1- محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن سنان عن أبي سلام عن سورة بن كليب عن أبي جعفر ع قال قلت له قول الله عز و جل و يوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة قال من قال إني إمام و ليس بإمام قال قلت و إن كان علويا قال و إن كان علويا قلت و إن كان من ولد علي ابن أبي طالب ع قال و إن كان
2- محمد بن يحيى عن عبد الله بن محمد بن عيسى عن علي بن الحكم عن أبان عن الفضيل عن أبي عبد الله ع قال من ادعى الإمامة و ليس من أهلها فهو كافر
3- الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن محمد بن جمهور عن عبد الله بن عبد الرحمن عن الحسين بن المختار قال قلت لأبي عبد الله ع جعلت فداك و يوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله قال كل من زعم أنه إمام و ليس بإمام قلت و إن كان فاطميا علويا قال و إن كان فاطميا علويا
- عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن الوشاء عن داود الحمار عن ابن أبي يعفور عن أبي عبد الله ع قال سمعته يقول ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة و لا يزكيهم و لهم عذاب أليم من ادعى إمامة من الله ليست له و من جحد إماما من الله و من زعم أن لهما في الإسلام نصيبا
5- محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن سنان عن يحيى أخي أديم عن الوليد بن صبيح قال سمعت أبا عبد الله يقول إن هذا الأمر لا يدعيه غير صاحبه إلا بتر الله عمره
6- محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن سنان عن طلحة بن زيد عن أبي عبد الله ع قال من أشرك مع إمام إمامته من عند الله من ليست إمامته من الله كان مشركا بالله
7- محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن إسماعيل عن منصور بن يونس عن محمد بن مسلم قال قلت لأبي عبد الله ع رجل قال لي اعرف الآخر من الأئمة و لا يضرك أن لا تعرف الأول قال فقال لعن الله هذا فإني أبغضه و لا أعرفه و هل عرف الآخر إلا بالأول
8- الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن محمد بن جمهور عن صفوان عن ابن مسكان قال سألت الشيخ عن الأئمة ع قال من أنكر واحدا من الأحياء فقد أنكر الأموات
9- عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن أبي وهب عن محمد بن منصور قال سألته عن قول الله عز و جل و إذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا و الله أمرنا بها قل إن الله لا يأمر بالفحشاء أ تقولون على الله ما لا تعلمون قال فقال هل رأيت أحدا زعم أن الله أمر بالزنا و شرب الخمر أو شيء من هذه المحارم فقلت لا فقال ما هذه الفاحشة التي يدعون أن الله أمرهم بها قلت الله أعلم و وليه قال فإن هذا في أئمة الجور ادعوا أن الله أمرهم بالائتمام بقوم لم يأمرهم الله بالائتمام بهم فرد الله ذلك عليهم فأخبر أنهم قد قالوا عليه الكذب و سمى ذلك منهم فاحشة
- عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن أبي وهب عن محمد بن منصور قال سألت عبدا صالحا عن قول الله عز و جل قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها و ما بطن قال فقال إن القرآن له ظهر و بطن فجميع ما حرم الله في القرآن هو الظاهر و الباطن من ذلك أئمة الجور و جميع ما أحل الله تعالى في الكتاب هو الظاهر و الباطن من ذلك أئمة الحق
11- محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن محبوب عن عمرو بن ثابت عن جابر قال سألت أبا جعفر ع عن قول الله عز و جل و من الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله قال هم و الله أولياء فلان و فلان اتخذوهم أئمة دون الإمام الذي جعله الله للناس إماما فلذلك قال و لو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا و أن الله شديد العذاب. إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا و رأوا العذاب و تقطعت بهم الأسباب. و قال الذين اتبعوا لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم كما تبرؤا منا كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم و ما هم بخارجين من النار ثم قال أبو جعفر ع هم و الله يا جابر أئمة الظلمة و أشياعهم
12- الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن أبي داود المسترق عن علي بن ميمون عن ابن أبي يعفور قال سمعت أبا عبد الله ع يقول ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة و لا يزكيهم و لهم عذاب أليم من ادعى إمامة من الله ليست له و من جحد إماما من الله و من زعم أن لهما في الإسلام نصيبا