الآيات المعارج إِنَّ الْإِنْسانَ خُلِقَ هَلُوعاً إِذا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً القيامة بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسانُ لِيَفْجُرَ أَمامَهُ يَسْئَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيامَةِ
1- ل، ]الخصال[ لي، ]الأمالي للصدوق[ عن الصادق ع إن كان الرزق مقسوما فالحرص لما ذا
2- لي، ]الأمالي للصدوق[ عن الصادق ع قال قال النبي ص أغنى الناس من لم يكن للحرص أسيرا
3- ل، ]الخصال[ لي، ]الأمالي للصدوق[ عن الصادق ع ناقلا عن حكيم الحريص الجشع أشد حرارة من النار
كتاب الغايات، مرسلا مثله
4- لي، ]الأمالي للصدوق[ في خبر الشيخ الشامي سئل أمير المؤمنين ع أي ذل أذل قال الحرص على الدنيا
كتاب الغايات، مرسلا مثله
5- ل، ]الخصال[ ماجيلويه عن عمه عن البرقي عن أبيه عن عدة من أصحابه رفعوه إلى أبي عبد الله ع أنه قال منهومان لا يشبعان منهوم علم و منهوم مال
6- ل، ]الخصال[ عن الفامي عن ابن بطة عن البرقي عن أبيه رفعه إلى أبي عبد الله ع قال حرم الحريص خصلتين و لزمته خصلتان حرم القناعة فافتقد الراحة و حرم الرضا فافتقد اليقين
7- ل، ]الخصال[ ابن بندار عن سعيد بن أحمد عن يحيى بن الفضل عن قتيبة بن سعيد عن أبي عوانة عن قتادة عن أنس عن النبي ص قال يهرم ابن آدم و يشب منه اثنان الحرص على المال و الحرص على العمر
8- ل، ]الخصال[ عن الخليل عن محمد بن معاذ عن الحسين بن الحسن عن عبد الله بن المبارك عن شعبة عن قتادة عن أنس أن النبي ص قال يهلك أو قال يهرم ابن آدم و يبقى منه اثنتان الحرص و الأمل
9- ل، ]الخصال[ ابن الوليد عن الصفار عن ابن أبي الخطاب عن النضر بن شعيب عن الجازي عن أبي عبد الله عن أبيه ع قال لا يؤمن رجل فيه الشح و الحسد و الجبن و لا يكون المؤمن جبانا و لا حريصا و لا شحيحا
10- ل، ]الخصال[ عن أبيه عن علي عن أبيه عن ابن مرار عن يونس رفعه إلى أبي عبد الله ع قال كان فيما أوصى به رسول الله ص عليا ع يا علي أنهاك عن ثلاث خصال عظام الحسد و الحرص و الكذب
ل، ]الخصال[ في وصية النبي ص إلى علي ع بسند آخر مثله
11- ل، ]الخصال[ عن ابن المتوكل عن السعدآبادي عن البرقي عن النوفلي عن السكوني عن الصادق ع عن آبائه ع قال قال رسول الله ص من علامات الشقاء جمود العين و قسوة القلب و شدة الحرص في طلب الرزق و الإصرار على الذنب
12- ل، ]الخصال[ عن سعيد بن علاقة عن أمير المؤمنين ع قال إظهار الحرص يورث الفقر
13- ل، ]الخصال[ عن ابن نباتة عن أمير المؤمنين ع قال الحرص مفقرة
14- ع، ]علل الشرائع[ عن أبيه عن محمد العطار عن الأشعري عن محمد بن آدم عن أبيه رفعه قال قال رسول الله ص اعلم يا علي أن الجبن و البخل و الحرص غريزة واحدة يجمعها سوء الظن
15- مع، ]معاني الأخبار[ عن أبيه عن سعد عن البرقي رفعه إلى ابن طريف عن ابن نباتة عن الحارث الأعور قال كان فيما سأل عنه أمير المؤمنين ابنه الحسن ع أنه قال له ما الفقر قال الحرص و الشره
16- ل، ]الخصال[ عن أبيه عن محمد العطار عن ابن عيسى عن أبيه عن حماد بن عيسى عن ابن أذينة عن أبان بن أبي عياش عن سليم بن قيس عن أمير المؤمنين ع قال ألا إن أخوف ما أخاف عليكم خصلتان اتباع الهوى و طول الأمل أما اتباع الهوى فيصد عن الحق و أما طول الأمل فينسي الآخرة
ل، ]الخصال[ عن ابن بندار عن أبي العباس الحمادي عن أحمد بن محمد الشافعي عن عمه إبراهيم بن محمد عن علي بن أبي علي اللهبي عن محمد بن المنكدر عن جابر بن عبد الله عن النبي ص مثله
أقول قد مر في باب ذم الدنيا و باب ترك الأهواء
17- ل، ]الخصال[ أبي عن سعد عن ابن عيسى عن الحسن بن علي عن عمر عن أبان عن ابن سيابة عن أبي عبد الله ع قال لما هبط نوح ع من السفينة أتاه إبليس فقال له ما في الأرض رجل أعظم منه علي منك دعوت الله على هؤلاء الفساق فأرحتني منهم أ لا أعلمك خصلتين إياك و الحسد فهو الذي عمل بي ما عمل و إياك و الحرص فهو الذي عمل بآدم ما عمل
18- ل، ]الخصال[ عن أبيه عن محمد العطار عن الأشعري عن سهل عن عبد العزيز العبدي عن ابن أبي يعفور قال سمعت أبا عبد الله ع يقول من تعلق قلبه بالدنيا تعلق منها بثلاث خصال هم لا يفنى و أمل لا يدرك و رجاء لا ينال
19- ل، ]الخصال[ عن ابن الوليد عن الصفار عن ابن معروف عن إسماعيل بن همام عن ابن غزوان عن السكوني عن الصادق عن آبائه عن علي ع قال من أطال أمله ساء عمله
20- ل، ]الخصال[ لي، ]الأمالي للصدوق[ عن محمد بن أحمد الأسدي عن أحمد بن محمد العامري عن إبراهيم بن عيسى السدوسي عن سليمان بن عمرو عن عبد الله بن الحسن بن الحسن عن أمه فاطمة بنت الحسين عن أبيها ع قال قال رسول الله ص إن صلاح أول هذه الأمة بالزهد و اليقين و هلاك آخرها بالشح و الأمل
21- ل، ]الخصال[ في وصية النبي ص إلى علي يا علي أربع خصال من الشقاء جمود العين و قساوة القلب و بعد الأمل و حب البقاء
22- ن، ]عيون أخبار الرضا عليه السلام[ بالأسانيد الثلاثة عن الرضا عن آبائه عن أمير المؤمنين ع قال لو رأى العبد أجله و سرعته إليه لأبغض الأمل و ترك طلب الدنيا
23- جا، ]المجالس للمفيد[ ما، ]الأمالي للشيخ الطوسي[ عن المفيد عن عمر بن محمد عن ابن مهرويه عن داود بن سليمان عن الرضا عن آبائه ع مثله
صح، ]صحيفة الرضا عليه السلام[ عن الرضا عن آبائه ع مثله
24- ما، ]الأمالي للشيخ الطوسي[ فيما أوصى به أمير المؤمنين ع عند وفاته قصر الأمل و اذكر الموت و ازهد في الدنيا فإنك رهن موت و عرض بلاء و صريع سقم
25- ع، ]علل الشرائع[ عن الحسن بن أحمد عن أبيه عن الأشعري عن محمد بن عبد الحميد عن إبراهيم بن مهزم قال وجد في زمن وهب بن منبه حجر فيه كتاب بغير العربية فطلب من يقرأه فلم يوجد حتى أتي به ابن منبه و كان صاحب كتب فقرأه فإذا فيه يا ابن آدم لو رأيت قصر ما بقي من أجلك لزهدت في طول ما ترجو من أملك و لقل حرصك و طلبك و رغبت في الزيادة في عملك فإنك إنما تلقى يومك لو قد زلت قدمك فلا أنت إلى أهلك براجع و لا في عملك بزائد فاعمل ليوم القيامة قبل الحسرة و الندامة
26- مص، ]مصباح الشريعة[ قال الصادق ع لا تحرص على شيء لو تركته لوصل إليك و كنت عند الله مستريحا محمودا بتركه و مذموما باستعجالك في طلبه و ترك التوكل عليه و الرضا بالقسم فإن الدنيا خلقها الله تعالى بمنزلة ظلك إن طلبته أتعبك و لا تلحقه أبدا و إن تركته تبعك و أنت مستريح
و قال النبي ص الحريص محروم و هو مع حرمانه مذموم في أي شيء كان و كيف لا يكون محروما و قد فر من وثاق الله و خالف قول الله عز و جل حيث يقول الله الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ و الحريص بين سبع آفات صعبة فكر يضر بدنه و لا ينفعه و هم لا يتم له أقصاه و تعب لا يستريح منه إلا عند الموت و يكون عند الراحة أشد تعبا و خوف لا يورثه إلا الوقوع فيه و حزن قد كدر عليه عيشه بلا فائدة و حساب لا يخلصه من عذاب الله إلا أن يعفو الله عنه و عقاب لا مفر له منه و لا حيلة و المتوكل على الله يمسي و يصبح في كنفه و هو منه في عافية و قد عجل له كفايته و هيئ له من الدرجات ما الله به عليم و الحرص ما يجري في منافذ غضب الله و ما لم يحرم العبد اليقين لا يكون حريصا و اليقين أرض الإسلام و سماء الإيمان
27- ضه، ]روضة الواعظين[ روي أن أسامة بن زيد اشترى وليدة بمائة دينار إلى شهر فسمع رسول الله ص فقال لا تعجبون من أسامة المشتري إلى شهر إن أسامة لطويل الأمل و الذي نفس محمد بيده ما طرفت عيناي إلا ظننت أن شفري لا يلتقيان حتى يقبض الله روحي و لا رفعت طرفي و ظننت أني خافضة حتى أقبض و لا تلقمت لقمة إلا ظننت أني لا أسيغها حتى أغص بها من الموت ثم قال يا بني آدم إن كنتم تعقلون فعدوا أنفسكم من الموتى و الذي نفسي بيده إِنَّ ما تُوعَدُونَ لَآتٍ وَ ما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ
28- ين، ]كتاب حسين بن سعيد و النوادر[ عن فضالة عن السكوني عن أبي عبد الله عن آبائه ع قال قال علي ع ما أنزل الموت حق منزلته من عد غدا من أجله
و قال علي ع ما أطال عبد الأمل إلا أساء العمل
و كان ع يقول لو رأى العبد أجله و سرعته إليه لأبغض الأمل و طلب الدنيا
29- نهج، ]نهج البلاغة[ قال ع من جرى في عنان أمله عثر بأجله
و قال ع أشرف الغنى ترك المنى
و قال ع من أطال الأمل أساء العمل
و قال ع كم من أكلة تمنع أكلات
و قال ع لو رأى العبد الأجل و مسيره لأبغض الأمل و غروره
30- كتاب الغارات، لإبراهيم بن محمد الثقفي رفعه عن يحيى بن سعيد عن أبيه قال خطب علي ع فقال إنما أهلك الناس خصلتان هما أهلكتا من كان قبلكم و هما مهلكتان من يكون بعدكم أمل ينسى الآخرة و هوى يضل عن السبيل ثم نزل
31- كنز الكراجكي، قال الله تعالى يا ابن آدم في كل يوم تؤتى برزقك و أنت تحزن و ينقص من عمرك و أنت لا تحزن تطلب ما يطغيك و عندك ما يكفيك
و قال رسول الله ص من كان يأمل أن يعيش غدا فإنه يأمل أن يعيش أبدا
و عن المفيد عن ابن قولويه عن جعفر بن محمد بن مسعود عن أبيه عن الحسين بن خالد عن النوفلي عن السكوني عن أبي عبد الله عن آبائه ع قال قال أمير المؤمنين ع من أيقن أنه يفارق الأحباب و يسكن التراب و يواجه الحساب و يستغني عما خلف و يفتقر إلى ما قدم كان حريا بقصر الأمل و طول العمل
و روي أنه سئل أمير المؤمنين ع عن الحرص ما هو قال هو طلب القليل بإضاعة الكثير