1- ما، ]الأمالي للشيخ الطوسي[ جماعة عن أبي المفضل عن محمد بن جعفر الرزاز عن أيوب بن نوح عن صفوان عن العلاء عن محمد عن الصادق ع عن آبائه ع قال قال رسول الله ص النظر إلى العالم عبادة و النظر إلى الإمام المقسط عبادة و النظر إلى الوالدين برأفة و رحمة عبادة و النظر إلى الأخ توده في الله عز و جل عبادة
2- كش، ]رجال الكشي[ محمد بن مسعود عن إسحاق بن محمد البصري عن محمد بن الحسين عن محمد بن سنان عن بشير الدهان قال قال أبو عبد الله ع لمحمد بن بكير الثقفي ما تقول في المفضل بن عمر قال ما عسيت أن أقول فيه لو رأيت في عنقه صليبا و في وسطه كستيجا لعلمت أنه على الحق بعد ما سمعتك تقول فيه ما تقول قال رحمه الله لكن حجر بن زائدة و عامر بن جذاعة أتياني فشتماه عندي فقلت لهما لا تفعلا فإني أهواه فلم يقبلا فسألتهما و أخبرتهما أن الكف عنه حاجتي فلم يفعلا فلا غفر الله لهما أما إني لو كرمت عليهما لكرم عليهما من يكرم علي و لقد كان كثير عزة في مودته لها أصدق منهما في مودتهما لي حيث يقول
لقد علمت بالغيب أني أحبها إذا هو لم يكرم علي كريمها
أما إني لو كرمت عليهما لكرم عليهما من يكرم علي
3- ختص، ]الإختصاص[ قال الصادق ع من حب الرجل دينه حبه أخاه
4- ختص، ]الإختصاص[ عمار بن موسى قال قال أبو عبد الله ع حب الأبرار للأبرار ثواب للأبرار و حب الفجار للأبرار فضيلة للأبرار و بغض الفجار للأبرار زين للأبرار و بغض الأبرار للفجار خزي على الفجار
5- من كتاب قضاء الحقوق، قال قال أبو عبد الله ع لبعض أصحابه بعد كلام إن المؤمنين من أهل ولايتنا و شيعتنا إذا اتقوا لم يزل الله تعالى مطلا عليهم بوجهه حتى يتفرقوا و لا يزال الذنوب تتساقط عنهم كما تتساقط الورق و لا يزال يد الله على يد أشدهما حبا لصاحبه
6- نوادر الراوندي، بإسناده عن جعفر بن محمد عن آبائه ع قال قال رسول الله ص إن المؤمن ليسكن إلى المؤمن كما يسكن قلب الظمآن إلى الماء البارد
و بهذا الإسناد قال قال رسول الله ص نظر المؤمن في وجه أخيه حبا له عبادة
7- كنز الكراجكي، عن محمد بن علي بن طالب البلدي عن محمد بن إبراهيم النعماني عن ابن عقدة عن شيوخه الأربعة عن ابن محبوب عن محمد بن النعمان الأحول عن سلام بن المستنير عن أبي جعفر الباقر ع قال قال جدي رسول الله أيها الناس حلالي حلال إلى يوم القيامة و حرامي حرام إلى يوم القيامة ألا و قد بينهما الله عز و جل في الكتاب و بينتهما لكم في سيرتي و سنتي و بينهما شبهات من الشيطان و بدع بعدي من تركها صلح له أمر دينه و صلحت له مروته و عرضه و من تلبس بها و وقع فيها و أتبعها كان كمن رعى غنمه قرب الحمى و من رعى ماشيته قرب الحمى نازعته نفسه إلى أن يرعاها في الحمى ألا و إن لكل ملك حمى ألا و إن حمى الله عز و جل محارمه فتوقوا حمى الله و محارمه ألا و إن ود المؤمن من أعظم سبب الإيمان ألا و من أحب في الله و أبغض في الله و أعطى في الله و منع في الله عز و جل فهو من أصفياء المؤمنين عند الله تبارك و تعالى ألا و إن المؤمنين إذا تحابا في الله عز و جل و تصافيا في الله كانا كالجسد الواحد إذا اشتكى أحدهما من جسده موضعا وجد الآخر ألم ذلك الموضع