الآيات الرعد وَ لَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتى بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعاً أسرى وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَساراً أقول سيجيء ما يتعلق بهذا الباب في أبواب فضائل السور و آياتها
1- مكا، ]مكارم الأخلاق[ قال النبي ص من لم يستشف بالقرآن فلا شفاه الله
و قال الصادق ع من قرأ مائة آية من أي آي القرآن شاء ثم قال سبع مرات يا الله فلو دعا على الصخور فلقها
عن أبي الحسن ع قال إذا خفت أمرا فاقرأ مائة آية من القرآن من حيث شئت ثم قل اللهم اكشف عني البلاء ثلاث مرات
عدة الداعي، و دعوات الراوندي، مثله
2- مكا، ]مكارم الأخلاق[ عن أبي إبراهيم ع أنه قال من استكفى بآية من القرآن من المشرق إلى المغرب كفى إذا كان بيقين
عدة الداعي، روى الحسين بن أحمد المنقري عنه ع مثله
3- مكا، ]مكارم الأخلاق[ و قال العالم ع في القرآن شفاء من كل داء
4- دعوات الراوندي، قال النبي ص القرآن هو الدواء
5- عدة الداعي، قال الصادق جعفر بن محمد عن آبائه ع رفعه إلى النبي ص أنه شكا إليه رجل وجعا في صدره فقال ع استشف بالقرآن فإن الله عز و جل يقول وَ شِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ
و عن النبي ص قال شفاء أمتي في ثلاث آية من كتاب الله أو لعقة من عسل أو شرطة حجام