1- لي، ]الأمالي للصدوق[ أبي عن الكميداني عن ابن عيسى عن ابن أبي نجران عن عاصم بن حميد عن محمد بن قيس عن أبي جعفر ع قال أوحى الله تبارك و تعالى إلى آدم ع يا آدم إني أجمع لك الخير كله في أربع كلمات واحدة منهن لي و واحدة لك و واحدة فيما بيني و بينك و واحدة فيما بينك و بين الناس فأما التي لي فتعبدني و لا تشرك بي شيئا و أما التي لك فأجازيك بعملك أحوج ما تكون إليه و أما التي بيني و بينك فعليك الدعاء و علي الإجابة و أما التي فيما بينك و بين الناس فترضى للناس ما ترضى لنفسك
2- ل، ]الخصال[ أبي عن محمد بن أحمد بن علي بن الصلت عن البرقي عن أبيه عن محمد بن سنان عن يوسف بن عمران عن ميثم عن يعقوب بن شعيب عن أبي عبد الله ع قال أوحى الله عز و جل إلى آدم ع أني سأجمع لك الكلام في أربع كلمات فقال يا رب و ما هن قال واحدة لي و واحدة لك و واحدة فيما بيني و بينك و واحدة فيما بينك و بين الناس فقال يا رب بينهن لي حتى أعلمهن فقال أما التي لي فتعبدني و لا تشرك بي شيئا و أما التي لك فأجزيك بعملك أحوج ما تكون إليه و أما التي بيني و بينك فعليك الدعاء و علي الإجابة و أما التي بينك و بين الناس فترضى للناس ما ترضاه لنفسك
3- أقول قال السيد في سعد السعود وجدت في صحف إدريس النبي ع عند ذكر أحوال آدم على نبينا و آله و عليه السلام ما هذا لفظه حتى إذا كان الثلث الأخير من الليل ليلة الجمعة لسبع و عشرين خلت من شهر رمضان أنزل الله عليه كتابا بالسريانية و قطع الحروف في إحدى و عشرين ورقة و هو أول كتاب أنزل الله في الدنيا أنزل الله عليه الألسن كلها فكان فيه ألف ألف لسان لا يفهم فيه أهل لسان عن أهل لسان حرفا واحدا بغير تعليم فيه دلائل الله و فروضه و أحكامه و شرائعه و سننه و حدوده