1- ن، ]عيون أخبار الرضا عليه السلام[ أبي عن علي بن إبراهيم عن ياسر الخادم أبي الحسن الرضا ع قال السخي يأكل من طعام الناس ليأكلوا من طعامه و البخيل لا يأكل من طعام الناس لئلا يأكلوا من طعامه
2- ل، ]الخصال[ الخليل بن أحمد عن أبي العباس الثقفي عن محمد بن الصباح عن جرير عن أبي إسحاق الشيباني عن أشعث بن أبي الشعثاء عن معاوية بن سويد عن البراء بن عازب أمرنا رسول الله ص بسبع إلى أن قال و إجابة الداعي
ب، ]قرب الإسناد[ هارون عن ابن صدقة عن جعفر عن أبيه عن النبي صلوات الله عليهم مثله
3- ب، ]قرب الإسناد[ أبو البختري عن أبي عبد الله عن أبيه ع قال قال رسول الله ص ثلاثة من الجفاء أن يصحب الرجل الرجل فلا يسأله عن اسمه و كنيته و أن يدعى الرجل إلى طعام فلا يجيب أو يجيب فلا يأكل و مواقعة الرجل أهله قبل الملاعبة
4- سن، ]المحاسن[ ابن مهران عن ابن عميرة عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي جعفر ع قال كان رسول الله ص يجيب الدعوة
5- سن، ]المحاسن[ علي بن الحكم عن المثنى الحناط عن إسحاق بن يزيد و معاوية بن أبي زياد عن أبي عبد الله ع قال من حق المسلم أن يجيبه إذا دعاه
6- سن، ]المحاسن[ ابن فضال عن ثعلبة عن عبد الأعلى عن ابن خنيس عن أبي عبد الله ع قال من الحقوق الواجبات للمؤمن على المؤمن أن يجيب دعوته
سن، ]المحاسن[ محمد بن علي عن إسماعيل بن بشار عن ابن عميرة عن أبي عبد الله ع مثله
7- سن، ]المحاسن[ ابن محبوب عن عمرو بن أبي المقدام عن جابر عن أبي جعفر ع قال قال رسول الله ص أوصي الشاهد من أمتي و الغائب أن يجيب دعوة المسلم و لو على خمسة أميال فإن ذلك من الدين
-8 سن، ]المحاسن[ ابن محبوب عن إبراهيم الكرخي قال قال أبو عبد الله ع قال رسول الله ص لو أن مؤمنا دعاني إلى ذراع شاة لأجبته و كان ذلك من الدين أبى الله لي زي المشركين و المنافقين و طعامهم
9- سن، ]المحاسن[ بهذا الإسناد قال قال رسول الله ص لو دعيت إلى ذراع شاة لأجبت
10- سن، ]المحاسن[ بعض أصحابنا رفعه قال قال رسول الله ص من أعجز العجز رجل دعاه أخوه إلى طعام فتركه من غير علة
11- دعوات الراوندي، قال رسول الله ص من لم يجب الدعوة فقد عصى الله و رسوله و يكره إجابة من يشهد وليمته الأغنياء دون الفقراء
12- نهج، ]نهج البلاغة[ من كتاب له ع إلى عثمان بن حنيف الأنصاري و هو عامله على البصرة و قد بلغه أنه دعي إلى وليمة قوم من أهلها فمضى إليها أما بعد يا ابن حنيف فقد بلغني أن رجلا من فتية أهل البصرة دعاك إلى مأدبة فأسرعت إليها تستطاب لك الألوان و تنقل إليك الجفان و ما ظننت أنك تجيب إلى طعام قوم عائلهم مجفو و غنيهم مدعو فانظر إلى ما تقضمه من هذا المقضم فما اشتبه عليك علمه فالفظه و ما أيقنت بطيب وجوهه فنل منه إلى آخر ما مر