1- لي، ]الأمالي للصدوق[ ابن ناتانة عن علي عن أبيه عن الحسن بن علي بن فضال عن غالب بن عثمان عن شعيب العقرقوفي عن الصادق جعفر بن محمد ع قال من ملك نفسه إذا رغب و إذا رهب و إذا اشتهى و إذا غضب و إذا رضي حرم الله جسده على النار
2- ل، ]الخصال[ ماجيلويه عن عمه عن هارون عن ابن صدقة عن جعفر بن محمد عن أبيه ع قال قال رسول الله ص ما أنفق مؤمن نفقة هي أحب إلى الله عز و جل من قول الحق في الرضا و الغضب
أقول قد مضى كثير من الأخبار في هذا المعنى في باب جوامع المكارم و بعضها في باب الخوف
3- ل، ]الخصال[ ابن المتوكل عن الحميري عن ابن عيسى عن ابن محبوب عن أبي أيوب عن أبي عبيدة الحذاء عن أبي جعفر ع قال إنما المؤمن الذي إذا رضي لم يدخله رضاه في إثم و لا باطل و إذا سخط لم يخرجه سخطه من قول الحق و المؤمن الذي إذا قدر لم تخرجه قدرته إلى التعدي و إلى ما ليس له بحق
4- ل، ]الخصال[ أبي عن محمد بن أحمد بن علي بن الصلت عن البرقي عن الحسن بن علي بن فضال عن ابن حميد عن الثمالي عن عبد الله بن الحسن عن أمه فاطمة بنت الحسين بن علي عن أبيه ع قال قال رسول الله ص ثلاث خصال من كن فيه استكمل خصال الإيمان الذي إذا رضي لم يدخله رضاه في إثم و لا باطل و إذا غضب لم يخرجه الغضب من الحق و إذا قدر لم يتعاط ما ليس له
5- ل، ]الخصال[ ابن الوليد عن الصفار عن البرقي عن أبيه عن صفوان عن عبد الله سنان قال ذكر رجل المؤمن عند أبي عبد الله فقال ع إنما المؤمن الذي إذا سخط لم يخرجه سخطه من الحق و المؤمن إذا رضي لم يدخله رضاه في باطل و المؤمن الذي إذا قدر لم يتعاط ما ليس له
6- ل، ]الخصال[ الطالقاني عن محمد بن جرير الطبري عن أبي صالح الكناني عن يحيى بن عبد الحميد عن شريك عن هشام بن معاذ عن الباقر ع قال ثلاث من كن فيه استكمل الإيمان بالله من إذا رضي لم يدخله رضاه في الباطل و إذا غضب لم يخرجه غضبه من الحق و من إذا قدر لم يتناول ما ليس له الخبر
7- ثو، ]ثواب الأعمال[ العطار عن سعد عن محمد بن عيسى عن ابن فضال عن غالب بن عثمان عن شعيب عن رجل عن أبي عبد الله ع قال من ملك نفسه إذا رغب و إذا رهب و إذا اشتهى و إذا غضب حرم الله جسده على النار