1- لي، ]الأمالي للصدوق[ في مناهي النبي ص أنه نهى عن إجابة الفاسقين إلى طعامهم
2- ب، ]قرب الإسناد[ ابن ظريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه ع قال إن الحسن و الحسين ع كانا يغمزان معاوية و يقولان فيه و يقبلان جوائزه
3- ج، ]الإحتجاج[ في مكاتبة الحميري إلى القائم ع أنه كتب إليه ع يسأله عن الرجل من وكلاء الوقف مستحلا لما في يده و لا يرع عن أخذ ماله ربما نزلت في قريته و هو فيها أ و أدخل منزله و قد حضر طعامه فيدعوني إليه فإن لم آكل من طعامه عاداني عليه و قال فلان لا يستحل أن يأكل من طعامنا فهل يجوز أن آكل طعامه و أتصدق بصدقة و كم مقدار الصدقة و إن أهدى هذا الوكيل هدية إلى رجل آخر فيدعوني إلى أن أنال منها و أنا أعلم أن الوكيل لا يتورع عن أخذ ما في يده فهل علي فيه شيء إن أنا نلت منها فخرج الجواب إن كان لهذا الرجل مال أو معاش غير ما في يده فكل طعامه و اقبل بره و إلا فلا
4- كش، ]رجال الكشي[ حمدويه عن محمد بن عيسى عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم عن محمد بن حمران عن الوليد بن صبيح قال دخلت على أبي عبد الله ع فاستقبلني زرارة خارجا من عنده فقال لي أبو عبد الله ع يا وليد أ ما تعجب من زرارة يسألني عن أعمال هؤلاء أي شيء كان يريد أ يريد أن أقول له لا فيروي ذلك عني ثم قال يا وليد متى كانت الشيعة تسأل عن أعمالهم إنما كانت الشيعة تقول من أكل من طعامهم و شرب من شرابهم و استظل بظلم متى كانت الشيعة تسأل عن مثل هذا
5- كش، ]رجال الكشي[ حمدويه بن نصير عن محمد بن عيسى عن الوشاء عن هشام بن سالم عن زرارة قال سألت أبا جعفر ع عن جوائز العمال فقال لا بأس به قال ثم قال إنما أراد زرارة أن يبلغ هشاما أني أحرم أعمال السلطان
6- ختص، ]الإختصاص[ ير، ]بصائر الدرجات[ ابن عيسى عن الحسين بن سعيد عن بعض أصحابنا عن ابن عميرة عن الثمالي قال سمعت أبا جعفر ع يقول من أحللنا له شيئا أصابه من أعمال الظالمين فهو له حلال لأن الأئمة منا مفوض إليهم فما أحلوا فهو حلال و ما حرموا فهو حرام
ختص، ]الإختصاص[ الطيالسي عن ابن عميرة مثله
7- ما، ]الأمالي للشيخ الطوسي[ جماعة عن أبي المفضل عن رجاء بن يحيى عن أحمد بن هلال عن عبد الأحد بن الحسن عن الفضل بن الربيع عن أبيه الربيع عن الصادق عن آبائه ع قال قال أمير المؤمنين ع لرجل من شيعته اجهد أن لا يكون لمنافق عندك يد فإن المكافي عنك و عنهم الله عز و جل بجنته و المصطفى محمد ص بشفاعته و الحسن و الحسين ع بحوض جدهما