1- ب، ]قرب الإسناد[ عن هارون عن ابن صدقة عن أبي عبد الله عن أبيه ع قال إن اللعنة إذا خرجت من صاحبها ترددت بينه و بين الذي يلعن فإن وجدت مساغا و إلا عادت إلى صاحبها و كان أحق بها فاحذروا أن تلعنوا مؤمنا فيحل بكم
2- ثو، ]ثواب الأعمال[ عن أبيه عن سعد عن ابن عيسى عن الوشاء عن البطائني عن أبي عبد الله ع قال إن اللعنة إذا خرجت من في صاحبها ترددت فإن وجدت مساغا و إلا رجعت على صاحبها
3- ثو، ]ثواب الأعمال[ عن أبيه عن أحمد بن إدريس عن البرقي عن أبيه عن أحمد بن النضر عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي جعفر ع قال ما شهد رجل على رجل بكفر قط إلا باء به أحدهما إن كان شهد على كافر صدق و إن كان مؤمنا رجع الكفر عليه و إياكم و الطعن على المؤمنين
4- كنز الكراجكي، عن أحمد بن محمد بن شاذان عن أبيه عن ابن الوليد عن الصفار عن محمد بن زياد عن المفضل بن عمر عن يونس بن يعقوب عن أبي عبد الله ع قال ملعون ملعون من رمى مؤمنا بكفر و من رمى مؤمنا بكفر فهو كقتله
5- م، ]تفسير الإمام عليه السلام[ إن الاثنين إذا ضجر بعضهما على بعض و تلاعنا ارتفعت اللعنتان فاستأذنتا ربهما في الوقوع بمن لعنا إليه فقال الله لملائكته انظروا فإن كان اللاعن أهلا للعن و ليس المقصود به أهلا فأنزلوهما جميعا باللاعن و إن كان المشار إليه أهلا و ليس اللاعن أهلا فوجهوهما إليه و إن كانا جميعا لها أهلا فوجهوا لعن هذا إلى ذاك و وجهوا لعن ذاك إلى هذا و إن لم يكن واحد منهما لها أهلا لإيمانهما و إن الضجر أحوجهما إلى ذلك فوجهوا اللعنتين إلى اليهود الكاتمين نعت محمد و صفته ص و ذكر علي ع و حليته و إلى النواصب الكاتمين لفضل علي و الدافعين لفضله