(1818: تكملة الدروس) للسيد جعفر بن احمد الملحوس الحسينى الحلى ظاهرا. لوجود قبر ولده جلال الدين محمد بن جعفر في الحلة. بشرح ذكره شيخنا في ترجمة الشهيد في (ص 439 من خاتمة المستدرك) وأورد شطرا من وصاياه في آخر " التكملة " وذكر أن النسخة منه موجودة في مدرسة فاضلخان المتصلة بالحرم الشريف الرضوي وذكر فهرس ما في التكملة المذكورة من كتب الفقه " الضمان، العارية، الوديعة، المضاربة، الاجارة، الوكالة، السبق والرماية، النكاح، الطلاق، الخلع، المباراة، الايلاء الظهار، العهد، الحدود، القصاص، الديات ". (1819: تكملة دستور الوزراء) في تواريخ الوزراء للسيد الميرزا على اكبر بن الميرزا أبى القاسم " قائم مقام " الحسينى الفراهانى الطهراني المتوفى (1329) ذكر تصانيفه في آخر كتابه (جاه جهان) المطبوع (1335) ولجده القائم مقام " الانشاء " المذكور في (ج 2 - ص 393)، ويأتى " دستور الوزراء " للمولى سلطان حسين الواعظ تلميذ الشيخ البهائي. (1820: تكملة رجال أبى على) الموسوم بمنتهى المقال لتلميذ أبى على. وهو المولى درويش على الحائري رأيت بخط شيخنا العلامة النوري في حاشية " توضيح المقال " للحاج المولى على الكنى على ذكر المؤلفين في علم الرجال ان للمولى درويش على الحائري رسالة في ذكر المجاهيل الذين أسقطهم أستاده الشيخ أبو على عن رجاله بزعم عدم الحاجة (أقول) وهو غير " اكمال منتهى المقال " الذى مر في (ج 2 - 283). (1821: تكملة روضة الصفا) في التواريخ فارسي كأصله. وهو المجلد السابع من روضة الصفا حيث أن اكبرخوند محمد كتب ست مجلدات من روضة الصفا ثم مرض ولم يتمكن من اتمامه كما صرح به في آخر المجلد السادس فاكمله بالسابع سبطه غياث الدين بن همام الدين - مؤلف خلاصة الاخبار - وقد وعد في أول الخلاصة بذلك. ثم وفق للوفاء بالوعد فألف المجلد السابع تكملة لاصله، وذكر فيه تواريخ الميرزا حسين بايقرا إلى وفاته ووقايع ما بعد موته *، ثم انه لخصه ميرزا رضا قليخان هدايت وذيله بثلاث مجلدات أخر فصار المجموع عشرة مجلدات سماه ب " روضة الصفاء الناصري "
باسم السطان ناصر الدين شاه كما يأتي. (1822: تكملة زبدة البيان) في شرح آيات قصص القرآن لمؤلف أصله وهو المولى محمد بن محمود بن على الطبسى، فرغ من " التكملة " في منتصف ذى الحجة (1083). ثم كتب " نبذ التواريخ " في تواريخ الصفوية في (1084) كما يأتي، أول التكملة (الحمد لله وكفى... لما فرغت من كتاب " زبدة البيان " في شرح آيات قصص القرآن، وذكر نبذة من أحوال الانبياء. اردت أن أشرع في ذكر نبذة من أحوال نبينا وأئمتنا عليهم السلام لتزيين الكتاب وتكميله به من دون تعرض لشرح تلك الآيات الواردة في شأنهم ثم عقد رأبعة عشر بابا بعدد المعصومين في كل باب فصول وكأنه مختصر من " ارشاد " الشيخ المفيد رأيت نسخة منه في مكتبة المجدد الشيرازي (ره) بسامراء على هامش آخر النسخة خط ولد المصنف. توقيعه (محمد على بن محمد بن محمود بن مولانا على الطبسى) وتاريخه سنة (1093) التى هي بعينها تاريخ كتابة متن النسخ وحواشيها الكثيرة التى للمؤلف ورمزها " منه رحمه الله " فكتب الولد شهادة مقابلة النسخة مع نسخة الاصل التى هي بخط والده، من تعبيره عن جده بمولانا على يظهر أنه كان من العلماء كما أنه يظهر وفاة والده قبل (1093) لان الحواشى المكتوبة في هذا التاريخ مرموزة بمنه رحمه الله كما ذكرنا. (1823: تكملة السعادات) في كيفية العبادات المسنونات للشيخ أبى المحاسن على الجرجاني رأيت النقل عنه كذلك في بعض المجاميع المعتبرة مصرحا باسم المؤلف ولقبه، ويؤيد صحة هذه النسبة قول صاحب " الرياض " في ترجمة أبى سعيد الحسن بن الحسين الشيعي السبزواري حيث قال (انى رأيت بخط صاحب الترجمة كتاب " تكملة السعادات " في كيفية العبادات المسنونات فرغ من كتابته سنة سبع وأربعين وسبعماية، وهو كتاب فارسي ألفه الشيخ أبو المحاسن الجرجاني في سنة اثنتين وسبعماية) فان تاريخ التأليف صريح في أن أبا المحاسن الجرجاني المؤلف له كان من علماء عصر العلامة الحلى وأنه غير أبى المحاسن عبد الواحد الرويانى الشهيد في سنة (اثنتين وخمسماية) ومتأخر عنه بمائتي سنة تقريبا مع أن صاحب " الرياض " ترجم عبد الواحد الرويانى في الاسماء، وذكر تفصيل مشايخه وأحواله وكيفية شهادته في سنة اثنتين وخمسمائة،
ولم يتعرض له بتصنيف " تكملة السعادات " ثم ذكر في الكنى ترجمة أبى المحاسن الجرجاني الرويانى على نحو الاختصار فصرح أولا بأنه كان من المعاصرين للعلامة الحلى وبعد ذلك ذكر في تحقه بعض ما ذكره في ترجمة عبد الواحد من كيفية الشهادة في (502) ثم ذكر أخيرا أن له كتاب " تكملة السعادات " الذى ألفه في (702) فيظهر من صدر هذه الترجمة المختصرة وذيلها أنه أراد ترجمة أبى المحاسن المعاصر للعلامة الحلى والمؤلف " لتكملة السعادات " في (702) لكنه غفل في الاثناء وانتقل ذهنه إلى أبى المحاسن عبد الواحد وسبق قلمه إلى ذكر بعض أحواله ثم التفت إلى مراده في أول الترجمة وذكر تصنيفه في (702) فاستبان لنا من جمع كلمات صاحبي المجموعة والرياض أن أبا المحاسن الجرجاني رجلان في أصحابنا أحدهما الرويانى لشهيد في (502) واسمه عبد الواحد والآخر المعاصر للعلامة الحلى والمؤلف " لتكملة السعادات " واسمه على. (تكملة شرح القواعد) يأتي في الشين بعنوان شرح الخيارات من " القواعد ". (1824: تكملة شرح الكافي) الموسوم ب " مرآة العقول " من تأليف العلامة المجلسي فانه بقى منه شرح نصف كتاب الدعاء ونصف الصلاة وتمام الزكاة والعشرة فأوصى عند وفاته لصهره وتلميذه السيد الآمير محمد صالح بن الآمير عبد الواسع الخواتون آبادى المتوفى (1126) أن يكمله بشرح ما بقى منه فاشتغل بشرح البقية حسب وصيته كما ذكره في كتابه " حدائق المقربين " وقال وأنا الآن مشتغل به. (1825: تكملة الغرر والدرر) لمؤلف أصله السيد الشريف المرتضى علم الهدى. ذكره في " الروضات ص 385 " قال ولم اظفر بنسخته إلى الآن، ولكن قال صاحب " الرياض " (أن في بعض نسخ " غرر الفوائد " الحاقات كثيرة من المؤلف بآخره، وهى جليلة الفوائد في مطالب عديدة رأيت نسخة مشتملة على تلك الزيادات في بلدة ايروان). (1826: تكملة القواعد الدينية) شرح ل " قواعد العلامة " للفقيه آغا محمد على ابن محمد باقر الهزار جريبى المتوفى بقومشه في (18 - ع 2 - 1245) ذكر ولده الشيخ محمد حسين في آخر " مجمع العرائس " أنه كتب والدى " تكملة القواعد " بعد " البحر الزاخر " الذى مر في (ج 3 - ص 39) ويوجد نسخة منه في مكتبة شيخ لاسلام بزنجان كما كتبه الينا بخطه.
(1827: تكملة القول الجلى) في تحقيق قول الامام زيد بن على في مبحث الامامة، رأيته في النجف لبعض المتأخرين عن الالف فراجعه. (1828: تكملة اللطائف) ينقل عنه المولى معين الهروي (المتوفى 907) بعض التوايخ في كتابه قصص موسى فراجعه. (1829: تكملة لوامع التنزيل) لولد مؤلف أصله السيد على بن أبى القاسم الرضوي اللاهورى، خرج من أصله الذى هو لوالده عدة مجلدات فضم إليها ولده مجلدات أخر كلها مطبوعة. (1830: تكملة المتأملين) في شرح " تبصرة المتعلمين " خرج منه مجلد في الطهارة. لصديقنا الفاضل الحاج ميرزا أحمد ابن كربلائي بابا الاردبيلى المولود (1294) والمتوفى (1350). أخذ الادبيات عن أخيه الحاج ميرزا على المتوفى (1327)، وهاجر إلى طهران (1313) فاشتغل في سطح الفقه والاصول على شيخنا ميرزا محمد تقى الگرگانى المتوفى بطهران (1336) وغيره وتشرف إلى النجف (1316) فكان يحضر بحث شيخنا شيخ الشريعة الاصفهانى وآية الله الخراساني إلى أن رجع إلى وطنه (1326) وله تصانيف أخر تذكر في محالها. (1831: تكملة المجسطى) للامير غياث الدين منصور الدشتكى المتوفى (948) أوله (اسبح الله نور الانوار ومظهر بدايع الآثار) يوجد ناقص الآخر في الخزانة الرضوية من وقف نادرشاه في (1145) في سبعين ورقة كما في فهرسها. (1832: تكملة المعتبر) للشيخ تقى الدين الحسن بن على بن داود الحلى الرجالي قال في رجاله عند ذكر تصانيفه أنه بعد لم يتم. (1833: تكملة الميزان) لتعليم الصبيان شرح للميزان في التصريف فارسي للسيد محمد قلى بن محمد بن حامد النيسابوري اللكهنوى المتوفى (1260) ذكر ولده المير اعجاز حسين في " كشف الحجب " أنه ألفه في عنفوان الشباب حين قرائة أخى الميزان عليه أوله (سبحان من رفع بنيان العقل ووضع ميزان العدل) وقد يقال له " تكميل الميزان " أيضا. (1834: تكملة نجوم السماء) لولد المؤلف ميرزا مهدى بن ميرزا محمد على بن صادق بن
مهدى الكشميري اللكهنوى فان والده توفى (1309) قبل اكماله النجم الثالث منه والحاق الخاتمة به فكتبه ولده ميرزا مهدى. ونسخة " التكملة " موجودة في مكتبة السيد ناصر حسين بلكهنو كما حدثنى به ولده السيد محمد سعيد. (1835: تكملة نظم اللئالى) في الصرف الذى نظمه السيد قطب الدين محمد الذهبي الشيرازي في (1150) لابنه أبى الفضيلة على لانه انتهى في نظمه إلى آخر بحث معتل اللام وذكرناه (ج 1 - ص 482) بعنوان " أرجوزة في الصرف " ثم أكمله ولده المذكور فشرع من اللفيف بقسميه ثم المهموز وهكذا إلى آخر الصرف. وقد طبع بايران على الحجر مع ارجوزة العوامل وغيرها. اوله: فصل يقول خاتم الكتاب * وموجز المقال للطلاب إلى قوله: على اللاجى بالابتهال * إلى حمى الطاف ذى الجلال إلى قوله: حتى انتهى في نظمه كلامه * إلى الذى يعتل منه لامه وآخره: يعرفها من حصل الدراية * وان في مسطورنا كفاية 1836: تكملة نقد الرجال) للشيخ عبد النبي بن على بن احمد بن الجواد الخازن لحرم الكاظمين ع المدنى الكاظمي نزيل جبل عامل وتلميذ السيد عبد الله الشبر. ذكر نسبه ونسبته كذلك عند ترجمة نفسه في كتابه هذا. ومر تواريخه في (ج 1 - ص 355) أوله (الحمد لله الذى رفع قدر العلماء وفضل مدادهم على دماء الشهداء) ذكر في أوله مآخذ الكتاب ومنها " ربيع الشيعة " الذى مر في (ج 2 - ص 241) أنه " اعلام الوراى " بعينه وقدم الكلام في بعض المسائل الرجالية وذكر فيه عند ترجمة نفسه سائر تصانيفه وفصل ترجمة استاده المذكور وذكر خصوصيات المجلدات وعدد الابيات من تصانيفه البالغة إلى الستين في قرب ماية مجلد، فرغ منه في ليلة الثلاثاء (15 ع 2 - 1240) نسخة منه بخط ولد المؤلف الشيخ محمد جعفر من موقوفة الشيخ عبد الحسين الطهراني فرغ منه كتابتها في رجب (1267) وكتب بخطه في الهامش عند ترجمة والده تاريخ وفاته كما مر، وكتب في تقريظه رباعية هي: - لله درك من كتاب ناقد * يكسو الرواية نقد توضيحا كشفت بحجته وفصل خطابه * كنه الروات معدلا مجروحا
(1837: تكملة ينابيع الانوار) للسيد ابراهيم بن السيد محمد تقى بن السيد حسين بن السيد دلدار على النقوي اللكهنوى المتوفى (1307) يوجد عند حفيده السيد على نقى النقوي بن أبى الحسن ابن المؤلف كما يوجد عنده أمل الآمل له المذكور في (ج 2 - 350). ويأتى " الينابيع " الذى هو تفسير ثلاثة أجزاء من القرآن العظيم في ثلاث مجلدات. (1838: التكميل في بيان الترتيل) للمولى محمد بن حسين على، أوله (أما بعد حمدا لله تعالى على نواله والصلاة على النبي محمد وآله ميگويد بنده ءگنه كار محمد بن حسين على) وذكر في أوله ما معناه أنه تلميذه الامام الحافظ - بعد اطرائه - سمى جامع القرآن جمال بن محمد شاه بن حمد سلمان الغزنوى. وانه بعد تعليم هذا العلم منه سأله بعض الاصحاب أن يكتب القواعد المستخرجة من الكتب العربية بالفارسية لفهمهم، فكتبه مرتبا على مقدمة وعشرة أبواب وخاتمة. فالمقدمة في تراجم القراء السبعة. والباب الاول في مخارج الحروف، ينقل فيه عن " المنظومة الفارسية " في التجويد للشيخ السمرقندى، وينقل أيضا بعض ما سمعه عن أستاده المذكو وهو سمعه عن أستاده مولانا ظهير الدين الفتوحى في الخاتمة كتب رموز الوقف، رأيت النسخة ضمن مجموعة من الرسائل التجويدية. منها " رسالة " عماد الدين على الشريف القارى الاسترابادي وتاريخ كتابة بعض تلك الرسائل (892) وعليها تملك السيد صدر جهان الحسينى المتأخر عن السيد صدر جهان الطبسى فان تاريخ نقش خاتم هذا (1080) وأما الطبسى فمجاز عن الشيخ محمود اللاهجى تلميذ الشهيد الثاني في (974). (1839: التكميل) في تفسير آية اليوم اكملت لكم دينكم للسيد مرتضى حسين الا لله آبادى الهندي الخطيب، طبع بلغة أردو في الهند. (1840: تكميل الايمان) في اثبات وجود صاحب الزمان عليه السلام للشيخ جواد بن المولى محرم على الطارمى المولود (1263) والمتوفى (1325) فارسي مطبوع بايران. (1841: تكميل التحفة الشاهية) في التجويد، مر أصله للمولى عماد الدين القارى في (ج 3 - 444) والتكميل هذا تعليقات عليه في بيان فوائد لازمة الرعاية للقارى، للسيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم ذكره فيما كتبه الينا من فهرس تصانيفه. (1842: تكميل الحبور) في الاعتبار بأحوال أهل القبور، للمولوي محمد اسماعيل صاحب
الهندي، فارسي مطبوع. (1843: تكميل الصناعة) أي صناعة الشعر للسيد عطاء الله بن محمود الحسينى مؤلف " تفسير آية الكرسي " المذكور آنفا، ويأتى " رسالة في القافية " وهى التى صرح فيها بكونها منتخبة من كتابه " تكميل الصناعة " المؤلف في فن الشعر. (تكميل الميزان) في شرح " ميزان الصرف " مر بعنوان " تكملة الميزان ". (1844: تكميل الوضوء) في الوضوء الكامل التام، لبعض علماء الهند مطبوع. (1845: التلخيص في التفسير) لابي الحسين السجستاني، ذكره في " كشف الحجب ". (1846: التلخيص) لابي المحاسن عبد الواحد بن اسماعيل بن محمد بن أحمد الرويانى الشهيد (501) أو (502) كما ذكره الرافعى في التدوين. (التلخيص) في الكلام ينسب إلى المحقق الخواجه نصير الدين الطوسى وهو " تلخيص المحصل " يأتي. (1847: تلخيص اخبار شعراء الشيعة) للامام المرزبانى أبى عبد الله محمد بن عمران الخراساني المتوفى (378) هو من مصادر كتاب " أعيان الشيعة " كما ذكره في أوله، وجده بخطه ابن أبى جراة فيه نيف وثلاثون ترجمة في مكتبه آل المرتضى ببعلبك، وهو غير معجم الشعراء له المطبوع جزؤه في القاهرة (1354). (تلخيص الاخلاق الناصري) واسمه " توضيح الاخلاق " يأتي. (1848: تلخيص ادب الكاتب) أصله لابن قتيبة والتلخيص، للشيخ طاهر بن صالح بن احمد الجزائري الدمشقي المولود (1268) والمتوفى بها (1338) طبع في المطبعة السلفية في (206 ص) وله " اتمام الانس في عروض الفرس " طبع في دمشق، فراجعه. (1849: تلخيص ارشاد القلوب) تأليف الديلمى، للشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن عشيرة بن ناصر البحراني نزيل يزد ونائب استاده المحقق الكركي كما حكى عن " الرياض ". (1850: تلخيص الاستبصار) للمقدس الاعرجي السيد محسن بن الحسن بن مرتضى المولود حدود (1130) والمتوفى (1227) ذكر في كل باب حاصل ما يستفاد من رواياته وكلام الفقهاء فيه وما هو الصواب عنده، خرج منه من كتاب الصلاة ابواب المواقيت
والاذان والاقامة والقرائة. ومسائل صلاة المسافر فيما يقرب من خمسة الآف بيت، هكذا وصفه سيدنا الحسن صدر الدين في " ذكرى المحسنين ". (تلخيص اصلاح العمل) اسمه " مفتاح النجاح " في تلخيص الاصلاح، يأتي في الميم كما يأتي " مختصر الاصلاح " أيضا. (تلخيص اصلاح المنطق) اسمه جوامع اصلاح المنطق يأتي في الجيم. (تلخيص اصلاح المنطق) للوزير المغربي، اسمه المنخل يأتي في الميم. (1851: تلخيص اصلاح المنطق) لابن السكيت المؤلف لاصله المذكور في (ج 2 - ص 173) ذكر الوزير المغربي في اول تلخيصه الموسوم " المنخل " (أنى قرأت على شيخي أبى أسامه جنادة بن محمد الاسدي المروزى أصل الاصلاح وملخصه الذى هو لمؤلف أصله في نسخة واحدة نحو عشر مرات، وهو قال قرأت بهراة على أبى منصور محمد بن أحمد الازهرى صاحب " تهذيب اللغة " المتوفى (370) عن أبى الفضل المنذرى عن أبى شعيب الحرانى عن ابن السكيت) وأبو أسامة ترجمه في " البغية - ص 213) وذكر أنه قتله الحاكم الفاطمي (399) وكذا ترجمه في " ج 7 ص 209 - معجم الادباء ". (1852: تلخيص الاقوال) في معرفة الرجال. هو الرجال الوسيط للسيد ميرزا محمد بن على بن ابراهيم الحسينى الاستر آبادي مؤلف " منهج المقال " المعروف ب " الرجال الكبير " الذى فرغ من جزئه الثاني في مشهد أمير المؤمنين عليه السلام في (986) ثم انه بعد ذلك جاور بيت الله الحرام إلى أن دفن بها في مقبرة المعلى في (1028) كما أرخه في " السلافة " والظاهر أنه ألفه بمكة ونسخة عصره في موقوفة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلا وهى بخط الشيخ عبد على بن محمد بن عز الدين العاملي تلميذ صاحب " المدارك " فرغ من كتابتها حول الكعبة المقدسة في (1015) وكتب بخطه أيضا على هوامش النسخة حواشى كثيرة من المؤلف بعنوان (مدطله) وظاهره أنه كان بمكة من تلاميذ المؤلف أيضا وعلى النسخة اجازة بخط المؤلف لتلميذه وصفه بقوله (الاخ الاعز الفاضل التقى الورع المنقى اللوزعى خلاصة الافاضل والمتورعين الشيخ كمال الدين الحسين الآملي) وتاريخ الاجازة اواسط المحرم (1018) ثم ملكها الشيخ هاشم بن أحمد بن عصام الدين الاسفرائينى في (1044).
(تلخيص البحار) اسمه " حديقة الازهار " في الحاء المهملة. (تلخيص البحار) الموسوم ب " مستدرك الوافى " يأتي في الميم. (1853: تلخيص البحار) لميرزا ابراهيم الخوئى مؤلف الاربعين المذكور في (ج 1 - 409) نسبه إليه في " ج 7 - ص 30 - أعيان الشيعة ". (1854: تلخيص البحار) بحذف المكررات والاخبار التى لا تتحملها العقول القاصرة والعقايد الضعيفة لميرزا محمد صادق الشيرازي من تلاميذ آية الله الخراساني ثم آية الله ميرزا محمد تقى الشيرازي، وفى حياته رجع إلى شيراز وصار مرجع تدريس فضلائها إلى أن توفى يوم الاثنين (14 - ع 2 - 1349) وممن يروى عنه السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم وهو الذى وصف الكتاب كما ذكرناه. (1855: تلخيص البيان) في مجازات القرآن للسيد الشريف الرضى محمد بن الحسين الموسوي المتوفى (406) ويقال له " مجازات القرآن " للدلالة على موضوعه، وصفه ابن خلكان بأنه نادر في بابه، وحكى سيدنا الحسن صدر الدين في " تكملة الامل " عن شيخنا العلامة النوري أنه رآى بعض أوراقه. (تلخيص تأويل الآيات) اسمه " كنز جامع الفوائد " أو " كنز الفوائد ودافع المعا ؟ د " يأتي. (1856: تلخيص تحرير اقليدس) وضم بعض الفوائد إليه واختراع براهين ومسائل بديعة للمولى كمال الدين حسين بن خواجه عبد الحق الآلهى الاردبيلى المتوفى (950) كما أرخه في " تحفة السامى " ألفه للمير على شير الوزير المعروف وهو غير حاشية التحرير له كما ذكر كل واحد منهما صاحب " الرياض ". (1857: تلخيص تحفة الابرار) تأليف السيد محمد باقر حجة الاسلام الاصفهانى، للمولى محمد تقى بن حسين على الهروي الاصفهانى الحائري المتوفى بها (1299) أوله (الحمد لله الذى شرفنا بشريعة أشرف الاولين والآخرين) مرتب كأصله على مقدمة في مسائل الاجتهاد والتقليد وثلاثة ابواب (1) في مقدمات الصلاة (2) في افعالها (3) في الشكوك، وله شرح هذا التلخيص الموسوم ب " كاشف الاستار " يأتي. (1858: تلخيص التذكرة) في الطب تأليف ابن طرخان السويدي. اقتصر فيه على ذكر اسم المرض ودوائه يوجد في مكتبة مدرسة المروى بطهران، وهو غير مختصر الشعرانى
المطبوع، ولعله لبدر الدين المذكور في " كشف الظنون " فراجعه. (تلخيص التذكرة) في الفقه لابن المتوج البحراني، عبر عنه الشيخ سليمان البحراني ب " مختصر التذكرة " كما يأتي في الميم. (1859: تلخيص التكملة) في النحو تأليف أبى على الفارسى، لتلميذه ابن جنى، قال في " الرياض " أنه لخصه وهذبه واختار منه. (1860: تلخيص حديقة الشيعة) للسيد جلال الدين محمد بن غياث الدين محمد المعروف بجلال الدين أمير، حكاه شيخنا عن صاحب " الرياض " ينقل عبارته في " خاتمة المستدرك - ص 395). (1861: تلخيص الخلاف) للشيخ مفلح بن الحسن بن رشد (راشد خ ل) ابن صلاح الصيمري - نسبة إلى بلدة بين خوزستان وبلاد الجبل - نسبه كذلك في اجازته بخطه لتلميذه على ظهر " القواعد " تاريخها (873) وذكر تصانيفه ومنها " التلخيص " هذا في رسالة " مشايخ الشيعة " وينقل عنه صاحب الجواهر في كتاب الدبايح وغيره. (1862: تلخيص درة الغواص) باسقاط الشواهد والاقتصار على ذكر الاستعمال الصحيح وذكر الاغلاط الاخر التى لم يذكرها الحريري المؤلف " للدرة " و " التلخيص " للمولى نظام الدين الجيلاني الملقب بحكيم الملك مؤلف " أنوار الفصاحة " في (1053) كما مر في (ج 2 - ص 436) يوجد ضمن مجموعة من رسائل المؤلف في كتب الميرزا محمد على تربيت كما في (ص 20 - ج 2 - فهرس مكتبة سپهسالار). (1863: تلخيص الذريعة) إلى مكارم الشريعة في التصوف والعرفان، تأليف الراغب الاصفهانى للسيد مبين الحسينى الوفسى الهمداني أوله (وبعد فهذه زبدة من ذريعة الراغب اعلم أن طريق) يوجد منضما إلى كشكول المؤلف الذى فرغ منه (1267) عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم. (تلخيص رجال تأسيس الشيعة) اسمه " الدر النفيس في تلخيص رجال التأسيس " يأتي. (1864: تلخيص روضة الشهداء) تأليف المولى حسين الكاشفى، للمولى على بن الحسن (الحسين خ ل) السبزواري، قال في " الرياض " (رأيت نسخة منه في تبريز وحمله على أنه لولد المؤلف بعيد من وجوه فلاحظ).
(1865: تلخيص السابع والثامن من البحار) للشيخ حسن الميانجى، يوجد عند السيد شهاب المذكور كما كتبه الينا. (1866: تلخيص الشافي) في الامامة تأليف الشريف المرتضى علم الهدى، لشيخ الطائفة أبى جعفر محمد بن الحسن بن على الطوسى المتوفى (460) طبع في آخر " الشافي " بطهران (1301). (1867: تلخيص الشافي) الموسوم ب " ارتشاف الصافى من سلاف الشافي " وقد فاتنا ذكره في محله من حرف الالف، وهو تأليف السيد بهاء الدين محمد بن محمد باقر الحسينى المختارى السبزواري النائى الاصفهانى مؤلف " أمان الايمان " المذكور في (ج 2 - ص 344) المولود (1080) كما كتبه في ترجمة نفسه بخطه، وكان حيا (1130) كما يظهر من تاريخ بعض تصانيفه، يوجد جملة من تصانيفه عند السيد شهاب الدين المذكور، أوله (الحمد لله الذى رفع عليا مكانا عليا وارتضاه لنبيه وصيا ولنفسه وليا). لخص فيه مطالب " الشافي " بحذف المكررات واصلاح ما يحتاج إليه مصرحا بالسؤال والجواب بين القاضى عبد الجبار المعتزلي في كتابه " المغنى " في الامامة وجواب السيد المرتضى عنه في " الشافي " وبعده كتب تلخيصا آخر ل " الشافي " أخصر من " الارتشاف " مقتصرا على بيان أصول مقاصد " الشافي " من دون تصريح بالاعتراض من القاضى والجواب عن السيد وسمى هذا التلخيص ب " صفوة الصافى من رغوة الشافي " كما يأتي في الصاد، وكلاهما بخط المؤلف موجودان عند السيد شهاب الدين المذكور كما كتبه الينا، قال وأطرى المؤلف كتاب " الشافي " من بين كتب الامامة وأنشأ قطعة في مدحه منها قوله: - الجهل داء والدواء الكافي * فكر عميق والطبيب الشافي انى لنا شاف له كالشافي * أو مثله من كاشف كشاف. (تلخيص شرح الزيارة) اسمه " تلويح الاشارة " يأتي قريبا. (تلخيص شرح النهج) يأتي بعنوان " مختصر شرح النهج " متعددا في الميم. 1868: تلخيص الشفاء) في الحكمة تأليف أبى على بن سيناء، للمولى بهاء الدين محمد بن تاج الدين حسن الاصفهانى الشهير بالفاضل الهندي المتوفى (1137) ذكره في " الروضات " ثم قال: وقد قيل انه لم يتمه.
(تلخيص الشفا) في مناقب آل المصطفى، يأتي بعنوان " مختصر الشفا ". (تلخيص الشواهد) الموسوم ب " كنز الفوائد " يأتي وهو " تلخيص معاهد التنصيص " في شواهد التلخيص. (تلخيص العبقات معربا له) اسمه الثمرات كما يأتي. (1869: تلخيص علل الشرايع) تصنيف الشيخ الصدوق، للشيخ شرف الدين يحيى البحراني المذكور آنفا كما حكى عن " الرياض ". " تلخيص عماد الاسلام " لحفيد مؤلفه، يأتي باسمه " زبدة الكلام ". (1870: تلخيص العمدة) في شرح الزبدة، هو الشرح الوجيز ل " زبدة الاصول " ملخص عن الكبير الموسوم ب " العمدة الالهية على الزبدة البهائية " كلاهما للمولى محمد على بن محمد حسن الشهير بالمولى على الآرانى الكاشانى، شرع في التلخيص في يوم الاثنين السابع عشر من شهر صفر (1235) وفرغ منه في رابع عشر شهر الصيام (1238) وهو شرح مزج لطيف ألفه بالتماس بعض الاحبة أوله (شرح زبدة اصول الكلام. وتلخيص عمدة فصول المرام حمد الله الملك العلام) موجود في مكتبة الحسينية في النجف، ورأيت نسخة أخرى في كربلا عند الشيخ محمد حسين الجندقى. (1871: تلخيص الفرائض) رسالة عملية فارسية في العبادات والمعاملات، طبعت في طهران (1317) للمولى محمد بن على بن محمد بن على الآملي نزيل طهران المتوفى بها في أول شعبان (1336) كان من أعاظم تلاميذ الميرزا الآشتيانى مؤلف " بحر الفوائد " ودفن بمقبرة (ميرزاى جلوه) عند مزار الصدوق ابن بابويه وقام مقامه ولده العالم الشيخ محمد تقى دامت افاضاته. (تلخيص الفصول) في الاصول الموسوم ب " أصل الاصول " للشهرستاني أوله (الحمد لله الذى أرشدنا إلى معارج اليقين) ذكرناه في (ج 2 - ص 168) لكن وقع هناك غلط في الطبع لانا قد ذكرنا عند ترجمة الشهرستاني في " نقباء البشر " المؤلف (1333) أن أمه كانت فاطمة بنت آقا أحمد الكرمانشاهى، وكانت أم فاطمة بنت آقا محمد رحيم الذى هو والد صاحب " الفصول " فتكون فاطمة حفيدة والد صاحب " الفصول " يعنى بنت أخت صاحب الفصول، ولكون صاحب " الفصول " خال والدة الشهرستاني عبر عنه
في أول تلخيص فصوله بالخال فكتبنا هناك أن فاطمة - أم الشهرستاني - كانت حفيدة والد صاحب " الفصول " فاسقط لفظ والد في الطبع فخرج (حفيدة صاحب الفصول) وكذلك كتبنا في (ج 3 - ص 213 - ص 22) أن آقا أحمد تزوج باخت صاحب الفصول فخرج من الطبع بابنته. (تلخيص فصول عبد الوهاب) للقطب الراوندي الموسوم ب " اللب واللباب " أو " اللباب المستخرج من فصول عبد الوهاب " يأتي باسمه. (تلخيص الفوائد الحائرية) اسمه " ملخص الفوائد السنية ومنتخب الفرائد الحسينية " يأتي. (1872: تلخيص الفهرست) تأليف الشيخ الطوسى للشيخ نجم الدين أبى القاسم جعفر بن الحسن بن يحيى بن سعيد الهذلى الشهير بالمحقق الحلى المتوفى (676) لخصه بتجريده عن ذكر الكتب والاسانيد إليها. والاقتصار على ذكر نفس المصنفين وسائر خصوصياتهم مرتبا على الحروف في الاسماء والالقاب والكنى. أول تراجمه ابراهيم بن صالح الانماطى، رأيته في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين رحمه الله. (تلخيص كتاب النزاع والتخاصم) اسمه " الفصل الحاكم في النزاع والتخاصم " يأتي. (1873: تلخيص الكشاف) لآية الله العلامة الحلى، حكى بعض المطلعين أنه رآه عند بعض علماء العامة ببغداد (أقول) وظاهره أنه غير ما مر من أسماء تفاسير العلامة، السر الوجيز، القول الوجيز، نهج الايمان، ويحتمل كونه أحدها. (1874: تلخيص كشف الغمة) الاربلية، للشيخ شرف الدين يحيى البحراني المذكور آنفا كما يحكى عن " الرياض ". (1875: تلخيص كفاية الاصول) للشيخ محمد صالح بن ميرزا فضل الله البار فروشى الحائري المعاصر المولود (1297) كما كتبه الينا بخطه. (1876: تلخيص لباب المنطق) تأليف النخجوانى، لابن كمونه مؤلف " الالتقاط " المذكور في (ج 2 - ص 286) والتلخيص موجود بخطه في الخزانة الغروية، وبعده الالتقاط المذكور ايضا بخطه، فرغ منه (679). (1877: تلخيص المجسطى) لعبد الملك بن محمد الشيرازي، نسخة منه في مكتبة
المجلس الملى بطهران، في أوله أن المجسطى بمعنى الترتيب فمجسطى بطليموس أي ترتيبه، راجعه. (1878: تلخيص مجمع الاداب) هو كاصله الآتى في الميم، تأليف الشيخ كمال الدين عبد الرزاق بن أحمد بن محمد الصابونى المحدث المؤرخ الاخباري المروزى المعروف بابن الفوطى المولود (642) والمتوفى (723) كما ترجمه وأرخه ابن شاكر في فوات الوفيات، استظهر تشيعه الفاضل العارف في مجلة العرفان، وكذلك الفاضل الشبيبي في محاضرته المطبوعة (1359) وغيرهما من المعاصرين، ويشهد بذلك بعض كلماته في (الحوادث الجامعة) واتصاله بعلماء الشيعة وتلمذه على مثل الخواجه نصير الدين الطوسى سنين وشدة عنايته به وكتابه هذا من أنفس الكتب والاسف أنه لم يوجد منه الا الجزء الرابع في الخزانة الظاهرية بالشام، والصورة الفوتوغرافية منه في مكتبة المعارف ببغداد. (1879: تلخيص مجمع البيان) مع زيادة فوائد أخر للشيخ شرف الدين يحيى البحراني المذكور آنفا كما حكى عن الرياض. (تلخيص مجمع البيان) الموسوم ب " قراضة النضير " للكفعمي، يأتي. (1880: تلخيص المحصل) شرح وتهذيب ل " المحصل " ويقال له " نقد المحصل " والمحصل هو في الكلام من تصانيف الفخر الرازي شرحه الخواجه نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسى المتوفى (672) شرحا حاملا للمتن (بقال اقول) مع زيادة فوائد عليه اوله (الحمد لله الذى يدل افتقار كل موجود في الوجود إليه على وجوب وجوده... لم يبق في الكتب التى يتداولونها من علم الاصول عيان ولا خبر ولا من تمهيد القواعد الحقيقية عين ولا أثر سوى كتاب " المحصل " الذى اسمه غير مطابق لمعناه وبيانه غير موصل إلى دعواه وفيه من الغث والسمين ما لا يحصى) طبع (محرفا) في ذيل المحصل في مطبعة الحسينية بمصر (1323) وأقدم نسخة منه رأيتها في الخزانة الغروية وهى بخط الفاضل الماهر محمد بن سنقر فرغ من الكتابة في يوم الخميس (3 ع 1 - 673) ثم كتب بخطه أيضا على هامش آخر النسخة أنه قابلها بنسخة مقابلة بخط المؤلف مع الامام العالم الفقيه لسان الحكماء والمتكلمين شرف الدين محمد بن القزويني، ثم أن الشيخ محمد السماوي المعاصر صحح نسخته المطبوعة على هذه النسخة وكتب ما اسقط عنها في الطبع على هوامش
المطبوع جزاه الله خير جزاء المحسنين في كشفه عن تحريفات المحرفين. (1881: تلخيص المحصول) الذى الفه الفخر الرازي لتهذيب الاصول أول التلخيص (اما بعد حمد الله) فرغ منه المؤلف في التاسع عشر من شهر الصيام (698) بجبل الصالحية. والنسخة بخط عيسى المحبى، رأيتها في الكتب المرحوم السيد مهدى آل السيد حيدر بالكاظمية، يظهر من بعض القرائن أن المؤلف من الاصحاب، فراجعه. (1891: تلخيص المرام) في علم الكلام لبعض الاعلام في القرن الثاني بعد الالف كما يظهر من كتابه الكبير الفارسى في أصول الدين الذى يحيل فيه إلى تصانيفه الاخر مثل " روضة الانوار " و " زبدة التعقيبات " وينقل فيه كلام الشيخ البهائي. (1893: تلخيص المرام) في معرفة الاحكام وقواعد الفقه ومسائله الدقيقة على سبيل الاختصار، لآية الله العلامة الحلى المتوفى (726) اوله (الحمد لله المتفرد بالقدم والازلية المتوحد بالبقاء والابدية) نسخه كثيرة منها في الخزانة الرضوية نسختان، وعند الحاج السيد نصر الله التقوى بطهران نسخة مكتوبة عن نسخة خط الشيخ الشهيد، وقد شهد الشهيد في خطه بأنه عارضه بنسخة الاصل وصححه في (صفر - 755). وعليه شروح أولها شرح المصنف المسمى ب " غاية الاحكام " في تصحيح تلخيص المرام، ومنها الموسوم ب " خزائن الاحكام " ومنها الموسوم ب " كاشف الحق " أو " كاشف الحقائق ؟ ". (1894: تلخيص المسائل) للحاج المولى على الكنى الذى مر له شرحه الموسوم بتحقيق الدلائل في (ج 3 - ص 482). (1895: تلخيص مسائل لذريعة) لابي الحسن على بن أبى القاسم زيد بن محمد البيهقى فريد خراسان المولود (499) والمتوفى (565) ذكره تلميذه محمد بن شهر آشوب في " معالم العلماء ". (1896: تلخيص المعارف) تأليف ابن قتيبة، للشيخ شرف الدين يحيى البحراني كما حكى عن صاحب " الرياض ". (1887: تلخيص معارف الحقائق) تأليف الشيخ عماد الدين الحسن بن على الطبري مؤلف " أربعين البهائي " المذكور في (ج 1 - 414) الذى ألفه لبهاء الدولة الجوينى، قال في " الروضات " أن التلخيص عندنا وهو لبعض المعاصرين لمؤلف اصله.
(1888: تلخيص المقتاح) أي " مفتاح الحساب " لمؤلف أصله المولى غياث الدين جمشيد بن مسعود بن محمود الكاشانى، فرغ من المفتاح في (829) في مقدمة وخمس مقالات ثم انتخب منه ولخصه للمبتدئين في ثلاثين فصلا وسماه " تلخيص المفتاح " أوله (الحمد الله الواحد الاحد الفرد القديم الصمد، الذى آلائه غير محدودة ونعمائه غير محصورة ولا معدودة، والصلاة والسلام على محمد خير البرية وآله وأصحابه النجيبة الزكية) موجود في ضمن شرحه المزجى الموسوم كما يأتي ب " تنوير المصباح في شرح تلخيص المفتاح ". (تلخيص المقاصد الاصولية) كما في نسخة السيد عبد الله البرهان بسبزوار لكنه تنقيح المقاصد كما يأتي. (1889: تلخيص المقال) في تشخيص الانفال، رسالة فقهية للسيد محمد جعفر الحسينى الشيرازي الحائري المعاصر، طبع مع رسائله الاخر في ضمن " مرآة الفقاهة " له (1347) (تلخيص المقال) المنسوب كذلك إلى ميرزا محمد الرجالي لكنه هو الوسيط الموسوم ب " تلخيص الاقوال " كما مر، وكذلك (تلخيص المقال) المنسوب إلى الحاج ميرزا ابراهيم الخوئى الشهيد (1325) فان اسمه " ملخص المقال " يذكر في الميم. (1810: تلخيص المقولات) في المنطق لارسطو، والتلخيص في ثلاثة اجزاء في مكتبة المجلس بطهران، فراجعه. (1811: تلخيص ملخص علل الشرايع) للشيخ شرف الدين يحيى البحراني كما حكى عن " الرياض " وله " تلخيص العلل " كما مر. (1812: تلخيص النهج المستقيم) على طريقة الحكيم الذى هو " شرح العينية " لابن سينا في النفس، لعلى بن سليمان أو تلميذه الشيخ ميثم البحرانيين، والملخص هو الشيخ أحمد بن محمد حسين النهاوندي، فرغ من تلخيصه (1280) يوجد ضمن مجموعة كلها بخط النهاوندي المذكور، وقد فرغ من كتابة بعض اجزائها في (1256) من وقف الحاج المولى على محمد النجف آبادى الاصفهانى في مكتبة الحسينية في النجف الاشرف. (1813: تلخيص الهيئة) لميرزا جمال الدين بن الميرزا أبى المعالى بن الحاج محمد ابراهيم الكلباسى المتوفى (1350) والمدفون عند والده، فيه مهمات مسائل الهيئة القديمة، ومعرفة التقويم والاسطرلاب، كذا وصفه تلميذه السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم.
(1814: كتاب التلفيق) عده الكفعمي من مآخذ كتابه " البلد الامين " في الادعية. (1815: تلقيح الافهام) في المختلف والمؤتلف. مجدول. للشيخ عبد الرزاق بن أحمد المعروف بان الفوطى المروزى البغدادي مؤلف مجمع الآداب، وتلخيصه المذكور آنفا ذكره " كشف الظنون " وابن شاكر في " الفوات ". (1816: تلقيح العقول) للشيخ أبى عبد الله محمد بن عمران المرزبانى المذكور آنفا بعنوان " التلخيص " والتلقيح كبر في اكثر من ثلاثة آلاف ورقة في اكثر من ماية باب أولها باب العقل ثم باب الادب ثم باب العلم وما جانس ذلك وقاربه، صرح بذلك كله ابن النديم في (ص 191). (1817: كتاب التلقين) لابي الفتح عثمان بن جنى المتوفى (392) ذكره ابن النديم في (ص 128). (1818: تلقين اولاد المؤمنين) للعلامة الكراچكى أبى الفتح محمد بن على المتوفى (449) في كراستين صنفه بطرابلس كما ذكره بعض معاصريه في فهرس كتبه وكذا في " معالم العلماء " " ص 106 " طبع طهران. (1819: تلقين اولاد المومنين) عده ابن شهر آشوب في آخر " معالم العلماء " " ص 133 " من الكتب المجهولة المؤلف مع تصريحه بكتاب الكراجكى كما ذكرناه فيظهر أن هذا غير سابقته. (1900: تلقين نامه ء) من المنشآت السياسية لآخوند زاده ميرزا فتحعلى بن محمد تقى بن أحمد المولود (1227) والمتوفى بمسكنه تفليس (1290) طبع في روزنامه ء (ارشاد) الفارسية التركية، بباد كوبة، ذكر في فهرس مكتبة سپهسالار (ج 2 - ص 25) وفى " دانشمندان آذربايجان - ص 7 ". (1901: كتاب التلميع) لابي موسى جابر بن حيان الكيمياوي الصوفى المتوفى (200) ذكره ابن النديم (ص 502) (1902: التلويح والتصحيح) في معاني الشعر في ثلاث مجلدات كما في " مرآة الجنان " أو ألف ورقة كما في " تاريخ ابن خلكان " للامير عز الملك محمد بن عبيدالله المسبحى الحرانى المصرى صاحب التصانيف المتوفى (420) ومر له " انواع الجماع " و " تاريخ حران "
و " تاريخ مصر " وغيرها. (1903: تلويح الاشارة) في تلخيص شرح الزيارة تأليف الاحسائي لخصه وهذبه الحجة السيد ميرزا محمد حسين بن ميرزا محمد على الشهرستاني المتوفى (1315) يوجد في مكتبته بخطه. (1904: التلويحات) في اصول الفقه مختصرا عناوينه (تلويح - تلويح) للسيد ميرزا جعفر بن السيد معز الدين محمد مهدى الحسينى القزويني الحلى المتوفى في حيات والده في (1297) وهو من أول بحث الاوامر والنواهي إلى آخر التعادل والتراجيح فرغ منه في (1296) رأيت نسخة خطه في كتب الشيخ عبد الحسين بن قاسم الحلى في النجف. (التلويحات) نسب في بعض المواضع إلى آية الله العلامة الحلى، (أقول) هو شرح التلويحات واسمه " حل المشكلات " يأتي. (1905: تليين الحجارة) في علم الصنعة لجابر بن حيان الكيمياوي كتبه وأهداه إلى منصور بن أحمد البرمكى، ذكره ابن النديم ص 501. (1906: كتاب التمام) أيضا لجابر المذكور، ذكر ابن النديم في ص 502 وله " الكمال والتمام " أيضا، يأتي. (1907: التمام) في شرح شعراء الكندليين للامام أبى الفتح عثمان بن جنى النحوي المولود (330) والمتوفى (392) ذكر في " نامه ء دانشوران في ج 1 ص 171 ". (1908: تمثال البديع) مثنوى على زنة " مخرن الاسرار " للنظامي من نظم الاديب الماهر حسين قليخان ابن مصطفى قليخان بن الحاج سهباز خان الگلهرى الكرمانشاهانى المولود (1247) والمتوفى (1303) وله " باغستان " كما مر، ترجمه في " مجمع الفصحاء ج 2 ص 152 " (1909: التمثيل) وشجون الحكايات للشيخ أبى الخير عاصم بن الحسين بن محمد بن أحمد بن أبى حجر (بحر خ ل) العجلى، ذكره الشيخ منتجب الدين في فهرسه. (1910: التمثيل بالشعر) للشيخ أبى أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودى المتوفى (332) ذكره النجاشي. (1911: التمثيلات) (نمايشها: داستانها) سبع روايات عصرية لكل واحد منها اسم خاص أنشأها أولا باللغة التركية آخوند زاده القفقازى مؤلف " تلقين نامه ء " المذكور
آنفا، ونسخة عليها خط يده توجد في مكتبة سپهسالار الجديدة، ومرت ترجمتها إلى الفارسية في (ص 90) وطبعت تراجمها إلى الالمانية والانگليزية والفرنسية كما ذكر في " دانشمندان آذربايجان ". (1912: التمحيص) في علم البلاغة للفاضل الهندي المولى بهاء الدين محمد بن المولى تاج الدين الحسن بن محمد الاصفهانى صاحب " كشف اللثام " المولود (1062) والمتوفى (1135) هو متن متين، ويقال له " ملخص التلخيص " لانه لخصه من " تلخيص المفتاح " الذى ألفه الخطيب القزويني وقد عمد الخطيب فيه إلى القسم الثالث من مفتاح العلوم للسكاكى الذى هو في علمي المعاني والبيان ورتبه في ثلاثة فنون المعاني والبيان والبديع، ويعرف ب " تلخيص المفتاح " فلخصه الفاضل الهندي وسماه " التمحيص " وهو أول تصانيفه ثم شرحه بنفسه وسمى شرحه ب " منبه الحريص " أو " منية الحريص " على فهم ملخص التلخيص وقد صرح بالمتن والشرح في أول كتابه " كشف اللثام " ذكر أنه ألفه قبل بلوغه الخمس عشرة سنة. (1913: التمحيص) في بيان موجبات تمحيص ذنوب المؤمنين، قد يقال أنه للشيخ أبى على محمد بن أبى بكر همام بن سهيل الكاتب المولود (258) والمتوفى (336) مؤلف كتاب " الانوار " الذى مر في (ج 2 - ص 412) أوله (الحمد لله المتفرد بآلائه المتفضل بنعمائه العدل في قضائه - إلى قوله - عملت هذا الكتاب وترجمته كتاب التمحيص واشتققت ترجمته من معناه وذكرت فيه وجوه الاختبار من الله جال ثنائه لعباده المؤمنين وتمحيصه عن اوليائه الموحدين - إلى قوله - باب سرعة البلاء إلى المؤمن حدثنا أبو على محمد بن همام) فصدر الكتاب باسم مؤلفه كما هو ديدن القدماء في كتبهم، ولذا قال العلامة المجلسي في الفصل الاول من البحار عند ذكر " التمحيص " (يظهر من القرائن الجلية أنه لابي على محمد بن همام) وقال في الفصل الثاني بعد ذكر " التمحيص " (أن كان مؤلفه أبا على كما هو الظاهر ففضله وثقته مشهوران) ولكن الشيخ ابراهيم القطيفي المعاصر للمحقق الكركي أوردني آخر كتابه الوافية في تعيين الفرقة الناجية ثمانية عشر حديثا نقل ثلاثة منها عن كتاب " التمحيص " هذا بما لفظه (الحديث الاول ما رواه الشيخ العالم الفاضل العامل الفقيه ابو محمد الحسن بن على بن الحسين بن شعبة الحرانى في الكتاب المسمى ب " التمحيص " عن
أمير المؤمنين عليه السلام...) وصريح كلامه أن " التمحيص " هذا من تصانيفه حسن بن شعبة الحرانى صاحب تحف العقول - الذى مر في (ج 3 - ص 400) - ثم ان القاضى نور الله الشهيد في (1019) أورد الاحاديث الثلاثة عن كتاب الشيخ ابراهيم في مجالس المؤمنين في ترجمة أبى بكر الحضرمي وظاهره التسالم على نسبة " التمحيص " هذا إلى الحسن بن شعبة، ثم ان الشيخ الحر عده من تصانيفه جزما في أمل الآمل. وكذا صاحب " الرياض " رحج كلام القطيفي على استظهار العلامة المجلسي بان القطيفي كان أقدم وأعرف ولم يعد في كتب الرجال من تصانيف ابن همام. فالظاهر أنه تأليف ابن شعبة ويروى فيه عن شيخه محمد بن همام والله العالم، ويوجد نسخة منه في النجف عند الفاضل الاردوبادى وغيره وفى تبريز في المكتبة الموقوفة للحاج السيد على الايروانى، وفى مكتبة السيد راجه محمد مهدى في فيض آبادى (الهند) غير ذلك. (1914: تمدن اسلام) في بيان فلسفة الاحكام الشرعية، فارسي الفه الشيخ قاسم آقا الواعظ المهاجر وطبع في (295 ص) في تبريز سنة (1351) وهى سنة وفاة الشيخ الحجة الميرزا صادق آقا التبريزي كما نطم تاريخه الشيخ جابر الخوئى. (تمدن اسلام) فارسي للسيد علي رضا بن السيد على أصغر بن محمد تقى المعروف بالشهرستاني منشئى جريدة " ترويج الاسلام " في المشهد الرضوي في (1346) مر مختصرا بعنوان " تاريخ تمدن اسلام " في (ج 3 - ص 245) كما مرت " ترجمة تمدن اسلام وعرب " لكوستاولبون والمترجم السيد محمد تقى فخر داعى (داعى الاسلام) في (ص 90). (1915: التمدن والتدوين) فارسي طبع بايران كما في بعض الفهارس. (تمر نامه ء) هو مخفف تيمور نامه الذى هو نظم " ظفر نامه " كما يأتي. (1916: تمرين الصبيان) بمسائل الصلاة للسيد عبد الكريم بن السيد حسين بن أحمد بن حيدر الحسينى الحسنى الكاظمي، طبع في بغداد بمطبعة دار السلام (1329) وعليه تقريظ السيد المجاهد السيد محمد سعيد بن السيد محمود الحسينى الحبوبى النجفي المتوفى بعد الرجوع عن الجهاد في النجف الاشرف (1333). (1917: التمرينية) رسالة في اثبات ان عبادات الصبى تمرينية لا شرعية لميرزا محمد التنكابنى المتوفى 1302، ذكره في " قصصه ".
(1918: التمرينية الغروية) في بعض المسائل الفرعية من حكم الغناء والمشكوك في اللباس واحكام المياه وغيرها وبعض مسائل الاصول مثل مقدمة الواجب، والاجزاء، واجتماع الامر والنهى، وغيرها، للسيد مهدى بن السيد حيدر الموسوي الصفوى الكشميري فرغ منه في النجف (1292) ثم هذبه في كشمير (1300) وتوفى في (21 شهر رمضان 1309) كما ذكره حفيده السيد يوسف بن السيد محمد ابن المؤلف. (1919: التمهيد) في بيان قواعد العلوم العربية للمبتدئين بما يسهل عليهم فهمه، للشيخ جواد بن أحمد الزنجانى معلم المدرسة الجعفرية الابتدائية ببغداد أخيرا، ألفه وطبعه (1342) وتوفى قبيل (1350) وأوصى بوقف كتبه فادخلت في مكتبة الحاج على محمد النجف آبادى الاصفهانى الموقوفة الموجودة في الحسينية التسترية في النجف الاشرف. (1920: التمهيد) في خلاصة ما ذكره العلماء في ترجمة الشيخ المفيد، في نحو خمسمائة بيت للسيد محمد على الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني المعاصر. (1921: التمهيد) للشيخ السعيد أبى عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (413) أحال إلى كتابه هذا في " أجوبة المسائل السروية ". (1922: تمهيد الاصول) شرح على " جمل العلم والعمل " تصنيف الشريف المرتضى علم الهدى، شرحه شيخ الطائفة أبو جعفر محمد بن الحسن بن على الطوسى المتوفى (460) ولم يخرج منه الا شرح ما يتعلق بالاصول كما صرح به في الفهرست، ولذا عبر عنه النجاشي ب " تمهيد الاصول " يوجد منه نسخة في الخزانة الرضوية، أوله (الحمد لله كما هو أهله ومستحقه) لم يعلم تاريخ كتابة النسخة لنقص آخرها لكن تاريخ وقفها (1067) كما في فهرس المكتبة. (1923: تمهيد القواعد) الاصولية والعربية، لتفريع الاحكام الشرعية، للشيخ زين الدين بن على ابن أحمد الشامي العاملي الشهيد (966) ذكر في أوله أنه لما رآى كتاب " التمهيد " في القواعد الاصولية وما يتفرع عليها من الفروع المؤلف في (768) و " الكوكب الدرى " في القواعد العربية كذلك، وقد ألفهما الاسنوى الشافعي المتوفى (772) كما أرخه في " كشف الظنون " اراد أن يحذو حذوه ويجمع بين تلك القواعد في كتاب واحد مع اسقاط ما بين الكتابين من الحشو والزوائد، فألف " تمهيد القواعد " هذا ورتبه على قسمين في
أولهما ماية قاعدة من القواعد الاصولية مع بيان ما يتفرع عليها من الاحكام. وفى ثانيهما ماية قاعدة من القواعد العربية كذلك ورتب لها فهرسها مبسوطا لتسهيل التناول للطالب، أوله (الحمد لله الذى وفقنا لتمهيد قواعد الاحكام الشرعية وتشييد أركانها) طبع بايران مع " الذكرى " في (1272) بأمر العالم الجليل المولى على اكبر الكرماني المذكور في (ج 2 - ص 50) ويأتى في الشين شرحه كما يأتي في الحاء حواشيه (منها) حاشية العالم الفاضل الشاه ويردى التبريزي من أواسط القرن الثاني بعد الالف، قد ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم الامل وفات عن مؤلف " دانشمندان آذربايجان ". (1924: تمهيد القواعد) في شرح قواعد التوحيد الذى ألفه الخواجه أفضل الدين تركه، وهو الشيخ أبو حامد محمد بن حبيب الله الاصفهانى من علماء القرن الثامن، ثم شرحه حفيد المؤلف وهو الشيخ صاين الدين على بن محمد بن أفضل الدين محمد تركه، وهو شرح حامل للمتن بقال أقول، طبع بطهران (1315) وللشارح كتاب " المفاحص " الذى ألفه (823) كان مقيم هراة في عصر شاهرخ بن الامير تيمور گور كان وبها توفى (830) كما في " روضة الصفا " وليعلم أن الماتن مقدم بكثير على سميه افضل الدين محمد تركه المتولي للقضاء من قبل شاه طهماسب الذى توفى (984)، ويوجد بعض تملكاته بخطه في (989) قال صاحب " الرياض " في ترجمة الشارح صاين الدين على هذا. أن آل تركه أهل بيت فضلاء معروفون بالتشيع قد كانوا في اصفهان وغيرها. (1925: تمهيد المستقر) في تحقيق معنى المقر للخواجه أبى ريحان محمد بن احمد البيرونى المتوفى حدود (440) قال في " تذكرة النوادر " أنه توجد نسخة منه ضمن مجموعة من رسائل البيرونى في مكتبة بانگى پور رقم (2519) تاريخ كتابة النسخة (631). (التمهيدات) لعين القضاة عبد الله بن محمد الميانجى المصلوب بهمدان ظلما في (525) اسمه " زبدة الحقايق في كشف الدقايق " طبع في (1342) في آخر " السبع المثانى " ترجمه في " مرآة الجنان " و " الشذرات " وحكى في " دانشمندان - ص 283 " ترجمته عن " مرآة الادوار " و " نفحات الانس " وعن " طبقات الشافعية الكبرى " نقلا عن ابن السمعاني أنه لما قدم للصلب قرأ وسيعلم الذين ظلموا " الآية " راجعه. (1926: التمهيدات) للفاضل الحكيم على قلى خان بن قرچغاى خان مؤلف " احياء
حكمت " و " الايمان الكامل " وغيرهما، أحال إليه في تصانيفه. (1927: التمهيدات) للمولى محمد بن أحمد المعروف بخواجه كى شيخ الشيرازي المستبصر نزيل دكن (الهند) فارسي منضم ؟ بشرحه ل " الفصول النصيرية " الذى الفه (953) يوجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها وفيها شرحه للباب الحادي عشر ألفه في (952). (1928: تميم الانصاري) في النصايح باللغة الكجراتية للحاج غلام على البهاونگرى المعاصر، ذكر في فهرسه. (1929: تميمة الحديث) في علم الدراية للحاج ميرزا أبى الفضل بن الحاج ميزرا أبى القاسم الطهراني المتوفى في ثامن صفر (1316) يوجد في مكتبته عند ولده الحاج ميرزا محمد بطهران (1930: تميمة الفؤاد) من الم البعاد في نوادر العشاق ولطائف الاشعار، للمولى محمد مؤمن بن محمد قاسم الجزائري الشيرازي المولود بها في (17 - رجب - 1074) كما مر آنفا في (ص 208) وأحال إليه في كتابه " لطائف الظرائف ". (1931: كتاب التمييز) لابي موسى جابر بن حيان الكيمياوي، ذكره ابن النديم في (ص 502). (1932: التمييز بين صواقع الكابلي وتحفة عبد العزيز) أي " التحفة الاثنى عشرية " المأخوذة عن " الصواقع " طبع بالهند لبعض أفاضلها. (1933، تميير الصحيح من الجريح) في التعادل والتراجيح، للحاج ميرزا محمود بن ميرزا على اصغر شيخ الاسلام الطباطبائى التبريزي المتوفى بالوباء في مكة المعظمة في (1310) ذكر في فهرس تصانيفه وقد مر " التعادل والتراجيح " متعددا. (تمييز المتشابه من الرجال " الموسوم ب " جامع المقال " للشيخ فخر الدين الطريحي، ياتي في الجيم. حرف التاء بعدها النون (1934: التناسب) بين الفرق الاشعرية والسوفسطائية لآية الله العلامة الحلى المتوفى (726) كما في " الخلافية ". (1935: كتاب التنافس) لاحمد بن محمد بن دؤل القمى المتوفى (350) مصنف الماية كتاب، ذكره النجاشي.
(1936: تناقص احكام المذاهب الفاسدة (1937: تناقض أقاويل المعتزلة كلاهما للشريف أبى القاسم العلوى على بن أحمد الكوفى المتوفى بكرمى من نواحى فسا وشيراز في سنة (352) ذكرهما " النجاشي ". (1938: التنباكية) رسالة فارسية في بيان منافع شرب التنباك ومضاره، لافلاطون الزمان المولى حسام الدين الماچينى، الفه قرب زمان اختراع الغليان وكان شيوع شرب التنباك بالغليان في (1012) كما ذكر في " شجره نامه ء خواتون آباديين " المؤلف (1139) ومعربه يأتي وكذا منتحله. (1939: التنباكية) المعرب لرسالة حسام الدين المذكور، للمولى الحاج عبد الله بن الحاج حسين بابا السمنانى تلميذ المير محمد باقر الداماد، وصاحب " تحفة العابدين " الفارسى المذكور في (ج 3 - 450) والموجود نسخة ناقصة الاول والآخر منه عند السيد آقا التسترى، وتقوية الباه الذى مر ذكره. عربه بأمر السيد على ابن الحسن بن شدقم الحسينى المدنى في المدينة المكرمة في (1020) ولم يقتصر على مجرد الترجمة إلى العربية بل زاد عليه فوائد ايضا وشرحا، منها ما زاده في أوله من الفوائد الطبية المتعلقة بالستة الضرورية كما ذكره في " الرياض " وقال رأيت النسخة بخط المعرب في سجستان وعلى ظهرها خط السيد خلف بن السيد عبد المطلب المشعشعى بما صورته (قد سمعت هذه الرسالة قراءة على من شارحها العالم الفاضل الربانى ملا عبد الله السمنانى اطال الله بقاه) وأيضا على ظهرها فوائد بخط المعرب في بيان أدلة المنع من استعمال التنباك، ومنها ما حكاه المعرب عن أستاده المير الداماد ونقله الداماد عن كتاب " منهاج الادوية " وهو ان هذه الحشيشة تسمى في عرف الطباء ب " الطابق " واهل الحجاز يسمونها " الطابة " والفرس " التنباك " والروم والترك " التتن ". (1940: التنباكية) الفارسية أيضا الموافقة غالبا لرسالة حسام الدين المذكور، ولذا يصر السمنانى في معربه المذكور آنفا على انها منتحلة من تأليف حسام الدين انتحلها منه الحكيم محمد مقيم بن الحكيم محمد حسين السمنانى كما حكاه في " الرياض " عن المعرب السمنانى المذكور، ولكن كتب الينا السيد شهاب الدين نزيل قم أن نسخة المعرب عنده وفى نسخته سمى المنتحل بمحمد حسين بن محمد مقيم وعلى أي فجرحه بنسبة الانتحال
إليه لا يخلو عن نظر، والاولى ارجاع الامر فيه إلى العالم بالسرائر، وسيأتى في الراء انشاء الله تعالى رسالات في جواز شرب التتن أو حرمته متعددا. (1941: التنباكية) لميرزا محمد الاخباري المقتول في (1232) ذكره حفيده ميرزا محمد تقى المعاصر وله " نشوة الاخوان في مسألة الغليان " يأتي. (التنبيه) لابي الحسن الصهرشتى، ذكره الشيخ منتجب الدين واسمه " تنبيه الفقيه ". يأتي. (التنبيه) لابي الفتح عثمان بن جنى، كذا ذكره في " كشف الظنون - ج 1 - ص 336 " ولم يعين موضوعه، وعند ذكر الحماسة قال " وشرح مغلقات الحماسة " لابن جنى. ولم يذكر أن اسمه " التنبيه " لكن الظاهر أن التنبيه اسم للشرح، وكذا في ترجمة ابن جنى في " البغية " عد من تصانيفه " شرح مستغلق الحماسة " ولم يذكر اسمه لكنه سيأتي بعنوان " التنبيه " في شرح مشكل ابيات الحماسة كما في فهرس مكتبة الخديوية. (1942: التنبيه) لاحمد بن محمد بن دؤل القمى المذكور آنفا، ذكره النجاشي. (التنبيه بالمعلوم من البرهان) يأتي بعنوان " التنبيه في التنزيه ". (1943: التنبيه على أغلاط أبى الحسن البصري) في فصل ذكره في الامامة، للعلامة الكراجكى أبى الفتح محمد بن على ابن عثمان المتوفى (449) ذكر في فهرس كتبه المدرج في " خاتمة مستدرك الوسائل - ص 499). (1944: التنبيه على حقيقة الملائمة) أيضا للكراجكى، محتصر مدرج في " كنز الفوائد " له. (1945: التنبيه على حكم اللباس المشكوك فيه) رسالة مبسوطة للسيد أبى القاسم بن الحاج السيد على اكبر الخوئى المعاصر، طبع في النجف في (1362). (1946: التنبيه على سبيل السعادة) للمعلم الثاني أبى نصر محمد بن أحمد الفارابى المتوفى (339) طبع بمطبعة دائرة المعارف في حيدر آباد (الهند) فيه بيان طرق حصول السعادة للنفوس والفوز بها. (1947: التنبيه على صناعة التمويه) للحكيم أبى ريحان محمد بن أحمد البيرونى المتوفى حدود (440) ذكره في " كشف الظنون ".
(1948: التنبيه على غرائب من لا يحضره الفقيه) للشيخ مفلح بن الحسن الصيمري مؤلف " تلخيص الخلاف " المذكور آنفا، ذكر في (ص 666 - من الروضات) أنه جمع فيه فتاوى الصدوق المخالفة للاجماع، والمسائل المتروكة عند علمائنا المتقدمين والمتأخرين، وقال نفسه في اول الكتاب انه مشتمل على مسائل ينشرح لها الخواطر وغرائب ونكات يلتذ بها الناظر. (1949: التنبيه على اللحن الخفى والجلى) في تجويد القرآن لابي الحسن على بن جعفر بن محمد البزازى ثم السعيدى اوله (بحمد الله نبتدى واياه نستهدي) رأيت في النجف نسخة منه كتابتها (931). (1950: التنبيه على ما اخطأ بعض المتفقهة فيه) لسيد مشايخنا الحجة السيد أبى تراب ابن أبى القاسم الموسوي الخوانسارى المولود (1271) والمتوفى (1346) رايته بخطه في فهرس تصانيفه، وذكر ان مراده من البعض هو السيد الحجة الطباطبائى اليزدى المتوفى (1337). (1951: التنبيه على بعض ما فعل بالكتب) فيه بيان بعض التحريفات العمدية المضرة بالديانة والمضادة لعاطفة الامانة الواقعة في جملة من الكتب المطبوعة بمصر وغيرها، والحق أنها مما لا يرتضيه ناموس العدل والانصاف ولا يجوزه العقل والشرع، للشيخ محمد باقر بن جعفر البهارى الهمداني المتوفى بها (1333) نسئل الله أن يعين بعض المعاصرين على تحقيق هذا الامر العظيم حتى ينسد هذه الثغرة التى احدثها بعض الخونة في عالم العلم. (1952: التنبيه عما اخطأ الاعمى فيه) لابي الحسن الشمشاطى، صاحب " تتميم الموصلي " المذكور في (ج 3 - ص 444) ذكره النجاشي. (1953: التنبيه في الامامة) لابي سهل اسماعيل بن على النوبختى المولود (237) والمتوفى (شوال - 311) كما أرخ في " خاندان نوبخت - ص 96 " وهو مؤلف ابطال القياس المذكور في (ج 1 - 69) قال النجاشي انه قرأ " التنبيه " على استاده المفيد، وأورد الصدوق عدة صفحات منه في " اكمال الدين " وذكره ابن النديم (ص 251)، ومر له " تثبيت الرسالة ". (1954: التنبيه في التنزيه ؟) يعنى تنزيه المعصوم عن السهو والنسبان للشيخ محمد بن
الحسن الحر العاملي صاحب الامل، لم يسمه فيه بل ذكره بعنوان الرسالة، ولكن في " كشف الحجب " وفي آخر الكتاب نفسه سماه ب (التنبيه بالمعلوم من البرهان على تنزية المعصوم عن السهو والنسيان) أوله (الحمد لله الذى اختار الانبياء والاوصياء حفظة للايمان وجعلهم حجة) أورد فيه الادلة والبراهين ورد الشبهات، وأول ظواهر بعض الاخبار والآيات مرتبا ذلك في اثنى عشر فصلا (1) عبارات النافين (2) عبارات المجوزين (3) الآيات النافية (4) الروايات النافية (5) الوجوه العقلية للنفي (6) مفاسد جواز السهو (7) شبه المجوزين (8) تضعيف الشبه (9) اضطرابها وبطلانها (10) تأويلاتها (11) جوابات ابن بابويه (12) نظائر أحاديث السهو في الضعف، رأيته في مكتبة المولى محمد على الخوانسارى في النجف، ويأتى مختصره الموسوم بالتنزيه والتنبيه. (1955: التنبيه في شرح مشكل أبيات ديوان الحماسة) لابي الفتح عثمان بن جنى النحوي مؤلف " تفسير أرجوزة أبى فراس " المتوفى (392) ويعبر عنه بشرح مستغلقاته أو مغلقاته كما أشرنا إليه آنفا أوله (الحمد لله على أياديه وحسن العاقبة للمتقين) توجد النسخة بخط على بن عبد الرزاق بن محمد الجعفري الذى فرغ من كتابتها في يوم الثلاثاء (28 - ج 1 - 682) كما في فهرس المكتبة الخديوية، ولابن جنى هذا " المبهج " في أسماء شعراء الحماسة مطبوع، والجمع بين التنبيه والمبهج، الموسوم ب " ايضاح المنهج " تأليف أبى اسحاق ابراهيم بن محمد بن ملكون الحضرمي المتوفى (584) أيضا موجود في مكتبة " اسكوربال " تحت رقم (312) كما في " تذكرة النوادر ". (1956: التنبيه والاشراف) للعلامة المؤرخ أبى الحسن على بن الحسين المسعودي المتوفى (346) هو آخر تصانيفه لانه فرغ منه في خلافة المطيع بفسطاط مصر في (345) وصرح في أوله أنه سابع كتبه التاريخية وفيه خلاصتها وأنه بدأ ب " أخبار الزمان الاكبر " الذى مر في (ج 1 - 330) ثم الاوسط ثم " مروج الذهب " ثم " فنون المعارف " ثم " ذخائر العلوم ". ثم " الاستذكار " وذكر أن هذه ستة كتب كلها في الاخبار إلى أن قال ثم رأينا أن نتبع ذلك بكتاب سابع مختصر نترجمه بكتاب " التنبيه والاشراف " وهو التالى لكتاب " الاستذكار " نودعه لمعا من ذكر الافلاك وهيئتها والنجوم وتأثيراتها والعناصر وتراكيبها وكيفية أفعالها، والبيان عن قسمة الازمنة وفصول السنة والرياح ومهابها
والارض وشكلها ومساحتها والنواحى والآفاق وحدود الاقاليم السبعة، والعروض والاطوال، ومصاب الانهار، وذكر الامم السبع القديمة ولغاتها، وملوك الفرس، والروم، وجوامع تاريخ العالم والانبياء، ومعرفة السنين القمرية والشمسية، وسيرة الرسول صلى الله عليه وآله وغزواته، والخلفاء من بعده والامويين والعباسيين جميعا إلى سنة " 345 "...) طبع أولا في ليدن في (1894 م) وهو الاصح. ثم طبع في القاهرة سنة 1357. (1957: تنبيه الاريب) وتذكرة اللبيب في ايضاح رجال التهذيب للعلامة التوبلى السيد هاشم بن سليمان بن اسماعيل الكتكانى البحراني المتوفى (1107) توجد النسخة المقروة على المصنف وعليها البلاغات بخطه في مكتبة سيدنا أبى محمد الحسن صدر الدين، أوله: (الحمد لله رب العالمين الهادى من يشاء إلى الصراط المتسقيم) وهو كتاب مبسوط في شرح أسانيد " التهذيب " وبيان أحوال رجاله، ولاحتياجه إلى التهذيب والتنقيح هذبه الشيخ حسن الدمستانى وسماه " انتخاب الجيد من تنبيهات السيد " وقد ذكرناه في (ج 2 - ص 358) وهو انتخاب هذا الكتاب لا كتاب الفقه له الموسوم ب (التنبيهات) كما يأتي. (تنبيه الاشراف) قد يطلق على كتاب المسعودي كما في مجمع الرجال للقهپائى نقلا عن محمد بن معد الموسوي لكنه التنبيه والاشراف كما مر. (1958: تنبيه الاطفال) للسيد على محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار على النقوي اللكهنوى المتوفى بها (1312) ذكره السيد على نقى في " مشاهير علماء الهند " وفى فهرس الاثنى عشرية اللاهورية انه طبع ضمن مجموعة بالهند، وطبع مستقلا أيضا. (1959: تنبيه الامة) في شرح تاريخ الائمة للشيخ اسماعيل الارومى (الاورمى) المعاصر، ذكره الواعظ الخيابانى في مجلد شهر الصيام من " وقايع الايام - ص 666 "، ومتنه للمحدث القمى المعاصر كما مر في (ج 3 - ص 216). (1960: تنبيه الامة) وتنزيه الملة في لزوم مشروطية (دستورية) الدولة المنتجة لتقليل الظلم على أفراد الامة وترقية المجتمع ألفه العلامة الحجة الشيخ ميرزا محمد حسين النائنى المتوفى (1355) بالفارسية في أوائل الحركة الدستورية وطبع في (1327) وقد قرظه آية الله الخراساني والمازندراني وغيرهما من الاجلاء.
(1961: تنبيه الانام) في تاريخ الاسلام، فارسي مطبوع كما يظهر من بعض الفهارس. (1962: تنبيه الانام) على مفاسد تأليف الكرماني الموسوم ب " ارشاد العوام " فارسي كاصله المطبوع في الهند وفى تبريز، بين فيه فساد ماية مطلب معين منه مع بيان موضعها في كلتا الطبعتين، وبعد تمام الماية ذكر ان محل الفساد فيه لا يحصى لكن اكتفينا منه بالماية. وهو تأليف السيد الحجة ميرزا محمد حسين بن ميرزا محمد على الحسينى الشهرستاني الحائري المتوفى (1315) نسخة خط يده موجودة في خزانة كتبه، فرغ منه في (19 - صفر - 1293) ورأيت نسخة أخرى في مكتبة الشيخ محمد السماوي في النجف. (1963: تنبيه أولى الالباب) على تنزيه ورثة الكتاب لابي عبد الله حميدان بن يحيى بن حميدان القاسمي الحسنى الزيدى مؤلف بيان الاشكال المذكور في (ج 3 - 176) وهو موجود ضمن مجموعة في دار الكتب المصرية رقم (34) من النحل الاسلامية. (تنبيه أهل الخوض) المعروف ب " منتهى الكلام " الذى كتب في رده " استقصاء الافحام " المذكور فى (ج 2 ص 31) وهو وان كان تأليف المولوي حيدر على الفيض آبادى من علماء اهل السنة لكن حيث ذكرنا بعض مؤلفاته " اثبات الخرافة " و " ازالة الغين " في (ج 1 - ص 90 وص 529) و " الانوار البدرية " في (ج 2 - ص 420) كل ذلك بسبب اشتباهه علينا بسميه المعاصر له المولوي مير حيدر على اللكهنوى الشيعي المتوفى (1303) ذكرناه هنا لتنبيه القراءبان العصمة لله تعالى ولنشكر للسيد على النقى النقوي اللكهنوى الذى نبهنا بهذا الاشتباه. (1964: تنبيه اهل الكمال والانصاف) على اختلال رجال أهل الخلاف للعلامة الدهلوى مؤلف " النزهة الاثنى عشرية " ميرزا محمد بن عناية أحمد خان المتخلص ب " الكامل " المتوفى (1235) جمع فيه أسماء الكذابين والوضاعين والمجهولين والخوارج والضعفاء وغيرهم ممن روى اصحاب الصحاح الستة عنهم في صحاحهم، وقد استخرج اسماء هؤالاء وتراجمهم باوصافهم المذكورة عن كتاب التقريب لابن حجر العسقلاني. أوله (الحمد لله رب العالمين) كما ذكره في " كشف الحجب ". (1965: تنبيه الجاهلين) في أصول الدين، مختصر فارسي طبع في بمبئى في (100 ص) للسيد أحمد بن السيد محمد جعفر بن السيد عبد الصمد بن أحمد الموسوي الجزائري التسترى
النجفي المعاصر المولود في (1307). (1966: تنبيه الجهول) بنص آل الرسول أورد فيه أربعين حديثا كلها من طرق العامة عن النبي صلى الله عليه وآله عشرة منها في نص النبي صلى الله وآله وسلم على على عليه السلام بالخصوص، وعشرة في حصره ص ؟ الامامة في اثنا عشر، وأربعة في بيان الامامة بعد على عليه السلام وستة في بيانها لمن بعد الحسين ع، وعشرة في التصريح باسمائهم من الله ورسوله وانبيائه، وفى آخره ذكر نصوص الائمة عليهم السلام من كل سابق على لاحقه أوله " حمدا لمن أبطل الرأى بالنص، وصلاة على الذين عمهم بما خص، وبعد فهذا تنبيه الجهول بنص آل الرسول ص..) وبخط كاتب النسخة في آخر الكتاب (انه من تصانيف القمى رحمه الله) ليس فيه اسم الكتاب ولا تاريخ الكتابة، وقد رأيت النسخة بخط عميق منضمة إلى " كنز العرفان " المكتوبة في (968). (1967: تنبيه الحكماء الابرار) على ما في كتاب الاسفار، للسيد ميرزا محمد هاشم بن زين العابدين الموسوي الخوانسارى المعروف بچهارسوقى المتوفى زائرا في النجف الاشرف في (18 - رمضان - 1318) موجود عند احفاده كما ذكره بعضهم. (1968: تنبيه الخوارج) طبع في دهلى (الهند) كما في فهرس الاثنى عشرية. (تنبيه الخواطر) ينقل عنه في البحار بهذا العنوان، ويأتى في النون أن اسمه " نزهة الناظر " ويعرف ايضا ب " مجموعة ورام ". (1969: تنبيه الخواطر) في أحوال المسافر من دار الدنيا إلى الآخرة، مثنوى أخلاقي في السير والسلوك نظير (نان وحلوا) للبهائى نظمه الحاج السيد حسين الواعظ ابن السيد مرتضى الطباطبائى اليزدى الحائري المتوفى بها (1307) طبع في بمبئى (1308). (1970: تنبيه الراقد) طبع باللغة الاردوية في الهند، لبعض فضلائها. (1971: تنبيه الراقدين) وجمال الوافدين في الاخلاق وبعض الآداب المتعلقة بالصلاة من المقدمات والمقارنات والتعقيبات. في مقدمة وسبعة جمالات وخاتمة للسيد حسين بن السيد محمد تقى الهمداني النجفي الدرود آبادى المتوفى بهمدان (1344) ودفن بمقبرته هناك. كان من تلاميذ آية الله المجدد الشيرازي بسامراء سنين وتزوج في النجف باخت سيدنا المحدث البارع السيد محمد على الشاه عبد العظيمى ورزق منها ولده الفاضل ابو الفضل العارفي، رأيت النسخة
بخطه اوله (سپاس آفريدگار يرا سزاست) وله " شرح الزيارة الجامعة " بالفارسية أيضا. (1972: تنبيه الراقدين) في ايقاظ النفس بذكر الموت والزحيل للمولى محمد طاهر بن طربي اسمه الشموس الطالعة ؟ في الشيراز ؟ محمد حسين الشيرازي القمى المتوفى (1098) أوله (الحمد لله الذى خلقني فهو يهدين. والذى هو يطعمنى ويسقين. وإذا مرضت فهو يشفين. والذى يميتني ثم يحيين) طبع مع " محاسبة النفس " لابن طوس في (1340) ومرت ترجمته إلى الفارسية له في (ص 91) كما مر له " بهجة الدارين " و " تحفة الاخيار " أيضا في (ج 3 - ص 162 وص 417). (تنبيه الراقدين) متن متين في تحقيق مسائل علم المعقول على طريقة الاشراقيين، للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدوانى المتوفى (908). وهو مختصر أوله (الحمد لذاته لوليه بذاته - إلى قوله - فهذه نبذة من الحقائق بل زبدة من الدقايق منبه عن تشبيهات مبنية على تنبيهات) وانما سمى بذلك لما في خطبته من قوله (تنبيه الراقدين على أوطنة الغفلات) ولكن الدوانى في أول شرحه لهذا المختصر الآتى في الشين. صرح بانه سماه ب (الزوراء) فانه قال في أول الشرح (لما فرغت من تهذيب الرسالة الموسومة بالزوراء المشتملة على (زبدة من الحقائق ونبذة من الدقايق...) (1973: تنبيه الساهي بالعلم الالهى) للشيخ أبى على محمد بن أحمد بن جنيد الاسكافي المتوفى (381) ذكره في " الفهرست ". (1974: تنبيه الصبيان) رسالة فارسية مبسوطة في قواعد اللغة الفارسية، تأليف ميرزا محمد حسين خان بن مسعود بن عبد الرحيم الانصاري (كارپرداز طرابزون - تركية) الملقب ب " مصباح السلطنة " المتوفى قبل (1312) ألفه وهو في تركيا وطبعه في الآستانة (في 1298). (1975: تنبيه الغافل) في حكم الجاهل للسيد عبد الكريم بن السيد جواد بن السيد عبد الله الموسوي الجزائري التسترى المتوفى (1215) ذكر السيد نور الدين المعاصر في " الشجرة الطيبة " أنه رآه بخط المؤلف. (1976: تنبيه عالم قتله علمه الذى معه) لابي محمد حيدر بن محمد بن نعيم السمرقندى من غلمان محمد بن مسعود العياشي، روى ألف كتاب من كتب الشيعة، وروى عنه أبو محمد هرون بن موسى التلعكبرى في سنة (340) ذكره في الفهرست.
(1977: تنبيه العباد) للتزود بخير الزاد في شرح خطبة همام للشيخ محمد جواد بن الشيخ محمد على بن العلامة الشيخ جعفر التسترى المتوفى (1325) يوجد عند ابن أخيه الشيخ محمد تقى بن الشيخ كاظم كما كتبه الينا. (1978: تنبيه العلماء) على تمويه المتشبهين بالعلماء لابي الحسن على بن أبى القاسم زيد البيهقى النيسابوري المعروف بابن فندق المولود (493) كما في مقدمة " تاريخ بيهق " له، والمتوفى (565) حكى ترجمته في " معجم الادباء " عن كتابه " مشارب التجارب " في (ج 13 - ص 219). (1979: تنبيه الغافلات) في الاحكام والآداب، السنن المختصة بالنساء، للسيد محمود الموسوي المعاصر نزيل النجف والمعروف بالسيد مؤمن استخرجه من كتاب " الجامع " تأليف السيد محمد على الشاه عبد العظيمى، والحق بآخره فوائد منها قصيدة " نظم كشف الاستار " وأدعية عن " منهاج العارفين " وغيره، طبع بايران في (1322) بسعي السيد علم الهدى النقوي نزيل دولت آباد (ملاير). (1980: تنبيه الغافلين) فارسي في المواعظ للمولى بهاء الدين محمد ابراهيم بن محمد السرمدي مرتب على مقدمة في فضل العلم وتسعة فصول في الآداب والاخلاق وبيان الاوامر والزواجر، وخاتمه في المعاصي. أوله (الحمد لله الذى امرنا بالعلم والطاعة ونهانا عن الجهل والمعصية) طبع مرة بايران في (1272) ثم أخرى في (1314). (1981: تنبيه الغافلين) في بيان احوال بعض الاخباريين وتبرئة بعض العلماء المتهمين بالتصوف كالشيخ البهائي وغيره لآقا أحمد بن آقا محمد على البهبهانى الكرمانشاهى المتوفى (1235) أوله (أحمد من كتب البلاء على الاتقياء. وأشكر من امتحن به قلوب الاولياء، كتبه اجابة لبعض الملتمسين وفرغ منه ببلدة لكهنو في رمضان (1222) كما ذكره في " كشف الحجب " وصرح به نفسه في كتابه " مرآة الاحوال " وقال أنه في الف بيت (1982: تنبيه الغافلين) في شرح قصة سلمان الفارسى رضى الله عنه لبعض الاصحاب، طبع بالهند ضمن مجموعة (1983: تنبيه الغافلين) في المواعظ والنصايح فارسي مرتب على مقدمة تسعة ابواب، قال في " كشف الحجب " لا اعرف مصنفه، أقول الظاهر أنه غير المطبوع المرتب على مقدمة
وتسعة فصول وخاتمة كما مر لبهاء الدين السرمدي، وغير " تنبيهات الغافلين " المطبوع الآتى أيضا. (1984: تنبيه الغافلين) المرتب على مقدمة في فضل العلم والعلماء وثلاثة وابواب وخاتمة في المعاصي أوله (حمد وسپاس مر خدا يرا كه امر كرد ما را بعلم وطاعت ونهى فرمود از جهل ومعصيت) رأيت نسخة منه في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء ولعله مختصر من المطبوع للسرمدي المرتب على مقدمة وتسعة فصول وخاتمة كما مر. (1985: تنبيه الغافلين) في الرد على البابية واخبار الواردة في الحجة (المهدى المنتظر عليه السلام) وبيانها للمولى محمد تقى بن حسين على الهروي الاصفهانى المتوفى بالحائر في (1299) ذكره في كتابه " نهاية الآمال " وذكر فيه أن له رسالة أخرى فارسية في الرد على البابية. (1986: تنبيه الغافلين) على مغالط المتوهمين لابي عبد الله حميدان بن يحيى بن حميدان القاسمي الحسينى الزيدى صاحب بيان الاشكال مرتب على خمسة فصول في اقوال المخالفين وبعض اغاليط المتكلمين، يوجد في دار الكتب بمصر تحت رقم (34) من النحل والديانات الاسلامية (1987: تنبيه الغافلين) في المواعظ والاخلاق واصول الدين، للمولى درويش على بن الحسين بن على بن محمد البغدادي الحائري المولود (1220) والمتوفى بالحائر (1277) مرتب على مقالات استخرجها من كتابه الكبير الموسوم ب " معين الواعظين " أوله (بحمدك يا من لا تدركه الاوهام من خواطر الانام) رأيت منه نسخة ناقصة عند الشيخ محمد آقا الطهراني، والموجود فيها اثنان وعشرون مقالة. (1988: تنبيه الغافلين ؟) على عقايد الوهابيين، للشيخ عبد الحسين بن ابراهيم بن صادق بن ابراهيم بن يحيى ابن الشيخ فياض بن عطوة المخزومى القرشى العاملي المولود في (صفر 1279) والمتوفى (ذى الحجة - 1361) وهو الفائدة الحادية والسبعون من كتابه " جامع الفوائد " كما ان كتابه " سيماء الصلحاء " المطبوع في (1345) هو الفائدة الثانية والسبعون منه، وآباؤه الخمسة إلى الشيخ فياض كلهم علماء فضلاء شعراء ولهم تصانيف واشعار كما كتب الينا بخطه. (1989: تنبيه الغافلين) وتحفة المريدين للشيخ على بن حسين بن حيدر رضا العاملي
الزكنتى صاحب " سرور المقبلين " و " نبهة الغافلين " الذى هو من مآخذ الكتاب المبين كما يأتي، أوله (الحمد لله خالق الانس والجان لعباة الرحمن) ذكر في أوله أنه مختصر مجموع من كتب متعددة ليكون تنبيها للغافلين وتحفة للمريدين مرتبا على خمسة ابواب (1) في المعارف الخمسة وكيفية العمل (2) في بعض الروايات المطلقة والمخصوصة (3) في بعض اعمال السنة والشهور (4) في اعمال الايام والليالي (5) في بعض المواعظ، فرغ منه في ذى الحجة (1272)، ثم الحق بع عجائب البر والبحر بذكر بعض البلاد المشهورة وعجائبها مرتبا على الحروف، وفرغ من الملحقات (1273) وأحال في آخره إلى كتابه " سرور المقبلين " المذكور، رأيته في كربلا عند الشيخ عبد الله بن الحاج ميرزا محمد الاندرمانى الطهراني الحائري المتوفى بها في (21 ج 1 - 1348) ووالده الاندرمانى المفصلة ترجمته في " المآثر والآثار " كان من أعاظم علماء طهران وبها توفى (1282) وحمل طريا إلى الغرى ودفن بحجرة العلماء الواقعة على يمين الداخل إلى الصحن المرتضوى من الباب السلطاني (الغربي) وكان على ظهر النسخة تملك بخط عبد الحسين بن المرحوم الشيخ على الحويزى المعروف بالعاملي، والمظنون أن المالك كان ابن المصنف وان لم يصرح بأنه والده ولم يكن من الفضلاء لانه كتب أيضا تواريخ وفيات المصنف، والسيد كاظم الرشتى، والشيخ أحمد الاحسائي وغيرهم بعبارات مغلوطة. (1990: تنبيه الغافلين) عن فضل الطالبيين في الآيات النازلة في شأن الائمة الطاهرين سلام الله عليهم، تأليف بعض قدماء الاصحاب، وقد ينسب إلى الشريف المرتضى علم الهدى على بن الحسين بن موسى الموسوي المتوفى (436) رأيت في مكتبة آية الله المجدد الشيرازي مجموعة عتيقة كتب بعض اجزائها في (949) وقد التقط في المجموعة عده فوائد من هذا الكتاب ناسبا له إلى علم الهدى (منها) ما أورده في الكتاب في ذيل تفسير آية وهم ينهون عنه وينأون عنه (سورة الانعام - 26) من اثبات ايمان أبى طالب عليه السلام وذكر بعض أشعاره الدال على ايمانه. ونقل قول بعض العامة ان هذه الآية نزلت في أبيطالب الذى كان يذب عن النبي صلى الله عليه وآله ولم يؤمن به، وقد أورد تفصيل هذا القول والرد عليه الشيخ أبو الفتوح الرازي في (ج 2 - ص 265 الطبعة الاولى) من تفسيره المؤلف في اوائل القرن االسادس والمطبوع في (1323).
(1991: تنبيه الغافلين) لسيد مشايخنا السيد محمد على بن الميرزا محمد الشاه عبد العظيمى المتوفى بالنجف في (1334) مطبوع، وله " تنبيه المنتبهين " الذى استخرجه من كتابه " وسيلة الرضوان " كما يأتي. (1992: تنبيه الغافلين) وتذكرة العارفين شرح فارسي ل " نهج البلاغة " للمولى فتح الله بن شكر الله الشريف الكاشانى االمتوفى (988) كان تلميذ الشيخ المفسر أبى الحسن على بن الحسن الزوارى وله تفاسير ثلاثة " منهج الصادقين " و " خلاصة المنهج " الفارسيان المطبوعان و " زبدة التفاسير " العربي المخطوط أول الشرح (الحمد لله الذى هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله) طبع بطهران مع فهرس لطيف في (1313) (1993: تنبيه الغافلين) في مواعظ الله تعالى لنبينا محمد صلى الله عليه وآله ليلة المعراج، ومواعظ النبي صلى الله على وآله لابي ذر الغفاري وبعض مواعظ الائمة عليهم السلام كلها بالترجمة إلى الفارسية للمولى محمد كاظم بن محمد شفيع الهزار جريبى من تلاميذ الوحيد البهبهانى ومؤلف البراهين الجلية وغيرها المتوفى بين سنتى (1232 - 1238) رأيت نسخة منه بالمشهد الرضوي عند المحدث الشيخ على اكبر المروج مؤلف " هداية المحدثين " المطبوع (1348) ونسخة أخرى بكربلا عند الشيخ محمد على السنقرى مؤلف " دحض البدعة " المطبوع (1354). (1994: تنبيه الغافلين) للسيد كربلائي باقر بن السيد حسين النقوي الجايسى الحائري المتوفى (1329) مطبوع بلغة أردو، وكتب في الرد عليه " ايقاظ النائمين " كما مر في (ج 2 - 505). (1995: تنبيه الغافلين) وايقاظ الراقدين فارسي في رد الصوفية لآقا محمود بن الآقا محمد على بن الآقا محمد باقر البهبهانى الكرمانشاهانى نزيل طهران، توفى بها في (1269) وحمل إلى الحائر الحسينى ودفن في الرواق الشريف قرب صندوق جده، أوله (ربنا لك الحمد على ما هديتنا إلى الدين المبين) مرتب على مقدمة وسبعة تنبيهات وخاتمة نقل في التنبيه الاول عين عبارة حديقة الشيعة للاردبيلي في ردهم، رأيت منه نسخا منها نسخة بخط يده الموجودة عند حفيده الحاج آقا أحمد بن الآقا هادى ابن الآقا محمود المؤلف وقد فرغ من تأليفه في شعبان (1228).
(1996: تنبيه الفقيه) للشيخ نظام الدين الصهرشتى كما في " معالم العلماء " وهو تلميذ الشريف المرتضى والشيخ الطوسى ومؤلف " اصباح الشيعة " وقد ذكرنا تفاصيل الخلاف في اسمه واسم أبيه في (ج 2 - ص 118) وعبر عنه الشيخ منتجب الدين " بالتنبيه " كما اشرنا إليه. (1997: تنبيه الكرام) في ترجيح القصر على التمام في المواطن الاربعة للسيد شبر بن محمد بن ثنوان الموسوي المشعشعى الحويزاوى النجفي المولود بالحويزة في (1 - ع 1 - 1122) والمتوفى بالنجف حدود (1190) عد من تصانيفه النيف والثلاثين في رسالة بعض معاصريه أو تلاميذه التى كتبها في ترجمة السيد شبر هذا في (1173) وقد ذكرناها في (ص 158) ثم وجدناها في مكتبة الشيخ على آل كاشف الغطاء منضمة إلى كلمات الشعراء تحت رقم (48) من كتب التراجم وهى رسالة كبيرة في ثلاثة أبواب تقرب من خمسة آلاف بيت. (1998: تنبيه المبتدئ) كتاب أدبى قديم النسخة، وهو على سبك مقامات البديع الهمداني والحريري يمضى على نسخته العتيقة الموجودة في الخزانة الرضوية ما يقرب من سبعمائة سنة كما في (ج 3 - ص 159) من فهرس الخزانة فراجعه. (1999: تنبيه المغترين) في احوال ابليس اللعين، فارسي مطبوع مرتب على ستة وأربعين مجلسا، وهو من المجلدات السبع المشتمل جميعها على ثلاثماية وستة وخمسين مجلسا بعدد ايام السنة كلها من تأليفات المولى اسماعيل بن على أصغر الواعظ السبزواري المتوفى بطهران عند الزوال من يوم الجمعة (14 - ج 1 - 1312) كما أرخه ابنه الشيخ حسين (2000: تنبيه المقال) لعبد المطلب بن محمد حسين الاصفهانى الشهير بعباس آبادى نزيل الكاظمية وتلميذ الشيخ أحمد الاحسائي، احال إليه في كتابه " نجاة الدارين، في الامر بين الامرين " الذى ألفه (1266) لشاه زاده ء شجاع الدولة ء، وطبع بايران. (2001: تنبيه الملة) فارسي في رد المسيحيين للشيخ محمد رفيع المعاصر، طبع بايران. (2002: تنبيه المنتبهين) في المواعظ والاخلاق للسيد محمد على الشاه عبد العظيمى مؤلف " تنبيه الغافلين " المذكور آنفا، طبع في بمبئى (1298) وصرح في أوله أنه استخرجه من كتابه " وسيلة الرضوان ". (2003: تنبيه المنكرين) في اثبات تحليل المتعة لبعض علماء الهند بلغة أردو.
(2004: تنبيه المؤمنين) في كشف حال السيد مرتضى حسين الچيناوى، للسيد على بن أبى القاسم اللاهورى المعاصر المولود في (1288) مختصر فارسي في ست عشرة صفحة طبع في (1317). (2005: تنبيه النائمين) فارسي في حقيقة النوم وأنواعه وما يدل النوم عليه من العقايد الدينية للمولى سلطان محمد الگون آبادى المعاصر المتوفى (26 - ع 1 - 1327) كما حققه لنا بعض المطلعين، وما وقع في (ج 3 - 181) فهو غلط لانه فرغ من تأليف كتابه هذا في (1323) ثم طبع وذكر في نسبه إلى ستة آباء. (2006: تنبيه النساء) لبعض فضلاء الهند طبع بلغة أردو، وهو غير " تنبيه الغافلات " فراجعه. (2007: تنبيه وسن العين) بتنزيه الحسن والحسين عليهما السلام عن مفاخرة بنى السبطين للسيد محمد حيدر الموسوي العاملي المولود (1071) والمتوفى يوم الاثنين (2 - ذى الحجة - 1139) كما ترجمه مفصلا في نزهة الجليس وهو المؤلف ل " ايناس سلطان المؤمنين " المذكور في (ج 2 - ص 517) مع تمام نسبه، كان جده السيد نجم الدين مجازا من صاحب " المعالم " بالاجازة الكبيرة، واما هو فيروى عن المولى أبى الحسن الشريف العاملي وغيره ويروى عنه ولده السيد رضى الدين والشيخ عبد الله السماهيجى وغيرهما وله تصانيف أخر، والمصنف في كتابه هذا رام أولا البحث والانتقاد على صاحب " عمدة الطالب " حيث يظهر منه في مواضع من كتابه العمدة أنه قصد المفاخرة والمراغمة لبنى الحسن - الذين هو منهم - على بنى الحسين حتى أنه ترك ذكر جملة من بنى الحسين وذكر بعضهم بما لا يخلو عن شين مثل كلامه في والدة الامام السجاد على بن الحسين عليهم السلام مع أن العقل والشرع يحكمان بلزوم التنزه عن التفاخر في البين، والامانة والانصاف يحملان على ذكر مآثر كلا الطرفين ثم انه من أواسط الكتاب إلى آخره ذكر جمعا من بنى السبطين مقدما للائمة من ولد الحسين عليهم السلام ثم السادة الاعلام من بنى الحسن وبهم يختم الكتاب، رأيت نسخة منه في مكتبة الشيخ الحجة ميرزا محمد الطهراني بسامراء استنسخها كاتبها عن نسخة خط المصنف في حياته، ونقل في آخرها صورة الانهاء الذى كتبه المصنف على نسخة الاصل بخطه في يوم الجمعة لخمس بقين من
شعبان (1128) ذاكرا فيه تمام شجرة نسبه إلى الامام موسى بن جعفر عليهما السلام ودعا الكاتب للمصنف بقوله (أدام الله بقائه) فيظهر كتابة النسخة في حياته وهى نسخة نفيسة وكأنها وقعت في الماء فمحى كثيرا من خطوطها وبقى شبح الخط يقرأ عسرا. (2008: التنبيهات) في الاصول والفقه نظير " عوائد النراقى " يقرب من عشرة الآف بيت، للشيخ عبد الله بن الشيخ محمد على الكرماني الرائنى النجفي المسكن توفى بها في (16 - رمضان - 1327) وكان من تلاميذ العلامة الانصاري ثم آية الله الشيرازي اؤله (الحمد لله كما هو اهله) كان عند ولده الشيخ محمد رضا في النجف الاشرف. (2009: التنبيهات) على معاني السبع العلويات شرح القصائد السبعة العلوية من نظم عز الدين عبد الحميد ابن أبى الحديد المعتزلي المتوفى (655) والشارح هو الفقيه السيد شمس الدين محمد بن أبى الرضا كما ذكره في " كشف الظنون " اقول هو المترجم في " أمل الآمل " بعنوان السيد صفى الدين محمد بن الحسن بن محمد بن أبى الرضا العلوى البغدادي الذى يروى عنه ابن معية المتوفى (776) والشيخ الشهيد في (776) وقد ذكرنا في (ج 1 - ص 234) اجازته المتوسطة لابن أخته السيد شمس الدين محمد بن أحمد بن أبى المعالى المتوفى (769) وتاريخ تلك الاجازة (736) واجازته المختصرة له في (730) وبالجملة ليس هو محمد بن ابى الرضا فضل الله الراوندي الذى كان والده الامام أبو الرضا فضل الله باقيا إلى (548) وبقى هو إلى أواخر الماية السادسة أوله (بواجب الوجود استعين وبارشاد سبيل الحق استبين - إلى قوله - متقربا إلى الائمة الاطهار، ورأيت ذلك من طريق الاولوية إذ كنت من الاسرة العلوية) أو القصائد (ألا ان نجد المجد) وأول الشرح (النجد الطريق الواضح) طبع مكررا في (1304) و (1341) ورأيت منه نسخا منها ضمن مجموعة أدبية دونها الشيخ ابراهيم بن صالح بن حسين بن هندي. وفرغ من كتابة " التنبيهات " (1037) وأقدم منها نسخة الخزانة الرضوية المكتوبة (1002) وللسبع العلويات شروح أخر يأتي في الشين منها شرح نجم الائمة الرضى، وللشيخ محفوظ بن وشاح الحلى شرح اسمه غرر الدلائل. (2010: التنبيهات) على أغاليط الرواة الراوين للمعانى واللغات للامام أبى القاسم على بن حمزة البصري اللغوى النحوي المتوفى (375) ترجمه في (ج 13 - ص 208 - معجم الادباء)
وحكى عن " تاريخ صقلية " ترجمته وكتبه وأن توفى بها في (رمضان 375) وصلى عليه قاضى صقلية بخمس تكبيرات، وله تصانيف مستقلة في الردود على عدة من أئمة اهل اللغة، منها الرد على ابن السكيت، وعلى ابن ولاد، وعلى ابى عبيد، وعلى الجاحظ، وعلى ثعلب، وعلى أبى حنيفة الدينورى، وعلى أبى زياد الكلابي، وعلى أبى عمرو الشيباني، وغيرهم، ولعله أدرج الجميع في كتابه " التنبيهات " هذا الموجود منه نسخة في المكتبة الخديوية بمصر، وهى مخرومة، أورد فيه أغاليط نوادر أبى زياد الكلابي. وابى عمرو الشيباني، وكتاب " النبات " لابي حنيفة الدينورى، والكامل للمبرد، والفصيح لثعلب، و " المريب ؟ المصنف " لابي عبيد و " اصلاح المنطق " لابن السكيت، والمقصور والممدود " لابن ولاد، ومن آثاره الباقية كتاب " شعر أبى طالب " وذكر اسلامه الذى يروى فيه عن محمد بن الحسن بن دريد المتوفى (321) وعن أبى بشر أحمد بن ابراهيم بن احمد بن المعلى مستملى الجلودى الذى مات (332) وقد نقل ابن حجر في الاصابة في ترجمة ابى طالب فصولا من هذا الكتاب وصرح بان مؤلفه رافضي وهو متأخر عن ابى الحسن على بن حمزة بن عمارة الاصفهانى الذى مدحه مؤلف " تاريخ اصفهان " في أوائل تاريخ المؤلف في (350) بقوله (وقد كان رجل من كبار أهل الادب ببلدنا - اصفهان - تعاطى عمل كتاب في هذا الفن - تاريخ اصفهان - وهو أبو الحسن على بن حمزة بن عمارة وسماه " قلائد الشرف ") إلى آخر كلامه المنقول في (ج 13 - ص 204 - معجم الادباء) والظاهر أنه كان في حدود الثلاثماية وما قبلها. (2011: التنبيهات) في تمام كتاب الفقه من كتاب الطهارة إلى الديات، للعلامة التوبلى السيد هاشم البحراني مؤلف " تنبيه الاريب " قال في " الرياض " (هو كتاب كبير مشتمل على الاستدلالات في المسائل إلى آخر الفقه وهو الآن عند ورثة الاستاد الاستناد) ومراده العلامة المجلسي. (2012: التنبيهات الجلية) في كشف اسرار الباطنية للمولى محمد كريم بن محمد على الخراساني ألفه في النجف في (1351) وطبع بها في (1352) فارسي مرتب على فصلين وخاتمة، وفى كل فصل تنبيهات في بيان بطلان طريقة الاسماعيلية من الآغاخانية وغيرهم من الصوفية وتواريخ اوائلهم وأواخرهم، وفيه تمام رسالة " الشهاب الثاقب " في
رد الصوفية الذى ألفه المولى فتح الله المعروف بالوفائى التسترى المتوفى (1304). (التنبيهات في النجوم) للمولى مظفر يأتي بعنوان " تنبيهات المنجمين ". (2013: تنبيهات دليل الانسداد) أو " أثبات حجية الظن الطريقي " للشيخ أبى المجد محمد الرضا بن الحاج الشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد باقر بن العلامة الشيخ محمد تقى صاحب حاشية المعالم الاصفهانى المعاصر المولود حدود (1283) والمتوفى في اصفهان سنة 1362 انتصر فيه لجده صاحب " الحاشية " وعمه الشيخ محمد حسين صاحب " الفصول " في حجية الظن بالطريق خاصة، وطبع باصفهان في (1346). (2014: التنبيهات السنية) في المصطلحات الرجالية للشيخ محمد على بن قاسم آل كشكول الحائري مؤلف " الاكمال لمنتهى المقال " المذكور في (ج 2 - ص 283). (2015: التنبيهات العلية) على وظائف الصلاة القلبية وأسرارها، للشيخ زين الدين ابن على بن أحمد الشامي العاملي الشهيد في (966) جعله ثالث الرسالتين الشريفتين " الالفية " في واجبات الفرائض اليومية و " النفلية " في مستحباتها، و " للتنبيهات " هذا في أسرارها، أوله (الحمد لله مطلع من اختاره من عباده على خفايا الاسرار) فرغ من تأليفه يوم السبت التاسع من ذى الحجة (951)، ويأتى شرحه الموسوم ب " جامع الخيرات " طبع بايران مكررا منها في (1305) طبع مع الحواشى والتعليقات عليه من المولى عبد الرسول الفيرو كوهى نزيل طهران والمتوفى بها حدود (1325) ونسخة قرب عصر المصنف توجد بكربلا في مكتبة السيد عبد الحسين الحجة وهى بخطه الفقيه الشيخ على بن الشيخ على بن الفقيه الفرزلى الشامي العاملي فرغ من كتابتها في المشهد الرضوي في (983) وكتب له اجازة في شهر رجب من تلك السنة شيخه الفقيه الشيخ زين الدين قاسم بن محسن مجاور العتبة الرضية الرضوية. (1016: تنبيهات الغافلين) في المواعظ للمولى أبى القاسم الطهراني، مطبوع بايران. (2017: تنبيهات المنجمين) في علم النجوم، للمولى المنجم مظفر بن محمد قاسم الجنابذى، أوله (سپاس وستايش مالك الملكى راسزاست كه نظر بشفقت ومرحمت) ألفه باسم الشاه عباس الماضي الصفوى، في مقدمة وستة أبواب وخاتمة، وفرغ منه في عاشر صفر (1024) رأيته في مكتبة المرحوم المولى محمد على الخوانسارى في النجف، ومنتخب " التنبيهات "
هذا له ايضا قد صرح في أوله باسمه ونسبه وهو أيضا موجود في مكتبة الحاج محمد على محمد النجف آبادى الموقوفة في الحسينية التسترية في النجف، وله " شرح بيست باب " للبيرجندي في معرفة التقويم مطبوع كما يأتي، وفى آخر " التنبيهات " هذا قد سمى جمعا ممن نقل أقوالهم فيه من المنجمين وهم هرمس الهرامسة، ارسطاطاليس، بطليموس القلوذى صاحب المجسطى، زردشت، ذيمقراطيس، بوذر جمهر، اواطيس، الخواجه الطوسى الخواجه أبى ريحان، ابن أبى ريحان، أبو معشر البلخى، أبو جعفر الخازن، ما شاء الله المغربي، أحمد بن عبد الجليل السنجري، يحيى بن محمد گوشيار الجيلى، أحمد الجراس الهمداني، يعقوب بن اسحاق الكندى، العبدوسى، أبو مسلم النقاش، على بن زيد المصرى شارح الاربع مقالات، أبو القاسم البلخى، أبو الحسن البيهقى، ابراهيم الحساب، بستهام الهندي، أصحاب كتاب اخوان الصفا، محيى الدين العربي، تاج الدين اكرم النخجوانى صاحب ما لابد منه، الحكيم شه مردان، واواى صاحب روضة المنجمين، على شاه البخاري صاحب اشجار الاثمار، عبدالعلى البيرجندي، السيد محمد اللاهجى، أحمد بن محمد الملقب ب " اختيار ". (2018: تنبيهات النبيه) في شرح من لا يحضره الفقيه، عدة مجلدات وأجزاء، رأيت تاسعها وهو شرح كتاب الزكاة في مكتبة السيد محمد على هبة الدين الشهرستاني يظهر من بعض اجزائه أنه من تصانيف الشيخ محمد على بن قاسم آل كشكول الحائري مؤلف " اكمال منتهى المقال " كما مر، و " حديقة النظار " و " الفوائد الغاضرية " وغيرها. (التنزيل) تفعيل من النزول وقد جعل اسما للقرآن الشريف واريد منه القرآن في بضعة عشر موضعا منه فورد في سورتين (تنزيل من رب العالمين) وفى ثالثة (وانه لتنزيل رب العالمين) وقال (تنزيل من الرحمن الرحيم) و (تنزيل من حكيم حميد) و (تنزيل العزيز الرحيم) وقال (تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم) في الزمر والجاثية والاحقاف (وتنزيل الكتاب من الله العزيز العليم) في المؤمن (وتنزيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين) في آلم السجدة، وقد أضاف كثير من مفسري الخاصة والعامة تفاسيرهم إلى هذا الاسم لمبارك مثل " اسرار التنزيل، انوار التنزيل، شواهد التنزيل، مدارك
التنزيل، معالم التنزيل ". (كتاب التنزيل) ذكر الكفعمي في آخر كتابه " جنة الامان الواقيه " المعروف ب " المصباح " فهرس اسماء الكتب التى هي مآخذ الجنة وهى مائتان وثمانية وثلاثون كتابا في الادعية وغيرها، وعد منها كتاب " التنزيل " والظاهر أنه كتاب في بيان تنزيل آيات القرآن نظير " التنزيل " للعياشي الآتى. (2019: كتاب التنزيل) لابي النضر محمد بن مسعود بن محمد بن عياش السلمى السمرقندى المعروف تفسيره بتفسير العياشي كما مر، عده ابن النديم في (ص 276) من تصانيفه البالغة إلى النيف والمائتين وذكر بعده كتاب فضائل القرآن وذكر قبلهما كتاب سجود القران وكتاب باطن القراآت، وقد ذكرناه في (ج 3 ص 10) بعنوان باطن القرآن كما في جملة نسخ من فهرس الشيخ الطوسى الناقل عن ابن النديم، والظاهر أنه الصحيح منه، وان باطن القراآت تصحيف في بعض نسخ كتابه. (2020: كتاب التنزيل عن ابن عباس) لابي أحمد عبد العزيز الجلودى المتوفى (332) ذكره النجاشي. (2021: كتاب التنزيل في امير المؤمنين) عليه السلام لابن أبى الثلج الكاتب محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله بن اسماعيل بن أبى الثلج المتوفى (325) كذا ذكره في الفهرست وعبر عنه النجاشي ب " كتاب ما نزل في امير المؤمنين عليه السلام " كان عند السيد رضى الدين على بن طاووس المولود (589) وأورد عنه أربعة أحاديث في كتابه " اليقين " الذى الفه بعد بلوغ عمره السبعين كما صرح به في اوله، قال وقد وجدنا منه نسخة عتيقة عسى أن تكون كتابتها في حياة مؤلفها. (2022: كتاب التنزيل من القرآن والتحريف) لابي الحسن على بن الحسن بن فضال الكوفى، ذكر النجاشي أنه كان وجه الاصحاب وثقتهم وعارفهم بالحديث لم يعثر له على زلة فيه وكان هو ابن ثمانية عشر عاما عند وفاة أبيه في (224) يروى عنه ابن عقدة المتوفى (333) وابن الزبير المتوفى (348). (التنزيل والتحريف) للسياري عبر عنه كذلك الحسن بن سليمان الحلى في " مختصر البصائر " وعبر عنه النجاشي والشيخ في الفهرست ب " كتاب القراآت " يأتي في القاف.
(2023: التنزيل والتعبير) لابي عبد الله محمد بن خالد بن عبد الرحمن البرقى من أصحاب الكاظم والرضا والجواد عليهم السلام، ذكره النجاشي. (2024: تنزيل الايات الباهرة) في فضل العترة الطاهرة لمولانا السيد عبد الحسين بن السيد يوسف شرف الدين الموسوي العاملي المعاصر، جمع فيه ماية آية نزلت فيهم حسب دلالة الاخبار الصحيحة عند العامة والخاصة وقد يحيل إليه في مراجعاته. (2025: تنزيل الافكار) في تعديل الاسرار من العلوم الثلاثة المنطق، الآلهى، الطبيعي ينقل عنه حل بعض المغالطات في كتابه " حل المغالطات الثلاثين " وذكر فيه أنه للشيخ المحقق ولعل مراده أثير الدين الابهري المذكور في " كشف الظنون " في (ج 1 - 337) فراجعه (2026: التنزيه) للسيد حيدر بن على العبيدلى الآملي صاحب التأويلات المذكور في (ج 3 - ص 307) أحال إليه في أول كتابه " جامع الاسرار ومنبع الانوار " آلاتى في الجيم. (2027: التنزيه) في أعمال الشبيه، لسمينا السيد المعاصر مؤلف أعيان الشيعة المذكور في (ج 2 - ص 248) أثبت فيه لزوم تنزيه مجالس العزاء ومحافلها عن غير المشروع من الاعمال ؟ ووجوب التحرز عن ادخال بعض المحرمات في التعزية وافساد هذا الامر الخطير وقد طبع بمطبعة العرفان في (1347) في (22 ص) وتشخيصه لبعض مصاديق المحرمات صار محل البحث والنظر بين جمع فكتبوا في رده رسائل منها " اقالة العاثر " و " الشعائر الحسينية " و " النظرة الدامعة " وغيرها. (2028: التنزيه وذكر متشابه القرآن) لشيخ المتكلمين المبزر على نظرائه قبل الثلاثماية وبعدها الشيخ أبى محمد الحسن ابن موسى النوبختى المتوفى (حدود 310) ذكره النجاشي والظاهر أنه في تنزيه الباري تعالى عما يظهر من بعض الآيات المتشابهة ترجمه مفصلا في " خاندان نوبخت - ص 125 ". (تنزيه أبى البشر) مر في (ج 2 - ص 300) بعنوان " الالقاب المتداولة ". (2029: تنزيه الاسلام) للشيخ جعفر بن محمد النقدي العماري المعاصر المولود (1303) والقاضى للجعفرية بالعمارة سابقا ألفه (1360) وطبع فيها في (72 ص).
(2030: تنزيه الاسلام من الاوهام) للسيد محمود بن السيد يوسف الحسينى التبريزي نزيل المشهد الرضوي المعاصر المولود (حدود 1330) استخرج منه كتابه الفارسى الموسوم ب " هدية الاخوان " المطبوع في النجف الاشرف (1358). (2031: تنزيه الانبياء) وتأويل ما يظهر منه خلافه والرد على من يزعم تخطأتهم، فارسي مختصر يقرب من ثلاثماية بيت للشيخ محمد باقر بن محمد تقى الاستر آبادي لم أعلم عصره، ذكره بعض المتأخرين في كتابه ووصفه بالمولى الاجل الشيخ محمد باقر إلى آخره (2032: تنزيه الانبياء والائمة عليهم السلام) للسيد الشريف المرتضى علم الهدى على بن الحسين بن موسى الموسوي المتوفى (436) أوله (الحمد لله كما هو أهله ومستحقه وصلى الله على خيرته من خلقه) نسخه شايعة، وطبع في تبريز في (1290) فيه بيان الايات والاحاديث الظاهرة في وقوع المعصية عنهم عليهم السلام وذكر التأويلات الجيدة التى تنبئى عن سعة علمه وطول باعه، وقد ألف شهاب الدين الشافعي الرازي من بنى المشاط كتابا سماه " زلة الانبياء " وتعرض فيه للرد على " تنزيه الانبياء " هذا، فأجاب جملة من اعتراضاته معاصره المؤلف ل " بعض مثالب النواصب " الذى ذكرناه في (ج 3 - 130) وعبر فيه من هذا المعترض ب " أبو الفضائل مشاط ". (2033 ؟: تنزيه الانبياء) للامير عبد الوهاب على الحسينى الاستر آبادي الجرجاني شارح " الفصول النصيرية " في (875) قال في " الرياض " رأيته في اصفهان وظني انه لهذا السيد وان لم يقيد اسمه في الكتاب بالاسترآبادى، وقد تعرض فيه لكلام السيد المرتضى في كتاب تنزيهه وألفه باسم السلطان بديع الزمان ولعله ابن حسين ميرزا بايقرا. (2034 ؟: تنزيه الانبياء) لفيض الله بن جعفر البغدادي أوله (الحمد لله العالم بخفيات الضمائر القادر على مدركات الابصار والبصائر) كذا ذكره في " كشف الحجب والاستار " (2035 ؟: تنزيه الانبياء) في الرد على النصارى للشيخ مصطفى بن الحسين بن على البغدادي المعاصر طبع في (1323) وعليه تقريظ الشيخ الفقيه الحاج محمد حسن كبة البغدادي. (2036: تنزيه الانساب) في قبائل الاعراب وشيوخ الاصحاب لميرزا أحمد سلطان المصطفوى الچشتى المستبصر الدهلوى مؤلف " ابطال عامل بحديث " و " الامامة " وغيرهما كما مر.
(2037 ؟: تنزيه ذوى العقول) في أنساب آل الرسول ص ينقل عنه الشهيد الثاني في حاشية " الخلاصة " عند ترجمة الشريف المرتضى علم الهدى ما حكاه مؤلف " التنزيه " في تجليل المرتضى عن مصاحبه القاضى أبى القاسم التنوخى. (2038: تنزيه الصفى) فارسي في الكلام، للمولوي أمانت على العبد الله پورى صاحب جوابات مسائل المولوي أحمد على المحمد آبادى، الموجود مع " التنزيه " في مكتبة راجه السيد مهدى في ضلع فيض آباد في المارى (4) (2039: تنزيه عايشة) للشيخ الواعظ نصير الدين عبد الجليل بن أبى الحسين بن أبى الفضل القزويني صاحب بعض المثالب المذكور في (ج 3 - ص 130) نزه فيه عايشة عما اتهمت به، ذكره الشيخ منتجب الدين. (2040: تنزيه العلل) في أحكام الخلل التى تحصل في الصلاة، للشيخ الحاج ميرزا احمد بن كربلائي بابا الاردبيلى المعاصر المتوفى (حدود 1350). (2041: تنزيه القلوب) عن أرجاس العيوب في الاخلاق والمواعظ والحكم المأثورة عن الائمة الاطهار عليهم السلام وبعض الحكماء والعرفاء والاتقياء نثرا ونظما للحاج ميرزا محمد شفيع بن محمد سميع بن محمد جعفر الميثمى العراقى المولود (1279) والمتوفى بسلطان آباد (اراك) في (1353) مجلد كبير رأيته عنده بخطه في (1351) وكان فراغه من تبييضه (1350) وهو ابن أخ المولى محمود العراقى (اراكى) مؤلف " قوامع الاصول " المطبوع. (2042: تنزيه القميين) للمولى أبى الحس الشريف العاملي الغروى مؤلف " الانساب " المذكور في (ج 2 - 371) رد فيه كلام السيد المرتضى علم الهدى في بعض جوابات المسائل له، وهو أن القميين غير الشيخ الصدوق كانوا مجبرة مشبهة. فترجم كثيرا من الرواة القميين وشرح احوالهم بما يظهر نزاهتهم عن تلك الاقاويل، والنسخة لعله بخط المؤلف عند السيد شهاب الدين بقم كما كتبه الينا. (2043: تنزيه المشاهد) من دخول الاباعد في منع الجنب والحائض عنها، للشيخ محمد باقر بن محمد جعفر الهمداني البهارى المتوفى (شعبان - 1333) مؤلف " التنبيه على بعض ما فعل بالكتب " كما مر في (ص 438) ذكره في فهرس تصانيفه. (2044: تنزيه المعصوم) عن السهو والنسيان، للشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي،
اختصره من كتابه الموسوم " بالتنبيه في التنزيه " كما مر، رد فيه على الشيخ الصدوق في تجويزه السهو، أوله (الحمد لله على افضاله والصلاة على محمد وآله) كذا ذكره في " كشف الحجب ". (2045: تنزيه المؤمنين) في رد " ضربات المحدثين " لآغا باقر بن محمد جعفر الاصفهانى الحائري طبع (1348) ويا ليته لم يطبع لما فيه من سوء المقال. (2046: تنسوق نامه ء ايلخانى) هو معرب (تنسخ) بفتح التاء وسكون النون وضم السين وسكون الخاء الذى هو لفظ فارسي معناه القليل الوجود النفيس، فما ذكره في " كشف الظنون " مفصلا بعنوان " تشوق نامه " كما أشرنا إليه في محله غلط والصحيح تنسوق كما في " البرهان القاطع " وينقل عنه بعنوان تنسوق أيضا في " نزهة القلوب " لحمد لله بن اتابك المستوفى وكذا في نسخة من الكتاب بخط يد پيله فقيه جد قطب الدين الاشكوري صاحب " محبوب القلوب " وقد رأيت تلك النسخة في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوى بطهران وكذا في نسخة أخرى عند السيد محمد على هبة الدين، وبالجملة هو في معرفة الجواهر والمعادن وخواصها وقيمتها، ولذا يقال له " جواهر نامه ء " أيضا ألفه خواجه ء نصير الدين الطوسى للسلطان هولاكوخان، وقال في أوله (وناميدم آنرا بتنسوق نامه ء ايلخانى چه هرتنسوق كه نزد پادشاه آورند انشاء الله وحده العزيز). (1047: تنضيد العقود السنية) بتمهيد الدولة الحسينيه (الحسنية خ ل) تاريخ جليل القدر جم الفوائد للسيد رضى الدين بن محمد بن على بن حيدر آل نجم الدين الموسوي العاملي المكى ولد (1103) وفطم في (1105) المطابق لجمل اسمه (رضى الدين) كما فصل ترجمته السيد عباس بن على بن حيدر آل نور الدين في " نزهة الجليس " وتوفى قبل (1168) لانه دعا له السيد عبد الله التسترى في اجازته الكبيرة الصادرة في هذا التأريخ برضى الله عنه وذكر هو نفسه فهرس تصانيفه وتصانيف والده المشهور بالسيد محمد حيدر المكى في اجازته للسيد نصر الله المدرس الشهيد الحائري، والسيد شبر بن محمد المشعشعى الحويزى في (1155) وعد في الاجازة في تصانيفه " تنضيد العقود " هذا الذى رأيت منه نسخة في مكتبة السيد أحمد العطار البغدادي التى وقفها حفيده السيد عيسى، ومما استطرفت منه قوله (توفى في سنة 1113 رئيس المحققين وسلطان المدققين العالم العلامة والفاضل الفهامة
أحمد افندي الشهير بالمنجم باشى) ثم ذكر ترجمته عن كتاب " لسان الزمان " ثم قال (ورأيت له تعليقة على الحديث الشريف انى تارك فيكم خليفتين، وقد أورد على العامة من هذا الحديث اثنى عشر اشكالا وبحثا ثم قال بعد تمام الابحاث رحم الله من يكشف القناع ويرفع الحجاب عن وجوه هذه النكات الجليلة ويزيل كلمة الشبهة بالتنوير والتوضيح). وينقل عن " التنضيد " هذا في " العبقات " كثيرا منها ترجمة الشيخ أحمد بن الفضل بن محمد باكثير المكى المتوفى (1047) مؤلف " وسيلة المآل في عد مناقب الال ". (2048: تنضيد النقود) في المغالطة لعامة الورود، هو في علم المنطق للسيد أبى الحسن الملقب ب " ميرن صاحب " ابن السيد بنده حسين بن السيد محمد بن السيد دلدار على النقوي اللكهنوى المولود (1288) والمتوفى شابا في السابع عشر من شهر صفر (1309) طبع في بلاد الهند. (2049: تنفيس الهموم) للمحدث الفيض الكاشانى المتوفى (1091) عده من مثنوياته في فهرس تصانيفه. (2050: تنقاد البينات المرضية) للرحلة الموهونة الحجازية للسيد مهدى بن السيد صالح الموسوي الكشوان الكاظمي نزيل الكويت ثم البصرة والمتوفى بها في يوم الاثنين (6 ذى القعدة - 1358) ودفن بعد يومين في الحجرة على يمين الخارج عن الصحن الغروى من الباب السلطاني (الغربي) ذكره في فهرس تصانيفه. (2051: التنقيح) في شرح أرجوزة " غنية الطلاب في علم الاعراب " المتن والشرح كلاهما للسيد جعفر بن محمد بن جعفر ابن السيد راضى الذى هو أخ السيد محسن المقدس الاعرجي الكاظمي المعاصر نزيل پشت كوه، والمتوفى بها في (1332) وهو شرح مزج أوله (الحمد لله الذى رفع منار الهدى) وفى آخره أنه فرغ من تأليفه في (ميشنان) من محال لرستان، رأيت النسخة عند عبد الكريم العطار بالكاظمية اشتراها مع جملة من تصانيفه بعد وفاته، ومنها " مناهل الضرب في انساب العرب "، موجود عندي الآن. (2052: تنقيح الابحاث) في النفقات الثلاث أي نفقة الزوجة والاقارب والمماليك، للشيخ الحجة الجليل اسماعيل بن المولى محمد على بن زين العابدين المحلاتي مؤلف " أنوار المعرفة والمذكور في (ج 2 - ص 444) أوله (الحمد لله رب العالمين) بسط القول في مقتضى
الادلة في هذه النفقات وتكلم في الفروع المتفرعة عليها عند الاصحاب، وقد الفه في حياة ولده البارع آغا محمد مؤلف (يارقلى) والمتوفى (1337). (2053: تنقيح الابحاث) في العلوم الثلاثة أي علم المنطق والطبيعي والالهى لآية الله العلامة الحلى المتوفى (726) عده من تصانيفه في كتابه خلاصة الاقوال. (2054: تنقيح الابحاث) في البحث عن الملل الثلاث أي الملة الاسلامية والنصرانية واليهودية، لعز الدولة سعد ابن منصور المنتهى نسبه إلى هبة الله بن كمونة الاسرائيلي وله كتاب الالتقاط المذكور في (ج 2 - ص 286) ذكره في " كشف الظنون " في (ج 1 - ص 338) قال ورد عليه الشيخ زين الدين سريجا بن محمد الملطى ثم الماردينى الشافعي المتوفى (788) بكتاب سماه نهوض حثيث النهود إلى خوض خبيث اليهود (أقول) أنه ترجم في " الدرر الكامنة " سريجا في حرف السين وقال أن سريج كعظيم ولم يذكر له رد هذا الكتاب، ثم انه نسب " تنقيح الابحاث " هذا إلى معز الدولة أيضا معاصره ابن الفوطى وذكر في " الحوادث الجامعة " في (ص 441) عند بيان سبب وفاة مؤلفه عز الدولة في الحلة في (683) أنه اشتهر ببغداد أنه ألف هذا الكتاب وتعرض فيه بذكر النبوات فثار العوام وهاجموا واجتمعوا عليه لكبس داره وقتله، ولم يتخلص عنهم الا بتدابير شحنة العراق وغيره فحمل في صندوق مجلد إلى ولده الكاتب بالحلة فاقام بها أياما ثم توفى، وصريح كلامه أنه اشتهر ذلك ببغداد لا أنه كان محققا عنده، مع أن الكتاب موجود في مكتبة المجلس بطهران كما ذكره بعض المطلعين وقال ان تاريخ كتابته (1060) وانما يبحث فيه عن حقيقة النبوات ومعتقدات اليهود والنصارى والمسلمين، ويذكر لكل ملة أدلتهم على اثبات معتقداتهم، وفى تمام ما رأيناه في الخزانة الغروية من تصانيف عز الدولة بخطه يبتدأ فيها ويختم بذكر الصلاة على النبي وآله اجمعين الطيبين الطاهرين. (2055: تنقيح الاصول) للسيد محمد تقى بن عبدالحى الحسينى الپشت مشهدى الكاشانى المعاصر للمولى أحمد النراقى، موجود عند حفيده الآقا نظام الدين بن أبى القاسم بن مهدى بن المصنف كما شافهني بذلك وقال أنه أكبر من " القوانين " للميرزا القمى. (2056: تنقيح الاصول) في أصول الفقه كبير في مجلدين رأيت ثانيهما وهو من أول الادلة الشرعية من الكتاب والسنة إلى آخر التعادل والتراجيح في مكتبة الشيخ محمد
السماوي، فرغ من تأليفه في (المحرم - 1251) وهو بخط المولى محمد باقر بن عبد على البيدگلى، فرغ من كتابته في المدرسة السلطانية بكاشان في (1261) وذكر أنه كتبه بامر السيد العالم الكامل.... السيد أحمد وظني أنه السيد أحمد بن ركن الدين الحسينى الكاشانى المعبر عنه في الاجازات أيضا بعلامة الدهر وغيرها والمتوفى (حدود 1280) الذى هو والد العالمين الجليلين السيد حسن نزيل المشهد الرضوي، والمتوفى بها في (1342) والسيد أبى القاسم المجاور للنجف والمتوفى بها حدود (1318) ولهما تصانيف تذكر في محالها، و " التنقيح " هذا من تصانيف المولى محمد مهدى بن المولى مهدى بن أبى ذر النراقى المولود بقليل بعد وفاة والده في (1209) ولذا سمى باسم أبيه لكنهم لاحترام اسم الاب يذكرونه بلقب (آقا كوچك) وكان هو الرئيس في (1278) بعد أخيه الاوسط ميرزا أبى القاسم الرئيس هو بعد الاخ الاكبر المولى أحمد كما ذكره في " الروضة البهية في الاجازة الشفيعية " وتوفى المؤلف بعد التأريخ بسنين، وخلف ولديه الفاضلين الكاملين أحدهما المولى أحمد بن محمد مهدى الذى كتب بخطه تملكه لهذه النسخة، والآخر الميرزا أبى القاسم المجاور للنجف والمتوفى في سفره إلى الهند (1345)، وقد اكثر في كتابه هذا النقل عن والده الماجد في " أنيس التجار " وعن أخيه لكنه لم يصرح باسمهما ومن آثار المؤلف ما كتبه بخطه من نسخة محرق القلوب تأليف والده المولى ؟ مهدى الكبير والنسخة موجودة عند حفيده الشيخ باقر الصيدلي في النجف ابن الحاج ميرزا أبى القاسم المذكور، وترجمه مفصلا المولى حبيب الله الساوجى الكاشانى في كتابه " لباب الالقاب " كما كتبه الينا الشيخ محمد على المعلم الحبيب آبادى الاصفهانى، وعده الفاضل في المآثر والآثار من علما عصر السلطان ناصر الدين شاه بعنوان العالم الفقيه ميرزا مهدى الكاشانى لان هذا السلطان امر بالغاء لقبه (آغا كوچك) وذكر اسمه كما حكا ولده الحاج ميرزا أبو القاسم المذكور. (2057: تنقيح البلاغة) لابي سعد محمد بن احمد بن محمد العميدي الاديب النحوي اللغوى ساكن مصر والمتولي لديوان الترتيب في (413) في أيام الظاهر الخليفة الفاطمي والمتولي لديوان الانشا ؟ في أيام المستنصر وتوفى في يوم الجمعة (5 ج 2 - 433) ذكره ياقوت في " معجم الادباء ج 17 - ص 212 " وقال أنه في عشر مجلدات رأيته بدمشق في خزانة الملك
المعظم وعليه خطه وقد قرئ عليه في (شعبان - 431) ثم ذكر له كتاب " الارشاد إلى حال المنظوم والهداية نظم المنثور " وقد فاتنا ذكره في محله، وليس هو عمريا كما يظهر من نسخة " كشف الظنون " فان فيها أن " تنقيح البلاغة " لمحمد بن أحمد العمرى بل هو تصحيف العميدي قطعا كما أن لفظ العشرين في تاريخه تصحيف الثلاثين بل يلوح تشعيه من كونه ساكن مصر في عصر الخلفاء الفاطمين المجاهرين في اعلاء شعائر التشيع والمبالغين في تعظيم يوم الغدير واقامة العزاء في العشرة الاولى من المحرم حتى انه لم يكن يظهر بمصر في تلك الاعصار مذهب غير مذهب الشيعة لاسيما مع كون العميدي هذا من أركان الدولة الفاطمية متوليا لدواوينهم في عشرين سنة، بل قد يرجح في النظر أنه كان من بيت الوزارة الشيعية القديمة، وأن جده محمد العميدي هو الوزير الكاتب أبو الفضل محمد ابن ابى عبد الله الحسين العميد المشهور بابن العميد المختوم به الكتابة كما فتحت بعبد الحميد كان وزير ركن الدولة الديلمى وتوفى ببغداد في (360) وكان تلميذ أحمد بن اسماعيل القمى الملقب بسمكة كما ذكره النجاشي، والعميد لقب والده الحسين كما صرح به ابن خلكان فيصح أن يقال له محمد العميدي وعلى أي فابو سعيد العميدي هذا هو المؤلف ل " تنقيح البلاغة " وهو مقدم على الوزيرى يعنى الشيخ بهاء الدين محمد بن أحمد ابن محمد الوزيرى العدل الصالح الثقة الذى ترجمه ووصفه بذلك الشيخ منتجب الدين في فهرسه المطبوع في آخر البحار، وفى نسخة نقل عنها الشيخ الحر في " الامل " كرر الوزيرى هكذا (الشيخ بهاء الدين محمد بن احمد الوزيرى ابن محمد الوزيرى) وذلك لان الشيخ منتجب الدين انما يذكر في فهرسه العلماء المتأخرين عن الشيخ الطوسى المتوفى (460) وبعض من فاتة من معاصريه وفى كل حرف يذكر المعاصرين أو المقاربين لعصر الشيخ الطوسى اولا ثم المتأخرين عنهم، واما الوزيرى هذا فقد ذكره في النصف الاخير من باب حرف الميم، فيظهر أنه من المتأخرين عن الشيخ الطوسى بل المقاربين لعصر الشيخ منتجب الدين أو معاصريه، فظهر أنه لا وجه لما جزم به سيد مشايخنا في " الشيعة وفنون الاسلام " (ص 88) من اتحاد الوزيرى المترجم في فهرس الشيخ منتجب الدين مع أبى سعد العميدي مؤلف " تنقيح البلاغة " هذا. (2058: تنقيح البيان) في شرح ارشاد الاذهان للسيد نصر الله بن الحسن الحسينى
الاستر آبادي نزيل طهران الذى ترجمه الشيخ محمد حسن شريعتمدار في كتابه " مظاهر الآثار " بعنوان الحاج السيد نصر الله الاستر آبادي ووصفه بالسيد العلام الفهام، وذكر أنه ممن تخرج على والده المولى محمد جعفر الاستر آبادي الشهير بشريعتمدار في عصر السلطان فتحعليشاه الذى توفى (1250) ولم يذكر تصانيفه الموجودة جملة منها في مكتبة مدرسة سپهسالار بطهران كما يظهر من فهرسه (ج 1 - 436) وهى مما اشتراه أولا اعتضاد السلطنة على قلى ميرزا المتوفى (1298) ثم اشتراها بعده سپهسالار فوقفها لمكتبة مدرسته. مثل " مدارج الاحكام " و " موازين القسط " و " رسالة المواسعة والمضايقة " و " تنقيح البيان " هذا الموجود منه مجلده الاول الكبير الذى هو بخطه المؤلف ونسخة أخرى مبيضة عنه، أوله (الحمد لله الذى اناط زمام الارشاد بقواعد الاحكام) وفرغ منه في (1236) وعلى نسخة الاصل تقريظ المولى ابراهيم بن المولى باقر النجم آبادى من قرى ساوج بلاغ (مهاباد) قرظه في (1255) ونقش خاتمه (تلك حجتنا اتيناها ابراهيم) وتوفى بعد التاريخ بقليل، وقد كان من أعاظم علماء طهران، وكان ولده الآقا حسن أرشد تلاميذ العلامة الانصاري، والآخر الحاج آقا محمد النجم آبادى الرئيس المتفق عليه في طهران بالعلمية والعدالة، والمتوفى في نيف وثلثماية، وأخ المولى ابراهيم هذا هو العالم الجليل الشيخ مهدى والد العلامة النافذ الحكم في طهران الشيخ هادى النجم آبادى المتوفى (1321)، والمجلد الثاني منه صغير ناقص الآخر أوله (الحمد لله الذى طهرنا من دنس الكفر والطغيان وصيرنا من أمة سيد الانس والجان) وهو ينتهى إلى مباحث غسل الاموات، ومعه كتاب " مدارج الاحكام " للمؤلف كما يأتي. (2059: التنقيح الرايع) من المختصر النافع الذى هو اختصار " الشرايع " و " التنقيح " شرح وبيان لوجه تردداته في " المختصر " الذى هو كاصله للمحقق الحلى التوفى (676)، والشرح للفاضل المقداد بن عبد الله السيورى المتوفى (826) كما مر في الاربعين و " ارشاد الطالبين " وغيرهما، وهو شرح تام من الطهارة إلى الديات في مجلدين بعنوان (قوله، قوله) ابتدأ فيه بمقدمات في تعريف الفقه وتحصيله والادلة العقلية والعمل بخبر الواحد واقسامه، وتفسير الاشهر والاظهر والاشبه وغير ذلك من مصطلحات المصنف أوله (الحمد لله العلى العظيم العزيز الحكيم الغفور الرحيم ذى العرش الكريم) وفرغ منه
في (9 - ع 1 - 818) ونسخة عصر المؤلف توجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها كتبت في (821) وفى الرضوية أيضا نسخة بخط المولى عبد السميع بن فياض الاسدي الحلى كتابتها في (918) وهو المؤلف ل " تحفة الطالبين " كما مر تفصيله في (ج 3 - ص 448) وفى مكتبة الشيخ هادى كاشف الغطاء المتوفى في (9 - المحرم - 1361) نسخة نفيسة بخط الشيخ محمد بن أحمد بن على بن أحمد بن أبى جامع فرغ منها قرب الزوال من يوم الجمعة (2 - ذى الحجة - 909) وابن هذا الكاتب هو الشيخ أحمد المجاز من المحقق الكركي كما مر في (ج 1 - 212) (2060: تنقيح القواعد) في أصول الفقه، رأيت منه مجلدا في مباحث الالفاظ بخط مؤلفه الميرزا محمد باقر ابن محمد مهدى الزنجانى المعاصر المولود (1312) وله تقريرات بحث أستاده العلامة الحجة ميرزا محمد حسين النائيني كما مر. (2061: تنقيح القواعد) أو " تنقيح قواعد الدين " المأخوذ من آل يس في عدة أجزاء، لآية الله العلامة الحلى المتوفى (726) كما في بعض نسخ " الخلاصة " وفى المسائل المهنائية. (2062: تنقيح الكلام) في شرح شرايع الاسلام للشيخ حسين العصامي النجفي المعاصر لصاحب " الجواهر " كان عند ولده الشيخ على والد الشيخ حسين والشيخ محسن كما حدثنى به الشيخ موسى بن الشيخ محسن بن على المذكور، قال وأخرجه من يدنا بعض ولد عمنا الشيخ حسين الذى توفى بعد الثلاثماية بقليل. (2063: تنقيح المرام) حاشية على عدة الاصول وعلى الحاشية الخليلية عليه، المولى على اصغر بن المولى محمد يوسف القزويني معاصر الشيخ الحر وتلميذ المولى خليل مؤلف الحاشية على العدة قال عند ترجمته في الامل (له حواش مبسوطة على حاشية العدة لمولانا خليل) وذكر في " كشف الحجب " أن اسم الحاشية (تنقيح المرام) وينقل عنه المولى فتح على في " الفوائد الشيرازية " وهو كبير في عدة مجلدات، رأيت المجلد الثالث منه المنتهى إلى آخر مبحث المجمل والمبين بخط المؤلف، وقد فرغ منه في عاشر المحرم (1110) وعلى ظهر النسخة خط ولده المولى محمد المدعو بمهدي بن على اصغر المترجم في الامل أيضا، كتب شهادته بانه المجلد الثالث من حاشية العدة وأنه لوالده، ثم لما توفى المولى محمد مهدى قريبا من (1129) باع وصيه وأخواه المولى محمد مؤمن والحاج محمد حسين
ابنا المولى على اصغر هذا المجلد للعلام الفهام الحاج محمد رضا القزويني الشهيد في فتنة الافغان في (1136) وكتبوا ذلك على ظهر النسخة أيضا، وهى الآن في النجف عند السيد محمد باقر حفيد آية الله الطباطبائى اليزدى، وعلى العدة حواش أخر يأتي ذكرها في حرف الحاء، وقال الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم الامل " أن للمولى أحمد الطالقاني المصنف في علوم مختلفة حاشية على حاشية المولى على اصغر هذا كما يأتي ايضا. (2064: تنقيح المرام) في علم الكلام، للمولى الحاج محمد نجف الكرماني نزيل مشهد الرضا والمتوفى بها في (1292) ذكره في " مطلع الشمس ". (2065: تنقيح المسائل) طبع في الهند، لبعض فضلائها كما في فهرس بعض مطبوعاتها. (2066: تنقيح المطالب المبهمة) في حكم عمل الصور المجسمة، رسالة متوسطة للسيد محمد بن السيد على بن السيد على نقى الحسينى الكوهكمرى التبريزي المعاصر نزيل قم، والمعروف بالسيد محمد الحجة، كان جده السيد على نقى أخ الحاج السيد حسين الكوهكمرى الشهير المتوفى بالنجف في (1299) رأيته في كتبه في النجف. (2067: تنقيح المقاصد الاصولية) في شرح " ملخص الفوائد الحائرية " المتن والشرح كلاهما للحاج المولى محمد حسن بن الحاج محمد معصوم القزويني الحائري نزيل شيراز توفى بها في (1240) وحمل إلى الحائر الشريف ودفن في جنب قبر أستاده آغا البهبهانى، عمد أولا إلى تلخيص فوائد الاستاد في ثمانين فائدة في (24 - ج 1 - 1202) ثم شرحه في (1212) أول الشرح (الحمد لله الذى هدانا إلى معرفته ومعرفة نبيه وأوليائه ومتابعة شريعة سيد انبيائه) نسخة من الشرح وقفها الشارح وكتب عليها الوقفية بخطه في (1214) وجعل التولية للسيد على محمد المازندرانى الحائري، رأيتها في بقايا مكتبة الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلا، ورأيت منه نسخا كثيرة أخرى، وحكى السيد عبد الله البرهان السبزواري أن في نسخته سمى ب " تلخيص المقاصد الاصولية " كما أشرنا إليه. (2068: تنقيح المقاصد) في شرح الفرائد، أي رسائل العلامة الانصاري من أوله إلى التعادل والتراجيح، للشيخ عبد الله بن الشيخ محمد على الكرماني الرائنى النجفي المتوفى بها في (16 - رمضان - 1327) عن اثنتين وسبعين سنة أدرك خمس سنين بحث
العلامة الانصاري ثم اختص بآية الله الشيرازي إلى أن هاجر هو إلى سامراء في (1291) وهو مجلد كبير أوله (الحمد لله رب العالمين) رأيته عند ولده الشيخ محمد رضا. (2069: تنقيح المقال) في طى مسائل كثيرة نفيسة من الاصول والرجال، للشيخ حسن بن عباس بن محمد على بن محمد البلاغى النجفي الكربلائي، ينقل عنه في الروضات كثيرا، ومما نقل عنه في (ص 660) ترجمة جده الشيخ محمد على ابن محمد البلاغى صاحب شرح أصول الكافي، والمتوفى والمدفون بالحائر الشريف في سنة ألف من الهجرة. (2070: تنقيح المقال في علم الرجال) هو أبسط ما كتب في الرجال حيث أنه أدرج فيه تراجم جميع الصحابة والتابعين وسائر أصحاب الائمة وغيرهم من الرواة إلى القرن الرابع، وقليل من العلماء المحدثين في ثلاث مجلدات كبار لم يزد مجموع مدة جمعه وترتيبه وتهذيبه وطبعه على ثلاث سنين، وهذا مما يعد من خوارق العادات والخاصة من التأييدات فلله در مؤلفه من مصنف ما سبقه مصنفوا الرجال ومن تنقيح ما أتى بمثله الامثال، وهو العلامة المعاصر الشيخ عبد الله بن العلامة الشيخ محمد حسن بن عبد الله المامقانى المولود بالنجف (18 - 16 - 15 - ع 1 - 1290) والمتوفى في النصف من شوال (1351) كان شروعه في تأليفه أواخر صفر (1348) كما كتبه بخطه على ظهر الكتاب وكمل تأليفه وتصحيحه في أقل من سنتين، وخرج تمام المجلدين من الطبع في حياته وكذلك الثالث الا كراريس منه طبعت بعد وفاته فتم طبعه في (1352)، ولكن استعجاله بهذا النحو في هذا التأليف المنيف الذى يحتاج إلى تكرار المراجعات والبحث والفحص في الكتب والمكتبات والى اكثار المذاكرات مع مشايخ الفن خلال السنوات، ثم اسراعه في طبع ما رتبه وألفه عاجلا مخافة فوت الوقت وغير ذلك من الامور كل ذلك قد سبب له وقوع جملة من زلات القلم في مواضع كثيرة تحتاج إلى التنقيح لدفع ما يتوجه إليه فيها من الاعتراض والنقد، وقد جمع الشيخ محمد تقى بن الشيخ محمد كاظم حفيد العلامة الشيخ جعفر التسترى جملة من الانتقادات عليه في مجلد كبير سماه " تعليقات تنقيح المقال "، ومما انتقده عليه جمع من المعاصرين اكثاره في تراجم الرجال من قوله " مجهول " لاسيما في " فهرس تنقيح المقال " الذى طبع مستقلا وسماه " نتيجة التنقيح " فان الناظر فيه لا يرى الا المجاهيل مع أن المحقق الداماد عقد الراشحة الثالثة عشرة من رواشحه في (ص 60) واثبت أنه
لا يجوز اطلاق " المجهول " الاصطلاحي الا على من حكم بجهالته أئمة علم الرجال، والذى يذب عنه هذا الاعتراض هو أنه لم يكن جاهلا بكلام المحقق الداماد ولذا صرح في المجلد الاول في أواخر صحفة (184) بأنه (لو راجع المتتبع جميع مظان استعلام حال رجل ومع ذلك لم يظفر بشئ من ترجمة احواله أبدا فلا يجوز التسارع عليه بالحكم بالجهالة لسعة دائرة هذا العلم وكثرة مدارك معرفة الرجال) فمن علمه بذلك وتصريحه كذلك يحصل الجزم بان مراده من قوله مجهول ليس أنه محكوم عليه بالجهالة عند علماء الفن حتى يصير هو السبب في صيرورة الحديث من جهته ضعيفا بل مراده أنه مجهول عندي ولم أظفر بترجمة مبينة لاحواله نعم كان عليه ان يصرح بهذا المراد في مقدمات الكتاب لكنه غفل عنه. (2071: تنقيح المناظر) لاولى الابصار والبصائر، للمولى المحقق كمال الدين أبى الحسن الفارسى، كذا في " كشف الظنون " فراجعه (أقول) يوجد منه نسخة في مكتبة المجلس بطهران وهو شرح كتاب المناظر والمرايا المرتب على سبع مقالات والمنسوب إلى أبى على محمد بن الحسين بن الحسن بن سهل بن هيثم البصري المولد المصرى المسكن المتوفى بها عن عمر طويل في حدود (430) شرحه باشارة استاده قطب الدين الشيرازي المتوفى (710) واضاف إلى المقالات السبع خاتمة وذيلا ولواحق وفرغ من الشرح (718) ثم أن معاصر الشارح ومشاركه في التلمذ على قطب الدين الشيرازي وهو المولى نظام الدين الشهير بالنظام الاعرج القمى اختصر " التنقيح " وسماه " البصائر في اختصار تنقيح المناظر " كما مر في (ج 3 - ص 121)، واصل كتاب " المناظر " لاقليدس الصوري وابن هيثم أدرج مسائله في كتابه " المناظر " كما صرح به في فهرس كتبه المنقول في " ج 1 - ص 774 - من نامه ء دانشوران " والمحقق الطوسى حرر مناظر اقليدس وتحريره مطبوع كما مر في (ج 3 - 393). (2072: التنقيحات) في شرح التلويحات في المنطق والحكمة، تصنيف الشيخ شهاب الدين يحيى بن حبش الحكيم السهروردى المقتول (587) والشرح لعز الدولة سعد بن منصور المذكور آنفا، و " التلويحات " مرتب على فنون ثلاثة المنطق، الطبيعي، الآلهى، والموجود من شرح عز الدولة بخطه في الخزانة الغروية هو شرح خصوص الطبيعيات منه،
أوله (نستعين بالله واهب العقل عز سلطانه في تحرير الفن الثاني من كتاب التلويحات) ويوجد شرح تمام الفنون الثلاثة في المكتبة الآصفية، وكوپريلى، وأياصوفيا، وبانگى پور كما فصله مؤلف " تذكرة النوادر " وفيه أيضا أن نسخة الآصفية قوبلت في سنة (735) وأن وفاة الشارح في (690) لكن الصحيح ما في " الحوادث الجامعة " من وفاته في (683) كما مر في " تنقيح الابحاث " له. (2073: التنقيحات) للفاضل على قلى خان بن قرچغاى خان صاحب " احياء حكمت " و " الايمان الكامل " وغيرهما أحال إليه في بعض تصانيفه. (2074: التنقيحات الاصولية) للمولى محمد على بن أحمد القراچه داغى الاونسارى المتوفى بعد (1306) ذكره في فهرس تصانيفه المذكورة في آخر " اللمعة البيضاء ". (2075: التنقيد) (1) في أحكام التقليد للحاج ميرزا أبى طالب بن أبى القاسم بن السيد كاظم الموسوي الزنجانى المتوفى بطهران في (16 - ع 2 - 1329) مرتب على مقدمات وثلاثة مقاصد فرغ منه في (1314) وطبع بطهران في (1316). (1076: التنقيد) في اثبات الاجتهاد والتقليد من القرآن المجيد، للسيد على بن الحاج السيد أبى القاسم الرضوي اللاهوى المعاصر، طبع في لاهور (الهند) أوله (الحمد لله الذى أنزل كتابا جامعا). (2077: تنقيد الاخبار) للسيد اعجاز حسين الامر وهوى المعاصر صهر المفتى مير محمد عباس التسترى اللكهنوى وتلميذه كما ذكره في " التجليات " وهو انتقادات للاحاديث العامية وتضعيفات لرجال أسانيدها باللغة الاردوية، طبع بالهند في (1328). (2078: تنقيد البخاري) للسيد على أظهر الكهجوى المعاصر، مطبوع بالهند بلغة أردو في أربع حصص كلها في انتقاد ما في صحيح البخاري، ويأتى في هذا الموضوع " رجال البخاري "، و " عذاب الباري "، وغيرهما. (2079: تنقيد جديد) من كتب الردود، طبع في دهلى بلغة اردو كما في بعض فهارسها ولعله عين ما يأتي في النون بعنوان النقد الجديد.
(1) لا يخفى أن مادة (التنقيد) لم يرد في اللغة والصحيح (النقد) و (الانتقاد) غير أنه قد جاءت جملة من المؤلفات بهذا العنوان الذي لم يستعمل فلم نغيرها للمحافظة على صورتها. (*)
(2080: تنقيد السبائية) أصحاب عبد الله بن سبا، لميرزا أحمد سلطان مؤلف " ابطال عامل بحديث " المذكور في (ج 1 - ص 69) طبع بالهند بلغة أردو. (2081: تنقيد قدامة ويك) " ويك " كتاب للهنود، انتقده المولوي غلام الحسنين الپانى پتى مؤلف " اخلاق ابتدائى " المذكور في (ج 1 - 370) وهو بلغة أردو، مطبوع. (2082: تنقيد الكلام) في أحوال شارع الاسلام، للسيد الامير على صاحب، طبع في لكهنو، وهو في تاريخ النبي صلى الله عليه وآله وسلم. (2083: التنقيد والتنقيح) في الطب فارسي، للحكيم مير جعفر على الهندي، مطبوع. (2084: تنكيب الخائنين) من كتب الردود، وقد كتب في الرد عليه كتاب تدمير الخائنين كما مر في (ص 18). (2085: التنميقات) في التوقيعات، لميرزا فضل الله بدايع نگار مؤلف أزهار الربيع المذكور في (ج 1 - ص 534) ذكره في آخر كتابه " مطلع الشموس " المطبوع (1331). (2086: التنوير) في ترجمة رسالة آية التطهير التى الفها السيد القاضى نور الله الشهيد، ترجمها باللغة الاردوية السيد حسن عباس الموسوي النيشابوري الكنتورى منشى (دفتر شهيد) طبع الاصل مع التذييل بالترجمة في كل صفحة بالهند في (1341). (2087: التنوير) في معاني التفسير كما عبر به ابن شهر آشوب في " معالم العلماء " وذكر أنه لمحمد بن الحسن الفتال الفارسى النيشابوري، وأن له روضة الواعظين أيضا وصرح في مقدمات المناقب بان المؤلف من مشايخه قال (حدثنى الفتال بالتنوير في معاني التفسير وبكتاب روضة الواعظين) ويكثر النقل في " المناقب " عن " روضة الواعظين " هذه مع اختلاف تعبيراته عن اسم مؤلفه بمحمد بن الحسن أو محمد بن على، أو محمد بن أحمد، والكل واحد ونشاء الاختلاف من جهة النسبة إلى الاب أو بعض الاجداد كما هو المتعارف، وهذا الواحد هو الواعظ الشهيد للتشيع وهو الشيخ أبو على محمد بن الحسن بن على بن أحمد بن على الفتال النيشابوري الذى ترجمه الشيخ منتجب الدين في آخر حرف الميم بعنوان الشيخ الشهيد محمد بن أحمد الفارسى مصنف " روضة الواعظين " وهو غير الفتال المفسر الذى ترجمه الشيخ منتجب الدين فقط في فهرسه في أوائل حرف الميم الظاهر في كونه مقاربا للشيخ الطوسى وأنه من مشايخ مشايخه، بعنوان الشيخ محمد
ابن على الفتال صاحب " التفسير " وقال في وصفه ما لفظه (ثقة وأى ثقة أخبرنا جماعة من الثقات عنه بتفسيره) وقد ذكرناه بعنوان " تفسير الفتال " لانه لم يسمه باسم خاص ولم يذكره غيره ولا يظهر من عدم ذكر ابن شهر آشوب له اتحاد الرجلين واقعا ولو فرض ظهوره فيه فلا يقاوم هذا الظهور، تصريح الشيخ منتجب الدين بتعددهما بعقد ترجمة مستقلة مع مشخصات لكن واحد منهما فذكر أولا محمد بن على الذى هو شيخ مشايخه ويروى تفسيره عن مشايخه عنه، وذكر اخيرا مصنف " روضة الواعظين " الشهيد الذى هو شيخ معاصره ابن شهر آشوب، وذلك لان قول الشيخ منتجب الدين اخبار بما علم وعدم تعرض ابن شهر آشوب محمول على عدم اطلاعه. (2088: التنوير) للسيد أبى بكر بن عبد الرحمن الحضرمي صاحب " الاسعاف "، و " تحفة المحقق " وغيرهما مما ذكر في فهرس تصانيفه في آخر ديوانه المطبوع في (1344). (2089: تنوير الصدور) في ازالة الظلمة وكسب النور، والوصول إلى الفيض الدائم وحظ الابد والسرور في عاقبة الامور، هو من كتب الاخلاق ألفه السيد على اكبرين فتح الله الموسوي المشهدي المدرس في الروضة الرضوية، والنسخة موجوده في تستر عند الشيخ مهدى شرف الدين وقد كتب المؤلف بخطه اسمه ووصفه ونسبه على ظهر نسخة المزار العتيق الموجودة بمكتبة الحسينية في النجف الاشرف، وذكر أن أصله من قرية أبردة - بالباء الموحدة والدال المهملة من قرى مشهد الرضا - وأن اخاه العالم المير السيد محمد الذى اشترى هذا المزار توفى في (1225). (2090: تنوير القلوب) للمولى نور الدين محمد بن مرتضى بن محمد مؤمن بن مرتضى حفيد أخ الفيض الكاشانى والمعروف بنور الدين الاخباري الذى كتب اجازة لولده بهاء الدين بن نور الدين في (1114) أوله (الحمد لله الذى شرح صدور محبيه بانوار معرفته، ونور قلوب عارفيه باسرار حكمته) وهو مرتب على أربعة عشر بابا في بيان معنى الحكمة وفضل المعرفة وكيفية تحصيلها. وتمييز الفرقة الناجية، وبيان الحب والفناء ومراتب التوحيد وذكر بعض حكايات الموحدين والعاشقين والواصلين، رأيته في مكتبة الشيخ على اكبر النهاوندي بالمشهد الرضوي، وهو بخط المولى محمد بن الحاج أبى القاسم البارفروشى فرغ من كتابته في (1156) وذكر أنه كتبه عن نسخة خط الحكيم الالهى
أسوة العرفاء المتألهين المير محمد تقى الرضوي رحمه الله، ولم نصفه بازيد ؟ من ذلك فيحتمل انه هو المير محمد تقى بن معز الدين محمد المعروف بمير شاهى الذى توفى (1150) أو المعروف بمير خدائى المتوفى قبله بقليل كما ترجمهما في " مطلع الشمس ". (2091: تنوير المذاهب) في تعليقات المواهب، يعنى به " المواهب العلية " في التفسير، تأليف الكاشفى المتوفى (910) وهو للمحدث المولى محسن الفيض الكاشانى المتوفى (1091) ذكر في فهرسه أنه يقارب الثلاثة آلاف بيت. (2092: تنوير المرآة) في شرح أسانيد الكافي وبيان أحوال الرجال المذكورين في سند أحاديثه على ما أورده العلامة المجلسي في " مرآة العقول " للشيخ على بن المولى محمد ابراهيم بن محمد على القمى المعاصر نزيل النجف والمترجم هو ووالده في " المآثر والآثار " في (1306) كان والده الفقيه تلميذ صاحب الجواهر والعلامة الانصاري وصهر الشيخ مشكور الحولاى النجفي على ابنته رزق منها ابنه المذكور، ومر في (ج 1 - ص 122) كتاب " الاجازة " له، وقد رأيت من " التنوير " هذا مجلدا بخط مؤلفه قبل سنين ينتهى ؟ إلى باب الكفاف من أصول الكافي وكان مشغولا باتمامه. (2093: تنوير المصباح) في شرح " تلخيص المفتاح " المتن هو تلخيص ل " مفتاح الحساب " و " المفتاح " وتلخيصه كلاهما للمولى غياث الدين جمشيد بن مسعود بن محمود الطبيب الكاشانى، وأما " شرح التلخيص " فقد رأيت منه نسخة في النجف عند المولى الشيخ على القمى مكتوب عليه أنه " تنوير المصباح في شرح تلخيص المفتاح " وهو شرح مبسوط ليس له خطبة ولا ديباجة يشرع فيه بشرح البسملة كلمة كلمة. ثم شرح خطبة التلخيص المرتب على ثلاثين فصلا. ثم شرح فصوله بذكر تمام المتن ممزوجا بالشرح إلى آخر الكتاب وختمه بقوله (نرجو شفاعة النبي المبعوث بفصل الخطاب وآله الفاصلين بين الخطاء والصواب وباقى احبته من الاصحاب) وذكر في شرح قول المؤلف في خطبة التلخيص (وآله وأصحابه النجيبة الزكية) أن النجيبة الزكية صفتان للآل والاصحاب نشرا على غير ترتيب اللف والزكية أي الطاهرة وفيها تلميح إلى قوله تعالى (انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) أقول يظهر من الاول والآخر أن الشارح كان من المعترفين بعلم الآل وطهارتهم، وقال في أول الكتاب (ثم أن الحساب
هوائي ان استخرج فيه المجهولات بلا استعمال الجوارح كالقواعد المذكورة في " البهائية " والاسمى بالتخت والتراب وهو العملي حقيقة والاول تشبيها) والظاهر أن مراده غير " خلاصة الحساب " للشيخ البهائي وقد ذكر " مفتاح الحساب " في " كشف الظنون - ص 479 "، وقال بعد ذكره " تلخيص المفتاح " ما نصه (وقد شرح بعضهم هذا التلخيص) ولعل مراده هذه الشرح، ويظهر من وقوع بعض التغييرات فيه أنه نسخة الاصل بخط المؤلف (2094: تنوير المطالع) حاشية قديمة للمولى جلال الدوانى المتوفى (908) على " حاشية مير صدر الدين الدشتكى " الشهيد في (903) التى كتبها هو أولا على " شرح المطالع " تأليف قطب الدين الرازي أوله (اما بعد الحمد لولى النعم) توجد ضمن مجموعة من رسائل الدوانى الموقوفة في (1065) لمكتبة مدرسة فاضلخان في المشهد الرضوي فانتقلت منها إلى الخزانة الرضوية أخيرا، ثم لما كتب الصدر الدشتكى الحاشية الجديدة على " شرح المطالع " وتعرض فيه للرد على ما في " تنوير المطالع " هذا كتب الدوانى أيضا " تنوير المطالع الثاني " مع تجديد النظر في الاول كما يأتي. (2095: تنوير المطالع) وتبصير المطالع، هو الحاشية الجديدة للدوانى على الحاشية الجديدة الدشتكية أوله (الحمد لله الذى اطلع من مطالع البراهين لوامع أنوار اليقين) صرح فيه أنه كتب قبل ذلك حاشية قديمة على حاشية الصدر وسماها ب " تنوير المطالع " أيضا، ثم جدد النظر فيه وكتب هذه الثانية الجديدة، وبينهما اختلافات في الخطبة والديباجة وبعض العبارات، وهو أيضا من موقوفات فاضل خان لمدرسته، ويوجد ايضا في مكتبة قولة لكنه ذكر في فهرسها في (ج 2 - ص 327) أنه الحاشية الجديدة للدوانى على حاشية المير السيد الشريف والصحيح ما ذكرناه. (تنوير المقياس) من تفسير ابن عباس، مر بعنوان " تفسير ابن عباس ". التاء بعدها الواو (2096: كتاب التوابين) لابراهيم بن محمد الثقفى المتوفى في (283) (ذكره النجاشي وفى " الفهرست " التوابين، وعين الوردة (2097: كتاب التوابين) وعين الوردة لابي عبد الله محمد بن ذكريا بن دينار الغلابى البصري المتوفى (298) كذا حكاه سيدنا في " تأسيس الشيعة " عن فهرس ابن النديم،
والظاهر أنه نقله عن غير الطبعة الثانية فانه قد خرج من هذا الطبع مغلوطا في (ص 157) هكذا (الثواء بين وعر وردة). (2098: تواتر القرآن) للشيخ المحدث محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى بالمشهد الرضوي (1104) نقض فيه كلام بعض معاصريه في كتاب تفسيره من انكار التواتر أوله (الحمد لله رب العالمين) ذكره في " أمل الآمل " وفى " كشف الحجب "، ويوجد ضمن مجموعة عند الميرزا محمد على الاردوبادى في النجف. (2099: التواريخ) للسيد الامير ذى المناقب ابن طاهر بن أبى المناقب الحسينى الرازي شيخ والد الشيخ منتجب الدين كما ذكره في فهرسه فهو من الماية الخامسة. (2100: التواريخ) للامير الزاهد سيف الدولة وهشوذان بن دشمن زياد بن مردافكن الديلمى، ذكره الشيخ منتجب الدين ووصفه بانه صالح فاضل، والظاهر انه معاصره. (2101: التواريخ) للوقايع المختلفة بالعربية والفارسية للسيد المفتى مير محمد عباس الجزائري التسترى اللكهنوى المتوفى (1306) عده من تصانيفه في التجليات، والظاهر أن فيه ما أنشأه من مادة التاريخ للوقايع (تواريخ الائمة) اسم ثان ل " تاريخ آل الرسول " الذى مر في (ج 3 - ص 212) أنه منسوب إلى نصر الجهضمى، وذكرنا أن اسمه الثالث " المواليد " وأنه موجود في تبريز في مكتبة الخيابانى، ثم كتب الينا السيد محمد على بن الحاج ميرزا باقر القاضى التبريزي أنه استنسخ عن نسخة الخيابانى نسخة لنفسه وكتب الينا تفصيل جملة من الاسانيد المذكورة في الكتاب، ثم وجدت نسخة منه في النجف الاشرف ضمن مجموعة في مكتبة الشيخ محمد السماوي، وهو مختصر في حدود مائتي بيت، ولما تصفحته تبين لى أنه بعينه هو كتاب " تاريخ الائمة " الذى ذكر النجاسى أنه لابن أبى الثلج ويرويه عنه أبو المفضل الشيباني كما مر في (ج 3 - ص 218) وهو على ما في صدر هذه النسخة رواية الامام محب الدين محمد بن محمود بن الحسن بن النجار البغدادي المتوفى (643) والمحدث بالمدرسة المستنصرية، والمؤلف ل " ذيل تاريخ بغداد " الذى يرويه عن مؤلفه السيد رضى الدين على بن طاوس في تصانيفه، وابن النجار هذا يروى هذا الكتاب عن مشايخه الثلاثة باسانيدهم المتصلة إلى أبى العباس أحمد بن ابراهيم بن على الكندى، المحدث في مكة، والمترجم
في " تاريخ بغداد - ج 4 ص 18 " وقد وصفه الخطيب، بأنه ثقة يروى عن محمد بن جرير الطبري المتوفى (310)، ويروى عنه الحافظ ابو نعيم المتوفى (430) وقد حدث الكندى بهذا الكتب في مكة المعظمة في (350) وقال أخبرنا به أبو بكر محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله ابن اسماعيل المعروف بان أبى الثلج والمتوفى (325) قال حدثنى عتبة بن سعد بن كنانة عن أحمد بن محمد الفاريابى عن نصر بن على الجهضمى قال سألت على بن موسى الرضا عليهما السلام عن اعما ؟ الائمة عليهم السلام فقال الرضا عليه السلام مضى رسوله الله صلى الله عليه وآله إلى آخر الحديث ثم في اثناء الكتاب يروى أحمد بن محمد الفاريابى عن غير نصر الجهضمى أيضا احاديث أخرى فيظهر منه أن مؤلف الكتاب ليس هو الجهضمى برواية احمد بن محمد الفاريابى عنه لانه يروى الفاريابى تواريخ الائمة من بعد على بن موسى الرضا عليهم السلام في هذا الكتاب عن غير الجهضمى وذلك مثل رواية الفاريابى عن أبيه محمد وهو عن أبى جعفر محمد بن على الجواد عليهما السلام المتوفى (220) مصرحا بأن روايته عن والده كان عند بلوغ الوالد أربعا وتسعين سنة، ومثل رواية أحمد الفاريابى عن أخيه عبد الله بن محمد الفاريابى وهو عن أبيه محمد مصرحا بأن أخاه عبد الله كان عارفا بأمر اهل البيت عليهم السلام، ومثل رواية الفاريابى مرسلا بعنوان قيل وروى، وأيضا في اثناء الكتاب كثيرا ما يقول (قال ابو بكر - أو - ابن أبى الثلج) من غير رواية عن أحد فيظهر منه أن أبا الثلج هو مؤلف الكتاب قد يذكر في كلام نفسه، وقد يروى فيه عن مشايخه بطرقهم إلى نصر الجهضمى أو غيره من أصحاب الائمة عليهم السلام، وقد استفدنا من اسانيده أن أحمد بن محمد الفاريابى وأباه وأخاه عبد الله كانو من روات أصحابنا الذين لم نجد لهم ذكرا الا في أسانيد الروايات، نعم لو كان محمد الفاريابى هو محمد بن يوسف الفاريابى المتوفى (212) فهو معروف ومترجم في كافة الكتب الرجالية للعامة وغيرها وهو من مشايخ البخاري الذى مات (246) ومصاحب سفيان الثوري المتوفى (161) كما في " معجم البلدان " في مادة فارياب (تواريخ الائمة) للشيخ أحمد بن فهد الحلى ذكرناه مع غيره في (ج 3 - ص 213 - 219) (2102: تواريخ الاعلام) للسيد على نقى النقوي بن أبى الحسن النقوي اللكهنوى المعاصر عده من تصانيفه. (2103: تواريخ الانبياء) والائمة إلى الحجة المنتظر عجل الله فرجه وصلى الله عليهم
أجمعين فارسي في ثلاث مجلدات للشيخ على بن زين العابدين البارجينى اليزدى الحائري المعروف ب " شهرنوى " توفى في (1333) ودفن قرب رجلى العباس بن أمير المؤمنين عليهم السلام وقد أوصى بطبع كتابه " الزام الناصب " الذى فرغ منه في (1326) وطبع في (1352) كما ذكرناه في (ج 2 - ص 289). (2104: تواريخ السلاطين) للشيخ محمد على الشهير بعلى بن أبى طالب الحزين الشاعر الاديب الگيلانى الاصفهانى المتوفى ببنارس الهند في (1181) طبع مع " السوانح العمرية " له. (2105: التواريخ الشرعية) عن الائمة المهدية للشيخ جمال الدين أبى العباس أحمد بن فهد الحلى في (841) يوجد بخط تلميذه على بن فضل بن هيكل في خزانة كتب سيدنا الحسن صدر الدين في الكاظمية. (التواريخ الشرعية) للشيخ المفيد، اسمه " مسار الشيعة في مختصر تاريخ الشريعة " يأتي (2106: تواريخ عالم گيرى) لبختاورخان، يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدى في ضلع فيض آباد كما في فهرسها فراجعه. (تواريخ المعصومين الاربعة عشر) عليهم السلام مر - في ج 3 - بعنوان " تاريخ المعصومين " متعددا. (2107: تواريخ الملوك والخلفاء) للشيخ حسين بن على بن حماد الليثى الواسطي ذكره في اجازته للشيخ نجم الدين خضر بن محمد المطار آبادى في (3 - شوال - 756) وقد أورد صاحب الرياض شطرا من تلك الاجازة في ترجمة الليثى هذا. (2108: تواريخ نصير الدين) فارسي مطبوع كما ذكر في فهرس مكتبة راجه محمد مهدى المذكور. (2109: توان روان) مثنوى في نظم أربعين حديثا في فضائل أمير المؤمنين عليه السلام ومناقبه، لصدر الذاكرين الميرزا على بن عبد الحسين بن على أصغر بن عبد الهاشم بن القاسم الافشار المتوفى فجأة في (1330) طبع في (1335) وقد فرغ من نظمه (1316) أوله: بنام توانا خداى جهان * كه داد ألفت كالبد باروان وتاريخه: دوباره بتاريخ گفتم روان * (توان روان كرد طبعم روان)
(2110: التوبة) أو " رسالة في التوبة " تأليف الشيخ أبى تراب عبدالمصد بن الشيخ شمس الدين محمد بن على بن الحسن بن صالح بن اسماعيل العاملي الجبعى جد الشيخ البهائي ولد كما كتبه والده شمس الدين في مجموعته في (21 - المحرم - 855) وتوفى كما أخبر تلميذه في (15 - ع 2 - 935) كما في مجلد اجازات البحار، قال في " الرياض " (رأيت بخط الشيخ عبد الصمد هذا مجموعة مليئة من الفوائد وخطه متوسط في الردائة تاريخ بعض اجزائها (887) وبعضها (893)، وفيها رسالة منه في التوبة) (2111: التوجيه بقول قدماء المجوس في المبدأ) للشيخ على الحزين، عده من تصانيفه في فهرسها المذكور في " نجوم السماء ". (2112: توجيه التسمية) أي تسمية بعض أولاد الائمة عليهم السلام باسم الخلفاء للاستاد الوحيد البهبهانى، عده من تصانيه في فهرسها الذى رأيته بخطه. (2113: توجيه السؤالات) في حل الاشكالات للشيخ أبى السعادات أسعد بن عبد القاهر بن أسعد الاصفهانى، ذكره في " أمل الآمل ". (2114: توجيه الكلمات) أي كلمات الشيخ أحمد الاحسائي في رسالته في المعراج والمعاد بتأويلها وبيان مراداتها، لتلميذه المولى حسن بن على گوهر المعروف باالمولى گوهرى القراچه داغى مؤلف " البراهين الساطعة " المذكور في (ج 3 - ص 80) رأيته في مكتبة المحدث الميرزا هادى الخراساني في النجف. وقد رأيت جملة من الكتب التى وقفها الحاج السيد حسين الكوهكمرى لطلاب النجف في (1278) حسب وصية مالكها المولى حسن القراچه داغى، والظاهر أنه هو هذا المؤلف المتوفى قبل هذا التأريخ (2115: توجيه النوع (النقض) إلى مقدمات الادلة وأسنادها بالاخص والمساوي، لاغا محمد رفيع الالموتى، ترجمه الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم أمل الآمل " وقال لم يحصل لى علم باكثر من ذلك. (2116: توحد مالاند) في ترجمة تعبد مالاند في تحقيق قبلة الاسلام وجواب سؤال الهنود، مطبوع بالاردوية كما ذكره في الفهرس الاثنى عشرية اللاهورية. التوحيد هو معرفة الله تعالى بالوحدانية والعلم بأنه واحد أحد واحدى الذات والمعنى
واحدى الصفات، لا يحيط به العقول ولا يدركه الافهام ولا يدخل في الاوهام، والتوحيد أصل العلم وأساس المعرفة وأول المعارف الخمسة التى يسئل عنها العباد، ويفتش عنها في القلوب، وهو غاية كمال النفس الانساني وأعلى لذات الروح البشرى، ونهاية حد القرب والوصول إلى ساحة الجلال من الحضرة الاحدية، فقد كان العلماء بالله مغمورين فيه ساكنين كانوا أو متحركين، ساكتين أو ناطقين، فأول ما نطق به لسان الوحى المبين (قولوا لا آله الا الله) ويبتدى أمير المؤمنين عليه السلام في أغلب خطبه باثبات الصانع تعالى وصفات جماله وجلاله وكماله، وقد شايعه في ذلك من شايعه من أهل المعرفة فكل يتكلم في توحيد الله تعالى على قدر ما قذفه الله في قلبه، ويكتب ما رزق من المعارف في دفتره استقلالا أو استدراجا بعناوين خاصة نذكرها في محالها أو بلا عنوان، ومنها ما يقرب من مائتي كتاب ذكرناها بعنوان " اثبات الواجب " أو " اصول الدين " أو " أصول العقايد)، ونذكر جملة منها في المقام بعنوان " التوحيد ". (2117: التوحيد) للشيخ أبى الحسن بن درويش محمد، مرتب على فصلين وخاتمة، أوله (الحمد لله المتوحد في ذاته وصفاته) ألفه في النجف الاشرف، وفرغ منه في يوم المولود (1129) نسخة منه بخطه تلميذ المصنف، وهو الميرزا محمد جعفر الخراساني كتبه بخطه ثم سمعه من أستاده المصنف له في (1133) رأيتها بطهران في كتب المرحوم الشيخ محمد سلطان المتكلمين، ويقال له " التوحيدية " ايضا. (2118: التوحيد) لشيخ القميين أبى جعفر أحمد بن محمد بن عيسى الاشعري القمى، يرويه ؟ عنه النجاشي بثلاث وسائط. (2119: التوحيد) لابي سهل اسماعيل بن على بن اسحاق بن أبى سهل بن نوبخت المولود (237) والمتوفى (311) كما أرخه في " خاندان نوبخت " ذكره النجاشي والشيخ الطوسى وابن النديم. (2120: التوحيد) لابي محمد اسماعيل بن محمد بن اسماعيل بن هلال المخزومى، رواه النجاشي عنه بواسطتين. (التوحيد) هو المجلد الثاني من مجلدات البحار، للعلامة المجلسي المولى محمد باقر في ستة عشر ألف بيت كما مر في (ج 3 ص 18).
(2121: التوحيد) للشيخ حسن بن محمد الدمستانى مؤلف " انتخاب الجيد " سنة (1173) كما مر في (ج 2 - 358) ذكر لى الشيخ محمد صالح بن أحمد البحراني أن عنده نسخة منه ومن أرجوزته في التوحيد كما ذكرناه في ج 1 - ص 469. (2122: التوحيد الكبير) (2123: التوحيد الصغير) كلاهما للشيخ المتكلم أبى محمد الحسن بن موسى النوبختى المبرز على نظرائه قبل الثلاثماية وبعدها كما ذكرهما النجاشي، وله " التوحيد وحدوث العالم " أيضا كما سنذكره ايضا انشاء الله تعالى. (2124: التوحيد) للسيد حسين بن الحسن بن أبى جعفر محمد الموسوي المفتى الكركي ابن بنت المحقق الكركي المتوفى بأردبيل في (1001) قال في " الرياض " انه كتاب كبير ألفه لبعض أركان دولة الشاه طهماسب الصفوى. (2125: التوحيد) للحسين بن عبيدالله السعدى مؤلف " كتاب الامامة " المذكور في (ج 2 - ص 324) وكتاب " المؤمن والمسلم " الكبير المشتمل على أبواب كثيرة، يروى النجاشي جميع كتبه عنه بثلاث وسائط. (2126: التوحيد) للسيد الحجة المير محمد حسين بن المير محمد على بن محمد حسين الشهرستاني المرعشي الحائري المتوفى بها في (1315) موجود في خزانة كتبه بخطه عند أحفاده بالحائر. (2127: التوحيد) لابي عبد الله الكاتب الحسين بن القاسم بن محمد بن أيوب بن شمون مؤلف " أسماء أمير المؤمنين من القرآن " المذكور في (ج 2 - ص 65) يرويه النجاشي بسنده إلى أبى طالب الانباري المتوفى (356) عنه. (2128: التوحيد) للشريف أبى يعلى حمزة ابن القاسم بن على بن حمزة بن الحسن بن عبيدالله بن العباس بن أمير المؤمنين عليه السلام العلوى العباسي الثقة الجليل القدر الكثير الحديث كما ذكره النجاشي، قال يرويه عنه على بن محمد بن على القلانسى الذى هو من مشايخ ابن الغضائري المتوفى (411) فكان هو في أوائل الماية الرابعة يروى عن سعد بن عبد الله المتوفى (301) ويروى عنه التلعكبرى المتوفى (385) وهو مدفون، بالجزيرة في جنوب الحلة بين دجلة والفرات كما حقق ذلك في عصر العلامة السيد مهدى القزويني في حكاية أوردها شيخنا العلامة النوري في " النجم الثاقب " ويأتى في الميم " المثل
الاعلى في ترجمة ابى يعلى ". (2129: التوحيد) للمولى حيدر على بن ميرزا محمد بن الحسن الشيروانى الغروى، مرتب على أبواب في التوحيد وما يتعلق به من المسائل الكلامية ناقص من أوله قليلا وهو المجلد الاول من كتابه الكبير، ذكر في آخره أنه تم كتاب التوحيد، ويتلوه كتاب الحجة والامامة، ثم في آخر المجلد الثاني في الامامة الذى سماه كتاب " الحجة والامامة " ذكر اسمه ونسبه وتاريخ فراغه منه في يوم الجمعة (12 رجب - 1129) رأيت الجزئين في خزانة كتب المولى على محمد النجف آبادى الموقوفة للمكتبة الحسينية في النجف الاشرف. (2130: التوحيد) بالاردوية للمولى السيد زين العابدين العظيم آبادى المعاصر طبع في حيدر آباد. (2131: التوحيد) للقاضى محمد سعيد بن محمد مفيد القمى الشارح ل " توحيد الصدوق " في عدة مجلدات المولود (1049) والمتوفى (بعد 1103) وهو رسالة متوسطة أوله (الحمد لله رافع درجات العالمين ومرحج ميزانهم على العالمين) رأيت نسخة منه في مكتبة السيد نصر الله التقوى بطهران ولم احفظ سائر خصوصياته الآن، ولعله المراد من الرسالة المفردة ؟ في التوحيد التى أحال إليها في كتابه أسرار العبادات معتذرا عن تركه لتفسير سورة التوحيد فيه، بانه فسرها في رسالة مفردة في التوحيد وأما " روح الصلاة " الذي هو اول الاربعينيات له وكذا " حقيقة الصلاة " المطبوع تلخيصه كما سنذكره في حرف الحاء على هامش شرح الهداية الصدرائية فليس موضوعهما اثبات التوحيد بل موضوعهما الصلاة المتحقق فيها التوحيدات الثلاثة توحيد الذات وتوحيد الاسماء والصفات وتوحيد الافعال. (2132: التوحيد) للشيخ سليمان بن عبد الله الماحوزى المتوفى (1121) أيضا رسالة متوسطة، وقد شرحه الشيخ حسين العصفوري بكتاب سماه ب " القول الشارح " الموجود عند الشيخ محمد صالح البحراني كما يأتي. (2133: التوحيد) لابي سعيد سهل بن زياد الآدمى الرازي، الذى كتب إلى أبى محمد الحسن العسكري (ع) في النصف من ربيع الثاني (255) كما ذكره النجاشي، ويرويه
عنه على بن محمد المعروف بعلان الكليني الرازي شيخ ثقة الاسلام الكليني، وجعفر بن قولويه. (2134: التوحيد) للضحاك أبى مالك الحضرمي الكوفى العربي المتكلم الثقة في الحديث ذكره النجاشي وقال هو رواية على بن الحسن بن محمد الطاطرى عنه (أقول) الطاطرى كان في طبقة الحسن بن على بن فضال الذى مات في (224). (2135: التوحيد) رسالة متوسطة لمحمد طاهر الوحيد، ضمن مجموعة رأيتها في مكتبة السيد نصر الله التقوى بطهران، والظاهر أنه غير الميرزا طاهر الوحيد القزويني الذى ترجمه النصر آبادى في تذكرته (ص 17) كما أشرنا إليه في (ص 36). (2136: التوحيد) للشيخ عبد الله بن الشيخ مبارك بن على بن حميدان القطيفي نزيل شيراز والمتوفى بها، وهو أخ الشيخ على والشيخ محمد المتوفيين بالقطيف في أسبوع واحد في (1266) ولاخيه الشيخ على أيضا " رسالة " في التوحيد توجدان عند الشيخ محمد صالح البحراني في القطيف كما سنذكره. (2137: التوحيد) للشريف أبى القاسم على بن أحمد العلوى الكوفى المتوفى (352) ذكره النجاشي. (2138: التوحيد) للشيخ على بن الحسن القطيفي المعاصر المولود (1291) ذكر تلميذه الشيخ فرج القطيفي أنه موجود عنده لكنه ناقص من آخره. (2139: التوحيد) لابي الحسن على بن الحسن بن محمد الطاطرى المذكور آنفا والواقفي المتعصب في مذهبه كما ذكره النجاشي. (2140: التوحيد) لوالد الصدوق وهو الشيخ أبو الحسن على بن الحسين بن موسى بن بابويه القمى المتوفى (329) ذكره النجاشي. (2141: التوحيد) للشيخ على بن مبارك بن على بن حميدان القطيفي المتوفى مع أخيه الشيخ محمد في (1266) قال حفيده المعاصر الشيخ محمد صالح بن الشيخ على بن سليمان بن الشيخ على المؤلف أنه موجود عندي بالقطيف. (2142: التوحيد) للشيخ على بن محمد بن أحمد بن على بن سيف البحراني القطيفي، ذكره في " انوار البدرين ". قال وكان والده أيضا من مشاهير علماء القطيف في قرب
عصر الشيخ حسين العصفوري الذى توفى (1216). (2143: التوحيد) لابي سلمة البكري عليم بن محمد الشاشى، حكاه النجاشي عن الفهارس (2144: التوحيد) لميرزا عنايت الله بن الميرزا حسين بن الميرزا على بن الميرزا محمد الشهير بالاخبارى، ذكره السيد شهاب الدين المجاز منه. (2145: التوحيد) من كتب الله الاربعة المنزلة، لابي محمد الفضل بن شاذان بن الخليل الازدي النيسابوري المتوفى (260) وهو مؤلف الماية وثمانين كتابا كما حماه النجاشي عن الگنجى، وهو أبو القاسم يحيى ابن ذكريا الكنجى الذى روى عنه التلعكبرى في (318)، وقد وقع في بعض نسخ النجاشي لفظ " الكشى " بدل الكنجى تصحيفا. (2146: التوحيد) للمولى محسن الفيض الكاشانى المتوفى (1091) يوجد في مكتبة السيد راجه محمد مهدى في ضلع فيض آباد كما في فهرسها. (التوحيد) للحاج المولى محمد النراقى اسمه " أنوار التوحيد " مر في (ج 2 - 422). (2147: التوحيد) لابي أحمد محمد بن أبى عمير زياد بن عيسى الازدي المتوفى (217) ذكره النجاشي. (2148: التوحيد) لجلال الدين محمد بن أسعد الدوانى المتوفى في (908) يوجد في مكتبة راجه فيض آباد كما في فهرسها، والظاهر أنه غير " اثبات الواجب " له وغير " نور الهداية " المطبوع له. (2149: التوحيد) لمحمد بن اسماعيل البرمكى صاحب الصومعة، يرويه عنه النجاشي بثلاث وسائط. (2150: التوحيد) لابي جعفر محمد بن الحسين بن أبى الخطاب الزيات المتوفى (262) ذكره النجاشي. (2151: التوحيد) لابي جعفر محمد بن خليل السكاك البغدادي تلميذ هشام بن الحكم، ذكره النجاشي، (2152: التوحيد) لميرزا محمد بن سليمان التنكابنى المتوفى (1302) ذكره في قصصه وله أرجوزة في التوحيد والعدل مر في (ج 1 - ص 469). (2153: التوحيد) للشيخ محمد بن سيف البحراني، ذكر لنا الشيخ محمد صالح آل طعان
السترى القطيفي المتوفى بالحائر الشريف في (1333) انه يوجد عنده نسخة منه في القطيف. (2154: التوحيد) للشيخ الصدوق أبى جعفر محمد بن على بن الحسين بن بابويه القمى المتوفى بالرى في (381) طبع بايران في (1285) وطبع ثانيا في بمبئى في (1321) وله شروح كثيرة منها: " شرح " المحقق السبزواري المولى محمد باقر بن محمد مؤمن المتوفى بالمشهد الرضوي (1090) فارسي موجود في كتب المولى على محمد الخوانسارى في النجف. " وشرح " القاضى محمد سعيد بن محمد مفيد القمى المولود (1049) والمتوفى بعد (1103) في عدة مجلدات. " وشرح " الامير محمد على نائب الصدارة بقم. " وشرح " المحدث الجزائري الموسوم ب " انس الوحيد "، مر في (ج 2 - 368). (2155: التوحيد) لابي النضر محمد بن مسعود العياشي السلمى السمرقندى صاحب التفسير السابق ذكره بعنوان " تفسير العياشي " ذكره النجاشي. (2156: التوحيد) لابي عبد الله أو أبى محمد مفضل بن عمر الجعفي الكوفى، عبر عنه النجاشي ب " كتاب الفكر " وسماه بعض الفضلاء ب " كنز الحقايق والمعارف " وقد امر السيد على بن طاوس في " كشف المحجة " وفى " أمان الاخطار " بلزوم مصاحبة هذا الكتاب والنظر والتفكير فيه، وقال (انه مما املا ؟ الامام الصادق عليه السلام فيما خلقه الله جل جلاله من الآثار، وهو في معرفة وجوه الحكمة في انشاء العالم السفلى واظهار اسراره، وانه عجيب في معناه) فتبين أنه عدل للرسالة الاهليلجة الذى مر في (ج 2 - ص 484) وكلاهما في اثبات التوحيد وهما من منشآت الامام أبى عبد الله الصادق عليه السلام قد كتب الاهليلجة بنفسه إلى مفضل بن عمر، وأملى التوحيد هذا على المفضل وهو كتبه بخطه، ولجلالة قدر الكتابين وعظم شأنهما ادرجهما بعين الفاظهما العلامة المجلسي في المجلد الثاني الذى هو في التوحيد من كتاب البحار، مع الشرح والبيان التفصيلي لفقرات كتاب التوحيد هذا، وطبع أيضا مستقلا بايران، ومرت ترجمته إلى الفارسية كما مرت تراجم أخرى في (ص 91). وقد عمد جمع آخر إلى شرحه مفصلا منها:
" شرح " المولى باقر بن المولى اسماعيل الواعظ الكجوزى الطهراني المتوفى بالمشهد الرضوي زائرا في (1313) ذكر أخوه الشيخ محمد في " زبدة المآثر " المطبوع بآخر " الخصائص الفاطمية " أنه كبير مرتب على ثلاثين مجلسا عناوينها " يا مفضل " يقرب من عشرين ألف بيت، ومنها: " شرح " فارسي مبسوط للمولى الفاضل المستبصر فخر الدين الماوراء النهري نزيل قم، ألفه بعد استبصاره للحاج نظر على، وقد مر بعنوان الترجمة في (ص 91). ويظهر من كلام السيد ابن طاوس المتوفى (664) أن المتداول من التوحيد هذا في عصره كان هذا الموجود المطبوع المشروح المتداول اليوم الذى أوله (روى محمد بن سنان قال حدثنى مفضل بن عمر قال كنت ذات يوم بعد العصر جالسا) إلى آخر الموجود من المجالس الاربعة التى قال الامام الصادق عليه السلام في آخر المجلس الرابع منها (يا مفضل فرغ قلبك، واجمع إلى ذهنك وعقلك وطمأنينتك، فسألقى اليك من علم ملكوت السماوات والارض وما خلق الله بينهما وفيهما من عجائب خلقه واصناف الملائكة) وهذا الجزء كله متعلق بأحوال الماديات وما في العالم السفلى، والجزء الآخر الذى هو في بيان أحوال الملكوت الاعلى وقد وعد صادق الوعد ببيانه للمفضل هذا. لم يكن مشهورا متداولا في تلك الاعصار مثابة اشتهار الجزء الاول لكنه ظفر به أخيرا السيد ميرزا أبو القاسم الذهبي فأورده بتمامه في كتابه " تباشير الحكمة " كما مر في (ج 3 - ص 310) ويأتى نظمه الموسوم ب " توحيد نامه ء ". (2157: التوحيد) للسيد الميرزا مهدى بن الميرزا محمد تقى بن الميرزا محمد القاضى الطباطبائى التبريزي المتوفى (1241) يوجد عند حفيده المعاصر السيد كاظم بن الميرزا محمد على بن الميرزا محسن بن الميرزا جبار ابن المصنف في النجف الاشرف. (2158: التوحيد) للسيد محمد مهدى بن محمد جعفر الموسوي، ذكره في آخر كتابه " خلاصة الاخبار " الذى ألفه (1250). (2159: التوحيد) للسيد نجم الحسن بن السيد أكبر حسين الامر وهوى اللكهنوى المتوفى (1353) ذكره السيد على نقى النقوي. (2160: التوحيد) للسيد نياز حسين العابدى الهندي المعاصر، بالاردوية طبع بحيدر آباد.
(2161: التوحيد) للعلامة الكبير الشيخ محمد هادى بن الشيخ محمد أمين الطهراني نزيل النجف والمتوفى بها في عاشر شوال (1321). (2162: التوحيد) بالفارسية أيضا للعلامة المذكور، كتبه في جواب السؤال الوارد إليه من زنگبار عن علمه تعالى بالممتنعات والمعدومات، فادرج في الجواب مسائل التوحيد مفصلا، وهو مرتب على مقدمة في ذم الجهل المركب، ومقاصد أولها في اثبات وجود الصانع تعالى وصفاته الثبوتية والسلبية. (2163: التوحيد) لشيخ متكلمي الشيعة أبى محمد هشام بن الحكم الكوفى، ذكره النجاشي وقال انه انتقل إلى بغداد سنة (199) ويقال ان في هذه السنة مات، واختلف في وفاته كلام الشيخ الطوسى، فقد حكى عن الفضل بن شاذان في كتاب " اختيار الكشى " أنه توفى بالكوفة في أيام الرشيد (179)، وقال في الفهرست انه توفى بعد سقوط البرامكة بيسير، وقيل في خلافة المأمون، والنجاشى ألف كتابه بعد الفهرست وهو أضبط في هذا الفن من الشيخ. (2164: توحيد الائمة) بلغة أردو، للسيد محمد هارون الزنجي فورى الهندي المتوفى في (1339) مطبوع. (2165: توحيد أهل التوحيد) في الجامعة الاسلامية والاصول الدينية الثلاثة. التوحيد، النبوة، المعاد للسيد محمد على بن الحسين الحسينى المعروف بالسيد هبة الدين الشهرستاني. طبع في (1341). (2166: توحيد الرضوي) للحاج ميرزا محمد رضا بن ميرزا علينقى بن المولى محمد رضا الهمداني الواعظ نزيل طهران والمتوفى بها في (14 - ع 1 - 1318) ذكر في مقدمة كتابه " الانوار القدسية " أنه خاو للبراهين العقلية والنقلية في قرب خمسة آلاف بيت. (2167: توحيد القرآن) للسيد محمد هارون المذكور آنفا طبع بلغة أردو، وله " امامة القرآن " كما مر. (2168: توحيد الكلمة بكلمة التوحيد) للسيد هبة الدين المذكور آنفا فيه بيان لزوم اتحاد المسلمين في العقايد والاحكام وكونهم يدا واحدة على من سويهم. وبيان مضار اختلافهم ومنافرتهم، كذا وصفه في فهرسه.
(2169: توحيد كمالي) مذاكرات فارسية في التوحيد بين آقا كمال ومعلمه، وجزئه الثاني مر بعنوان " أخلاق كمالي " في (ج 1 - ص 276) ومؤلفهما السيد محمد العصار الطهراني نزيل مشهد الرضا عليه السلام والمتوفى في ليلة (تاسوعا - 1356) وله " بيان الغيب " أيضا كما مر في (ج 3 - ص 183). (2170: التوحيد والاستطاعة) والافاعيل والبداء، كذا ذكره الشيخ في الفهرست لابي العباس عبد الله بن جعفر الحميرى الذى سمع منه أبو غالب الزرارى حين دخل الكوفة في (297). (2171: التوحيد والايمان) لابي الفضل محمد بن أحمد بن ابراهيم بن سليم الجعفي الكوفى المعروف بالصابوني، ذكره النجاشي. (التوحيد والبداء والارادة والاستطاعة) للحميري المذكور ذكره النجاشي كذالك وهو المذكور في الفهرست. (2172: التوحيد والتثليت) للشيخ العلامة المجاهد محمد الجواد بن الشيخ حسن البلاغى النجفي المولود (حدود 1282) والمتوفى في (22 - شعبان - 1352) هو في جواب اعتراضات بعض النصارى طبع في (1332) بصيدا. (2173: التوحيد وحدوث العالم) للشيخ أبى محمد الحسن النوبختى المذكور آنفا، ذكره الشيخ الطوسى في الفهرست. (2174: التوحيد وسائر أبوابه) للشريف أبى محمد يحيى بن أبى الحسين محمد الزاهد العلوى النيسابوري من بنى زبارة صاحب " الاصول " الذى مر في (ج 2 - 174) مع تفاصيل نسبه، ترجمه النجاشي مرة أولى بعنوان يحيى المكنى أبا محمد العلوى من بنى زبارة علوى سيد متكلم فقيه من أهل نيسابور له كتب كثيرة منها كتاب " المسح على الرجلين " وكتاب في " ابطال القياس " وكتاب في " التوحيد " ومرة أخرى ذكر تمام نسبه وسائر تصانيفه، ومنها " الاصول " السابق ذكره، و " الايضاح " في المسح على الخفين كما ذكرناه في (ج 2 - ص 492) وظني أنه الذى ذكره في الترجمة الاولى بعنوان كتاب " المسح على الرجلين "، ولم يذكر في المرة الثانية كتاب " التوحيد " له، ولكن الشيخ في الفهرست يعد ؟ ترجمته بعنوان يحيى العلوى يكنى أبا محمد من بنى زبارة، عد
كتبه إلى قوله وكتاب في " التوحيد وسائر أبوابه " لقيت جماعة ممن لقوه وقرأوا عليه وبما أن ديدن النجاشي الرواية عن قدماء المشايخ ذوى الاسانيد العالية ذكر تصانيف الشريف هذا في كلتى ترجمتيه ولم يروها عنه كعدم روايته عن سائر من في طبقته من الاعاظم مثل الشريف المرتضى علم الهدى، وسلار، وأبى يعلى الجعفري، وقد تفطن لذلك سيدنا آية الله بحر العلوم في " فوائد الرجالية ". (2175: التوحيد والشرك) لابي الحسن على بن ابراهيم القمى المفسر السابق ذكر تفسيره بعنوان " تفسير القمى " ذكره النجاشي. (2176: التوحيد والعدل) للامام المهدى بالله الحسين بن القاسم الرسى بن ابراهيم طباطبا، كذا ذكره مؤلف شرح الرسالة الناصحة المؤلف في (618). أقول هو ابن الامام المنصور القاسم العيانى الذى توفى بقرية عيان في (393) ابن على بن عبد الله بن محمد بن القاسم الرسى المذكور، وقد ترجمه الفقيه حميد في " الحدائق الوردية " المؤلف بعد (614) وترجمه الامام المهدى أحمد بن يحيى المفضلى المتوفى (836) أو (840) في كتابه " رياض الفكر " الذى هو الكتاب السادس من الكتب الثمانية المرتب عليها " يواقيت السير " وترجمه محمد بن مصطفى الكانى في " بغية الخاطر " المؤلف في (1033) ذكروا أنه ولد في (373) وقام بالامر بعد موت أبيه العيانى وملك (اللحاء - اللهان) إلى صعدة وصنعاء إلى أن قتل غيلة بذى عرار من نواحى اليمن في (400 - أو 404) وبالغوا في تصانيفه وغلو بعض أصحابه في حقه، والمظنون أنه بل وسائل احفاد القاسم الرسى مضوا على منهاج جدهم القاسم في (تثبيت الامامة) الذى مر في (ج 3 - ص 345) فراجعه. (2177: التوحيد والعدل والامامة) لابي طالب عبيدالله بن أبى زيد أحمد الانباري المتوفى (356) مر له " الادعية " و " أسماء أمير المؤمنين عليه السلام " و " الانتصار " و " أخبار فاطمة الزهراء سلام الله عليها) وغير ذلك مما ذكره النجاشي. (2178: التوحيد والعدل الكبير) (2179: التوحيد والعدل الصغير) كلاهما للامام القاسم الرسى المذكور المتوفى بجبل الرس في (246) وجدت ترجمته في بعض نسخ النجاشي بعنوان القاسم بن البرسى بن ابراهيم طباطبا وهو تصحيف الرسى، وترجمه الفقيه حميد وغيره في الحدائق الوردية في ذكر أئمة الزيدية وغيره وعدوه منهم، وذكروا من
تصانيفه تثبيت الامامة في تقديم أمير المؤمنين عليه السلام على غيره كما مر في (ج 3 - ص 245) لكن في نسخة " الحدائق " ذكر الكتابين بعنوان " العدل والتوحيد " والمظنون أن تقديم العدل من النساخ لانه خلاف الترتيب الوضعي والطبيعي في تأليف هذين البحثين، والصحيح ما ذكرناه من تقديم التوحيد على العدل، (2180: التوحيد والعدل) باللغة الاردوية، طبع بالهند في جزئين للسيد ظهور الحسين البارهوى الساكن بلكهنو المتوفى بها في (أول ذى العقدة - 1357) ترجمه في مجلة " الرضوان " العدد الاول من السنة الخامسة المحرم (1358) وله " تحرير الكلام " المذكور في (ج 3 - 388). (2181: التوحيد ومتعلقاته) منظوم فارسي لطيف للميرزا حسن الجابري الاصفهانى المعاصر مؤلف " آفتاب درخشنده " المذكور في (ج 1 - ص 36) وطبع في آخره فهرس مضامينه. (2182: التوحيد والمعرفة) لابي الحسن على بن أبى سهل القزويني، يرويه عنه أبو عبد الله بن شاذان الذى هو من مشايخ النجاشي. (2183: التوحيد ونفى التحديد) للامام المنصور بالله القاسم العيانى المتوفى بها في (393) كما مر آنفا، وله " الرسالة إلى أهل طبرستان " وهى موجودة، ذكرهما في " شرح الرسالة الناصحة ". (2184: التوحيد ونفى التشبيه) للشيخ أبى عبد الله الحسين بن على بن الحسين بن موسى بن بابويه القمى، أخ الشيخ الصدوق أبى جعفر محمد بن بابويه، وتوفى بعده، ويروى عنه السيد المرتضى علم الهدى، ذكره النجاشي. (2185: التوحيد والنبوة والامامة) للمدقق الشيروانى الميرزا محمد بن الحسن صهر المولى محمد تقى المجلسي على ابنته والمتوفى في (1098) أو (1099)، فارسي مختصر أوله (بدانكه اثبات صانع عالم محتاج بمقدمات بساير وتطويل واكثار نيست بلكه هركس باحوال نفس وبدن خود نظر درستي كند ميداند كه أورا) وآخره صورة خط المؤلف هكذا (كتبه فقير عفو الله ميرزا محمد بن الحسن الشيروانى الشهير بملا ميرزا عفى عنه) رأيته ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة سيدنا أبى محمد الحسن صدر الدين طاب ثراه
(2186: توحيد نامه) نظم فارسي لتوحيد المفضل، للشيخ اسماعيل بن الحاج حسين التبريزي المعاصر نزيل المشهد الرضوي ثم طهران، والمتخلص في شعره بتائب، وهو مشهور ب " مسألة گو " نظمه فيما يقرب من ألفى بت رأيته عنده بخطه. (التوحيدية) للشيخ أبى الحسن بن درويش محمد مر بعنوان التوحيد. (2187: التوحيدية) في دفع الشبهات الثلاث عن كلمة التوحيد للمولى فضل الله الاستر آبادي، أوله (الحمد لله الواحد الحرى بالتحميد - إلى قوله - فان كلمة التوحيد مما صنفت فيها رسائل) ذكر فيه أنه الفه لملجأ الطالبين وملاذ المسلمين لا زال كاسمه محيى الدين، رأيته في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين ضمن مجموعة كتابة بعض اجزائها (1025). (2188: التوحيدية) رسالة في معرفة الواجب تعالى للمولى محمد كاظم بن المولى محمد شفيع الهزار جريبى صاحب " البراهين " وكذا " البرهانية الجلية " الذى مر في (ج 2 - ص 102) رأيته ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة المولى محمد على الخوانسارى في النجف الاشرف، مرتب على عدة أبواب في التوحيد والصفات الثبوتية والسلبية، وهو فارسي مثل جملة من تصانيفه الاخر. (2189: توريث القران) في مهمات المواريث باللغة الاردوية، مطبوع للسيد أولاد حيدر البلگرامى الملقب ب " فوق " مؤلف " أسوة الرسول " وغيره المذكور في (ج 2 - ص 71). (2190: كتاب التوسط) في الصناعة، لجابر بن حيان الصوفى الكيمياوي المتوفى (200) ذكره ابن النديم في (ص 502). (2191: التوسل الحسينى) مقتل مختصر نظير " اللهوف " للسيد محمد باقر " دست غيب " الشيرازي المعاصر، طبع بايران. (2192: توشه ء عقبى) في فضائل سيد الشهداء عليه السلام باللغة الگجراتية، للمولوي الحاج غلام على بن اسماعيل البهاونگرى المعاصر، ذكره في فهرسه. (2193: توشيح التفسير) لميرزا محمد بن سليمان التنكابنى المتوفى (1302) ذكر في قصصه (أنه خرج منه مجلد في قواعد التفسير ومجلد آخر في تفسير سورة الفاتحة، وقليل
من سورة البقرة، وهو مسجع مقفى لم يسبقنى إليه أحد). (2194: توشيح الوافية) بمعان كافية، هو شرح ل " الوافية " الذى هو نظم ل " الشافية الحاجبية " في علم الصرف نظمه السيد ميرزا قوام الدين السيفى القزويني وشرح النظم تلميذ الناظم، وهو المولى محسن بن محمد طاهر القزويني المعروف بالنحوي، يأتي " الوافية " في محله، وأول شرحه (الحمد لله الذى أحكم بكلمته تحويل الأصل الواحد إلى أمثلة مختلفة) فرغ منه بقزوين في (1136) نسخة منه بخط محمد هادى بن أحمد الطالقاني، فرغ من الكتابة في (20 - ج 2 - 1157) رأيتها في النجف عند السيد أحمد المشهور بالسيد آقا التسترى. (2195: توصيف التصريف) في علم الصرف. للسيد المفتى مير محمد عباس الموسوي التسترى اللكهنوى المتوفى (1306) كذا ذكر في " التجليات " ويحتمل أنه الترصيف بالراء المهملة كما مر " الترصيف في التصريف ". (2196: توصيف الوزراء) في أحوال الوزراء للسلاطين الصفوية، فارسي ألفه ميرزا حبيب الله بن ميرزا عبد الله الاصفهانى، ينقل عنه صاحب الرياض ما يتعلق بأحوال (خليفه سلطان) الذى توفى في (1064) ويظهر من دعاء صاحب " الرياض " للمؤلف، وفاته قبل سنة (1100). (2197: التوضيح) في بيان ما هو الانجيل ومن هو المسيح، للمولى المعاصر الشيخ محمد حسين بن الشيخ على آل كاشف الغطاء في جزئين تم طبع ثانيهما في (1346). (التوضيح) في حروف أمير المؤمنين عليه السلام للشيخ أبى محمد الحسن النوبختى مؤلف التوحيد المذكور آنفا كذا في الرجال الكبير نقلا عن النجاشي، لكن ما رأيناه من نسخ النجاشي " الموضح " كما يأتي في الميم. (2198: توضيخ الايات) للمولى محمد تقى بن محمد حسين الكاشانى نزيل طهران والمتوفى بها في (1321) كما أرخه في فهرس المكتبة الرضوية. هو جواب للسؤال عن بعض الآيات، وتفسير لآية (رب المشرقين ورب المغربين) طبع بطهران في (1301)، ومر له " ارشاد المؤمنين " و " ايضاح المشتبهات " وغيرها. (2199، توضيح الاحكام) في شرح شرايع الاسلام للشيخ أحمد بن رجب البغدادي
صاحب " كاشفة الغوامض في نظم الفرائض " الذى نظمه في (1141)، وله تقريظ الكرارية في (1166) وولده الشيخ رجب بن أحمد بن رجب كان من العلماء ايضا، وكان حيا في (1208). ورأيت قطعة من هذا الشرح بخط الشارح في كتب الشيخ مشكور الحولاوى النجفي المتوفى سنة 1353 وهى من أول الاجارة إلى آخر العتق آخره (وليكن هذا آخر المجلد الاول من كتاب " توضيح الاحكام " في شرح شرايع الاسلام والحمد لله على التمام ويتلوه المجلد الثاني من النكاح) وكتب الشارح بخطه أيضا على ظهر النسخة: - كتبت لذا الكتاب بقصد أنى * أفيد به العزيز أعز ولدى فارجو كلما يفتحه بعدى * بفاتحة الكتاب إلى يهدى (2200: توضيح الاخلاق) تلخيص للاخلاق الناصري تأليف المحقق الخواجه نصير الدين الطوسى لخصه سلطان العلماء الشهير بخليفه ء سلطان السيد الامير علاء الدين حسين بن الامير رفيع الدين محمد بن الامير شجاع الدين محمود الحسينى الآملي الاصفهانى وزير الشاه عباس الاول وختنه وعزل في عصر الشاه صفى ثم استوزره الشاه عباس الثاني إلى أن توفى في (1064) قال في " الرياض " (أنه غير في هذا التلخيص عباراته الغير المأنوسة بالشايعة المتداولة في تلك العصر، وألفه في (1051) بامر الشاه صفى وعندنا منه نسخة). (2201: توضيح الاشتباه) والاشكال في تصحيح الاسماء والنسب والالقاب من الرجال، للشيخ محمد على بن المولى محمد رضا الساروى المازندرانى، أوله (الحمد لله المحمود المتعال والصلاة والسلام على أفضل الرجال) وهو كبير يزيد على ضعفى ايضاح الاشتباه للعلامة المذكور في (ج 2 - 493) وللمصنف عليه حواش كثيرة، فرغ منه ومن حواشيه في (1193) يكثر النقل عنه في " الروضات " قائلا (لم أر مثله في معناه) وتوجد نسخة خط المصنف ظاهرا في اصفهان في مكتبة أبى المجد المدعو بآقا رضا الاصفهانى، ونسخة المولى محمد على الخوانسارى في النجف الاشرف ليس فيها تاريخ الفراغ ولا اسم الكتاب، وكذلك نسخة السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم. جعل فيها بياض في محل اسم المؤلف كما كتبه الينا. (2202: توضيح اقليدس) للشيخ ابراهيم بن عبد الله الزاهدي الگيلانى المتوفى بلاهجان في (1119) ذكره ابن أخيه الشيخ على الحزين في " تذكرته ".
(2203: توضيح الاقوال والادلة) في شرح الاثنى عشرية الصلاتية، لصاحب " المعالم " شرحه السيد الامير شرف الدين على بن حجة الله الشولستانى المتوفى بالغرى حدود (1065) قال في " الرياض " عند ترجمة المؤلف ما ملخصه (أن له تصانيف في فنون كثيرة يسر الله لى ملاحظتها ببلدة أسترآباد حيث اشتراها بعض أهلها من أحفاده بالنجف وحملها معه إلى البلدة، كانت كلها بخط المؤلف وجلها متشتة غير ملتئمة، ومما كان مرتبا منضما شرح الاثنى عشرية لصاحب " المعالم " في مجلدين سماه " توضيح الاقوال والادلة " وهو طويل الذيل مشتمل على وجوه الاستدلالات في المسائل ونقل الاقوال والآيات والروايات في غاية التحقيق والتدقيق والتنقيح يظهر عنه غاية مهارته ولاسيما في الفقهيات وعندنا منه نسخة تاريخ كتابتها (1057) لكن في آخر نسختنا سماه ب " الفوائد الغروية " لانه ألفه في الغرى، ولعله غير اسمه أخيرا أو لعله غير الشرح أيضا بزيادة عليه أو نقصانه فلاحظ) " أقول " من جهة احتمال تعدد الشرح نحن نذكره بعنوان " الفوائد " أيضا - (2204: التوضيح الانور) بالحجج الواردة لدفع شبه الاعور، يعنى به الشيخ يوسف بن مخزوم الاعور الواسطي الذى أودع الشبه في كتاب عمله لابطال مذهب الامامية، فألف أصحابنا للذب عن تلك الشبهات كتبا منها " الانوار البدرية في كشف شبه القدرية " الذى مر تفصيله في (ج 2 - 419) ومنها " التوضيح " هذا الذى ألفه المولى نجم الدين خضر بن محمد الحبلرودى الرازي النجفي، قال في " الرياض " (حبلرود بالحاء المهملة والباء الموحدة قرية من نواحى الرى بينها وبين مازندران) وقال رأيت نسخة " التوضيح " في اصفهان وتاريخ تأليفه بالحلة السيفية (839) وهو جيد كثير الفوائد، وهو أحسن وأتم وأفيد من كتاب " الانوار البدرية "، " اقول " ورأيت نسخة منه موقوفة بكربلا كانت عند الشيخ محمد على القمى المتوفى بقم في (1354) ومر في (ج 3 ص 484) " التحقيق المبين " وكذا مر " تحفة المتقين " كلاهما للحبلرودى، ويأتى تصانيفه الاخر في محالها. (2205: توضيح البيان) هو بعينه تسهيل الاوزان المذكور في (ص 182 س 2). في تسهيل الاوزان، فارسي في بيان المقادير والاوزان. واختلافاتها للمولى حبيب الله ابن على مدد الساوجى الكاشانى المتوفى في (23 - ج 2 - 1340) مرتب على ثلاث مقدمات وثلاثة مقاصد وخاتمة في كل منها فصول، أوله (الحمد لله الموفق للصواب) وأحال التفصيل في آخره إلى كتابه منتقد المنافع في شرح
المختصر النافع، فرغ من تأليفه في (شعبان - 1294) وطبع بطهران في (1313). (2206: توضيح التذكرة) شرح للتذكرة النصيرية في الهيئة. للمولى نظام الدين الحسن بن محمد بن الحسين القمى النيشابوري المعروف بالنظام الاعرج أوله (الحمد لله الذى جعلنا من المتفكرين في خلق السماوات والارض - إلى قوله - ثم على آله الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) وهو شرح كافل لتمام المتن ب (قال - اقول) وأهداه إلى المولى نظام الدين على بن محمود اليزدى، فرغ منه في (1 - ع 1 - 711) رأيت منه نسخا في النجف الاشرف والخزانة الرضوية وغيرهما. (2207: توضيح الحال) يظهر من بعض المواضع انه اسم ل " رسالة في تزكية الراوى " وبيان أنه هل يكتفى بتزكية الواحد في الراوى والشاهد أو لابد من الاثنين فيهما أو التفصيل بالاكتفاء بالواحد في الراوى دون الشاهد، وهو مبسوط ألفه الشيخ محمد بن الحسن بن زين الدين الشهيد الشهير بالشيخ محمد السبط المتوفى بمكة المعظمة في ليلة الاثنين (10 - ذى القعدة - 1030) أوله (الحمد لله الذى جعل الكائنات على وجوده أعدل شاهد) يحيل إلى كتابه " شرح الاستبصار " وينقل فيه عن " دراية " جده الشهيد، وعن " المنتقى " لوالده، وأورد في خاتمته أربعة عشر تنبيها، رأيت نسخة خط تلميذه الشيخ محمد بن جابر بن عباس النجفي في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين فرغ من كتابتها سنة وفاة أستاده المؤلف، ونسخة أخرى من موقوفة الشيخ عبد الحسين الطهراني عليها خط تلميذه الآخر الشيخ حسن بن أحمد بن سنبغة العاملي فرغ من كتابتها (1028) وكتب على ظهرها (أن المؤلف أخبره بموته قبل أيام وفاته، وتوفى في التاريخ المذكور ودفن بالمعلى قريبا من قبر خديجة). (2208: توضيح الحروف) يعنى حروف الهجاء وتشريحها، وبيان مخارجها ومعانيها للسيد محمد على الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني، مختصر أوله (الحمد لله الذى الهمنا الحروف لتوضيح المعاني)، مادة تاريخ فراغه (بكرة يوم المبعث). (2209: توضيح الحساب) حواش على " خلاصة الحساب " البهائية، للمولى محمد تقى بن حسن على الهروي الاصفهانى المتوفى بالحائر في (1299) ذكر تلميذه في " نتيجة المقال " انه أول تصانيفه، وصرح به نفسه أيضا في " نهاية الآمال في معرفة الرجال "
(2210: توضيح خلاصة الحساب) شرح ل " خلاصة الحساب " البهائية، للشيخ محمد أمين النجفي الحجازى القمى معاصر الشيخ البهائي، وقد شرحه في حياته، ذكره بهذا العنوان الفاضل سعيد النفيسى المعاصر في " ترجمة الشيخ البهائي "، ولكن ذكره في فهرس الخزانة الرضوية بعنوان " موضح الخلاصة " للشيخ محمد أمين المذكور وأن أوله (الحمد لله رب العالمين) وآخره (كه مساوى سطح وتراست) وهو من موقوفات (1166). (2211: توضيح خلاصة الحساب) للشيخ عبد النبي بن على الكاظمي المتوفى في (1256) ذكره من تصانيف نفسه في كتابه تكملة نقد الرجال. (2212: توضيح الدلائل) على ترجيح مسائل الرسائل هو حاشية وسطى على " الرسائل " الموسوم ب " فرائد الاصول " للعلامة الانصاري، والحاشية للمولى محمد حسين بن محمد مهدى السلطان آبادى الكره رودى نزيل سامراء والمتوفى بالكاظمية في (1314) مجلد واحد رأيته عند ولده الشيخ على في الكاظمية. (2213: توضيح الدلائل) في ترجيح الفضائل، ينقل عنه كثيرا الشيخ فخر الدين الطريحي في كتابه " جواهر المطالب في فضائل على بن أبى طالب ". وكذا المولى نجف على الزنوزى ينقل عنه في كتابه " جواهر الاخبار " المؤلف في (1280). (2214: توضيح الرسائل) حاشية على الرسائل المذكور آنفا. للشيخ على بن الشيخ محمد رضا بن الشيخ هادى آل كاشف الغطاء المعاصر المولود (1331) رأيته بخطه في كراريس وصل فيها إلى مبحث اصالة الصحة من الاستصحاب وهو قريب التمام. (2215: توضيح الرشاد في تاريخ حصر الاجتهاد) للمؤلف محمد محسن بن الحاج على بن المولى محمد رضا بن الحاج محسن بن الحاج محمد بن المولى على اكبر ابن الحاج باقر الطهراني كتبته بالتماس السيد الافخر السيد جعفر بن الحسن الاعرجي الموصلي، فرغت منه في ربيع الاول من (1359) أوله (الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله). (توضيح الرشاد) في شرح الارشاد في النحو، للسيد علي خان كما في بعض المواضع واشتبهنا في ذكره في عداد شروح ارشاد الاذهان في (ج 1 - ص 512 - س 3) مع ان الصحيح " موضح الرشاد " كما صرح به في الروضات ويأتى في الميم. (2216: توضيح العزاء) في بيان مصائب سيد الشهداء عليه السلام بالاردوية، طبع بالهند.
(2217: توضيح العقود) في بيان صيغ العقود الشرعية، للمولى محمد مقيم بن محمد باقر الاصفهانى. أوله (أصناف سپاس وستايش بى قياس مالك الملكى را سزاست) رأيته في كتب المرحوم السيد محمد شبر في النجف الاشرف، واجازته المختصرة لتلميذه المولى سلطان محمد في (1072) مرت في (ج 1 - ص 251) وكتب تمام مشايخه بخطه مفصلا في آخر نسخة شرح مشيخة الفقيه التى كتبها بخطه في (1077) وهم المولى محمد تقى المجلسي شارح " المشيخة " وولده المولى محمد باقر، والمحقق السبزواري، قال (وخطوطهم عندي موجودة). (2218: توضيح الفرائد) حاشية على فرائد الاصول المعروف ب " الرسائل " تأليف العلامة الانصاري، لتلميذه السيد محمد جواد بن السيد محمد الموسوي المعروف بالسيد محمد ترك الآذربايجاني الاصفهانى المدفون في تخت فولاد كما ذكره المولى عبد الكريم الجزى في (تذكرة القبور - ص 27) وليس هو ابن السيد محمد باقر بن الميرزا على نقى المذكور في (تذكرة القبور ص 41) والذى هو ابن السيد محمد على بن السيد محمد محسن بن السيد محمد سليم جد السادة الموسوية الزنجانية القاطنين بها أو باصفهان أو طهران الموسوي الزنجانى الاصفهانى. رأيت في كتب السيد محمد ابن آية الله السيد محمد كاظم اليزدى الطباطبائى. النسخة الاصلية منه بخط المؤلف من أول حجية القطع إلى آخر حجية المنظنة فرغ منها في (1288). (2219: توضيح القوانين) حاشية على " قوانين الاصول " لتلميذ مؤلفه المحقق القمى، وهو الشيخ محمد حسين بن بهاء الدين محمد القمى أوله (الحمد لله الذى هدانا إلى قوانين الاصول الفقهية - إلى قوله - هذه فوائد لطيفة، وتوضيحات شريفة علقتها على كتاب قوانين الاصول) وأدرج فيه أغلب حواشى المحقق القمى نفسه على " القوانين " بعين الفاظها وطبع متفرقا على هوامش القوانين في بعض طبعاته، وطبع ايضا مستقلا في (1303). (2220: توضيح الكفاية) شرح مزج لكفاية الاصول تصنيف آية الله الخراساني للسيد أحمد بن السيد على أصغر بن الامير محمد تقى المرعشي الحائري المعروف بالشهرستاني المعاصر المولود (حدود 1327) فرغ من جزئه الثاني في (1347) واكثره من تقرير استاده الميرزا أبى الحسن المشكينى صاحب " حاشية الكفاية " المطبوع والمتوفى في (1353). (2221: توضيح الكفاية) حاشية عليه للشيخ على مؤلف " توضيح الرسائل " المذكور
آنفا رأيته بخطه وهو تام. (2222: توضيح الكلام) في شرح شرايع الاسلام شرح مزج تام مختصر في مجلدين للشيخ محمد بن عبد الله بن محمد بن أحمد ابن مظفر النجفي المعروف بالشيخ محمد المظفر المتوفى بالوباء في (1 - ع 1 - 1322) عن ست وستين سنة موجود بخطه في كتبه (2223: توضيخ المارب) في أحكام اللحى والشارب، للسيد عبد الله بن أبى القاسم الموسوي البلادى نزيل أبو شهر، طبع بايران. (2224: التوضيح المجيد) في تفسير كتاب الله الحميد كبير في مجلدين مطبوعين بلغة أردو، للسيد على بن السيد دلدار على النصير آبادى اللكهنوى المولود (1200) والمتوفى (1259) ألفه للسلطان مصلح الدين أمجد عليشاه وفرغ منه (1253). (2225: توضيح مدارك السداد) للمتن والحواشي من كتاب " نجاة العباد " هو الشرح الثاني ل " نجاة العباد " لسيد مشايخنا أبى محمد الحسن صدر الدين طاب ثراه، فانه شرح أولا متن " نجاة العباد " بشرح سماه " سبيل الرشاد " ولما خرج منه مجلد كبير إلى فروع الاستبراء بدا له أن يتعرض في شرح المتن لمدارك الحواشى التى علقها عليه العلامة الانصاري وكذا مدارك حواشى آية الله المجدد الشيرازي فكتب هذا الشرح في مجلدين أولهما كتاب الطهارة والثانى الصلاة، رأيت الجميع بخطه في مكتبته. (2226: توضيح المسالك) إلى أحكام المناسك، للشيخ محمد بن الحسن بن سالم بن على المعروف بأبى مجلى المكى مولدا وموطنا الخطى البحراني أصلا، هو من أجداد الشيخ على بن عبد الله الفرعي الذى كان تلميذ العلامة الانصاري كما ذكره سيدنا في التكملة، قال في " أنوار البدرين " (انه أحسن ما صنف في المناسك مبسوط جيد). (2227: توضيح المسائل) في أحكام أهل الكتاب والكفار، للمولى محمد تقى الكاشانى مؤلف " توضيح الآيات " المذكور آنفا، ذكره في فهرسه. (2228: توضيح المشربين) فارسي مرتب على ثلاثة وعشرين بابا كل باب على أربعة فصول، وهو من تأليفات النصف الثاني من القرن الحادى عشر لم نشخص مؤلفه، وانما نعرف خصوصياته من مختصره الموسوم ب " أصول فصول التوضيح " الذى ألف بعد " التوضيح " بقليل وقد ذكرناه مختصرا في (ج 2 - ص 200) وحكينا فيه قول الميرلوحى
ثم ضعفناه بما في " السهام المارقة " من غير اطلاع على نسخته، ثم كتب الينا الشيخ محمد على المعلم الحبيب آبادى الاصفهانى خصوصيات نسخة " أصول فصول التوضيح " الموجودة في مكتبة مولانا أبى المجد الرضا المعروف بآغا الرضا الاصفهانى، وملخصه ان " اصول الفصول " فارسي اخفى مؤلفه اسمه ورسمه وذكر في أوله أنه ظفر بنسخة كتاب " توضيح المشربين " الفارسى الذى عمله بعض علماء الامامية لاجل المحاكمة بين كلمات المبطلين لطريقة التصوف والمصححين لها، ولذا سماه ب " توضيح المشربين " ورتبه على ثلاثة وعشرين بابا وعقد في كل باب أربعة فصول، يذكر في الفصل الاول منها عين عبارات الرسالة التى ألفها بعض العلماء في ابطال طريقة الصوفية والرد عليهم " وفى الفصل الثاني " يذكر عين ما كتبه المولى محمد تقى المجلسي في هامش تلك الرسالة من الرد على مؤلفها والانتصار للصوفية. (وفى الفصل الثالث) يورد عين عبارات كتبها مؤلف الرسالة في الجواب عن ايرادات المولى المجلسي (ثم في الفصل الرابع) يذكر ما يرحج في نظره على سبيل المحاكمة بين ما في تلك الفصول - اسما والرد على المجلسي واقعا - وهكذا في كل باب إلى آخر الابواب، ثم ان مؤلف " أصول فصول التوضيح " قال ما معناه انى لما طالعت كتاب توضيخ المشربين هذا، ورأيت استطالة الكلام في الفصل الرابع في المحاكمة في كل باب اسقطت الفصل الرابع من كل باب وأثبت الفصول الثلاثة التى هو أصول كتاب " التوضيح " واحلت المحاكمة إلى نظر المراجع المتأمل في هذه الكلمات وقوة فهمه وسميته (أصول فصول التوضيح) ثم شرع في الكتاب هكذا. (فصل أول از باب أول: ماتن در أصل رسالة ميگويد...) وبعد نقل ما في الرسالة يقول (فصل دوم از باب أول: محشى يعنى مولانا مجلسي ميفرمايد...) وبعد نقل ما في الحاشية - ناسبا اياها إلى العلامة المجلسي - يقول (فصل سوم از باب أول: ماتن در جواب محشى ميگويد...) وبعد تمام الجواب يشرع في فصول الباب الثاني - مسقطا للفصل الرابع من كتاب " توضيح المشربين " - وهكذا إلى آخر الكتاب، وبالجملة لم يذكر في هذه الرسالة اسم أحد الا المولى محمد تقى المجلسي فان مؤلف " أصول فصول التوضيح " رجل مجهول الاسم والوصف، وهذا الرجل نقل عن مؤلف " توضيح المشربين " (الذى هو مثله في أنه مجهول الاسم والوصف) وقد نقل هذا المجهول الثاني متن رسالة الرد على الصوفية التى نسب هو تأليفها إلى رجل (مجهول ثالث) في (الفصل الاول)
من كتابه، ونقل حواشى نسبها إلى المولى المجلسي على تلك الرسالة (في الفصل الثاني) ونقل جواب الماتن عن الحواشى (في الفصل الثالث). مع أنه كان يسعه ان يذكر في الفصل الثاني (عين ما نسبه إلى حاشية المولى محمد تقى المجلسي) بعنوان الحاشية لبعض العلماء، فالعدول عنه إلى التصريح باسمه فقط مع التعمية عن أسماء الباقين مشعر باعمال غرض في هذا التأليف وأن السبب الوحيد الباعث لتأليفه هو انتساب مطالب الحواشى إلى المولى المجلسي، وانتشارها عنه، مع نزاهة ساحته عن نسبة تلك المطالب إليه، بشهادة تصانيفه، وباخبار ولده العلامة المجلسي، وبعلمنا باحواله من ؟ انيه في علم الحديث وبثه، وشروح الاحاديث ونشرها، ومن كونه ملتزما بتهذيب النفس بالتخلية والتحلية والمجاهد ؟ مع النفس في السير إلى الله تعالى على ما هو مأمور به في الشرع الاقدس لا على طريقة الصوفية كما أشار إلى جميع ذلك شيخنا في الفيض القدسي في (ص 23)، فالمظنون أن هذه الحواشى المكتوبة على هامش رسالة الرد انما هي لبعض المعاصرين لمؤلف الرسالة كما ذكر في نجوم السماء (ص 64) وهو أخفى نفسه، ونسبه إلى المولى المجلسي اما لتروج منه مطالبه ويعتمد عليها من يطالعها، أو قصد بذلك احداث وقية ؟ في حقه، ثم أن الميرلوحى السئ الظن بالمولى المجلسي زعم أن تلك الحواشى له واقعا فاشاع ذلك بين الناس. حتى قيل أنه كان يدعى الميرلوحى وجود ألف نسخة منها في اصفهان لكن يشهد بفساد دعواه أن المحدث السماهيجى الآتى كلامه وهو الماهر المتبحر المطلع على أحوال المصنفين والمصنفات مع قرب عصره إليهم لم ير منها ولا نسخة واحدة طول عمره إلى قرب وفاته. وأما " رسالة الرد " التى لم يذكر اسم مؤلفها فالمظنون أنها تأليف المولى البارع محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي النجفي القمى المتوفى بها في (1098) لمشابهة مضامينها مضامين كتابه (حكمة العارفين) المؤلف بالعربية الذى ذكر في أوله رباعية فارسية تشبه الرباعيات المذكورة في رسالة الرد هذه مصرحا بأنها من انشائه وقد عد الشيخ الحر في " أمل الآمل " من تصانيفه رسالة " الفوائد الدينية " في الرد على الحكماء والصوفية، وهى تنطبق على هذه الرسالة، ويؤيده كلام الشيخ عبد الله السماهيجى المتوفى في (1135) في المسألة الخامسة عشرة من كتابه " النفحة العنبرية " المؤلف في (1132) عند ذكر أحوال
الصوفية فقال (أخبرني بعض الثقات أن مولانا الثقة الجليل محمد طاهر القمى ألف رسالة في تضليل جماعة الصوفية وأخراجهم عن الدين وأن العلامة المحقق المولى محمد تقى المجلسي رد عليه في اخراج بعضهم مثل معروف الكرخي الا أنى لم أقف على هاتين الرسالتين وولده العلامة المجلسي قد برئه عن ذلك) فترى المحدث السماهيجى قد بعض في حديث الثقة فأخذ بصدر الحديث في ثبوت رسالة رد الصوفية لمحمد طاهر - لكنه لم يرها - واستشكل في ذيله بمعارضة قول الثقة مع تبرئة ولده العلامة المجلسي. (2229: توضيخ المشكلات) في تركيب بعض الآيات والاشعار والاحجيات، وذكر بعض الفروق طبع في (1294) وثانيا في تبريز (1324) وهو تأليف بعض الاصحاب المتأخرين (2230: توضيح المشكلات) في النحو والصرف والعروض، للمولى محمد حسن بن قنبر على الزنجانى المولود (1256) والمتوفى (حدود 1340) ذكره الاردوبادى في " زهر الرياض ". (2231: توضيح المطالب) شرح فارسي كبير ل " خلاصة الحساب " البهائية لميرزا ابى طالب بن الميرزا بيك الفندرسكى الذى هو سبط المير ابى القاسم الفندرسكى، وكان معاصرا لصاحب " الرياض " ترجمه في باب الكنى. وذكر فهرس تصانيفه، ومنها بيان البديع المذكور في (ج 3 - ص 177). (2232: توضيح المقاصد) في وقايع الايام، للشيخ بهاء الدين محمد بن عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثى المتوفى (1031) وفيه ذكر وفيات بعض العلماء، وشرع في الايام من اول المحرم وختم بذى الحجة، طبع بمصر مع " شرح البائية " الحميرية (1313)، وطبع بايران مع " مسار الشيعة " في (1315). (توضيح المقال) كما ذكر في " خاتمة المستدرك - ص 409 " مر بعنوان توضيح الاقوال والادلة. (2233: توضيح المقال) هو الرجال الصغير لميرزا محمد الاستر آبادي كما ذكر في " كشف الحجب " والوسيط يسمى " تلخيص المقال " كما مر، والكبير " منهج المقال " يأتي. (2234: توضيح المقال) في علم الدراية والرجال، للعلامة الحاج مولى على الكنى، المولود في قرية كن على فرسخين من شمال طهران في (1220) والمتوفى في (1306)
كان من تلاميذ العلامة صاحب " الجواهر " (ره) لكن ير ؟ ؟ ما كتبه في الفقه على " الجواهر " كما مر في (ج 3 - 482) بعنوان " تحقيق الدلائل "، و " التوضيح " هذا مرتب على مقدمة فيها أمور. وثلاثة ابواب فيها فصول. وخاتمة فيها مباحث، وقد طبع مع (رجال الشيخ أبى على " مرتين أخيرهما في (1302) وزيد عليه في هذا الطبع ما استدركه عليه شيخنا العلامة النوري، وقد وصفه المصنف في آخر الكتاب ببعض أفضل العصر، وهو ترجمة تسعة وخمسين شيخا من مشايخ علم الرجال فتممهم المصنف نفسه بالستين، وألحق الجميع بالستين الذين ذكرهم في آخر خاتمة كتابه في الطبع الاول فصار الجميع في الطبع الثاني ماية وعشرين رجلا على نحو الاختصار، وقد وفقني الله تعالى لانهاء عدتهم إلى ما يتجاوز الستماية رجل مع البسط في الجملة في أحوال كل واحد في مجلد سميته " مصفى المقال في مصنفي علم الرجال " واستخرجت منه " الاسناد المصفى إلى آل المصطفى " المطبوع في سنة 1356. (2235: توضيح الوصول) في شرح " تهذيب الاصول " للسيد مجد الدين عباد بن أحمد بن اسماعيل الحسينى المعاصر للعلامة الحلى، كتبه بالتماس تلميذه - وتلميذ العلامة أيضا - الشيخ محمود بن محمد بن على بن يوسف الطبري، كذا ذكره تلميذ المحقق الكركي في رسالة " مشايخ الشيعة "، وذكره في " الامل " بعنوان " شرح التهذيب ". (2236: التوضيحات) هو أول الكتب الاربعة الموجودة ضمن " مجموعة الرشيدى " الآتى ذكره في حرف الميم، وهو يحتوى على تسع عشرة رسالة في تفسير بعض الآيات والروايات ومعارضة الغزالي وفضيلة العلم والعقل وعدد الحكماء وغير ذالك، وهو تأليف الوزير السعيد رشيد الدين فضل الله الهمداني مؤلف " جامع التواريخ " الآتى في الجيم وأحال إلى " التوضيحات " هذا في رسالته في " الجزء الذى لا يتجزى " صرح ببعض محتوياته مثل رسالة " تقسيم الموجودات "، ورسالة " تفسير البسملة "، ورسالة " فيض فياض "، وغيرها. (2237: التوضيحات التحقيقية) في شرح الخطبة الشقشقية، للسيد على اكبر بن السيد محمد بن السيد دلدار على المتوفى (1326) ذكره السيد على نقى في " مشاهير علماء الهند "، وكذا في " التجليات ". (2238: التوطئة) في علم المنطق، للمعلم الثاني أبى نصر الفارابى المتوفى (339) صاحب
" آراء أهل المدينة الفاضلة " كما مر مفصلا في (ج 1 - 33) قال ابن النديم في (ص 368). (له جوامع لكتب المنطق لطاف) لكنه غير " التوطئه " لانه قد عد القفطى في اخبار الحكماء في (ص 183) كل واحد منهما من تصانيفه. (2239: التوفيق) رسالة في افعال الحج، للمولى الحاج محمد رضى القزويني المستشهد مع جمع كثير في الدفاع عن الافاغنة بعد (1136) ذكره الشيخ عبد النبي القزويني في " تتميم أمل الآمل ". (2240: كتاب التوفيق) في الجمع بين الحكمة والشريعة وتوافقهما، ودفع شبه المتوهمين للمخالفة، للشيخ على الحزين الزاهدي الكيلاني الاصفهانى المتوفى في (1181) كما في فهرس تصانيفه. (2241: كتاب التوفيق للوفاء) بعد تصريف (تفريق) دار الفناء للسيد رضى الدين على بن طاوس الحسينى الحلى المتوفى (664) ذكره في " أمل الآمل "، وقال ميرزا كمالا في مجموعته وصية لولده (عليك بمطالعة هذا الكتاب). (2242: توفيق المتفرقات) مجموعة فيها قواعد متفرقة، للسيد محمد على الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني المعاصر. (2243: التوفيقات الالهية) في مواعظ شهر رمضان في ثلاثين مجلسا لكل يوم مجلس يخصه بالفارسية ألفه السيد حسن بن حسين بن اسماعيل بن مرتضى الحسينى اليزدى الواعظ الملقب في شعره بالفانى، ذكره في كتابه " اكسير الاخبار " الذى فرغ من مجلده الثالث في (1307) كما مر في (ج 2 - ص 277). (2244: كتاب التوقف) لابي موسى جابر بن حيان الكيمياوي المتوفى في (200) ذكره ابن النديم في (ص 502). (2245: توقيع الامام العسكري) عليه السلام منضما إلى وصايا النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى أمير المؤمنين، كتب الجميع السيد حسن الملقب بنياز الطباطبائى بخطه النسخ الجيد في احدى وعشرين صفحة مجدولة ومذهبة في سنة (1247) وهو من موقوفة سپهسالار لمكتبة مدرسته بطهران كما في فهرسها. (2246: التوقيعات) الخارجة من الناحية المقدسة مع ترجمتها إلى الفارسية، ذكر في
أوله أنه من جمع العلامة المولى محمد باقر بن محمد تقى المجلسي لكنه لم يذكر في فهرس تصانيفه، وطبع في بمبئى بمباشرة الميرزا محمد ملك الكتاب. (2247: التوقيعات) الخارجة من الناحية المقدسة، لابي العباس عبد الله بن جعفر بن الحسين بن مالك بن جامع الحميرى القمى من أصحاب العسكري عليه السلام، ذكره النجاشي، وعبر عنه في الفهرست ب " الرسائل والتوقيعات ". (2248: توقيعات كسروى) ترجمة إلى الفارسية عن العربية التى هي ترجمة عن الاصل الپهلوى، في بيان الاحكام العادلة التى أجراها الملك العادل أنو شيروان، والمترجم بالفارسية هو السيد جلال الدين الطباطبائى الزوارى، ترجمه لبعض ابناء ملوك الصفوية، وطبع بالهند في (1261). (2249: توقيف السائل) على دلائل المسائل، للشيخ على بن الحسين بن محيى الدين بن عبد اللطيف الجامعي مؤلف التفسير الموسوم ب " الوجيز " ذكر في أوله أنه ألفه لبيان أحكام الصلاة ومقدماتها ولواحقها ومتعلقاتها مرتبا على كتابين أولهما الطهارة، وثانيهما الصلاة، لكنه لم يخرج منه الا المجلد الاول من أول الطهارة إلى أول الوضوء، أوله: (الحمد لله المتطول على عباده بالارشاد إلى شرايع الاسلام، والمتفضل عليهم بالهداية إلى قواعد الاحكام) وذكر في خطبته براعة للاستهلال أسماء كثير من الكتب الفقهية، وآخره (تم الجزء الاول من الطهارة ويتلوه في الثاني الباب الخامس في الطهارة من الاحداث) وقد نقل إلى البياض بخط مؤلفه عصر يوم السبت (2 - ع 1 - 1124) ثم استنسخه لنفسه عن خط مؤلفه الشيخ حسين بن عبد على بن محمد بن زعل المضرى في (1126) توجد هذه النسخة في مكتبة الشيخ هادى كاشف الغطاء، وينقل عن هذا الكتاب حفيد مؤلفه الشيخ شريف في كتابه " الشرايف الجامعية " كما يأتي. (2250: كتاب التوكل) هو من مآخذ البلد الامين المؤلف (868) كما ذكره مؤلفه الكفعمي في آخره. (2251: التولانية) رسالة في الصلاة للشيخ على التولانى، أوله (أحمد على سوابغ النعم وترادف القسم) يوجد في الخزانة الرضوية منه بخط قاسم بن الحسن في سنة (917) مكتوب على ظهر الكتاب أنه للشيخ على التولانى تلميذ الشهيد المتوفى (786). أقول
الظاهر أنه الشيخ على التواينى النحاريرى العاملي صاحب كتاب " الكفاية " في الفقه الذى ينقل عنه الكفعمي في مجاميعه، ترجمه كذلك في " الرياض " وقال: هو تلميذ الفاضل المقداد المتوفى (826) ويروى عنه الشيخ جمال الدين أحمد بن الحاج على العيناثى كما في أجازة الشيخ نعمة الله بن خواتون للسيد حسن بن على بن شدقم المدنى المذكور في (ج 1 - ص 258). (2252: كتاب التولد) كبير لابي جعفر محمد بن على بن محبوب القمى الاشعري، ذكره النجاشي، ويرويه عنه أحمد بن ادريس المتوفى (306). (2253: توليدات بنى أمية في الحديث) للشيخ المتكلم أبى محمد بثيت بن محمد العسكري من أصحابنا العسكريين وصاحب أبى عيسى محمد بن هارون الوراق، ذكره النجاشي. (2254: تهافت الفلاسفة) للشيخ الامام قطب الدين أبى الحسين سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي المتوفى في (573) يوجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها. (2255: تهافت الفلاسفة) للمحقق خواجه نصير الدين الطوسى المتوفى (673) كذا قاله في " اكتفاء القنوع " ثم قال (أنه تعرض فيه للرد على الغزالي وهو لم يطبع بعد). أقول أول من ألف بعنوان " تهافت ؟ الفلاسفة " الغزالي المتوفى في (505) كما فصل تأليفه في " كشف الظنون - ج 1 - ص 346 " وهو مطبوع، ورد عليه محمد بن أحمد بن رشد المتوفى في (595) ويسمى رده ب " تهافت التهافت " المطبوع أيضا، ثم أمر السلطان محمد فاتح قسطنطينية - المتوفى في (886) المولى مصطفى بن يوسف المعروف بخواجه زاده المتوفى في (893) والمولى علاء الدين على الطوسى المتوفى (887) بتأليف محاكمة بين تهافتي الغزالي وابن رشد، فكتب كل واحد منهما " تهافتا "، وطبع تهافت خواجه زاده على هامش تهافت الغزالي، وأما " تهافت الفلاسفة " للخواجه نصير الدين الموجود في مكتبة نور عثمانيه، ومكتبة بشير آغا في اسلامبول كما يظهر من فهرسيهما يعبر عنه ب " شرح تهافت الفلاسفة " أي الذى الفه الغزالي، ونسخة أخرى من " شرح التهافت " للخواجه نصير الدين موجودة في تبريز في مكتبة الحاج ميرزا باقر القاضى. (2256: كتاب التهانى) لابي جعفر البرقى القمى أحمد بن محمد بن خالد المتوفى
في (274) أو (280) حكاه النجاشي عن بعض الاصحاب. (2257: كتاب التهانى) في نحو خمسماية ورقة، لابي عبد الله المرزبانى محمد بن عمران المتوفى (388) ذكره ابن النديم. (2258: التهجد) لابي الفرج القنانى الكاتب من مشايخ النجاشي، وهو محمد بن على بن يعقوب بن اسحق بن أبى قرة مؤلف كتاب " عمل الشهور " و " عمل الجمعة " وهذا الكتاب، وهو الذى يكثر النقل عن كتبه بعنوان ابن أبى قرة السيد على بن طاوس في الاقبال، واما أبو الفرج الكاتب القزويني محمد بن أبى عمران موسى بن على بن عبدربه، فقد صرح النجاشي بأنه لقيه ولم يتفق له السماع منه، وينقل عن " التهجد " هذا الكفعمي الذى توفى في (905) في " الجنة الواقية " وصرح في آخر " البلد الامين " أنه من مآخذه، فيظهر منه وجود الكتاب عنده. (2259: التهجدية) لآقا رضى الدين محمد بن الحسن القزويني المتوفى (1096) عبر عنه في " أمل الآمل " ب " رسالة التهجد " أقول هو فارسي في آداب صلاة الليل، وانما لم نذكره بعنوان " الآداب " في أول الكتاب متابعة لما عبر به في ترجمة مؤلفه، رأيته ضمن مجموعة من رسائله في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوى بطهران، اختار في آخره أن الاحتياط في ترك صلاة الجمعة، واستدل على مختاره بأمور فانتقده تلميذه المير صدر الدين محمد بن محمد صادق الحسينى القزويني في رسالته التى سماها ب " الصدرية " وهى أيضا فارسية في اثباب وجوب الجمعة موجودة في النجف وفى آخرها ساعد أستاده بأنه لو فرض عدم حصول الجزم بالوجوب أو الحرمة مع قيام الاجماع على نفى العينية ودوران الامر بين التخيير والحرمة فمقتضى العقل الاحتياط بتركه كما اختاره الاستاد. (2260: تهديد المكفرين) مقالة مختصرة في الانذار على التكفير بغير حجة، للسيد محمد على الشهير بالسيد هبة الدين الشهرستاني المعاصر، طبع في بغداد. (2261: التهذيب) لاحمد بن محمد بن الحسين بن الحسن بن دؤل القمى المتوفى (350) ذكره النجاشي. (2262: التهذيب) في ذكر العبادات الشرعية بتقسيم يقرب فهمه ويسهل حفظه كثير الفوائد في سبعين ورقة، للعلامة الكراجكى الشيخ أبى الفتح محمد بن على بن عثمان المتوفى
(449)، وهو جزء واحد متصل بكتابه التلقين لاولاد المؤمنين، ذكره مؤلف فهرس تصانيفه المنقول بعينه في " خاتمة المستدرك " في (ص 497)، ويقال له " تهذيب المسترشدين " أيضا. (2263: تهذيب الاحكام) أحد الكتب الاربعة المجاميع القديمة المعول عليها عند الاصحاب من لدن تأليفها حتى اليوم، ألفه شيخ الطائفة أبو جعفر محمد بن الحسن بن على الطوسى المولود في (385) والمتوفى في (460)، استخرجه من الاصول المعتمدة للقدماء التى هيأها الله له وكانت تحت يده من لدن وروده إلى بغداد في (408) إلى مهاجرته منها إلى النجف الاشرف في (448) ومن تلك الاصول ما كانت في مكتبة أستاده الشريف المرتضى المحتوية على ثمانين ألف كتاب كما هو مذكور في التواريخ في وجه تسميته بالثمانينى ومنها ما كانت في مكتبة " ساپور " المؤسسة للشيعة بكرخ بغداد التى لمن تكن في الدنيا مكتبة أحسن كتبا منها، كانت كلها بخطوط الائمة المعتبرة وأصولهم المحررة كما حكيناه عن ياقوت في (ج 2 - ص 129) وقد خرج من قلمه الشريف تمام كتاب الطهارة إلى أوائل كتاب الصلاة بعنوان الشرح على " مقنعة " استاده الشيخ المفيد الذى توفى في (413) وذلك في زمنه حياة المفيد، وكان عمره يومئذ خمسا وعشرين أو ستا وعشرين سنة، ثم تممه بعد وفاته، وقد انهيت ابوابه إلى ثلاثماية وثلاثة وتسعين بابا وأحصيت أحاديثه في ثلاثة عشر ألف وخمسماية وتسعين حديثا، أوله (الحمد لله ولى الحمد ومستحقه) وبعده كتب " الاستبصار " كما مر في (ج 2 - ص 14) وقد طبع " التهذيب " في مجلدين كبيرين في (1317) ويوجد في تبريز الجزء الاول منه بخط مؤلفه شيخ الطائفة وعليه خط الشيخ البهائي في مكتبة السيد الميرزا محمد حسين بن على أصغر شيخ الاسلام الطباطبائى الذى توفى في (1293) واليوم بيد أحفاده، وكان تمام الاجزاء بخط المؤلف الا قليلا موجودا إلى أواخر القرن العاشر، فأنه كتب الشيخ عز الدين الحسين بن عبد الصمد والد البهائي تمام " التهذيب " بخطه فرغ من الكتابة في (949) وكتب في آخره شهادة المقابلة هكذا (بلغت المقابلة والتصحيح بنسخة الاصل التى هي بخط مؤلف الكتاب الشيخ الطوسى الا النزر القليل). ثم كتب السيد الصدر علاء الملك المرعشي نسخة " التهذيب " بخطه في (974) عن نسخة خط الشيخ حسين بن عبد الصمد. وكتب في
آخره صورة خطه كما نقلناه، وفرغ علاء الملك من مقابلة نسخته مع نسخة الشيخ حسين بن عبد الصمد في قزوين في (986) وشحن هوامشه بالتحقيقات الرجالية من نفسه، والبحث والتنقيح في أحوال الرواة المذكورين في الاسانيد وبعد ذلك كتب المولى سلطان حسين الندوشنى اليزدى أستاد سلطان العلماء بخطه نسخة من " التهذيب " في (1026) عن نسخة خط علاء الملك المرعشي، وكتب في آخره تمام ما كتبه المرعشي. ونقل جميع حواشى المرعشي على نسخته، وقد رأيت نسخة الندوشنى في النجف الاشرف، وهى من موقوفات شيخنا العلامة المولى على النهاوندي، ويوجد بخط علاء الملك المرعشي المذكور ايضا قطعة من الفقيه في كتب الشيخ جعفر سلطان العلماء بطهران تاريخ كتابتها في (976) وكتب نسبه بخطه هكذا (علاء الملك بن عبد القادر بن شكر الله بن عبد القادر بن منصور بن مغفور الحسينى المرعشي) وترجمه صاحب " الرياض " حاكيا عن " عالم آراء " أنه كان من سادات مرعش قزوين. وانه العالم الجليل المحقق المدقق والصدر في گيلان مدة، والمشارك مع الخواجه أفضل الدين محمد تركه في قضاء العسكر من قبل الشاه طهماسب الذى توفى في (984) وكان فائقا على أهل العصر في أصول الفقه والرجال ماهرا في علم الحديث. ولقد مر من الكتب المتعلقة ب " التهذيب " هذا " انتخاب الجيد من تنبيهات السيد " في (ج 2 - ص 357) و " ترتيب التهذيب " في هذا الجزء (ص 64) و " تصحيح الاسانيد " في (ص 193) و " تنبيه الاريب في ايضاح رجال التهذيب ". في (ص - 440) وأما الشروح له والحواشي عليه فكثيرة لا تحصى فمن الشروح: - " شرح " الشيخ أحمد بن اسماعيل الجزائري المتوفى (1149) خرج قطعة من أوله كما في " اللؤلؤة ". " شرح " المولى محمد أمين بن محمد شريف الاستر آبادي المتوفى بمكة في (1036) لم يتم كما في " الفوائد المدنية ". " شرح " العلامة المولى محمد باقر المجلسي اسمه " ملاذ الاخيار ". " شرح " بعض المتأخرين عن العلامة المجلسي والسيد المحدث الجزائري لنقله عن شرحيهما.
" شرح " المولى محمد تقى المجلسي اسمه " احياء الاحاديث " مر في (ج 1 - ص 307). " شرح " المولى محمد طاهر بن محمد حسين الشيرازي القمى اسمه " حجة الاسلام "، يأتي. " شرح " المولى عبد الله بن محمد تقى المجلسي ذكر في " الرياض " انه رآه بمشهد الرضا عليه السلام. " شرح " المولى عبد الله بن الحسين التسترى المتوفى (1021) ينقل عنه السيد الجزائري. " شرح " المولى عبد اللطيف الجامعي تلميذ الشيخ البهائي، يوجد في مكتبة المعارف العامة بطهران. " شرح " المدقق الشيروانى الميرزا محمد بن الحسن المتوفى (1099) ذكر في فهرس تصانيفه. " شرح " الشيخ محمد السبط المتوفى في (1030) اسمه " معاهد التنبيه "، يأتي. " شرح " آخر له، كتبه قبل المعاهد من أوله إلى شكوك الركعات، يوجد في مكتبة سيدنا الحسن صدر الدين. " شرح " السيد محمد بن على صاحب " المدارك " ويطلق عليه الحاشية أيضا. " شرح " السيد نعمة الله الجزائري اسمه " مقصود الانام " في اثنى عشر مجلدا، يأتي. " شرح " آخر له مختصر من الاول، واسمه " غاية المرام " في ثمان مجلدات، يأتي. " شرح " القاضى نور الله الشهيد في (1019) اسمه " تذهيب الاكمام " مر في (ص 53). وأما الحواشى عليه فهى أيضا كثيرة نذكر بعضا منها مختصرا بذكر مؤلفيها: 1 " حاشية " المولى اسماعيل الخواجوئى. 2 " حاشية " الاستاد آغا باقر بن محمد اكمل البهبهانى. 3 " حاشية " المولى محمد باقر بن محمد تقى المجلسي. 4 " حاشية " السد محمد بشير الگيلانى معاصر الوحيد البهبهانى. 5 " حاشية " بعض المتأخرين عن الشيخ عبد النبي الجزائري أخذه من حاشية الجزائري 6 " حاشية " المحقق آغا جمال الدين الخوانسارى. 7 " حاشية " الشيخ حسن صاحب " المعالم ". 8 " حاشية " الشيخ سليمان الماحوزى.
9 " حاشية " الشيخ صلاح الدين بن الشيخ على أم الحديث. 10 " حاشية " الميرزا عبد الله صاحب " الرياض ". 11 " حاشية " الشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري. 12 " حاشية " المولى عزيز الله، اكبر اولاد المجلسي. 13 " حاشية " السيد الصدر علاء الملك المرعشي. 14 " حاشية " الشيخ زين الدين على ام الحديث. 15 " حاشية " السيد ماجد الجد حفصى. 16 " حاشية " الشيخ محمد بن الحسن سبط الشهيد، عبر عنه بالحاشية في المعاهد، ولعله الشرح الثاني له الذى مر. 17 " حاشية " السيد ميرزا محمد بن على الاسترابادي الرجالي. 18 " حاشية " الشيخ محمد على البلاغى المتوفى (1000). 19 " حاشية " السيد نجم الدين الحسينى الجزائري. 20 " حاشية " القاضى نور الله الشهيد، وهى غير شرحه المذكور. (تهذيب الاخلاق) لابي على أحمد بن مسكويه كما في أول " تاريخ بيهق ". و " طبقات الاطباء " وفى أكثر طبعاته المذكورة في معجم المطبوعات (ص 2380)، ويأتى بعنوان " طهارة الاعراق " كما هو المصرح به في أول ترجمته الموسومة ب " الاخلاق الناصري "، عند تقريظه بابيات منها: ووسمه باسم الطهارة قاضيا * به حق معناه ولم يك ماينا (2264: تهذيب الاخلاق) في محاسن الاخلاق والسنن والآداب وفضائل المعصومين عليهم السلام وبعض أحوالهم، للسيد ابراهيم ابن السيد محمد شبر الحسينى النجفي المعاصر المولود في (1308) خرج منه مجلد وسيتم مجلده الآخر انشاء الله. (2265: تهذيب الاخلاق) للمولى محمد صالح الشهير بآغا بزرگ بن آغا عبد الباقي بن المولى محمد صالح المازندرانى، ذكره حفيده ميرزا حيدر على في اجازته الكبيرة. (2266: تهذيب الاخلاق) في تزكية النفس للمولى عبد الوحيد الگيلانى. تلميذ الشيخ البهائي وصاحب " أنيس الواعظين " المذكور في (ج 2 - 469).
(2267: تهذيب الاسلام) ترجمة ل " حلية المتقين " الفارسى تأليف العلامة المجلسي إلى الاردوية للسيد مقبول أحمد الدهلوى المعاصر مؤلف " ترجمة أسنى المطالب " المذكور في (ج 2 - ص 78). (تهذيب اصلاح المنطق) للوزير المغربي، مر بعنوان " اصلاح المنطق " في (ج 2 - 172). (2268: تهذيب الاصول) في تحرير " أصول اقليدس الصوري " للشيخ تقى الدين أبى الخير محمد بن محمد الفارسى تلميذ المير صدر الدين الدشتگى المتوفى (903)، قال في كتابه أسامي العلوم المذكور في (ج 2 - ص 9) (انى حررت أصول اقليدس وسميته ب " تهذيب الاصول " وجعلته من أقسام رياضيات " صحيفة النور "). (تهذيب الاصول) للعلامة الحلى، يأتي بعنوان " تهذيب طريق الوصول إلى علم الاصول ". (2269: تهذيب الاقوال) للحكيم المنجم أبى ريحان محمد بن أحمد البيرونى المتوفى حدود (440) حكى ترجمته ياقوت في (معجم الادباء - ج 17 - ص 180) عن محمد بن محمود النيسابوري، ونسب الكتاب إليه في " الرياض " كما حكاه عنه في " الروضات ". (2270: تهذيب الالفاظ) في اللغة لامام اللغة الشيخ أبى يوسف يعقوب بن اسحق بن السكيت الشهيد في (243) صاحب " اصلاح المنطق " المذكور في (ج 2 - ص 173). طبع في بيروت في (1895 م). (2271: تهذيب الانساب) للسيد الامام النسابة أبى عبد الله الحسين بن محمد بن القاسم بن على بن محمد ابن أحمد بن ابراهيم طباطبا، ينقل عنه السيد أحمد بن محمد بن مهنا العبيدلى في كتابه تذكرة النسب الذى مر في (ج 2 - ص 282) بعنوان " الانساب المشجرة " وجعل رمزه (طب طب) (2272: تهذيب الانساب) ونهاية الاعقاب، لشيخ الشرف العبيدلى الحسينى النسابة، وهو السيد أبو الحسن محمد بن ابى جعفر محمد بن على الجواد بن الحسن بن على النسابة ابن ابراهيم بن على الصالح بن عبيدالله الاول الاعرج بن الحسين الاصغر بن الامام السجاد عليه السلام المتوفى (435) عن عمر طويل لانه يروى عن الشريف أبى محمد الحسن المعروف بابن أخى طاهر والمتوفى (358) وهو يروى عن جده يحى ؟ النسابة الذى هو
من أصحاب الامام الرضا عليه السلام، واول من صنف في النسب، رأيت نسخة منه في مكتبة الشيخ محمد الجواد الجزائري في النجف، وهى بخط محمد بن على بن أسد الحلى كتبها بالحلة وفرغ من الكتابة عصر الخميس (23 - ج 1 - 969) ذكر في أوله باب ذكر أسماء أوائل القبائل من قريش وأصولها وفروعها، وبعده باب اسماء القبائل وبعض القابها، الطالبيون، الجعفريون، العقيليون، وهكذا، ثم يذكر الاعقاب، لكن النسخة ناقصة في مواضع كثيرة، ذكر فيه نسب نفسه كما ذكرناه، وقال (لم يعقب صاحب هذا الكتاب من الذكور أحدا. إلى آخر سنة عشرين واربعمائة) وينقل عن هذا الكتاب صاحب " الرياض " في ترجمة السيد المرتضى نسبه الشريف - إلى قوله - (وحصل من ولد موسى الثاني ابن ابراهيم بن موسى الكاظم عليه السلام جماعة منهم أبو جعفر محمد الاعرج - إلى قوله - والعقب من ولد أبى جعفر محمد الاعرج في رجل واحد هو موسى بن محمد، وحصل منه أبو عبد الله أحمد بن موسى، عمى بعد رجوعه من شيراز، ومات وله عقب، وأخوه أبو أحمد الحسين بن موسى الشريف الجليل الطاهر الاوحد ذو المناقب، وحصل له من الذكور أبو القاسم على المرتضى بن الحسين الشريف) إلى آخر كلامه الموجود كذلك في نسخة الجزائري وكذلك في " الرياض " إلى قوله (عمى بعد رجوعه) لكن زاد في نسخة صاحب " الرياض " لفظ (وهو عمى بعد رجوعه) وقرأه صاحب " الرياض " بالتشديد في عمى وبياء المتكلم فاعتقد ان احمد بن موسى عم المؤلف، ولذا وصف المؤلف بالموسوي وقال انه من ولد عم السيد المرتضى مع أنه كما عرفت حسيني عبيد لي. (2273: تهذيب البيان) في النحو، للشيخ بهاء الدين محمد بن الحسين العاملي المتوفى (1031) متن في غاية الاختصار أوله (باسمك يا رب يبتدى الكلام، وبحمدك يختم كل أمر يرام - إلى قوله - هذه رسالة صغيرة الحجم وجيزة النظم خفيفة المؤنة كثيرة المعونة، قد حوت من علم النحو أصوله، وهذبت فصوله، ونظمت درره، وتضمنت غرره، أوجزت لفظها ليسهل حفظها) رأيت منه عدة نسخ، وطبع ضمن مجموعة بالهند، ومر شرحه الموسوم ب " ارشاد اللبيب " في (ج 1 - ص 518)، ومن شروحه (شرح) الشيخ محمد بن على الحرفوشى المتوفى (1059) ذكره في " الامل " (وشرح) السيد نعمة الله الجزائري الموسوم ب " مفتاح اللبيب " يأتي.
(2274: تهذيب التاريخ) للشيخ أبى على أحمد بن مسكويه المذكور آنفا نسبه إليه ابن فندق البيهقى في أول " تأريخ بيهق ". (2275: تهذيب التعاليم) لابي نصر منصور بن على بن عراق بن منصور بن عبد الله المتوفى بعد (408) ينقل عنه تلميذ المؤلف أبو ريحان البيرونى في كتابه " الاستيعاب " وله " تحرير اكرما لاناوس " كما نسبه إليه الخواجه نصير الدين في " تحرير المتوسطات " وحفيد عمه كان آخر ملوك خوارزمشاه وبقتله انقرضت دولتهم وهو السلطان محمد بن أحمد بن محمد بن عراق كما ذكره بديع الزمان (فروزانفر) الخراساني في محاضراته في السنة الثانية (ص 98) فراجعه. (2276: تهذيب الخصائل) وتذهيب الفضائل في الاخلاق باللغة الاردوية، طبع بالهند، فراجعه. (2277: تهذيب الشيعة) لاحكام الشريعة، للشيخ أبى على الاسكافي الكاتب المعروف بابن الجنيد، وهو محمد بن أحمد ابن الجنيد المتوفى (381) كما أرخه آية الله بحر العلوم في " الفوائد الرجالية "، هو أحد القديمين وشيخ مشايخ النجاشي والشيخ الطوسى، وقد ترجمه في رجاله، وعد كتب " التهذيب " وأنهاها إلى قرب الماية والخمسين كتابا، وقال العلامة الحلى في " ايضاح الاشتباه " في ترجمة ابن الجنيد بعد ذكر كتاب " التهذيب " له ما لفظه (وجدت بخط السيد السعيد صفى الدين محمد بن معد الموسوي ما صورته: - وقع إلى من هذا الكتاب مجلد واحد قد ذهب من أوله أوراق وهو كتاب النكاح فتصفحته ولمحت مضمونه فلم أر لاحد من هذه الطائفة (الشيعة) كتابا أجود منه ولا أبلغ ولا أحسن عبارة ولا أدق معنى، وقد استوفى فيه الفروع والاصول وذكر الخلاف في المسائل و ؟ حدث على ذلك واستدل بطرق الامامية وطرق مخالفيهم، وهذا الكتاب إذا أنعم النظر فيه وحصلت معانيه وأديم الاطلاع فيه علم قدره وموقعه وحصل به نفع كثير لا يحصل من غيره - وكتب محمد بن معد الموسوي) ثم قال العلامة (واقول أنا وقع إلى من مصنفات هذا الشيخ العظيم الشأن " كتاب الاحمدي في الفقه المحمدى " وهو مختصر هذا الكتاب، وهو كتاب جيد يدل على فضل هذا الرجل وكماله وبلوغه الغاية القصوى في الفقه وجودة نظره وأنا ذكرت خلافه وأقواله في كتاب " مختلف الشيعة لاحكام الشريعة " - أقول - يأتي في الميم بعنوان
المختصر الاحمدي، ويظهر من كلام السيد بن معد أن " التهذيب " في مجلدات كثيرة أحدها مجلد النكاح الذى وقع إليه بل صرح في الفهرست أنه في عشرين مجلدا لكنه لاجل قوله بالقياس ترك الاصحاب العمل بجميع تصانيفه الكثيرة واستنساخها حتى أن في عصر العلامة لم يوجد منها غير مختصره، وبعد عصره لم نطلع على وجود المختصر أيضا. (2278: تهذيب الصرف) ويقال له " الساعتية " أيضا للسيد على محمد بن السيد محمد بن دلدار على النقوي اللكهنوى المتوفى (1312) ذكره السيد على نقى في مشاهير علماء الهند ؟. (2279: تهذيب الطبع) للسيد الشريف أبى الحسن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن ابراهيم طباطبا بن اسماعيل الديباج ابن ابراهيم الغمر ابن الحسن المثنى ابن الحسن السبط عليه السلام، حكى في " نسمة السحر " عن " معاهد التنصيص " أنه كان مذكورا بالفطنة والذكاء والجودة، وعده ابن شهر آشوب في آخر " معالم العلماء " من شعراء الشيعة بعنوان الشريف ابن طباطبا النسابة الاصفهانى وترجمه ابن النديم في (ص 196) بعنوان ابن طباطبا العلوى، وذكر ترجمته في " تاريخ قم - ص 208 " بعنوان أبى الحسن محمد بن أحمد ابن طباطبا الشاعر، وترجمه في " معجم الادباء - ج 17 - ص 143 " وذكر أنه ولد باصفهان وبها توفى في (322) وذكر بعض احواله وعقبه بها وتصانيفه ومنها " تهذيب الطبع " هذا، وذكر من شعره ما يشعر بمذهبه، وذكر ابن خلكان بعض شعره من غير معرفة بشخصه ؟ في (ج 1 - ص 40) في ذيل ترجمة أبى القاسم أحمد بن محمد بن اسماعيل بن ابراهيم طباطبا الحسنى الرسى المصرى المتوفى بها في (345) وقال (وجدته في ديوان أبى الحسن بن طباطبا، ولا أدرى من هو ولا وجه النسبة بينه وبين أبى القاسم هذا) اقول ومن شعره المذكور في نسمة السحر: - يا من حكى الماء فرط رقته * وقلبه في قساوة الحجر ياليت حظى كحظ ثوبك من * جسمك يا واحد البشر لا تعجبوا من بلا غلالته * قد ذر أذراره على القمر (2280: تهذيب طريق الوصول) إلى علم الاصول، عبر به كذلك في " كشف الظنون " وقد يخفف ويقال " تهذيب الاصول "، أو " تهذيب الوصول " كما عبر به في الخلاصة، هو متن متين لآية الله العلامة الحلى المتوفى (726) كتبه ؟ باسم ولده فخر المحققين أوله (الحمد لله رافع
درجات العارفين) طبع بطهران على الحجر في (1308) وعلى هامشه شرحه الموسوم ب " منية اللبيب "، ونسخة منه في الخزانة الرضوية تاريخ كتابتها (728) وأخرى بمكتبة مدرسة فاضلخان - التى قد ضمت بعضها إلى المكتبة الرضوية أخيرا - وهى بخط الشيخ على بن الحسن الحائري فرغ من كتابتها في (777) ثم قرأه على شيخه على بن عبد الجليل الحائري في (778) كما كتبه عليه شيخه بخطه في التأريخ، ونقل المولى محمد أمين الاستر آبادي الاخباري عن السيد الامير جمال الدين محمد الاستر آبادي في شرحه ل " التهذيب " هذا (أنه مختصر من مختصر الحاجبى الذى هو مختصر كتابه " المنتهى " وهو مختصر من الاحكام للآمدي المختصر عن محصول فخر الدين الرازي المختصر من المعتمد لابي الحسين البصري محمد بن على المتكلم المعتزلي المتوفى ببغداد في " 436 ".) أقول يظهر منه أنه حاول بذلك الكلام ارجاع علم الاصول وكتبه إلى علماء العامة بزعم أن الاصوليين منا عيال عليهم أو لم يطلع على (عدة الاصول) لشيخ الطائفة المعاصر لابي الحسين البصري فهل يحتمل أنه أخذ مطالبه عن غير أستاده الشيخ المفيد المقدم على أبى الحسين، نعم لم يدون إلى عصر المولى محمد أمين كتاب " أصول آل الرسول " الحاوى لاربعة آلاف حديث عن المعصومين عليهم السلام يتعلق جميعها بأصول الفقه، وقد ذكرناه في (ج 2 - ص 177) وكذلك " الاصول الاصلية " المذكور في (ج 2 - ص 178) فهو معذور بعدم اطلاعه. وأما الشروح والتعليقات والحواشي عليه كثيرة جدا فمن الشروح: - " شرح " المحقق الميرزا أبى القاسم بن الحسن الشفتى القمى إلى أواخر الاوامر. " شرح " الشيخ أحمد بن محمد على البلاغى تلميذ السيد عبد الله شبر، ذكره السيد محمد معصوم في ترجمة السيد عبد الله. " شرح " بعض تلاميذ العلامة الحلى، كان عند الشيخ محمد بن يونس الشويهى عند تأليفه " براهين العقول " في سنة (1229). " شرح " بعض المعاصرين للشاه طهماسب، ألفه بعد شرحه " مبادى الوصول " وهو إلى أواسط العام والخاص. " شرح " السيد جمال الدين بن عبد الله بن محمد بن الحسن الجرجاني، كما في " كشف الحجب " ألف سنة (929).
" شرح " السيد حسين العميدي النجفي من أواخر القرن العاشر شيخ مشايخ السيد حسين بن حيدر الكركي. " شرح " المولى كمال الدين حسين بن عبد الحق الالهى المتوفى (950) كما في " الرياض " عن " تحفة السامى ". " شرح " الشيخ حسين بن عبد الصمد الحارثى العاملي، هو اصلاح للشرح الموسوم ب " جامع البين " للشهيد الثاني كما يأتي. " شرح " الشيخ محمد رضا الهمداني من المتأخرين، رأيته بخطه في مكتبة الخوانسارى في النجف. " شرح " المولى شاه طاهر بن رضى الدين الاسماعيلي الحسينى الكاشانى تلميذ المحقق الخفرى. " شرح " السيد مجد الدين عباد، اسمه توضيح الوصول كما مر آنفا. " شرح " السيد ضياء الدين عبد الله بن مجد الدين أبى الفوارس ابن أخت العلامة، اسمه " منية اللبيب " وهو مطبوع، جمعه الشهيد مع شرح أخيه في " جامع البين ". " شرح " السيد عميد الدين عبد المطلب الاخ الاكبر للسيد ضياء الدين وشرحه مخالف مع شرح السيد ضياء الدين عبارة ومطلبا، نسخة منه توجد في الخزانة الرضوية. " شرح " الشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري، اسمه " نهاية التقريب "، يأتي. " شرح " الشيخ على بن الحسين الاعسم اسمه " مناهل الاصول ". يأتي. " شرح " الشيخ محمد على بن عباس البلاغى اسمه " مطارح الانظار " ومر شرح ولده " شرح " الشيخ محمد على المذكور المختصر من شرحه الاول، يأتي بعنوان " مختصر المطارح ". " شرح " اليسد جمال الدين محمد الحسينى الاسترابادي، ذكره في " كشف الحجب " مع ذكره شرح جمال الدين الجرجاني وظاهره تعددهما، وهو الذى نقل عنه المولى محمد أمين الاسترابادي كلامه السابق. " شرح " الشيخ محمد من المتأخرين، كان عند الشيخ محمد بن يونس الشويهى، ذكره في " براهين العقول ".
" شرح " السيد صفى الدين محمد بن جمال الدين الحسينى الاسترابادي تلميذ المحقق الكركي، كما يظهر من كلام السيد حسين بن حيدر الكركي. " شرح " فخر المحققين ولد المصنف أبى جعفر محمد بن الحسن المتوفى (771) اسمه " غاية السئول "، يأتي. " شرح " الشيخ السعيد محمد بن مكى الشهيد في (786) اسمه " جامع البين الجامع بين شرحي الاخوين " ابني أخت العلامة الحلى، جمعهما وميزهما بعلامة (ع) لعميد الدين و (ض) لضياء الدين وزاد من نفسه زيادات. " شرح " الشيخ محمد بن يونس الشويهى، اسمه " براهين العقول " مر في (ج 3 - ص 81). " شرح " الشيخ منصور بن عبد الله الشيرازي المعروف ب " راست گو " اسمه " الفصول " ويقال له " الفوائد المنصورية "، يأتي. ومن الحواشى عليه (حاشية) السيد محمد الجواد العاملي الحسينى صاحب " مفتاح الكرامة " المتوفى (1226) رأيت قطعة من أوائله بخطه. (وحاشية) الشيخ على بن الحسين الحائري على نسخة كتبها بخطه في (777) وقرأها على شيخه الشيخ على بن عبد الجليل الحائري في (778) وكتب عليها الحواشى بخطه. (وحاشية) الشيخ محمد بن الحسن سبط الشهيد المتوفى (1030) نقل الشيخ شرف الدين المازندرانى كثيرا من فوائدها في مجموعته. (وحاشية) الشيخ محمد بن على بن أبى جمهور الاحسائي، ذكرها في اجازته للشيخ محمد بن صالح الغروى المذكور في (ج 1 - ص 241). (وحاشية) السيد القاضى نور الله الشهيد (1019) التسترى، ذكر في فهرس تصانيفه. (2281: تهذيب العين) في اللغة الذى هو أول تصنيف في اللغة العربية على ترتيب الحروف ابتكره الخليل بن أحمد النحوي البصري، قيل انه سمى بالعين لانه بدأ في ترتيب الحروف بحرف العين، وتهذيبه هذا بذكر المستعمل والغاء المهمل والمكررات والشواهد مع بعض زيادات على أصله، هذبه كذلك الشيخ أبو الحسن على بن محمد العدوى السميساطى صاحب كتاب " الانوار " وكان حيا في سنة (377) التى ألف فيها ابن النديم فهرسه، وترجمه في (ص 220) ولم يذكر " تهذيب العين " له لكن النجاشي قال في ترجمته
انه عمل كتاب " العين " للخليل بن أحمد فذكر المستعمل وألغى المهمل والشواهد والتكرار وزاد على ما في الكتب، ولذا عبرنا عنه ب " تهذيب العين ". (2282: تهذيب قصة بلوهر) الحكيم مع يوذاسف للسيد محسن الامين المعاصر مؤلف أعيان الشيعة، ذكره في فهرس تصانيفه بخطه. (2283: التهذيب المتين) في أحوال أمير المؤمنين عليه السلام، للسيد محمد مرتضى بن حسن على الجنفورى المتوفى في (1333) طبع بلغة أردو. (2284: التهذيب المتين) في تواريخ أمير المؤمنين عليه السلام أيضا، مطبوع باللغة الاردوية، من تأليف السيد مظهر حسن السهارنفورى المعاصر، ذكره بعض فضلاء الهند. (تهذيب المسترشدين) للكراجكى، مر بعنوان " التهذيب " كما في فهرس كتبه. (تهذيب النحو) مر بعنوان " تهذيب البيان " للشيخ البهائي. (2285: تهذيب النفس) في معرفة المذاهب الخمس للعلامة الحلى المتوفى (726) ذكره في " الخلاصة ". (2286: تهذيب النفس) واخلاص العمل، لليسد كاظم الرشتى الحائري المتوفى (1259) مختصر أوله (الحمد لله رب العالمين). (2287: تهذيب النفس) في الاخلاق مختصرا، للسيد مهدى بن السيد على الغريفي البحراني النجفي المتوفى (1343) ذكره في فهرس تصانيفه بخطه. (تهذيب الوصول) كما عبر به في " خلاصة الاقوال " مر بعنوان " تهذيب طريق ؟ الوصول ". (2288: تهران آزاد) مقالة فارسية، لعباس الخليلى طبع في طهران. (2289: تهران مخوف) رواية فارسية سياسية في اربعة اجزاء تأليف مرتضى مشفق كاظمي طبعت مكررا في طهران وبرلن. (2290: التهليلية) في شرح كلمة التوحيد لبعض الاصحاب، اوله (الحمد لمن تفرد وتعالى أن توحد، والصلاة على من هدانا كلمة التوحيد وأرشدنا إلى ما قصر عنه التعديد وبعد فهذه مباحث متعلقة بكلمة التوحيد. نوردها على وجه فيه اشارة إلى المعقول والمنقول والى ما عليه أرباب المكاشفة في الاصول) وفى اواخره ذكر للتوحيد ثلاث مراتب توحيد العامة، والخاصة، وخاصة الخاصة، وآخره (ربنا اشرح لنا صدورنا
- إلى قوله - ولا تجعلنا في سلك المعارين والحمد لوليه أولا وآخرا) رأيته في مكتبة المولى محمد على الخوانسارى ضمن مجموعة عتيقة. (2291: التهليلية) في شرح كلمة التوحيد (لا آله الا الله)، فارسي مختصر لبعض أهل العرفان، نقل في آخره عن العارف بايزيد البسطامى أنه كان يقول (لا آله الا الله. مفتاح الجنة وله أربع أسنة (1) زبان بى دروغ وغيبت (2) دل بى مكر وحيلت (3) شكم خالي از حرام وشبهت (4) عمل بى ريا وسمعت) رأيته عند السيد أبى القاسم بن السيد على اكبر الخوئى في النجف الاشرف. (2292: التهليلية) رسالة في بيان حكم التهليل في آخر الاقامة، وأنه مرة أو مرتان، للسيد الامير محمد صالح بن عبد الواسع الخواتون آبادى المتوفى (1126) أوله: (الحمد لله حمدا كثيرا كما أمر وأشهد أن لا آله الا الله ارغاما لمن جحد وكفر) ينقل فيها عن شرح الدروس لاستاده آقا حسين الخوانسارى الذى توفى في (1098) ويدعو له بقوله أدام الله تأييده، فيظهر أن التأليف كان في حياته. (2293: التهليلية) في اعراب كلمة التوحيد، واثبات أن اله خبر مقدم والله مبتداء مؤخر فلا يحتاج إلى حذف واضمار كما ذهب ؟ إليه الزمخشري خلافا لجل النحاة، للسيد محمد كاظم الموسوي المعمر الشهير بالنحوي البروجردي المجاور للنجف الاشرف نزيل مدرسة " القوام " المتوفى بها في أوائل (1344). (2294: التهليلية) في تفسير كلمة التوحيد مفصلا مبسوطا في مقامين الاول في العلوم الرسمية من اللغوية والعقلية، والثانى في العلوم الكشفية والشهودية (الاشراقية) فكل منهما في موقفين، ذكر في أوله أنه ألفه للسلطان حسن بيگ أوله (آفتاب جمال قدم از آن متعاليست كه خفافيش ظلمت سراى حدوث بنطر كليل فكر ونظر مطالعه أنوار آن توانند نمود) رأيت منه نسخا على سبيل الاستعجال منها في خزانة الحاج على محمد المذخورة في مكتبة " الحسينية " في النجف الاشرف كتب في آخرها أنه للمولى جلال الدين محمد بن أسعد الدوانى المتوفى (908)، ونسخة مكتبة الحاج ميرزا على الشهرستاني بكربلا مكتوب عليها " التهليلية الجلالية " لكن في نسخة الشيخ ميرزا محمد الطهراني بسامراء أنه (للسيد الامير غياث الدين منصور الدشتكى المتوفى (948) ولعل الفاحص فيها يظفر بقرينة
معينة للحال. (2295: التيار) - بالتشديد وهو موج البحر - سمى به أحد دواوين السيد أحمد بن على بن السيد صافى النجفي الموسوي المعاصر صاحب " الاشعة الملونة " المذكور في (ج 2 - ص 109). (2296: التيسير) للسيد جمال الدين أبى المحاسن يوسف بن ناصر بن حماد الحسينى الغروى، يرويه عنه تلميذه السيد تاج الدين محمد بن القاسم بن معية المتوفى (776) كما ذكره في اجازته التى كتبها للسيد شمس الدين محمد بن أحمد بن ابى المعالى المذكورة في آخر مجلدات البحار. (2297: تيسير الاعلام) في تراجم المفسرين من الزيدية، للقاضى صفى الدين أحمد بن صالح بن محمد بن أبى الرجال اليمنى المتوفى بصنعاء في (1092) مؤلف " مطلع البدور " ذكره في ترجمة على بن محمد الملقب بسيار وحكى عن الملا يوسف حاجى أنه عد السيار المذكور من المفسرين. (2298: تيسير البيان) في تخريج آيات القرآن لميرزا أحمد المعروف بخان داود. يذكر فيه الآيات التى يستدل بها في الكتب العلمية، ويعين مواضعها من القرآن، أوله (الحمد لله الذى أنزل القرآن حجة باهرة والنسخة من وقف فاضلخان لمكتبة مدرسته في المشهد الرضوي. (تيسير الكلام) في كشف الآيات القرآنية أو " الجداول النورانية " يأتي بالعنوان الثاني. (2299: تيسير المرام) لتفسير الكلام في شرح ما يحتاج إلى تصفح الكتب من الكلمات القرآنية بترتيب السور من الفاتحة إلى الناس، لميرزا محمد بن سلطان محمد الاردبيلى الملقب بالمحقق، أوله (لله منزل الكلام من الحمد فوق الافهام ولمبلغه قصارى الاوهام من الصلاة والسلام) فرغ منه في (1 - ع 1 - 1055). يوجد ضمن مجموعة عند الحاج الشيخ على المعاصر القمى في النجف الاشرف. (التيسير الوجيز) في تفسير الكتاب العزيز لآية الله العلامة الحلى كما في بعض نسخ " الخلاصة " وفى بعضها " القول الوجيز "، وفى بعضها " السر الوجيز " يأتي في السين بالعنوان الاخير.
(2300: التيمم) رسالة فارسية مبسوطة في ألفى بيت في أحكام التيمم، للمولى على أصغر ابن على اكبر البروجردي المولود في (1231) ذكره في آخر " نور الانوار " له المطبوع في (1275). (2301: كتاب التيمم) للشيخ الصدوق أبى جعفر محمد بن على بن بابويه القمى المتوفى بالرى في (381) ذكره النجاشي. (2302: التيمم الاستدلالي) المبسوط للعلامة الانصاري الشيخ المرتضى بن محمد أمين التسترى المتوفى والمدفون بالنجف الاشرف في (1281). رأيت نسخة منه في خزانة كتب تلميذه آية الله المجدد الشيرازي بسامراء. (2303: تيمور نامه ء) في نظم ظفر نامه ء تأليف شرف الدين على اليزدى المعمائى الذى توفى في (830) كما أرخه في الرياض، جمع فيه وقايع الامير تيمور گوركان المولود (736) والمتوفى (807) ونظمه الاديب الشاعر المولى عبد الله (عبدالحى) الخبوشانى الجامى ابن أخت الجامى المعروف، والملقب في شعره بهاتفى والمتوفى (927) يقال له " تمر نامه ء " مخففا أو " ظفر نامه ء "، وبهذا العنوان ذكره في " كشف الظيون " يقال أنه استأذن خاله الجامى في نظم الخمسة في قبال الخمسة النظامية، فنظم " تيمور نامه ء " في قبال " اسكندر نامه ء " لنظامي في أربعين سنة لكثرة تبديله أشعاره كما في " كشف الظنون " توجد عدة نسخ منه في مكتبة مدرسة سپهسالار بطهران كما فصله في فهرسها في (ج 2 ص 542) وأورد بعض شعره في الائمة الاثنى عشر عليهم السلام أوله: - بنام خدائى كه فكر خرد * نيارد كه تاكنه أو پى برد (2304: التيمية) في بيان نسب التيمى، للعلامة البحراني السيد هاشم بن سليمان (2301: كتاب التيمم) للشيخ الصدوق أبى جعفر محمد بن على بن بابويه القمى المتوفى بالرى في (381) ذكره النجاشي. (2302: التيمم الاستدلالي) المبسوط للعلامة الانصاري الشيخ المرتضى بن محمد أمين التسترى المتوفى والمدفون بالنجف الاشرف في (1281). رأيت نسخة منه في خزانة كتب تلميذه آية الله المجدد الشيرازي بسامراء. (2303: تيمور نامه ء) في نظم ظفر نامه ء تأليف شرف الدين على اليزدى المعمائى الذى توفى في (830) كما أرخه في الرياض، جمع فيه وقايع الامير تيمور گوركان المولود (736) والمتوفى (807) ونظمه الاديب الشاعر المولى عبد الله (عبدالحى) الخبوشانى الجامى ابن أخت الجامى المعروف، والملقب في شعره بهاتفى والمتوفى (927) يقال له " تمر نامه ء " مخففا أو " ظفر نامه ء "، وبهذا العنوان ذكره في " كشف الظيون " يقال أنه استأذن خاله الجامى في نظم الخمسة في قبال الخمسة النظامية، فنظم " تيمور نامه ء " في قبال " اسكندر نامه ء " لنظامي في أربعين سنة لكثرة تبديله أشعاره كما في " كشف الظنون " توجد عدة نسخ منه في مكتبة مدرسة سپهسالار بطهران كما فصله في فهرسها في (ج 2 ص 542) وأورد بعض شعره في الائمة الاثنى عشر عليهم السلام أوله: - بنام خدائى كه فكر خرد * نيارد كه تاكنه أو پى برد (2304: التيمية) في بيان نسب التيمى، للعلامة البحراني السيد هاشم بن سليمان الكتكانى المتوفى (1107) كذا في فهرس تصانيفه.