1- مكا، ]مكارم الأخلاق[ للرياح في البطن يونس بن يعقوب قال قلت لأبي عبد الله ع جعلت فداك إني أجد وجعا في بطني فقال وحد الله فقلت كيف أقول قال تقول يا الله يا الله يا ربي يا رحمان يا رب الأرباب و يا سيد السادات اشفني و عافني من كل داء و سقم فإني عبدك و ابن عبدك أنقلب في قبضتك للمغص و النفخ في البطن بسم الله الذي اتخذ إبراهيم خليلا و كلم موسى تكليما و بعث محمدا بالحق نبيا ثم قل يا ريح اخرجي بإذن الله تعالى ثلاث مرات
لعلة البطن عن الكاظم ع يكتب أم القرآن و المعوذتين و قل هو الله أحد ثم يكتب أعوذ بوجه الله العظيم و عزته التي لا ترام و قدرته التي لا يمتنع منه من شر هذا الوجع و من شر ما فيه و من شر ما أحذر منه لوجع البطن و غيره من الآلام يضع يده عليه و يقول سبع مرات أعوذ بعزة الله و جلاله من شر ما أجد و يضع يده اليمنى على الألم و يقول بسم الله ثلاثا لوجع البطن يكتب سورة الإخلاص و بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ هُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ وَ لَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتى بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعاً و يعلق عليه و هذه الآيات تقرأ عليه بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَ لا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ نارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُؤُسِهِمُ الْحَمِيمُ يُصْهَرُ بِهِ ما فِي بُطُونِهِمْ وَ الْجُلُودُ فَتَعالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ وحده لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَ يُمِيتُ و هو حي لا يموت بيده الخير وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ أخرى بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ إلى آخر الآية و يقرأ فاتحة الكتاب سبع مرات جيد مجرب أخرى لَئِنْ أَنْجَيْتَنا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ
للقولنج إبراهيم بن يحيى عنهم ع قال يكتب للقولنج أم القرآن و قل هو الله أحد و المعوذتين و يكتب أسفل ذلك أعوذ بوجه الله العظيم و بعزته التي لا يرام و بقدرته التي لا يمتنع منها شيء من شر هذا الوجع و من شر ما فيه و من شر ما أجد منه يكتب هذا الكتاب في لوح أو كتف و يغسل بماء السماء و يشرب على الريق عند النوم فإنه نافع مبارك إن شاء الله
2- طب، ]طب الأئمة عليهم السلام[ لوجع البطن و القولنج الحسين بن بسطام عن محمد بن خلف عن الوشاء عن عبد الله بن سنان عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده ع قال شكا رجل إلى النبي ص فقال يا رسول الله إن لي أخا يشتكي بطنه فقال مر أخاك أن يشرب شربة عسل بماء حار فانصرف إليه من الغد و قال يا رسول الله قد أسقيته و ما انتفع بها فقال رسول الله ص صدق الله و كذب بطن أخيك اذهب فاسق أخاك شربة عسل و عوذه بفاتحة الكتاب سبع مرات فلما أدبر الرجل قال النبي ص يا علي إن أخا هذا الرجل منافق فمن هاهنا لا تنفعه الشربة و شكا رجل إلى أمير المؤمنين ع وجع البطن فأمره أن يشرب ماء حارا و يقول يا الله يا الله يا الله يا رحمان يا رحيم يا رب الأرباب يا إله الآلهة يا ملك الملوك يا سيد السادات اشفني بشفائك من كل داء و سقم فإني عبدك و ابن عبدك أتقلب في قبضتك
3- طب، ]طب الأئمة عليهم السلام[ أبو عبد الله الخواتيمي عن ابن يقطين عن حسان الصيقل عن أبي بصير قال شكا رجل إلى أبي عبد الله الصادق ع وجع السرة فقال له اذهب فضع يدك على الموضع الذي تشتكي و قل و إنه لكتاب عزيز لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ثلاثا فإنك تعافى بإذن الله تعالى
قال أبو عبد الله ع ما اشتكى أحد من المؤمنين شكاة قط فقال بإخلاص نية و مسح موضع العلة وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَساراً إلا عوفي من تلك العلة أية علة كانت و مصداق ذلك في الآية حيث يقول شِفاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ
4- طب، ]طب الأئمة عليهم السلام[ موسى بن عمر بن يزيد عن أبيه عن الصادق ع قال شكا إليه رجل من أوليائه القولنج فقال اكتب له أم القرآن و سورة الإخلاص و المعوذتين ثم تكتب أسفل ذلك أعوذ بوجه الله العظيم و بعزته التي لا ترام و بقدرته التي لا يمتنع منها شيء من شر هذا الوجع و من شر ما فيه ثم تشربه على الريق بماء المطر يبرأ بإذن الله تعالى
5- طب، ]طب الأئمة عليهم السلام[ هارون بن شعيب عن داود بن عبد الله عن إبراهيم بن أبي يحيى عن محمد بن إسماعيل بن أبي زينب عن الجعفي عن جابر عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع قال شكا إليه رجل الخام و الإبردة و ريح القولنج فقال أما القولنج فاكتب له أم القرآن و المعوذتين و قل هو الله أحد و اكتب أسفل من ذلك أعوذ بوجه الله العظيم و بقوته التي لا ترام و بقدرته التي لا يمتنع منها شيء من شر هذا الوجع و شر ما فيه و شر ما أحذر منه تكتب هذا في كتف أو لوح أو جام بمسك و زعفران ثم تغسله بماء السماء و تشربه على الريق أو عند منامك
6- طب، ]طب الأئمة عليهم السلام[ أحمد بن عبد الرحمن بن جميلة عن الحسن بن خالد قال كتبت إلى أبي الحسن ع أشكو إليه علة في بطني و أسأله الدعاء فكتب بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ تكتب أم القرآن و المعوذتين و قل هو الله أحد ثم تكتب أسفل من ذلك أعوذ بوجه الله العظيم و عزته التي لا ترام و قدرته التي لا يمتنع منها شيء من شر هذا الوجع و شر ما فيه و مما أحذر يكتب ذلك في لوح أو كتف ثم تغسله بماء السماء ثم تشربه على الريق و عند منامك و يكتب أسفل من ذلك جعله شفاء من كل داء