتل بلغة اردو، وطبع بالهند للحاج آخوند الميرزا قاسم على المعاصر المعروف بالمولوي قاسم علي رضا صاحب، وهو خلاصة نهر المصائب له الذى هو في خمسة أجزاء. (2069: كتاب الشرف) في حكم النبي وآدابه ومواعظه ووصاياه وحكم العرب والعجم في نحو ثلاثة آلاف ورقة، لابي عبد الله محمد بن عمر ان المرزبانى المتوفى سنة 378، ذكره ابن النديم في الفهرست. (2070: كتاب الشرف) في معجزات النبي ودلائل أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليهما للسيد هبة الله بن أبى محمد الحسن الموسوي، صاحب المجموع الرائق، ذكره فيه كما في (رياض العلماء). (2071: شرف) جريدة فارسية، صدرت من عام 1300 إلى 1309. (شرف الابد) هو الجزء الثاني من الفيض العام في الامامة والمعاد والاخلاق يأتي تفصيله في حرف الفاء بعنوان الفيض. (2072: شرف الانوار) في الاخبار للسيد محمد الباشتي يوجد في مكتبة راجه فيض آباد المارى (2) كما في فهرسها المخطوط الذى رأيته عند وكيله الميرزا محمد باقر صاحب في كربلا.
(2073: شرف ايوان البيان) في شرف بيت صاحب الديوان الجويني للقاضي نظام الدين الاصفهانى، كتبه للخواجه علاء الدين عطاء ملك الجويني ابن الخواجه بهاء الدين المتوفى سنة 680، أو سنة 681، أو سنة 683 موجود في باريس كما يظهر من مقدمة تاريخ جهانگشاله المطبوع سنة 1329، ومن قول المؤلف: قل للنواصب كفوا لا أبا لكم * لشيعة الحق يأبى الله توهينا أعاد أهل ملوك الترك رونقهم * وزادهم ببهاء الدين تمكينا يرى عليا ولي الله مدخرا * للحشر أولاده الغر الميامينا (2074: شرف التربة) لابي جعفر محمد بن بكران بن حمران الرازي الكوفي، عين مسكون إلى روايته، ذكره النجاشي في رجاله. (2075: شرف التربة) لابي المفضل الشيباني محمد بن عبد الله بن محمد الكوفى، قال النجاشي: في رجاله - بعد ذكر هذا الكتاب وغيره من تصانيفه - رأيت هذا الشيخ وسمعت عنه كثيرا ثم توقفت في الرواية عنه إلا بواسطة بيني وبينه، انتهى (أقول) توفى الشيباني عن تسعين من عمره والنجاشي ولد سنة 372 وأدرك الشيباني وسمع منه وهو ابن خمسة عشر عاما ولصغر سنه يومئذ توقف في الرواية عنه بغير واسطة من جهة احتياطه لا لما نسب إليه من الضعف ولذا يروي عنه مع الواسطة، وأما شيخ الطائفة فيكثر في الفهرست من الرواية عنه بواسطة عدة من أصحابنا. (2076: شرف السلف) لابي العلاء أحمد بن عبد الله المعرى المتوفى سنة 449، وهو عشرون كراسة عمله لامير الجيوش كما ذكره في كشف الظنون وترجمه نزهة الجليس، ونسمة السحر، وتأسيس الشيعة. (2077: شرف العنوان) لاهل هذا الزمان، للمولى فرج الله بن محمد الحويزى، مؤلف تذكرة عنوان الشرف، وهذا نظيره غير أن هذا في فقه العبادات
إلى آخر النهي عن المنكر موشحا بعلوم ثلاثة أخر، أولها علم الكلام، والثانى علم آيات الاحكام إلى آخر العبادات، والثالث علم أحاديث الاحكام العبادية، وأول أصل الكتاب: (الحمد لك اللهم واجب الوجود حمد الشا كرين...) وأول علم الكلام المكتوب بالحمرة طولا: (حمدا لمن أنطق الانسان وعلمه البيان...) وأول آيات الاحكام: (لك الحمد يا من شرح صدورنا للبيان وخصنا بفضله حمل القرآن جعله لسانا عربيا) وأول أحاديث أحكام العبادات وهو السطر الثالث: (لك الشكر يا مبدئ ما شاء وفق ما شاء من اظهار الدين على لسان فصيح المرسلين...). ذكر في أوله: انه الف قبل ذلك (تذكرة عنوان الشرف) في علم النحو موشحا بثلاثة علوم فيقرأ النحو من الخطوط العرضية المكتوبة بالسواد والحمرة في جميع الصفحات إلى آخر الكتاب، ويقرأ المنطق في سطر طولي بالحمرة ويقرأ العروض والقوافي في سطر طولي آخر بالحمرة أيضا كما مر تفصيله في (ج 4 ص 41) لكنه وقعت هناك أغلاط في الطبع صححناها كذلك، واهدى هذا الكتاب إلى النواب المستطاب وبعد القاب كثيرة له قال.. (السيد فرج الله خان وخدم به حضرة السلطان شاه سليمان الصفوي)، والنسخة بخط السيد محمد باقر الموسوي الهمداني، فرغ منه في ربيع الثاني سنة 1103، وذكر انه كتبه عن خط المؤلف دام ظله، والظاهر أنها النسخة التي كتبت لخزانة السلطان المذكور، رأيتها في مكتبة المحامي السيد محمد صادق كمونه، في النجف الاشرف. (2078: شرف قصى) بن كلاب وولده في الجاهلية والاسلام، لابي المنذر هشام بن محمد بن السائب الكلبي النسابة المتوفى سنة 205، ذكره (ابن النديم) في الفهرست. (2079: شرف المزية) في المدائح العزية، ديوان كبير مشتمل على قصائد كثيرة بجميع القوافي من حروف الهجاء، ويسمى هذا النوع من الديوان
في اصطلاح الشعراء بالروضة، والقصائد كلها في مديح المولى الصاحب الصدر المعظم عز الدين أبي محمد الحسن بن الحسين بن نجم الدين مظفر بن أبي المعالي بن الصروي بن قيصر الحلي الاسدي. وكتب العلامة الحلي (ره) بخطه تقريظا على الكتاب يستحسن فيه ناظم القصائد ومنشيها، وهو كما صرح باسمه ونسبه في الكتاب محمد بن الحسن بن محمد بن كحيل ابن الشيخ سلطان العارفين جا كير بن ناكير الكردى الادرازى الحلي المعروف بابن نعيم الحلي، ويمدح ممدوح الناظم بما لفظه (لقد احسنت أيها الشيخ العالم الفاضل البارع التحرير اللقن الفصيح العلامة المحقق ملك العلماء شمس الملة والدين فيما نظمته، وأجدت القول فيما أنشأته، وبززت فيه المتقدمين ولم يساجلك أحد من المتأخرين، وجمعت بين اللفظ الرائق البديع، والتركيب الشائق الصنيع، فمن جرى في ميدانك تأخر وصلى، وأنى يدرك شأوك لا وكلا، ولا شك في أن أحسن القول أصدقه، وقد انضم صرد مقالك إلى صدقك في مدح المولى الصاحب الصدر الكبير العالم المعظم المرتضى كهف الفقراء وملاذ المؤمنين، عز الملة والحق والدين، أعز الله ببقائه الاسلام والمسلمين وختم اعماله بالصالحات وغفر له جميع الذنوب والزلات، بمحمد وآله الطاهرين وكتب العبد الفقير إلى الله تعالى الغنى به عمن سواه حسن بن مطهر حامدا لله تعالى مصليا على سيدنا محمد وآله) وليس في خط العلامة تاريخ لكن أرخ الناظم نظم الكتاب بخطه في أواخر شهر رمضان سنة 695، والنسخة في مكتبة الحاج محمد حسن كبة بقلم اسماعيل بن يوسف الدين الحلي فرغ من الكتابة وكتب هذا العنوان (شرف المزية) على ظهر النسخة فوق خط العلامة وتقريظه، ولكن في الديوان نفسه بعد الخطبة ذكر (انى سميته بنزهة الجليس وفرصة الانيس) كما يأتي في حرف النون مفصلا. (شرف الملوك) للشيباني مؤلف (جواهر مخزون) مر في ج 5 ص 280 نقلا عن فهرس مكتبة المجلس ص 519.
(2080: شرف نامه) هو الجزء الاول من اسكندر نامه لنظامي المذكور في ج 2 ص 61 ذكره في فهرس مكتبة سپهسالار ج 2 ص 530. (2081: شرف نامه خراسان) (2082: شرف نامه قم) (2083: شرف نامه كربلا) (2084: شرف نام مكة) كلها منظومات فارسية نظم الشاعر فيها رحلته إليها وفضلها. (2085: الشرفيات) احدى وثلاثون مسألة سألها الشيخ مهدى شرف الدين من السيد محمد علي هبة الدين الشهرستاني فأجاب هو عنها، ثمانية منها في أحوال النفس الناطقة، وثمانية في الفلكيات، وخمسة عشر سؤالا متفرقة سألها في رجب سنة 1358 والاسئلة والاجوبة كلها فارسية طبعت سنة 1360. (2086: شرط الخيار) رسالة مبسوطة، للمير محمد صادق الموسوي الخوانساري مؤلف ضياء التفاسير الذى فرغ منه سنة 1294، وطبع بعد وفاته في سنة 1298، ذكر في ظهر المطبوع ان المير سيد حسن المدرس الاصفهاني كان استاذ المؤلف وكتب على نسخة الرسالة تصديق اجتهاده. (2087: شرط الضمان) لو ظهر المبيع مستحقا للغير، للعلامة الشيخ محمد تقي مؤلف حاشية المعالم والمتوفى سنة 1248، ذكره سيدنا الحسن الصدر في التكملة. (2089: الشرط في ضمن العقد) للعلامة الميرزا أبى القسم المحقق القمى المتوفى سنة 1231، فرغ من تأليفه سنة 1200 وطبع في آخر الغنائم له. (2090: الشرط في ضمن العقد) للشيخ الميرزا أبى المعالي ابن الحاج الكلباسى المتوفى سنة 1315، ذكره ابنه في (البدر التمام). (2091: الشرط المتأخر) لآية الله الميرزا محمد حسين ابن الميرزا عبد الرحيم
شيخ الاسلام النائيني النجفي المتوفى بها 1355، يوجد عند ولده العلامة الميرزا علي آغا. (2092: الشرط المتأخر) للميرزا عبد الرحيم بن نصر الله الا نساوي الكلي برى القره داغي التبريزي المتوفى سنة 1334، طبعت مع حاشية المعالم له كما ذكره بعض المطلعين. (2093: الشرط المتأخر) لآية الله شيخنا العلامة المولى محمد كاظم الخراساني المتوفى سنة 1329، أوله (فائدة لا يخفى ان قضية الاشتراط تقديم الشرط على المشروط) مختصر كتبه بخطه الشريف وأهداه إلى آية الله الميرزا علي آغا الشيرازي ابن السيد المجدد الشيرازي فرأيته عنده. (2094: رسالة في شرطية القربة في العبادات) بدليل آية البينة، للعلامة المولى عبد الرسول النوري تلميذ العلامة الاشتياني والمتوفى حدود سنة 1325، طبع مع شرح الزيارة له في سنة 1224. (2095: رسالة في شرعية تلقين ميت الاطفال) للميرزا ابراهيم بن غياث الدين القاضي الاصفهاني الحويزى، رأيته ضمن مجموعة من وقف الحاج عماد الفهرسي في الخزانة الرضوية. (2096: الشرفية) في الطب فارسي للفاضل الماهر محمد مسيح الطبيب، أوله: (بسم الله الذى لا يضر مع اسمه داء، وهو العليم الحكيم حمد وسپاس بي قياس...). (2097: شرق) مجلة فارسية علمية أدبية تاريخية، لميرزا سعيد خان النفيسي نشرت من شعبان سنة 1349 في مطبعة خاور بطهران، رأيت مجلد السنة الاولى منها، وانقل عنه خصوصيات بعض الكتب. (2098: شرق وبرق) رسالة في طهارة دم الامام عليه السلام للمولى الحاج محمد المشهدي المتوفى سنة 1257، كان تلميذ صاحب الرياض، والشيخ الاكبر الشيخ جعفر
وشريف العلماء، ذكره في مطلع الشمس كذا، وتلميذ المؤلف في فردوس التواريخ. (شرق وبرق) ويقال له برق وشرق، مر في الباء (ج 3 ص 87). (2099: كتاب الشركة) لابي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم ابن سليم الجعفي الكوفى المصري شيخ أبى القاسم جعفر بن قولويه، ذكره النجاشي في رجاله. (2100: كتاب الشركة) لابي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمي السمرقندى، ذكره النجاشي في رجاله. (2101: شرك العقول) وغريب (غرائب) المنقول، في التاريخ والحوادث الواقعة من سنة 1200 إلى سنة 1240 في مجلدين، للشيخ الاديب الشاعر البغدادي الشهير الشيخ صالح التميمي ابن الشيخ درويش بن زيني المتوفى سنة 1261، ودفن بالكاظمية، ترجمه مفصلا في المسك الاذفر والحصون المنيعة والتكملة وترجمناه في الكرام البررة ص 653 ملخصا عنها. (2102: شر لوك خومس) ترجمة عن الاصل الافرنجي إلى الفارسية والمترجم المير اسماعيل عبد الله زاده، طبع بطهران سنة 1323. (2103 رسالة الشروط) هو شرح لمبحث الشروط من الشرايع للعلامة السيد أبى الحسن بن محمد صادق الحسيني التنكابني الكيلاني، رأيت نسخة خط يده بغير تاريخ في مكتبة مدرسة السيد البروجردي في النجف الاشرف. (2104: رسالة في الشروط الفاسدة) للشيخ نصر الله المازندرانى تلميذ العلامة المولى لطف الله الاسكى اللاريحانى المتوفى سنة 1311، رأيت النسخة في كتب العلامة السيد محمد اللواسانى المتوفى سنة 1317. (2105: كتاب الشروط) للقاضي نعمان المصرى مؤلف دعائم الاسلام
المتوفى سنة 363، ذكر في مقدمة طبع كتابه الهمة في آداب اتباع الائمة. (2106: كتاب الشروط) لابي النضر محمد بن مسعود العياشي، ذكره النجاشي في رجاله. (2107: شروق الحكمة) في حل معضلات الاسفار والمنظومة، للسيد صدر الدين ابن السيد حسن ابن السيد جعفر القهپائى الاصفهانى المولود بها سنة 1301، كتبه شرحا لمطالب الكتابين من أول الامور العامة إلى آخر مبحث علم الباري أوان اشتغاله في النجف الاشرف من سنة 1317 إلى سنة 1329، وهو كبير يقرب من عشرين الف بيت. (2108: شريطة الفقاهة) منظومة في أحكام الشروط في خمسمائة بيت للمولى محد حسن النائيني مؤلف (گوهر شب چراغ) ذكره في آخر المطبوع منه. (2109: شريعة الاسلام) في جزءين الاول في أصول الدين، والثانى في الطهارة والصلاة وضميمة في مسائل متفرقة بامضاء العلامة السيد نجم الحسن اللكهنوي وقد طبع بلكهنو، من جمع ولده الفاضل السيد محمد المولود يوم المباهلة من سنة 1305 والمتوفى سنة 1337، وترجمته بالانكليزية أيضا مطبوعة. (1210: شريعة الرسول) ترجمة لتبصرة العلامة الحلي في الفقه باللغة الاردوية للمولوي السيد فيض حسين الهندي، مطبوع بالهند. (2111: الشريعة السمحاء) في أصول الدين وفروعه للسيد حسن ابن السيد محمد اللواسانى النجفي نزيل طهران المعاصر، مطبوع. (2112: الشريعة السمحاء) في أحكام سيد الانبياء، رسالة عملية فتوائية للعلامة الشيخ مهدي ابن الشيخ حسين ابن الشيخ عزيز الخالصي الكاظمي المتوفى بمشهد الرضا سنة 1343، طبع أوله إلى آخر الصوم سنة 1339، والثانى في الحج طبع سنة 1339. (2113: الشريعة السهلة) في بعض الآداب الشرعية مختصر بلغة أردو، طبع
بالهند لمظفر علي خان ابن خورشيد علي خان جانسته الهندي المتوفى سنة 1354. (2114: الشريعة السهلة) في الفقه استدلاليا، للسيد محمد ابن المفتي المير محمد عباس اللكهنوى المتخلص بوزير المتوفى 1312، ذكره في التجليات. (2115: شريعة الشيعة) ودلائل الشريعة، شرح لمفاتيح الشرائع خرج منه شرح الباب الاول منه في سنة 1129، ويتلوه الباب الثاني في مقدمات الصلاة، للمولى أبى الحسن الشريف العاملي ابن المولى محمد طاهر بن عبد الحميد ابن موسى بن علي بن معتوق النباطي الفتوني صاحب تفسير مشكاة الانوار وابن اخت الامير محمد صالح الخواتون آبادي وجد صاحب الجواهر رحمه الله من طرف أمه، قال في (اللولؤة) وهو يشهد بفضله وتحقيقه، ودورانه مدار الاخبار المأمونة عن العثار، في جليله ودقيقه ولا أعلم هل برز مثله في هذا شئ أم لا وذكر في (اللؤلؤة) أنه رأى بعضه الذى فرغ منه سنة 1129. (2116: الشريعة الغراء) في الفقه للسيد الاجل المفتي المير محمد عباس ابن علي بن جعفر الموسوي التسترى الجزائري اللكهنوى المتوفى بها سنة 1306 أستاذ السيد العلامة المير حامد حسين صاحب العبقات، وتلميذ سيد العلماء السيد حسين ابن العلامة السيد دلدار علي، والمعاصر والمصاحب لسلطان العلماء السيد محمد، أثبت فيه المسائل الاجماعية وما ثبت عنده من أول الطهارة إلى آخر الديات طبع في مطبعة الصبح الصادق بعظيم آباد الهند. (2117: شريعة المتمسك) في الادعية، ينقل عنه الشيخ ابراهيم الكفعمي في الجنة الواقية، فهو من مصادره. (الشريعة النبوية) في شرح اللمعة الدمشقية، للشيخ جواد ابن الشيخ تقي ملا كتاب النجفي كما يظهر من قطعة منه كانت عند السيد عبد الحسين الحجة بكربلا وأيضا من بعض مجلداته التي كانت في كتب السيد محمد باقر الحجة في كربلا وهو في الصلاة إلى آخر الاذان وفى آخره، تم الجزء الثالث من كتاب الشريعة النبوية
بيد مؤلفه سنة 1234، وذكرناه في (ج 2 ص 435) بعنوان (الانوار الغروية) وقلنا إن مجلدا منه الحاوى لستة عشر كتابا من كتاب الدين إلى السبق والرماية بعنوان الانوار الغروية يوجد في مكتبة الشيخ هادى كاشف الغطاء. (2118: شريعة الهدى) في ترجمة العروة الوثقى للسيد الطباطبائي، ترجمه السيد سرور حسين الامر وهوى الهندي بلغة اردو، مطبوع. (2119: الشريف الرضي) في حياته مبسوطا للشيخ محمد رضا ابن الشيخ هادي ابن الشيخ عباس ابن الشيخ علي ابن الشيخ جعفر كاشف الغطاء، طبع بالنجف الاشرف سنة 1360 ونشر قبل طبعه في مجلة الرضوان الهندية سنة 1355 وتوفي سنة 1366، وترجمناه في النقباء (ص 775). (2120: الشريفية) رسالة في اثبات استحقاق الشرفاء للخمس وهم الذين أمهانهم علويات من تصانيف الشيخ العلامة الحاج الشيخ أحمد الشيرازي المعروف بشانه ساز المتوفى بالنجف الاشرف سنة 1332 وترجمناه في النقباء (ص 75). (2121: الشريفية) أرجوزة في المنطق للسيد جعفر بن أبي اسحاق الموسوي الدارابي نزيل بروجرد المعروف بالكشفي المتوفى سنة 1267، رتبه على عشرة أبواب وخاتمة وعنوان مطالب الابواب قانون، أوله: (بسم الاله فتح كل الالسنة * والحمد لله في جميع الازمنة) إلى قوله: الموسوي ابن أبي اسحاقا * يكشف عن منطقه النطاقا إلى قوله: حررتها مثنى التصنيف * في النجف الاشرف للشريف منه إلى تصنيفها دعيت * فبالشريفية قد سميت وقال في آخره: والختم في الف مضى من هجرة * والمائتين ثم احدى عشرة
رأيت النسخة عند الشيخ محمد حسين ابن المولى سليمان الجندقي المهرجاني النجفي الحائري نزيل قم تاريخ كتابتها سنة 1253، ثم اشتراها منه الشيخ عز الدين الجزائري، ورأيت نسخة أخرى عند السيد المير عباس ابن السيد علي اكبر القمصرى الكاشاني الحائري. (شش دفثر مثنوى) اسمه كنز المأمول، يأتي في حرف الكاف. (2122: شش فصل) في الاسطر لاب لابي جعفر محمد بن ايوب الطبري ذكره كشف الظنون في رسالة الاسطر لاب، راجعه. (2123: شش هزار مسألة) للشيخ عبد الكريم البوشهري، مطبوع في اربع مجلدات، كما في فهارس المطبوعات. (2124: شصت بند) مراثي بالفارسية للميرزا محمد علي خان المتخلص بسروش الاصفهاني، مطبوع. (2125: شصت ساله) مدرسه ء سپهسالار في تاريخ بنائها إلى غاية سنة ستين، فارسي لابي القاسم التفريشي الشهير بسحاب مؤلف (خاور شناسان) ترجمناه في النقباء ص 68. (2126: شصت مسأله) من فتاوى مجدد الملة آية الله الميرزا محمد حسن الشيرازي المتوفى سنة 1312 قدس سره، من جمع تلميذه العلامة الشيخ السعيد الشهيد الشيخ فضل الله النوري، طبع في سنة 1306، فارسي وتاريخه (الشهيد فضل الله). (2127: الشطحيات) (هي في اصطلاح الصوفية الكلمات التي لا توافق ظواهر الشرع) للشيخ ابي محمد روز بهان بن ابي نصر البقلي الشيرازي من مشائخ الصوفية (وشيخ نجم الدين الكبرى الذى استشهد سنة 618 عن 78 سنة) وهو المعروف بشيخ شطاح المتوفى سنة 606، ترجمه في مجمع الفصحاء (ج 1 ص 235) وفي آثار العجم (ص 461) وذكرنا سائر مصادر ترجمته عند ذكر ديوانه
في (ص 390) بعنوان ديوان روز بهان مع ذكر أصله وبعض أحواله وتواريخه وله تفسير عرايس البيان في تفسير القرآن وفاتنا ذكره في التفاسير، والشطحيات هذا موجود في المكتبة الرضوية كما ذكر في فهرسها في (ج 1 ص 48) من كتب الحكمة والكلام أوله: (الحمد لله الذى تقدس سبحات جمال جبروته...) وآخره: (صلاة على خير خلقه محمد وآله أجمعين). (2128: الشطحيات) الفارسية أيضا للشيخ الشطاح المذكور كما ذكره في فهرس المكتبة الرضوية، ولكن الموجود في المكتبة هو العربي السابق ذكره. (2129: الشطحيات) لبا يزيد البسطامي من كلماته (عارف كسي استكه جز باياد خدا نباشد واز خدمت حق ملالش نيفزا يد وبغير از حق انس نگيرد) توجد في مجموعة عند الفاضل الميرزا جعفر التبريزي ابن أبي القاسم سلطان القراء كما كتبه الينا. (2130: شطر الغب) رسالة في الطب للشيخ الرئيس ابي علي بن سينا المتوفى سنة 328، أوله (فاول ما يجب على الطبيب أن يبدا به معرفة العلة بجنسها ونوعها ومقدارها) توجد نسخة منه في الخزانة الآصفية ضمن مجموعة رقمها (41) وفي الرامفورية ضمن مجموعة رقمها (76). وكذا ذكره في (تذكرة النوادر) المطبوع بحيدر آباد دكن. (2131: الشطرنجية) رسالة في حرمة الشطرنج، للعلامة المولى عبد الرسول السواد كوهي ا لنوري نزيل طهران مطبوع مع بعض رسائله. (2132: الشطرنجية) للميرزا محمد نصير فرصت ابن الميرزا بهجت الحسينى الشيرازي ذكره في كتابه آثار العجم المطبوع سنة 1314. (2133: كتاب الشطرنج) للصولي الشطرنجي أبي بكر محمد بن يحيى المتوفى مستترا بسامراء سنة 335 أو سنة 336، ذكره في كشف الظنون (ج 2 ص 284) وتوجد نسخة منه في مكتبة عبد الحميد خان الاول في اسلامبول
كما في فهرسها. (2134: كتاب الشطرنج) بالفارسية، قال في كشف الظنون أيضا إنه لبعض المتأخرين إدعي أنه أعلم من في الارض في زمانه في اللعب المذكور صور صورته وشكل أشكاله، وذكر المصنفين فيه قبله، راجعه. (شعار الصالحين) مثنوي ديني أكثره للميرزا علي خان بن الحسين اليزدي الملقب في شعره بخاموش المجاور للنجف الاشرف المولود حدود سنة 1287، أوله تقليد وطهارة، ذكرناه مفصلا في ج 4 ص 389. (2135: شعائر الاسلام) من الحلال والحرام مشتمل على أبواب الفقه بطريق السؤال والجواب، لحجة الاسلام المولى محمد بن مهدى الاشرفي البار فروشي المازندراني المتوفى غرة شهر رمضان سنة 1315، وقد طبع سنة 1312 في طهران على نفقة الميرزا عبد الله خان ويقال له سؤال وجواب أيضا. (2136: الشعائر الحسينية) للشيخ محمد حسين ابن الشيخ محمد آل المظفر النجفي المتوفى 22 المحرم سنة 1381، طبع بمطبعة النجاح ببغداد سنة 1348. (2137: الشعائر الحسينية) في العراق ترجمة إلى العربية لما كتبه (مستر طامس لائل) بالانكليزية والمعرب هو السيد علي نقي بن أبي الحسن النقوي اللكهنوى المعاصر كما ذكره من تصانيفه. (2138: شعبان) فيما وقع فيه سنة 1360 وهو احتلال الحلفاء لا يران وتنازل ملكها الفهلوي عن العرش في اليوم الثاني والعشرين منه، تأليف سرهنگ عطاء الله الفصيحى المولود سنة 1313، مطبوع. (2139: شعب المقال) في درجات الرجال للميرزا نجم الدين أبي القاسم ابن المولى محمد الملقب عبد الصاحب ابن المولى أحمد النراقي المتوفى 24 المحرم سنة 1319 وطبعه حفيده حسين صفائي ابن الميرزا محمد رضا بن المؤلف سنة 1267، مرتب على ثمان شعب لكن المطبوع أربع شعب فرغ من المطبوع 27 ربيع الثاني سنة 1291.
(2140: كتاب الشعر) قدر مائة ورقة لابي عبد الله أحمد بن عبد الله النوبختي، كذا ذكره ابن النديم في الفهرست وهو من الدواوين حيث قال ابن النديم له شعر قدر مائة ورقة. (2141: كتاب الشعر) للشيخ أبى الحسن الشمشاطى النحوي علي بن محمد العدوي المعاصر للكليني، ويعبر عنه بعنوان رسالة في الشعر كما ذكره النجاشي في رجاله. (2142: كتاب الشعر) للشيخ الصدوق أبى جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمى الرازي المدفن المتوفى سنة 381، قاله النجاشي في رجاله. (2143: كتاب الشعر) وفضائله ومحاسنه ومنافعه ومضاره وأوزانه وعيوبه وذكر أجناسه وعروضه وضروبه وأعيانه ومختاره وتأديب منشديه وبيان مسروقه ومنحو له إلى غير ذلك، لابي عبد الله المرزباني محمد بن عمران بن موسى ابن سعيد بن عبد الله الخراساني البغدادي المتوفى سنة 378، من أئمة الادب وأول من صنف علم البيان بكتابه الموسوم ب (المفصل) ذكره ابن النديم في الفهرست. (2144: كتاب الشعر) لابي النضر محمد بن مسعود العياشي السمرقندي ذكره النجاشي في رجاله. (2145: الشعر والشعراء) للشيخ ابى جعفر أحمد بن خالد بن عبد الرحمن البرقي المتوفى سنة 280 أو 274، ذكره النجاشي في رجاله. (2146: الشعر والشعراء) لابي حنيفة أحمد بن داود الدينورى صاحب الاخبار الطوال، ذكره ابن النديم في الفهرست. (2147: الشعر والشعراء) لابي الحسن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن ابراهيم بن طباطبا المولود باصبهان والمتوفى بها سنة 322، وله الايوان، وسنام المعاني وعيار الشعر، وغيرها ذكره ابن النديم في الفهرست بعنوان ابن طبا طبا
وترجمه الحموي في معجم الادباء مفصلا. (2148: شعر وشاعري) بلغة الاردو، للسيد محمد علي داعي الاسلام مؤلف (فرهنگ نظام) الذى طبع سنة 1345 والساكن في حيدر آباد المتخلص في شعره (عرفي)، مطبوع. (2149: شعر وشاعري) عصر جديد، له أيضا، مطبوع سنة 1346. (2150: شعراء الحسين عليه السلام) لباقر ابن الصادق بن الخطيب البارع الشيخ عبد الحسين الايروانى النجفي المولد والجوار ولد بها حدود سنة 1345. (2151: شعراء الحسين) أو أدب الطف تأليف البحاثة علي الخاقانى صاحب مجلة البيان النجفية، يقع في أربعة أجزاء جمع فيه 335 شاعرا مع خيرة شعرهم في الامام السبط الشهيد عليه السلام من أول يوم رثى إلى عصرنا هذا، ابتدأ بتأليفه سنة 61 وقد خالف فيه التبسط في ذكر الشعراء وتوسع في كثرة الشعر فقط. (2152: شعراء الحلة) أو البابليات تأليف علي الخاقانى النجفي المذكور يقع في خمس مجلدات ضخام اشتمل على ذكر 128 شاعرا مرتب على حروف الهجاء ووضع له مقدمة ضافية تكشف عن تاريخ الادب لهذه المدينة منذ تأسيسها حتى الآن، وقد اكثر فيه من الشواهد النثرية والشعرية طبع الجزء الاول منه سنة 1370 وبعدها بقية المجلدات في النجف الاشرف. (2153: شعراء الحلة) الفيحاء في القرن الرابع عشر للسيد هادي ابن السيد حمد آل كمال الدين الحسينى فيه نيف وأربعون ترجمة الفه سنة 1354. (2154: شعراء الحلة) المسمى بالبابليات تأليف الخطيب البارع والاديب الماهر الشيخ محمد علي ابن الشيخ يعقوب ابن الحاج جعفر بن الحسين النجفي المولود في (1313) وقد طبع بعنوان البابليات كما سماه بذلك من بدء شروعه في جمعه بعد سنة (1332) إلى ان اكمله بعد عودته إلى النجف الاشرف وعرض
بعضه على آية الله الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء في (1366) فكتب عليه تقريظا واجازة له قد أوردها في أول المجلد الاول منه المطبوع في (1370) ثم طبع بعده المجلد الثاني ثم الثالث مرتبا لذلك على حسب القرون مبتدئا بالقرن السادس الذى مصرت الحلة المزبدية الفيحاء فيه حتى انتهى إلى القرن الرابع عشر وبعض معاصريه وفى آخر الجزء الثالث ترجم نفسه وذكر مشايخه وتصنيفاته، طبع في النجف الاشرف. (2155: شعراء الزوراء) أو البغداديات تأليف علي الخاقانى المذكور يقع في ثلاث مجلدات ابتدأ فيه من عام 656، وهو عام انقراض الدولة العباسية إلى عام 1337، وهم 156 شاعرا. (2156: شعراء العراق) للاستاذ عبد الصاحب ابن الشيخ عمران الدجيلي النجفي المتوفى بها سنة 1262، طبع بمطبعة الغري، وهو معلم ومدرس للاولية في النجف الاشرف وله مقالة (الكنز الثمين) حول الذريعة ومؤلفه منشورة في جريدة اليقظة البغدادية. (2157: شعراء العصور) في ثلاثة اجزاء ايضا لعبد الصاحب الدجيلي المذكور، مطبوع في النجف الاشرف وبغداد. (2158: شعراء الغرى) أو النجفيات تأليف علي الخاقاني أيضا، يقع في اثنى عشر جزء ضخما ترجم فيه شعراء النجف الاشرف من بدء تأسيسها حتى الآن ووضع له مقدمة تتضمن تاريخ النجف الاشرف مرتبا على السنين، وقد صور الشعراء الذين أغفلهم تاريخ الادب العربي خلال الفترة المظلمة. (2159: شعراء كربلا) أو الحائريات تأليف علي الخاقاني المذكور أيضا يقع في ثلاث مجلدات، ذكر فيه شعراء هذه المدينة وهم 84 شاعرا، ووضع له مقدمة في تاريخ كربلا. (2160: شعر أبي الشيص) محمد بن عبد الله بن رزين بن سليمان بن تميم الخزاعي
قال ابن النديم في الفهرست إن شعره في مائة وخمسين ورقة عمله الصولي واستشهد سنة 196، وهو محمد بن رزين فهو ابن عم دعبل الخزاعي أو عمه، كما يظهر الخلاف من معاهد التنصيص. (2161: شعر أبي طالب) عبد مناف بن عبد المطلب وأخباره، جمعه وشرحه أبو هفان عبد الله بن أحمد بن حرب بن مهزم البصري النحوي الاديب الشاعر المشهور صاحب كتاب أشعار عبد القيس الذى مر في حرف الالف وهو من أهل المائة الثانية ذكر أبا هفان هذا النجاشي في رجاله (ص 151) قائلا " عبد الله بن أحمد بن حرب بن مهزم بن خالد بن الفزر العبدى أبو هفان مشهور في أصحابنا وله شعر في المذهب، وبنو مهزم بيت كبير بالبصرة في عبد القيس شيعة لعبد الله كتاب شعر أبي طالب بن عبد المطلب وأخباره، وكتاب طبقات الشعراء وكتاب أشعار عبد القيس وأخباره " ثم ذكر طريق روايته لها عنه، وأورد له أيضا العلامة الحلي (رحمه الله) ترجمة في (خلاصة الاقوال) وذكره أيضا ياقوت الحموى في (معجم الادباء) في مواضع كثيرة وهو من مشايخ ابن دريد صاحب (الجمهرة) في اللغة، وله ذكر في كثير من المعاجم. أول الديوان. " خليلي ما أذنى لاول عاذل * بصغواء في حق ولا عند باطل " وهو يزيد على خمسمائة بيت، رأيت نسخة منه مخطوطة في خزانة آل السيد عيسى العطار ببغداد كتبت عن نسخة في آخرها ما لفظه: (كتبه عفيف بن أسعد لنفسه ببغداد في محرم سنة 380 من نسخة بخط الشيخ أبى الفتح عثمان بن جنى وعارضه به وقرأه عليه (رحمه الله) واستنسخ عنها العلامة السماوي بخطه لنفسه وقد طبع بالمطبعة الحيدرية في النجف الاشرف سنة 1356، وصححه وعلق عليه وقدم له السيد محمد صادق آل بحر العلوم (أقول): ومر ديوان أبى طالب وذكر اسلامه لعلي بن حمزة البصري اللغوى النحوي المتوفى سنة 375.
(2162: شعر أبى هاشم) لابي عبد الله أحمد بن محمد بن عبد الله بن الحسن بن عياش الجوهري صاحب مقتضب الاثر المتوفى سنة 401، ذكره النجاشي في رجاله. (2163: شعر الابتكار) في الشعراء والاشعار للسيد محمد ابن السيد جمال الدين الگلبايگاني النجفي المولود سنة 1330 ذكر لي انه استخرج منه كتابه المطبوع (الادب الجديد). (2164: شعر السيد اسماعيل الحميرى) لابي بشر أحمد بن محمد بن ابراهيم بن أحمد بن المعلى العمى، يرويه عنه النجاشي بواسطتين. (2165: شعر ثابت) بن قطنة وصنعته لشيخ اللغويين واستاذ أبي العباس ثعلب أحمد بن ابراهيم بن اسماعيل بن داود بن حمدون الكاتب النديم كان خصيصا بالهادي والعسكري عليهما السلام. (2166: شرع حاتم) الطائي للمرزباني محمد بن عمران المتوفى سنة 378، قال ابن النديم في الفهرست انه مائة ورقة. (شعر زيد الخيل) كما عبر به السيوطي يأتي بعنوان (غريب شعر زيد) ومر بعنوان (أشعار زيد). (2167: شعر عباد) بن بشار لابي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد بن عيسى الجلودى شيخ جعفر بن محمد بن قولويه القمي، ذكره النجاشي في رجاله. (2168: شعر عبد الله) بن أبى الشيص، قال ابن النديم: في الفهرست ان شعره في نحو سبعين ورقة وتوفى والده أبو الشيص سنة 196. (2169: شعر العجير) السلولي وصنعته، لاحمد بن ابراهيم الكاتب النديم المذكور آنفا. (شعر العجم) مر بعنوان (ترجمة شعر العجم).
(2170: شعر علي عليه السلام) لابي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي، ذكره النجاشي في رجاله. (2171: الشعر المقبول) في رثاء الرسول وآل الرسول صلوات الله عليهم أجمعين، للشيخ الفاضل الاديب المعاصر الشيخ قاسم ابن الشيخ حسن آل محيي الدين العاملي النجفي المولود سنة 1314 والمتوفى (7) ربيع الثاني سنة 1375 طبع جزؤه الاول سنة 1342 وقرظه العلامة الاستاذ الكبير الشيخ محمد رضا شبيب بابيات شعرية طبعت معه، وفي أوله رسالة في تراجم آل محيي الدين له أيضا، وطبع الجزء الثاني سنة 1350: (والرسالة في مقدمة الجزء الثاني). (شعر النوبختي) مر بعنوان (الديوان). (2172: الشعرة النارية) في أجوبة المسائل اللارية للميرزا محمد بن عبد النبي ابن عبد الصانع النيسابوري الاخباري الاكبر آبادي المقتول بمشهد الكاظمين في أحد الربيعين سنة 1232، ولعلها الشعلة النارية، كما في نقل حفيده بهذا العنوان. (2173: الشعشعة الحسينية) للشيخ محمد جواد اليزدي المشهدي، مقتل فارسي طبع بايران، وفي هامشه تذكرة الموحدين وتذكرة المصائب كلاهما له أيضا. (2174: شعشعه ذو الفقار) في غزوات حيدر الكرار، للسيد محمد شفيع ابن السيد بهاء الدين محمد الحسيني، فارسي فصيح بليغ، يظهر منه مهارة مؤلفه في الادب الفارسي نثرا ونظما، ويذكر فيه بالمناسبة كثيرا من أشعاره مثل (ساقي نامه) و (الرباعيات) وغيرها، رتبه على عشر شعشعات، الشعشعة (آالاولى) في غزوة بدر (الثانية) في غزوة أحد (الثالثة) في غزوة الخندق (الرابعة) في غزوة خيبر (الخامسة) في فتح مكة (السادسة) في غزوة حنين (السابعة) في غزوة ذات السلاسل (الثامنة) في حرب الجمل في البصرة (التاسعة) في حرب صفين
(العاشرة) في حرب الخوارج المارقين، فرغ منه في شوال سنه 1184، وقد الفه باسم السلطان كريم خان زند الذي توفي سنة 1193، ولم يصرح باسمه - بعد الاطراء والمبالغة في المدح والثناء - بل استهل به تورية في آخر قطعة في الدعاء له بقوله: طوطيا نرا تابود ذكر تسلسل يا كريم * طوطي نطقم بأوصاف خوشش گوينده باد وفى آخره وصف ذي الفقار، ودلدل مفصلا، ومدح أمير المؤمنين علي عليه السلام إلى قوله: وأين شعشعة ذو الفقار، بتأييد حيدر كرار، در شهر شوال سنه ء يكهزار، ويكصد وهشتاد وچهار، سمت اختتام پذيرفت، وله (تاريخ العرفاء) يوجد عند المدرس الرضوي بطهران كما ذكره في ذيل (ص 299) من (مجمل التواريخ الزندية) وذكر انه محمد شفيع الحسيني القزويني، وقد فرغ من (تاريخ العرفاء) سنة 1185، وله أيضا (محافل المؤمنين) فارسي، وهو ذيل لمجالس المؤمنين للقاضي نور الله التسترى وعديل له، كما يأتي في حرف الميم. (2175: الشعلة الجوالة) في البحث عن احراق المصاحف على عهد عثمان في ثلاثة أبواب، للسيد العلامة المفتي المير محمد عباس بن علي بن جعفر الموسوي التسترى الجزائري اللكهنوي المتوفى 25 رجب سنة 1306 استاذ المير حامد حسين صاحب العبقات، قال في كشف الحجب: انه استخرجها من (البياض الابراهيمي). أقول: طبع بلكهنو وترجمته بالفارسية تسمى آتش پاره كما مر. (2176: شعلة ديدار) احد المثنويات السبعة لناظمها الحكيم الشاعر محمد حسن المعروف بزلالي الخوانسارى ناظم (حسن گلوسوز) الذى مر في (ج 7 ص 15). (2184: الشعلة الظفرية) لا حراق الشوكة العمرية للسيد الاجل المير محمد قلي
ابن محمد بن حامد النيسابوري الكنتورى المتوفى سنة 1260، وهو والد العلامة المير حامد حسين، والمير اعجاز حسين، والمير سراج حسين، قال ولده السيد اعجاز حسين في كشف الحجب: انه نقض على الشوكة العمرية للفاضل الرشيد، أوله: (الحمد لله الفتاح المناح أهل الجود والسماح...) والشوكة العمرية كتبها رشيد الدين خان تلميذ عبد العزيز الدهلوى صاحب التحفة الاثنى عشرية في رد البارقة الضيغمية الذى كتبه سلطان العلماء السيد محمد ابن السيد دلدار علي في مسألة تحليل المتعتين، وبعد رد السيد محمد قلي المذكور رده أيضا السيد محمد بالضربة الحيدرية. (2177: الشعلة الفورية) في رد الشيخية للشيخ محمد رضا بن قاسم الغرواى المعاصر النجفي، رأيته بخطه الفه سنة 1330. (2178: شعلة النار) رسالة للشيخ أحمد بن زين الدين الاحسائي المتوفى سنة 1243، رأيتها ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة الخوانسارى بالنجف الاشرف. (الشعلة النارية) في أجوبة المسائل اللارية، للميرزا محمد الاخباري ذكره حفيده ميرزا محمد تقي بعنوان (شعرة). (2180: شعلة نور) في المناظرات بلغة اردو، للمولوي الحاج محمد باقر الهندي المتوفى سنة 1355، طبع بالهند. (2181: الشعوبية وشعراؤها) لعبد الصاحب ابن الشيخ عمران الدجيلي النجفي المذكور آنفا، طبع ببغداد سنة 1368. (2182: الشفاء) في أخبار آل المصطفى للمولى محمد رضا بن عبد المطلب التبريزي قاضي عسگر السلطان، جمع فيه الاخبار وبوبها نظير البحار في مجلدات وهو موجود في تبريز عند احفاده، ظفر شيخنا الحسين النوري ببعض مجلداته تاريخ فراغ واحد منها 17 رجب سنة 1178 وعبر عنه في (تتميم الامل) بالشافي الجامع بين البحار والوافي كما مر في القسم الاول من هذا الجزء (7 ص) مع ذكر بعض
أحواله وتواريخه، فراجعه، وقد رأيت عند سيدنا أبى محمد الحسن صدر الدين الجزء الاول من المجلد الثاني من كتاب الصلاة تاريخ فراغه 17 رجب سنه 1178 وكأنه الذي كان عند شيخنا العلامة النوري ينقل فيه المؤلف عن الكتب التى لا ينقل عنها المحدث الحر في وسائله مثل الفقه الرضوي ودعائم الاسلام وغيرهما وكأنه جمع بين البحار والوافي كما وصفه في (تتميم الامل) فيذكر في أول كل حديث انه صحيح أو حسن أو ضعيف. مسند أو مرسل، ويذكر بعد اسم كل رجل في السند انه ثقة أو مجهول أو ضعيف أو غيرها، كل ذلك بعلامات من الحمرة، وعلى ظهر النسخة اجازة للشيخ شرف الدين محمد مكي العاملي للمصنف كتبها بخطه في النجف الاشرف سنة 1178، واجازة أخرى السيد عبد العزيز بن أحمد الموسوي النجفي تلميذ الشيخ أحمد الجزائري أيضا كتبها للمصنف بخطه، وأول مجلداته كان في النجف الاشرف رأيته عند السيد أبى الحسن الاصفهانى ولعله انتقل إلى المكتبة الرضوية بعده، وعليه تقريظ الشيخ عبد النبي بن محمد تقي القزويني في غاية البسط في 29 محرم سنة 1182 أول التقريظ (نحمدك اللهم يا من شفى صدورنا بتهذيب أخبار اهل البيت الاخيار) واول الكتاب (حمدا لك اللهم يا من اسمه شفاء وشكرا لك يا من ذكره دواء إلى قوله: (فيقول اعصى شيعة المرتضى محمد بن عبد المطلب المدعو بالرضا) إلى قوله: (سميته بالشفا في اخبار آل المصطفى جامع جميع احاديث الوافى والبحار والوسائل) وهذا المجلد من اول الطهارة إلى آخرها وفيه تمام احكام الاموات وآداب الحمام وما يتعلق بها وعليه حواش كثيرة من المؤلف، وقد فرغ من تأليفه 5 جمادى الثانية سنة 1178، وذكر في أوله العيوب التي في المجاميع الثلاثة المتأخرة أعني الوافي، والوسائل، والبحار، ثم وصف جمعه هذا بالخلو عن جميع ما في هذه الثلاثة مع حسن الترتيب والجامعية لجميع ما فيها، وذكر في أوله فهرس مآخذ الكتاب، وذكر وجه اعتبارها كما صنعه صاحب (البحار) وذكر أسانيدها كذلك، ونقش خاتمه الكبير
(محمد بن عبد المطلب المدعو برضا) وبعد فراغه من هذا الكتاب الف بأمر استاذه الشيخ مهدى الفتوني كتاب الاشارات في الفقه فتوائيا نظير تبصرة العلامة الحلي رحمه الله، وذكر في أوله أن ابن سينا كتب الشفاء والاشارات في الحكمة العقلية وأنا كتبت هذين في الحكمة الشرعية العملية، وقد فاتنا ذكر الاشارات هذا في المجلد الثاني وذكرناه في حرف الكاف بعنوان كتاب الاشارات. (2183: الشفاء) في الحكمة العلمية النظرية للشيخ الرئيس أبى علي الحسين ابن عبد الله بن سينا المولود سنة 370 والمتوفى سنة 427. هو مجلدان، الالهيات والطبيعيات، طبع بايران مكررا، وله في الحكمة العملية الاخلاقية أيضا مجلدان موسوم ب (البر والاثم) كما مر في (ج 3 ص 85) وقد مر شروح الشفاء وحواشيه في محالها، ويأتي في الميم منطق الشفاء المقدم هو على القسمين الالهي والطبيعي فانه قال في أول الطبيعيات: (وإذ فرغنا بتيسير الله وعونه مما وجب تقديمه في كتابنا هذا وهو تعليم اللباب من صناعة المنطق فحرى بنا أن نفتح الكلام في علم الطبيعي...) وأول مجلد الالهيات بعد الخطبة (الفن الثالث عشر من كتاب الشفا في الالهيات...) ومما ذكر في أثناء كلامه ما هذا نصه: " والاستخلاف بالنص أصوب فان ذلك لا يؤدى إلى التشعب والتشاغب والاختلاف " فيظهر من كلامه هذا أنه من الامامية الذين يرون أن الخلافة ليست باختيار الامة بل بالنص عن النبي صلى الله عليه وآله، فلاحظ ذلك، ورياضياته أيضا موجود كما مر في (ج 11 ص 341) ونسخة كاملة صحيحة مذهبة لا نظير لها توجد في طهران عند السيد المحمد المشكاة، وعنده أيضا نسخة منطقه وطبيعياته محشاة بحواشي الميرزا أبي الحسن جلوه بخطه، وعنده أيضا الهيات الشفاء بخط المير الداماد بحواشيه وتصحيحاته، وتوجد نسخة خط تقي الدين حسين الكاشاني عند السيد محمد المحيط بطهران. (2184: الشفاء) في الحكمة النظرية للشيخ سليمان بن عبد الله بن علي بن الحسن
ابن احمد بن يوسف بن عمار البحراني الماحوزى المتولد سنة 1075، ذكره تلميذه الشيخ عبد الله السماهيجي في اجازته للشيخ ناصر الجارودي، وكذا المحدث البحراني في اللؤلؤة. (2185: الشفاء) فيما روى عن المصطفى وعلي المرتضى للشيخ شرف الدين يحيى ابن عز الدين حسين بن عتبرة البحراني تلميذ المحقق الكركي ونائبه في بلاد يزد ذكره في (رياض العلماء) وسمعت انه مطبوع. (2186: الشفاء والجلاء) في الغيبة للشيخ أبى العباس أحمد بن علي الرازي الخضيب الآيادى، شيخ بعض مشايخ النجاشي، يرويه عنه الشيخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبرى المتوفى سنة 385، وشيخ القميين محمد بن احمد بن داود القمي، ويرويه عنهما ابن الغضائري شيخ النجاشي وشيخ الطائفة الطوسي، كما في (جمال الاسبوع) للسيد علي بن طاووس وغيره. (2187: شفاء الابدان) للحكيم المنشئ واجد علي خان الهندي، الفه بعد كتابه (علم الابدان) الذى هو في النظريات الطبية، وهذا في عمليات الطب فارسي منتخب من (مفرح القلوب) للحكيم محمد اكبر شاه الارذانى ومرتب على مقالات خمس وتسع فوائد وعشرين بابا طبع في الهند بمطبعة نول كشور سنة 1897، قال في خطبته: (محمد سيد النبيين وآله الطاهرين...) (2188: شفاء الاسقام) في شرح تكملة الاحكام في تصفية بواطن الآثام هو في الاخلاق وهو السفر التاسع آخر الاسفار المرتب عليها كتاب غايات الافكار تصنيف الامام المهدي أحمد بن محمد بن يحيى بن مرتضى الحسيني اليمني امام الزيدية المولود سنة 764 والقائم بالامر سنة 793 والمتوفى سنة 840. (2189: شفاء الاسقام) طب فارسي للحكيم عبد الرزاق بن عبد الكريم ابن عبد الرزاق الكرماني الطبيب المعاصر للشاه سلطان حسين ميرزا بايقرا، وكتبه باسم الوزير الامير (علي شير) النوائي المتوفى سنة 907، أوله: (نسأل الشفاء
عن أسقام الجهالات من كرمك يا حكيم...) يوجد في المكتبة الرضوية من وقف الشيخ البهائي في سنة 1030. (2190: شفاء الاسقام) في شرح تهذيب المنطق والكلام للمولى محمد مهدى ابن العلامة الحاج محمد ابراهيم الكلباسي والمتوفى في رابع جمادى الثانية من سنة 1278 كما أرخه بعض أحفاه، أوله (الحمد لله الذى ميز الانسان عما يشاركه بالنطق والبيان وجعل المنطق آلة يعتصم بمراعاتها الذهن عن الخطأ في الاذهان...) فرغ من جزئه الاول إلى آخر المعرفات في شهر رمضان سنة 1219 ولعله كتبه أوان بلوغه، والنسخة الاصلية بخطه الشريف في خزانة الميرزا أبى الهدى ابن الميرزا أبى المعالي ابن الحاج محمد ابراهيم الكلباسي، ولا أدرى انه كتب شرح القضايا أم لا. (2191: شفاء الامراض) فارسي أوله (الحمد لله الذى ابتلانا بالعلل والاسقام والاوجاع والآلام - إلى قوله: ابن بى بضاعت را خار تمنا در دل خليد) وهو مرتب على أدوية كل منها على أحراز وأدعية، وكتابة النسخة سنة 1250. (2192: شفاء السائل) في مستطرفات المسائل في علم مواقيت الصلاة في العروض القريبة والبعيدة للشيخ فخر الدين بن محمد على بن طريح الطريحي النجفي المتوفى سنة 1085، أوله: (الحمد لله...) رتبه على عشرة أبواب أولها في غاية الارتفاع وفيه مسائل فرغ منه سنة 1061، رأيته في خزانة آل الشيخ الطريحي في النجف الاشرف. (2193: شفاء السقم) في تخميس لامية العجم للسيد معروف بن مصطفى الحسيني، رأيته في خزانة المولى محمد علي الخوانسارى في النجف الاشرف ولم أظفر بعد بترجمة هذا السند في ما بيدى من التراجم. (2194: شفاء الصدور) في شرح زيارة عاشورا، فارسي لطيف للعلامة
الميرزا أبى الفضل ابن العلامه الميرزا أبى القاسم بن محمد علي الكلنترى النوري الطهراني المتوفى سنة 1316، وكتابه يشهد بعلو كعبه في الادب، وهو مطبوع سنة 1310، أوله: (شفاي صدور سكنه صوامع ملكوت شرح محامد يكتا خدائيست...) وتاريخ فراغه منطبق على حروف عنوانه يعني (شرح زيارة عاشوراء) وهي سنة 1309. (2195: شفاء الصدور) في المواعظ والاخلاق وهو تلخيص (عين الحياة) تأليف العلامة المجلسي، للعلوية الشهيرة بى بى خواتون بنت السيد أسد الله زوجة السيد صدر الدين الدزفولي المرتاض أوله: (الحمد لله الذى جعل القرآن والحديث لخضر القلوب عين الحياة...) وأورد في آخره رباعية وهي: يا رب تو ز خود پر ستيم فارغ ساز * در بوته اخلاص دلم را بكذار از بال وپرم رشته غفلت بكشاى * شايد كه كند باوج مهرت پرواز وهذه الرباعية من نظم المولى محمد طاهر القمي أدرجها في آخر كتابه مباحثة النفس المطبوع: ولعله جعل مباحثة النفس خاتمة كتابه شفاء الصدور والنسخة توجد بخط السيد أبى القاسم الدزفولي سنة 1290 عند الشيخ مهدي شرف الدين التستري كما كتبه الينا. (2196: شفاء الصدور) تفسر آيات المواعظ والاخلاق، للعلامة المولى محمد جعفر الاستر ابادي شريعت مدار الطهراني المسكن النجفي المدفن توفي سنة 1263 قال ولده في مبدأ الآمال: انه غير تام. (2197: شفاء الصدور) في الآداب المستحبة والاخلاق للشيخ محمد رضا ابن قاسم الغراوى النجفي المعاصر مختصر، رأيته عنده بخطه. (2198: شفاء الصدور) والكروب في ترجمة حياة القلوب للعلامة المجلسي
بالاردوية، للسيد محمد مرتضى ابن السيد حسن علي الحسيني الجنفورى المتوفى حدود سنة 1333، وهو مطبوع. (2199: شفاء الصدر) وذخيرة القبر في تفسير سورة القدر في (83) مجلسا فارسيا. للسيد الامير محمد هاشم بن المير عبد الله الموسوي الخوئى، طبع بتبريز سنة 1342، وطبع له الاربعين سنة 1346 كما مر في (ج 1 ص 431). (2200: الشفاء العاجل) للمولى الحكيم صدر الدين علي الجيلاني الهندي المتوفى بها كتبه في قبال برء الساعة لمحمد بن زكريا الرازي الطبيب، قال في (رياض العلماء) انه حسن الفوائد، ومر له في القسم الاول ص 389 شرح قانون شيخ الرئيس وانه ادركه المير الفندرسكى في الهند. (2201: شفاء العقول) عن داء الفضول في علم الاصول (أي الكلام وأصول الدين) للسيد الاجل جمال السالكين رضي الملة والدين علي بن موسى بن طاوس الحلي المتوفى سنة 664، وهو مقدمة في علم الكلام كتبها ارتجالا كما نص عليه في كتاب إجازاته في آخر مجلدات البحار. (2202: شفاء العليل) في انفعال ماء القليل، لبعض الاصحاب، ينقل عنه في الكتب الفقهية المتأخرة. (2203: شفاء العليل) للميرزا محمد الاخباري المقتول، ذكره حفيده الميرزا محمد تقي. (2204: شفاء الغلة) في سمت القبلة لمؤلف جنان الجنان المذكور في (معجم الادباء ج 4 ص 55). (2205: شفاء الغليل) من تعليل العليل للعلامة السيد هاشم بن سليمان ابن اسماعيل الحسيني التوبلي الكتكاني البحراني المتوفى سنة 1107، فرغ منه سنة 1100، عده في رياض العلماء من تصانيفه التي رآها عند ولده باصبهان. (2206: شفاء القلوب) في تنزيه الانبياء من الذنوب، للشيخ محمد رضا
ابن قاسم الغراوي النجفي الفه سنة 1327. (2207: شفاء القلوب) للسيد الامير غياث الدين الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة 948، ذكر فيه أنه الفه بعد (رياض الرضوان) وكأن الشفاء هو تعليقاته على الشفاء الذى مر بعنوان الحاشية أنه يوجد بهذا العنوان في مكتبة السيد محمد المحيط الطباطبائي بطهران. (2208: شفاء المسلمين) فارسي للسيد جعفر الموسوي المعروف بابي علي خان البنارسي الدهلوى، نقض فيه كتاب تبصرة الايمان في الكلام لسلامت علي البنارسي أوله: (الحمد لله الذي خلق الانسان وعلمه البيان والصلاة على رسوله الذى نسخ دينه الاديان...). (2209: شفاء المصروعين) فارسي في أدعية المصروع واحضار من يؤذيه، للشيخ عبد الحسين الحائري الحافظ، يوجد ضمن مجموعة بخطه - واظنه ابن صاحب الفصول - عند السيد محمد بن نعمة الله الموسوي حفيد المحدث الجزائري، فرغ من كتابة بعضها سنة 1294. (2210: شفاء المؤمنين) في الطب لميرزا زين العابدين بن محمد علي أوله: (الحمد لله الذي جعل قانون الشفاء باشارات حكمته...) انتزعه من (الحاوى الكبير) و (الحاوى الصغير) و (مجمع الفرائد) و (ترويح الارواح) و (شرح الاسباب) و (تحفة البيان) وذكر انه عين اسمه بالاستخارة بالقرآن الشريف. (2211: رسالة الشفاعة) للشيخ حسن بن علي بن أحمد العاملي، قال في أمل الامل إنه مجاز من صاحبي المعالم والمدارك. (2212: كتاب الشفعة) لابي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن ابراهيم ابن سليم الجعفي الكوفي المصرى شيخ أبي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه القمي ذكره النجاشي في رجاله. (2213: كتاب الشفعة) لابي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش
العياشي السلمي السمرقندى ذكره النجاشي في رجاله. (2214: كتاب الشفعة) للشيخ يوسف الفقيه العاملي المعاصر مؤلف حقايق الايمان المطبوع سنة 1343، (أوله اعلم انه قد اختلفت كلماتهم في ضبط الشفعة). (2215: شفيع المذنبين) فارسي في الادعية والاعمال في اليوم والليلة والشهر والسنة وغير ذلك، للشيخ محسن آقا بن عباس علي الانگجي كوچه باغي التبريزي، الفه بالتماس أولاد المرحوم الحاج جواد آقا الزعفرانچي التبريزي، في مقدمة وخمسة ابواب في سنة 1378، وطبع بتلك السنة، وأورد في أول ص 458 سطرين في دعاء السمات من قوله: (لمحمد صلى الله عليه وآله إلى آخر سدرة المنتهى) ولا يوجد هذان السطران في كافة نسخ هذا الدعاء التي بأيدينا من المطبوع والمخطوط غيران السيد رضي الدين علي بن طاوس طاب ثراه في ص 533 من كتابه (جمال الاسبوع) صرح بأنه وجد ثلاث نسخ من هذا الدعاء والنسخة التي أوردها في الكتاب اتم تلك النسخ ومراده من الاتمية وجود هذين السطرين فيها إذ هي موافقة مع سائر النسخ من سائر الجهات، وبعد اخراج السيد قدس سره نفسه عن عهدة رواية هذه النسخة وتصريحه بكونه وجدها كذلك فالمتعين على القارئين لها قصد رجاء ادراك الواقع لابنية ورودها برواية ابن طاوس فانه افتراء عليه بعد تصريحه بالوجادة. (2216: شقائق الحدائق) وحدائق الرقائق، للسيد أبي الحسن ابن السيد علي شاه الرضوي الكشميري اللكهنوي المتوفى بالحائر سنة 1313، ذكره حفيده في آخر كتابه اسداء الرغاب المطبوع. (2217: شقايق الحقايق) في شرح ديوان (گلشن راز) الفارسي الشبسترية، للشيخ أحمد الالهي، الفه باسم السلطان أبي الفتح با يزيد بن محمد بن مراد من ملوك آل عثمان، ذكر الميرزا حسن الشبستري شفيع زاده نزيل تبريز أنه
رأى في اسلامبول نسخة من هذا الشرح في مكتبة (سراي توب قبو) برقم 3375 والسلطان أبو الفتح با يزيد ولد في سنة 856 وتوفي سنة 918، وكان والده السلطان محمد بن مراد يلقب بالفاتح لانه فتح القسطنطينية وجعلها عاصمة ملوك آل عثمان بعدما كانت عاصمة القياصرة الرومية، ولم يذكر في الشقايق النعمانية ترجمة الشيخ أحمد الالهي من علماء عصر با يزيد أو قبله أو بعده وانما ذكر في (ص 280) ترجمة الشيخ العارف بالله الشيخ عبد الله الالهي المتوفى سنة 896 في عصر با يزيد، وذكر انه نزل إلى قسطنطينية بعد وفاة محمد الفاتح والد با يزيد وذكر مقاماته وبعض كراماته ومراتب علمه وتدريسه للطلاب، بل لم يذكر في الشقايق موصوفا بالالهي غيره، فالمظنون أن الشارح هذا هو الشيخ عبد الله الالهي وأن أحمد أما تصحيف النسخة التي رآها الميرزا حسن شفيع زاده أو سبق قلمه عند النقل لنا أو اشتباه مني والله العالم.