1- فس، ]تفسير القمي[ ثم قال عز و جل يا محمد قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ يعني أمير المؤمنين ع أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ
2- فس، ]تفسير القمي[ أبي عن الحسين بن خالد عن أبي الحسن الرضا ع في قوله تعالى عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ قال قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه ما لله نبأ أعظم مني و ما لله آية أكبر مني و قد عرض فضلي على الأمم الماضية على اختلاف ألسنتها فلم تقر بفضلي
كنز، ]كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة[ محمد بن العباس عن أحمد بن إدريس عن الأشعري عن ابن هاشم بإسناده عن محمد بن الفضيل عن أبي عبد الله ع مثله
3- ير، ]بصائر الدرجات[ أحمد بن محمد عن ابن أبي عمير و غيره عن محمد بن الفضيل عن الثمالي عن أبي جعفر ع قال قلت جعلت فداك إن الشيعة يسألونك عن تفسير هذه الآية عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ قال فقال ذلك إلي إن شئت أخبرهم قال فقال لكني أخبرك بتفسيرها قال فقلت عَمَّ يَتَساءَلُونَ قال كان أمير المؤمنين ع يقول ما لله آية أكبر مني و لا لله من نبإ عظيم أعظم مني و لقد عرضت ولايتي على الأمم الماضية فأبت أن تقبلها قال قلت له قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ قال هو و الله أمير المؤمنين ع
كا، ]الكافي[ محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد مثله
4- كنز، ]كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة[ محمد بن العباس عن أحمد بن هوذة عن إبراهيم بن إسحاق عن عبد الله بن حماد عن أبان بن تغلب قال سألت أبا جعفر ع عن هذه الآية فقال هو علي ع لأن رسول الله ص ليس فيه خلاف
و ذكر صاحب كتاب النخب حديثا مسندا عن محمد بن مؤمن الشيرازي بإسناده إلى السدي في تفسير هذه الآية قال أقبل صخر بن حرب حتى جلس إلى رسول الله و قال يا محمد هذا الأمر بعدك لنا أم لمن فقال يا صخر الأمر من بعدي لمن هو مني بمنزلة هارون من موسى فأنزل الله تعالى عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ منهم المصدق بولايته و خلافته و منهم المكذب بهما ثم قال كَلَّا و هو رد عليهم سَيَعْلَمُونَ خلافته بعدك أنها حق ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ يقول يعرفون ولايته و خلافته إذ يسألون عنها في قبورهم فلا يبقى ميت في شرق و لا في غرب و لا بحر و لا بر إلا و منكر و نكير يسألانه عن ولاية أمير المؤمنين ع بعد الموت يقولان للميت من ربك و ما دينك و من نبيك و من إمامك
و روي أيضا حدثنا أحمد بإسناده إلى علقمة أنه قال خرج يوم صفين رجل من عسكر الشام و عليه سلاح و فوقه مصحف و هو يقرأ عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ فأردت البراز إليه فقال علي ع مكانك و خرج بنفسه فقال له أ تعرف النبأ العظيم الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ قال لا فقال ع أنا و الله النبأ العظيم الذي فيه اختلفتم و على ولايتي تنازعتم و عن ولايتي رجعتم بعد ما قبلتم و ببغيكم هلكتم بعد ما بسيفي نجوتم و يوم الغدير قد علمتم و يوم القيامة تعلمون ما عملتم ثم علا بسيفه فرمى برأسه و يده
5- قب، ]المناقب لابن شهرآشوب[ تفسير القطان عن وكيع عن سفيان عن السدي عن عبد خير عن علي بن أبي طالب ع قال أقبل صخر بن حرب إلى آخر الخبرين و زاد في آخر الخبر الثاني ثم قال
أبى الله إلا أن صفين دارنا و داركم ما لاح في الأفق كوكبو حتى تموتوا أو نموت و ما لنا و ما لكم عن حومة الحرب مهرب
يف، ]الطرائف[ محمد بن مؤمن الشيرازي عن السدي مثل الخبر السابق
6- كنز، ]كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة[ قب، ]المناقب لابن شهرآشوب[ روى الأصبغ بن نباتة أن عليا ع قال و الله أنا النبأ العظيم الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ حين أقف بين الجنة و النار و أقول هذا لي و هذا لك
7- قب، ]المناقب لابن شهرآشوب[ أبو المضا صبيح عن الرضا ع قال علي ع ما لله نبأ أعظم مني
و روي أنه لما هربت الجماعة يوم أحد كان علي يضرب قدامه ص و جبرئيل عن يمين النبي و ميكائيل عن يساره فنزل قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ و كان أمير المؤمنين ع يقول ما لله آية أكبر مني
8- ف، ]تحف العقول[ معنعنا عن الثمالي عن أبي جعفر ع في قول الله عز و جل عَمَّ يَتَساءَلُونَ فقال كان أمير المؤمنين ع يقول لأصحابه أنا و الله النبأ العظيم الذي اختلف في جميع الأمم بألسنتها و الله ما لله نبأ أعظم مني و لا لله آية أعظم مني
9- كا، ]الكافي[ في خطبة الوسيلة بإسناده عن جابر عن أبي جعفر ع و ساق الخطبة إلى أن قال ألا و إني فيكم أيها الناس كهارون في آل فرعون و كباب حطة في بني إسرائيل و كسفينة نوح في قوم نوح و إني النبأ العظيم و الصديق الأكبر و عن قليل ستعلمون ما توعدون
10- يب، ]تهذيب الأحكام[ في الدعاء بعد صلاة الغدير و علي أمير المؤمنين ع و الحجة العظمى و آيتك الكبرى و النبأ العظيم الذي هم فيه يختلفون
11- ن، ]عيون أخبار الرضا عليه السلام[ بإسناده عن ياسر الخادم عن الرضا عن آبائه ع قال قال رسول الله ص لعلي ع يا علي أنت حجة الله و أنت باب الله و أنت الطريق إلى الله و أنت النبأ العظيم و أنت الصراط المستقيم و أنت المثل الأعلى الخبر
بيان هذه الأخبار المروية من طرق الخاصة و العامة دالة على خلافته و إمامته و عظم شأنه صلوات الله عليه و لا يحتاج إلى بيان