1- ثو، ]ثواب الأعمال[ بالإسناد عن ابن البطائني عن أبان بن عبد الملك عن كرام الخثعمي عن أبي عبد الله ع قال من قرأ إذا جاء نصر الله و الفتح في نافلة أو فريضة نصره الله على جميع أعدائه و جاء يوم القيامة و معه كتاب ينطق قد أخرجه الله من جوف قبره فيه أمان من جسر جهنم و من النار و من زفير جهنم فلا يمر على شيء يوم القيامة إلا بشره و أخبره بكل خير حتى يدخل الجنة و يفتح له في الدنيا من أسباب الخير ما لم يتمن و لم يخطر على قلبه
2- ضا، ]فقه الرضا عليه السلام[ من قرأ إذا جاء نصر الله في نافلة أو فريضة نصره الله على جميع أعدائه و كفاه المهم