1- لي، ]الأمالي للصدوق[ ابن المتوكل عن السعدآبادي عن البرقي عن أبيه عن فضالة عن زيد الشحام عن الصادق عن آبائه ع قال دخل النبي ص ذات ليلة بيت فاطمة ع و معه الحسن و الحسين ع فقال لهما النبي ص قوما فاصطرعا فقاما ليصطرعا و قد خرجت فاطمة صلوات الله عليها في بعض خدمتها فدخلت فسمعت النبي ص و هو يقول أيهن يا حسن شد على الحسين فاصرعه فقالت له يا أبت وا عجباه أ تشجع هذا على هذا تشجع الكبير على الصغير فقال لها يا بنية أ ما ترضين أن أقول أنا يا حسن شد على الحسين فاصرعه و هذا حبيبي جبرئيل ع يقول يا حسين شد على الحسن فاصرعه
2- فس، ]تفسير القمي[ وَ أَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذلِكُمْ فِسْقٌ قال كانوا يعمدون إلى الجزور فيجزءونه عشرة أجزاء ثم يجتمعون عليه فيخرجون السهام و يدفعونها إلى رجل و السهام عشرة سبعة لها أنصباء و ثلاثة لا أنصباء لها فالتي لها أنصباء الفذ و التوأم و المسبل و النافس و الحلس و الرقيب و المعلى فالفذ له سهم و التوأم له سهمان و المسبل له ثلاثة أسهم و النافس له أربعة أسهم و الحلس له خمسة أسهم و الرقيب له ستة أسهم و المعلى له سبعة أسهم و التي لا أنصباء لها السفيح و المنيح و الوغد و ثمن الجزور على ما لم يخرج له الأنصباء شيئا و هو القمار فحرمه الله عز و جل
3- فس، ]تفسير القمي[ في رواية أبي الجارود عن أبي جعفر ع أنه قال أما الميسر فالنرد و الشطرنج و كل قمار ميسر و أما الأنصاب فالأوثان التي كانت تعبدها المشركون و أما الأزلام فالقداح التي كانت تستقسم بها مشركو العرب في الجاهلية كل هذا بيعه و شراؤه و الانتفاع بشيء من هذا حرام من الله محرم و هو رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ و قرن الله الخمر و الميسر مع الأوثان
4- ب، ]قرب الإسناد[ ابن طريف عن ابن علوان عن الصادق عن أبيه ع أن رسول الله ص سابق بين الخيل و أعطى السوابق من عنده
5- ب، ]قرب الإسناد[ بهذا الإسناد قال قال رسول الله ص لا سبق إلا في حافر أو نصل أو خف
6- ب، ]قرب الإسناد[ أبو البختري عن الصادق ع عن أبيه عن جده ع أن النبي ص أجرى الخيل و جعل فيها سبع أواق من فضة و إن النبي ص أجرى الإبل مقبلة من تبوك فسبقت العضباء و عليها أسامة فجعل الناس يقولون سبق رسول الله ص و رسول الله يقول سبق أسامة
7- مع، ]معاني الأخبار[ أبي عن سعد عن ابن أبي الخطاب عن جعفر بن بشير عن غياث قال سمعت أبا عبد الله ع يقول لا جنب و لا جلب و لا شغار في الإسلام قال الجلب الذي يجلب مع الخيل يركض معها و الجنب الذي يقوم في أعراض الخيل فيصيح بها و الشغار كان يزوج في الجاهلية ابنته بأخته
8- ضا، ]فقه الرضا عليه السلام[ إياك و الضربة بالصولجان فإن الشيطان يركض معك و الملائكة تنفر عنك و من عثر دابته فمات دخل النار
9- سن، ]المحاسن[ أبي عن ابن المغيرة و محمد بن سنان عن طلحة بن زيد عن أبي عبد الله عن أبيه ع أنه كره إخصاء الدواب و التحريش بينها
10- سن، ]المحاسن[ علي بن الحكم عن أبان بن عثمان عن أبي العباس عن أبي عبد الله ع قال سألته عن التحريش بين البهائم فقال كله مكروه إلا الكلاب
11- شي، ]تفسير العياشي[ عن محمد بن عيسى عمن ذكره عن أبي عبد الله ع في قول الله تعالى وَ أَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ قال سيف و ترس
12- شي، ]تفسير العياشي[ عن عبد الله بن المغيرة رفعه قال قال رسول الله ص في قوله تعالى وَ أَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ قال الرمي
13- ين، ]كتاب حسين بن سعيد و النوادر[ بعض أصحابنا عن علي بن شجرة عن عمه بشير النبال عن أبي عبد الله ع قال قدم أعرابي النبي ص فقال يا رسول الله تسابقني بناقتك هذه قال فسابقه فسبقه الأعرابي فقال رسول الله ص إنكم رفعتموها فأحب الله أن يضعها إن الجبال تطاولت لسفينة نوح ع و كان الجودي أشد تواضعا فحط الله بها على الجودي
14- كتاب المسائل، لعلي بن جعفر عن أخيه موسى ع قال سألته عن المحرم هل يصلح له أن يصارع قال لا يصلح مخافة أن يصيبه جرح أو يقع بعض شعره
15- كتاب زيد النرسي، قال سمعته يقول إياكم و مجالسة اللعان فإن الملائكة لتنفر عند اللعان و كذلك تنفر عند الرهان و إياكم و الرهان إلا رهان الخف و الحافر و الريش فإنه تحضره الملائكة فإذا سمعت اثنين يتلاعنان فقل اللهم بَدِيعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ صل على محمد و على آل محمد و لا تجعل ذلك إلينا واصلا و لا تجعل للعنك و سخطك و نقمتك إلى ولي الإسلام و أهله مساغا اللهم قدس الإسلام و أهله تقديسا لا يسيغ إليه سخطك و اجعل لعنك على الظالمين الذين ظلموا أهل دينك و حاربوا رسولك و وليك و أعز الإسلام و أهله و زينهم بالتقوى و جنبهم الردى
16- بشارة المصطفى، قال حدثنا الشيخ العالم أبو إسحاق إسماعيل بن أبي القاسم بن أحمد الديلمي عن أبي إسحاق إبراهيم بن بندار الصيرفي عن القاضي أبي جعفر محمد بن علي الجبلي عن السيد أبي طالب الحسيني عن أبي منصور محمد الدينوري عن أبي شاكر بن البختري عن عبد الله بن محمد بن العباس الضبي عن يحيى بن سعيد القطان عن عبد الله بن الوسيم عن أبي رافع قال كنت ألاعب الحسن بن علي صلوات الله عليه و هو صبي بالمداحي فإذا أصابت مدحاتي مدحاته قلت احملني فيقول ويحك أ تركب ظهرا حمله رسول الله ص فأتركه فإذا أصابت مدحاته مدحاتي قلت له لا أحملك كما لم تحملني فيقول أ و ما ترضى أن تحمل بدنا حمله رسول الله ص فأحمله