الْحَمْدُ لِلَّهِ بِما حَمِدَ اللَّهَ بِهِ نَفْسُهُ، وَ لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ بِما هَلَّلَ اللَّهَ بِهِ نَفْسُهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ بِما سَبَّحَ اللَّهَ بِهِ نَفْسُهُ، وَاللَّهُ اَكْبَرُ
بِما كَبَّرَ اللَّهَ بِهِ نَفْسُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ بِما حَمِدَ اللَّهَ بِهِ عَرْشُهُ وَكُرْسِيُّهُ وَمَنْ تَحْتَهُ، وَلا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ بِما هَلَّلَ اللَّهَ بِهِ عَرْشُهُ
وَكُرْسِيُّهُ وَمَنْ تَحْتَهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ بِما سَبَّحَ اللَّهَ بِهِ عَرْشُهُ وَكُرْسِيُّهُ وَمَنْ تَحْتَهُ، وَاللَّهُ اَكْبَرُ بِما كَبَّرَ اللَّهَ بِهِ عَرْشُهُ وَكُرْسِيُّهُ وَمَنْ
تَحْتَهُ.وَالْحَمْدُ لِلَّهِ بِما حَمِدَ اللَّهَ بِهِ خَلْقُهُ، وَلا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ بِما هَلَّلَ اللَّهَ بِهِ خَلْقُهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ بِما سَبَّحَ اللَّهَ بِهِ خَلْقُهُ، وَاللَّهُ
اَكْبَرُ بِما كَبَّرَ اللَّهَ بِهِ خَلْقُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ بِما حَمِدَ اللَّهَ بِهِ مَلائِكَتُهُ، وَلا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ بِما هَلَّلَ اللَّهَ بِهِ مَلائِكَتُهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ بِما
سَبَّحَ اللَّهَ بِهِ مَلائِكَتُهُ، وَاللَّهُ اَكْبَرُ بِما كَبَّرَ اللَّهَ بِهِ مَلائِكَتُهُ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ بما حَمِدَ اللَّهَ بِهِ سَماواتُهُ وَاَرْضُهُ، وَلا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ
بِما هَلَّلَ اللَّهَ بِهِ سَماواتُهُ وَأَرْضُهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ بِما سَبَّحَ اللَّهَ بِهِ سَماواتُهُ وَاَرْضُهُ، وَاللَّهُ اَكْبَرُ بِما كَبَّرَ اللَّهَ بِهِ سَماواتُهُ
وَأَرْضُهُ. وَالْحَمْدُ لِلَّهِ بِما حَمِدَ اللَّهَ بِهِ رَعْدُهُ وَبَرْقُهُ وَمَطَرُهُ، وَلا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ بِما هَلَّلَ اللَّهَ بِهِ رَعْدُهُ وَبَرْقُهُ وَمَطَرُهُ، وَسُبْحَانَ
اللَّهِ بِما سَبَّحَ اللَّهَ بِهِ رَعْدُهُ وَبَرْقُهُ وَمَطَرُهُ، وَاللَّهُ اَكْبَرُ بِما كَبَّرَ اللَّهَ بِهِ رَعْدُهُ وَبَرْقُهُ وَمَطَرُهُ. وَالْحَمْدُ لِلَّهِ بِما حَمِدَ اللَّهَ بِهِ
كُرْسِيُّهُ وَكُلُّ شَيْءٍ اَحاطَ بِهِ عِلْمُهُ، وَلا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ بِما هَلَّلَ اللَّهَ بِهِ كُرْسِيُّهُ وَكُلُّ شَيْءٍ اَحاطَ بِهِ عِلْمُهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ بِما سَبَّحَ اللَّهَ
بِهِ كُرْسِيُّهُ وَكُلُّ شَيْءٍ اَحاطَ بِهِ عِلْمُهُ، وَاللَّهُ اَكْبَرُ بِما كَبَّرَ اللَّهَ بِهِ كُرْسِيُّهُ وَكُلُّ شَيْءٍ اَحاطَ بِهِ عِلْمُهُ. وَالْحَمْدُ لِلَّهِ بِما حَمِدَ اللَّهَ
بِهِ بِحارُهُ وَما فيها، وَلا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ بِما هَلَّلَ اللَّهَ بِهِ بِحارُهُ وَما فيها، وَسُبْحَانَ اللَّهِ بِما سَبَّحَ اللَّهَ بِهِ بِحارُهُ وَما فيها، وَاللَّهُ اَكْبَرُ بِما كَبَّرَ
اللَّهَ بِهِ بِحارُهُ وَما فيها، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مُنْتَهى عِلْمِهِ وَمَبْلَغَ رِضاهُ وَما لا نَفادَ لَهُ، وَلا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ مُنْتَهى عِلْمِهِ وَمَبْلَغَ رِضاهُ وَما لا نفادَ لَهُ،
وَسُبْحَانَ اللَّهِ مُنْتَهى عِلْمِهِ وَمَبْلَغِ رِضاهُ وَما لا نَفادَ لَهُ، وَاللَّهُ اَكْبَرُ مُنْتَهى عِلْمِهِ وَمَبْلَغَ رِضاهُ وَما لا نَفادَ لَهُ. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ
وَالِ مُحَمَّدٍ وَارْحَمْ مُحَمَّداً وَالَ مُحَمَّدٍ وَبارِكْ عَلى مُحَمَّدٍ وَالِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ وَبارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ عَلى اِبْراهيمَ وَالِ اِبْراهيمَ اِنَّكَ حَمِيدٌ
مَّجِيدٌ. اَللَّهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ عَلى اَثَرِ تَحْميدِكَ وَتَهْليلِكَ وَتَسْبيحِكَ وَتَكْبيرِكَ، وَالصَّلاةِ عَلى مُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَالِهِ اَنْ تَغْفِرَلي
ذُنُوبي كُلَّها، صَغيرَها وَكَبيرَها، سِرَّها وَعَلانِيَتَها، ما عَلِمْتُ مِنْها وَما لَمْ اَعْلَمْ، وَما اَحْصَيْتَهُ وَحَفِظْتَهُ وَنَسيتُهُ اَنَا مِنْ نَفْسي، يا اَللَّهُ يا اَللَّهُ يا
اَللَّهُ، يا رَحْمانُ يا رَحْمانُ يا رَحْمانُ، يا رَحيمُ يا رَحيمُ يا رَحيمُ، امينَ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
*******
المصدر: الصحيفة العلوية