باب 1 -حكم الإقرار في مرض الموت
1 دعائم الإسلام، عن أبي عبد اللّه ع أنّه سئل عن الرّجل يقرّ بالدّين في مرضه الّذي يموت فيه لوارث من ورثته قال ينظر في حال المقرّ فإن كان عدلا مأمونا من الحيف جاز إقراره و إن كان على خلاف ذلك لم يجز إقراره إلّا أن تجيزه الورثة
باب 2 -صحّة الإقرار من البالغ العاقل و لزومه له
1 عوالي اللآّلي، نقلا عن مجموعة أبي العبّاس بن فهد في الأخبار عن النّبيّ ص أنّه قال إقرار العقلاء على أنفسهم جائز
2 ، قال ص لا إنكار بعد إقرار
باب 3 -أنّ من أقرّ عند الحبس أو التّخويف أو التّجريد أو التّهديد لم يلزم
1 دعائم الإسلام، عن أمير المؤمنين ع أنّه قال من أقرّ بحدّ على تخويف أو حبس أو ضرب لم يجز ذلك عليه و لا يحدّ
باب 4 -حكم إقرار بعض الورثة بوارث أو عتق أو دين و جملة من أحكامه
1 دعائم الإسلام، عن أمير المؤمنين ع أنّه قال إذا أقرّ بعض الورثة بوارث لا يعرف جاز عليه في نصيبه و لم يلحق نسبه و لم يورّث بشهادته و يجعل كأنّه وارث ثمّ ينظر ما نقص الّذي أقرّ به بسببه فيدفع ممّا صار له من الميراث مثل ذلك إليه