الآيات يوسف وَ قالَ يا بَنِيَّ لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ وَ ادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ وَ ما أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ عَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ وَ لَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ ما كانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا حاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضاها وَ إِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِما عَلَّمْناهُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ
1- طب، ]طب الأئمة عليهم السلام[ عبد الله بن العلاء القزويني عن إبراهيم بن محمد عن حماد بن عيسى عن يعقوب بن شعيب عن عمران بن ميثم عن عباية الأسدي أنه سمع أمير المؤمنين صلوات الله عليه يأمر بعض أصحابه و قد شكا إليه السحر فقال اكتب في رق ظبي و علقه عليك فإنه لا يضرك و لا يجوز كيده فيك بسم الله و بالله بسم الله و ما شاء الله بسم الله لا حول و لا قوة إلا بالله قالَ مُوسى ما جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ فَوَقَعَ الْحَقُّ وَ بَطَلَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ فَغُلِبُوا هُنالِكَ وَ انْقَلَبُوا صاغِرِينَ
-2 طب، ]طب الأئمة عليهم السلام[ محمد بن موسى الربعي عن محمد بن محبوب عن عبد الله بن غالب عن ابن ظريف عن ابن نباتة عن أمير المؤمنين ع قال الأصبغ أخذت هذه العوذة منه فقال لي يا أصبغ هذه عوذة السحر و الخوف من السلطان تقولها سبع مرات بسم الله و بالله سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَ نَجْعَلُ لَكُما سُلْطاناً فَلا يَصِلُونَ إِلَيْكُما بِآياتِنا أَنْتُما وَ مَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغالِبُونَ و تقوله في وجه الساحر إذا فرغت من صلاة الليل قبل أن تبدأ بصلاة النهار سبع مرات فإنه لا يضرك إن شاء الله تعالى
3- طب، ]طب الأئمة عليهم السلام[ محمد بن جعفر البرسي عن محمد بن يحيى الأرمني عن محمد بن سنان عن المفضل عن أبي عبد الله ع قال قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه إن جبرئيل ع أتى النبي ص و قال له يا محمد قال لبيك يا جبرئيل قال إن فلانا اليهودي سحرك و جعل السحر في بئر بني فلان فابعث إليه يعني إلى البئر أوثق الناس عندك و أعظمهم في عينك و هو عديل نفسك حتى يأتيك بالسحر قال فبعث النبي ص علي بن أبي طالب ع و قال انطلق إلى بئر أزوان فإن فيها سحرا سحرني به لبيد بن أعصم اليهودي فأتني به قال علي ع فانطلقت في حاجة رسول الله ص فهبطت فإذا ماء البئر قد صار كأنه ماء الحنا من السحر فطلبته مستعجلا حتى انتهيت إلى أسفل القليب فلم أظفر به قال الذين معي ما فيه شيء فاصعد فقلت لا و الله ما كذبت و ما كذبت و ما نفسي به مثل أنفسكم يعني رسول الله ص ثم طلبت طلبا بلطف فاستخرجت حقا فأتيت النبي ص فقال افتحه ففتحته فإذا في الحق قطعة كرب النخل في جوفه وتر عليها إحدى و عشرون عقدة و كان جبرئيل ع أنزل يومئذ المعوذتين على النبي ص فقال النبي يا علي اقرأها على الوتر فجعل أمير المؤمنين ع كلما قرأ آية انحلت عقدة حتى فرغ منها و كشف الله عز و جل عن نبيه ما سحر به و عافاه
و روي أن جبرئيل و ميكائيل ع أتيا إلى النبي ص فجلس أحدهما عن يمينه و الآخر عن شماله فقال جبرئيل لميكائيل ما وجع الرجل فقال ميكائيل هو مطبوب فقال جبرئيل ع و من طبه قال لبيد بن أعصم اليهودي ثم ذكر الحديث إلى آخره
4- طب، ]طب الأئمة عليهم السلام[ إبراهيم البيطار قال حدثنا محمد بن عيسى عن يونس بن عبد الرحمن و يقال له يونس المصلي لكثرة صلاته عن ابن مسكان عن زرارة قال قال أبو جعفر الباقر عليه الصلاة و السلام إن السحرة لم يسلطوا على شيء إلا على العين
و عن أبي عبد الله الصادق ع أنه سئل عن المعوذتين أ هما من القرآن فقال الصادق ع نعم هما من القرآن فقال الرجل إنهما ليستا من القرآن في قراءة ابن مسعود و لا في مصحفه فقال أبو عبد الله ع أخطأ ابن مسعود أو قال كذب ابن مسعود هما من القرآن قال الرجل فأقرأ بهما يا ابن رسول الله في المكتوبة قال نعم و هل ترى ما معنى المعوذتين و في أي شيء نزلتا إن رسول الله ص سحره لبيد بن أعصم اليهودي فقال أبو بصير لأبي عبد الله ع و ما كاد أو عسى أن يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق بلى كان النبي ص يرى أنه يجامع و ليس يجامع و كان يريد الباب و لا يبصره حتى يلمسه بيده و السحر حق و ما يسلط السحر إلا على العين و الفرج فأتاه جبرئيل ع فأخبره بذلك فدعا عليا ع و بعثه ليستخرج ذلك من بئر أزوان و ذكر الحديث بطوله إلى آخره
5- طب، ]طب الأئمة عليهم السلام[ سهل بن محمد بن سهل عن عبد ربه بن محمد بن إبراهيم عن ابن أورمة عن ابن مسكان عن الحلبي قال سألت أبا عبد الله ع عن النشرة للمسحور فقال ما كان أبي ع يرى بها بأسا
و عن محمد بن مسلم قال هذه العوذة التي أملاها علينا أبو عبد الله ع يذكر أنها وراثة و أنها تبطل السحر تكتب على ورق و يعلق على المسحور قالَ مُوسى ما جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ وَ يُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِماتِهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ أَ أَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّماءُ بَناها رَفَعَ سَمْكَها فَسَوَّاها الآيات فَوَقَعَ الْحَقُّ وَ بَطَلَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ فَغُلِبُوا هُنالِكَ وَ انْقَلَبُوا صاغِرِينَ وَ أُلْقِيَ السَّحَرَةُ ساجِدِينَ قالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعالَمِينَ رَبِّ مُوسى وَ هارُونَ
6- طب، ]طب الأئمة عليهم السلام[ محمد بن سليمان بن مهران عن زياد بن هارون العبدي عن عبد الله بن محمد البجلي عن أبي عبد الله ع قال من أعجبه شيء من أخيه المؤمن فليكبر عليه فإن العين حق
7- محمد بن ميمون المكي عن عثمان بن عيسى عن الحسين بن المختار عن صفوان الجمال عن أبي عبد الله ع أنه قال لو نبش لكم من القبور لرأيتم أن أكثر موتاكم بالعين لأن العين حق إلا أن رسول الله ص قال العين حق فمن أعجبه من أخيه شيء فليذكر الله في ذلك فإنه إذا ذكر الله لم يضره
-8 طب، ]طب الأئمة عليهم السلام[ في العين يقرأ أو يكتب و يعلق عليه سورة الحمد و المعوذتين قل هو الله أحد و آية الكرسي و اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت عليك توكلت و أنت رب العرش العظيم حسبي الله و نعم الوكيل ما شاء الله كان و ما لم يشأ لم يكن أشهد أَنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً وَ أَحْصى كُلَّ شَيْءٍ عَدَداً اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي و من شر كل دابة أنت آخِذٌ بِناصِيَتِها إِنَّ رَبِّي عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ بسم الله رب عيسى عبس عابس و حجر يابس و ماء فارس و شهاب قابس من نفس نافس و عين العائن رددت عين العائن عليه و على أحب الناس إليه في كبده و كليته دم رقيق و شحم وسيق و عظم دقيق في ماله يليق بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَ كَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَ الْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَ الْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَ الْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَ السِّنَّ بِالسِّنِّ وَ الْجُرُوحَ قِصاصٌ و صلى الله على سيدنا و نبينا محمد و آله الطاهرين
9- مكا، ]مكارم الأخلاق[ للعين معمر بن خلاد قال كنت مع الرضا ع بخراسان على نفقاته فأمرني أن أتخذ له غالية فلما اتخذتها فأعجب بها فنظر إليها فقال لي يا معمر إن العين حق فاكتب في رقعة الحمد لله و قل هو الله أحد و المعوذتين و آية الكرسي و اجعلها في غلاف القارورة
و مثله و روي عن أبي عبد الله ع أنه قال العين حق و ليس تأمنها منك على نفسك و لا منك على غيرك فإذا خفت شيئا من ذلك فقل ما شاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ العلي العظيم ثلاثا و قال إذا تهيأ أحدكم تهيئة تعجبه فليقرأ حين يخرج من منزله المعوذتين فإنه لا يضره بإذن الله
و عنه ع قال من أعجبه من أخيه شيء فليبارك عليه فإن العين حق
و قال النبي ص إن العين ليدخل الرجل القبر و الجمل القدر و قال ص لا رقية إلا من حمة و العين
في السحر عن محمد بن عيسى قال سألت الرضا ع عن السحر قال هو حق و هم يضرون بإذن الله فإذا أصابك ذلك فارفع يدك بحذاء وجهك و اقرأ عليها بسم الله العظيم رب العرش العظيم إلا ذهبت و انقرضت قال و سأله رجل عن العين فقال هو حق فإذا أصابك ذلك فارفع كفيك بحذاء وجهك و اقرأ الحمد لله و قل هو الله و المعوذتين و امسحهما على نواصيك فإنه نافع بإذن الله
روي عن أبي عبد الله ع أنه سئل عن المعوذتين قال إن رسول الله ص سحره لبيد بن أعصم اليهودي فأتاه جبرئيل بالمعوذتين فدعا عليا ع فعقد له خيطا فيه اثنتا عشرة عقدة ثم قال انطلق إلى بئر ذروان فانزل إلى القليب فاقرأ آية و حل عقدة فنزل علي و استخرج من القليب فتحالل ذلك عن رسول الله ص
عن ابن عباس قال إن لبيد بن أعصم سحر رسول الله ص ثم دس ذلك في بئر لبني زريق فمرض رسول الله ص فبينا هو نائم إذ أتاه ملكان فقعد أحدهما عند رأسه و الآخر عند رجليه فأخبراه بذلك و إنه في بئر ذروان في جف طلعة تحت راعوفة و الجف قشر الطلع و الراعوفة حجر في أسفل البئر يقوم عليه الماتح فانتبه رسول الله ص و بعث عليا و الزبير و عمارا فنزحوا ماء تلك البئر ثم رفعوا الصخرة و أخرجوا الجف فإذا فيه مشاطة رأسه و أسنان من مشطه و إذا هو معقد فيه إحدى عشرة عقدة مغروزة بالإبرة فنزلت هاتان السورتان فجعل كلما يقرأ آية انحلت عقدة و وجد رسول الله ص خفة فقام كأنما أنشط من عقال و جعل جبرئيل ع يقول بسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك من حاسد و عين و الله يشفيك أخرى للسحر يكتب في رق و يعلق عليه قالَ مُوسى ما جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إلى قوله الْمُفْسِدِينَ وَ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى إلى قوله فَوَقَعَ الْحَقُّ وَ بَطَلَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ فَغُلِبُوا هُنالِكَ وَ انْقَلَبُوا صاغِرِينَ أخرى يتكلم به سبع مرات سَنَشُدُّ عَضُدَكَ إلى قوله وَ مَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغالِبُونَ
عن الصادق ع قال إن رسول الله ص سألته امرأة أن لي زوجا و به غلظة و إني صنعت شيئا لأعطفه علي فقال ص أف لك كدرت التجارة و كدرت العين و لعنتك الملائكة الأخيار و ملائكة السماء و الأرض فصامت نهارها و قامت ليلها و حلقت رأسها و لبست المسوح فبلغ ذلك النبي ص فقال إن ذلك لا يقبل منها فقيل يا رسول الله لم لا يقتل ساحر الكفار فقال لأن الشرك أعظم من الكفر و السحر و الشرك مقرونان
رقية العين عن زرارة قال ينفث في المنخر اليمنى أربعا و اليسرى ثلاثا ثم يقول بسم الله لا بأس أذهب البأس رب الناس و اشف أنت الشافي و لا يكشف البأس إلا أنت
عن الصادق ع قال لو كان شيء يسبق القدر سبقته العين لمن يصيبه العين يقرأ فاتحة الكتاب و يكتب بسم الله أعيذ فلان بن فلانة بكلمات الله التامات من شر ما خلق و ذرأ و برأ و من عين ناظرة و أذن سامعة و لسان ناطق إِنَّ رَبِّي عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ و من شر الشيطان و عمل الشيطان و خيله و رجله و قالَ يا بَنِيَّ لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ وَ ادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ عوذة العين اللهم رب مطر حابس و حجر يابس و ليل دامس و رطب و يابس رد عين العين عليه في كبده و نحره و ماله ف ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خاسِئاً وَ هُوَ حَسِيرٌ
-10 جع، ]جامع الأخبار[ قال رسول الله ص إن العين لتدخل الرجل القبر و تدخل الجمل القدر و جاء في الخبر أن أسماء بنت عميس قالت يا رسول الله ص إن بني جعفر يصيبهم العين أ فأسترقي لهم قال نعم فلو كان شيء يسبق القدر لسبقت العين و قيل إن الرجل منهم كان إذا أراد أن يصيب صاحبه بالعين تجوع ثلاثة أيام ثم كان يصفه فيصرعه بذلك و ذلك بأن يقول للذي يريد أن يصيبه بالعين لا أرى كاليوم إبلا أو شاء أو ما أراد أي ما أرى كإبل أراها اليوم فقالوا للنبي ص كما كانوا يقولون لما يريدون أن يصيبوه بالعين عن الفراء و الزجاج
قال الحسن دواء إصابة العين أن يقرأ الإنسان هذه الآية وَ إِنْ يَكادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَ يَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ وَ ما هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ
11- طا، ]الأمان[ من كتاب غنية الداعي تأليف علي بن محمد بن عبد الصمد بإسناده قال قال رسول الله ص يا علي من خاف شيطانا أو ساحرا فليقرأ إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ إلى قوله تعالى تَبارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعالَمِينَ
12- جنة الأمان، للكفعمي قال ذكر عبد الكريم بن محمد بن المظفر السمعاني في كتابه أن جبرئيل نزل على النبي ص فرآه مغتما فسأله عن غمه فقال له إن الحسنين أصابتهما عين فقال له يا محمد العين حق فعوذهما بهذه العوذة اللهم يا ذا السلطان العظيم و المن القديم و الوجه الكريم ذا الكلمات التامات و الدعوات المستجابات عاف الحسن و الحسين من أنفس الجن و أعين الإنس
و منه قال في خط الوزير مؤيد الدين بن العلقمي رقية المعيون بسم الله العظيم الشأن القوي السلطان الشديد الأركان حبس حابس و حجر يابس و شهاب قابس و ليل دامس و ماء قارس في عين العائن و في أحب خلق الله إليه و في كبده و كليتيه فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خاسِئاً وَ هُوَ حَسِيرٌ
12- و في زبدة البيان أن جبرئيل ع رقى النبي ص و علمه هذه الرقية للعين بسم الله أرقيك من كل عين حاسد الله يشفيك
و عن الصادق ع إذا تهيأ أحدكم بهيئة تعجبه فليقرأ حين يخرج من بيته المعوذتين فإنه لا يضره شيء بإذن الله تعالى
13- الجوامع للطبرسي، عن النبي ص من رأى شيئا يعجبه فقال الله الله ما شاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ لم يضره شيء
و عن الحسن أن دواء الإصابة بالعين أن يقرأ وَ إِنْ يَكادُ الَّذِينَ كَفَرُوا السورة