1- تفسير علي بن إبراهيم، خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ روي أنه المشط عند كل صلاة
2- العلل، عن أبيه عن علي بن إبراهيم عن عبد الله بن ميمون القداح قال قال رسول الله ص لو لا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع كل صلاة
3- الآداب الدينية للطبرسي، يستحب السواك عند كل صلاة و روي أن ركعتين بسواك أفضل من سبعين ركعة بغير سواك
و روي عن الصادق ع أنه قال لا يخلو المؤمن من خمس مشط و سواك و خاتم عقيق و سجادة و سبحة فيها أربع و ثلاثون حبة
4- العياشي، عن أبي بصير عن أبي عبد الله ع قال سألته عن قوله تعالى خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ قال هو المشط عند كل صلاة فريضة و نافلة
و منه عن عمار النوفلي عن أبيه قال سمعت أبا الحسن ع يقول المشط يذهب بالوباء قال و كان لأبي عبد الله ع مشط في المسجد يتمشط به إذا فرغ من صلاته
5- جامع الأخبار، قال أمير المؤمنين ع ركعتان بسواك أحب إلى الله من سبعين ركعة بغير سواك
6- أعلام الدين للديلمي، قال قال النبي ص إن أفواهكم طرق القرآن فطيبوها بالسواك فإن صلاة على أثر السواك خير من خمس و سبعين صلاة بغير سواك
7- ثواب الأعمال، عن علي بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن أبي عبد الله البرقي عن أبيه عن جده أحمد عن أبيه عن المفضل عن الصادق ع قال ركعتان يصليهما متعطر أفضل من سبعين ركعة يصليها غير متعطر
بيان تدل هذه الأخبار على استحباب السواك قبل الصلاة و هل يكتفى بما يقع قبل الوضوء الأظهر ذلك و إن كان الأفضل إعادته متصلا بالصلاة و التمشط قبل الصلاة و بعدها و القبل أفضل و الأحوط عدم الترك لتفسير الأمر الوارد في الآية بالزينة به في الأخبار الكثيرة و التعطر عندها و كل ذلك مذكور في كلام الأكثر