1- ع، ]علل الشرائع[ ن، ]عيون أخبار الرضا عليه السلام[ أبي عن القاسم بن محمد بن علي النهاوندي عن صالح بن راهويه عن أبي حيون مولى الرضا ع قال نزل جبرئيل على النبي ع فقال يا محمد ربك يقرئك السلام و يقول إن الأبكار من النساء بمنزلة الثمر على الشجر فإذا أينع فلا دواء له إلا اجتناؤه و إلا أفسدته الشمس و غيرته الريح و إن الأبكار إذا أدركن ما تدرك النساء فلا دواء لهن إلا البعول و إلا لم يؤمن عليهن الفتنة فصعد رسول الله ص المنبر فخطب الناس ثم أعلمهم ما أمرهم الله به فقالوا ممن يا رسول الله فقال الأكفاء فقالوا و من الأكفاء فقال المؤمنون بعضهم أكفاء بعض ثم لم ينزل حتى زوج ضباعة المقداد بن الأسود ثم قال أيها الناس إنما زوجت ابنة عمي المقداد ليتضع النكاح
2- ما، ]الأمالي للشيخ الطوسي[ بإسناد المجاشعي عن الصادق عن آبائه ع قال قال النبي ص إنما النكاح رق فإذا أنكح أحدكم وليدة فقد أرقها فلينظر أحدكم لمن يرق كريمته
-3 ما، ]الأمالي للشيخ الطوسي[ بهذا الإسناد قال قال رسول الله ص إذا جاءكم من ترضون دينه و أمانته يخطب إليكم فزوجوه إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَ فَسادٌ كَبِيرٌ
4- مع، ]معاني الأخبار[ أبي عن سعد عن ابن هاشم عن ابن مرار عن يونس قال حدثني جماعة من أصحابنا عن أبي عبد الله ع أنه قال الكفو أن يكون عفيفا و عنده يسار
5- ب، ]قرب الإسناد[ علي عن أخيه ع قال سألته أن زوج بنتي غلام فيه لين و أبوه لا بأس به قال إذا لم تكن فاحشة فزوجه
6- ع، ]علل الشرائع[ أبي عن سعد عن ابن هاشم عن عبد الله بن حماد عن شريك عن جابر عن أبي جعفر ع قال قال رسول الله ص لا تسبوا قريشا و لا تبغضوا العرب و لا تذلوا الموالي و لا تساكنوا الخوز و لا تزوجوا إليهم فإن لهم عرقا يدعوهم إلى غير الوفاء
7- ضا، ]فقه الرضا عليه السلام[ إن خطب إليك رجل رضيت دينه و خلقه فزوجه و لا يمنعك فقره و فاقته قال الله تعالى وَ إِنْ يَتَفَرَّقا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ و قال إِنْ يَكُونُوا فُقَراءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ و لا يتزوج شارب خمر فإن من فعل فكأنما قادها إلى الزنا
8- ضا، ]فقه الرضا عليه السلام[ نروى أن رسول الله ص نظر إلى ولدي أمير المؤمنين الحسن و الحسين صلوات الله عليهم و بنات جعفر بن أبي طالب صلوات الله عليه فقال بنونا لبناتنا و بناتنا لبنينا
9- فتح، ]فتح الأبواب[ محمد بن يعقوب الكليني في كتاب الرسائل قال كتب مولانا الجواد ع إلى علي بن أسباط فهمت ما ذكرت من أمر بناتك و أنك لا تجد أحدا مثلك فلا تفكر في ذلك يرحمك الله فإن رسول الله ص قال إذا جاءكم من ترضون خلقه و دينه فزوجوه و إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَ فَسادٌ كَبِيرٌ
10- شي، ]تفسير العياشي[ عن إبراهيم بن ميمون عن أبي عبد الله ع قال سألته عن قول الله عز و جل لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً وَ لا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ ما آتَيْتُمُوهُنَّ قال الرجل تكون في حجره اليتيمة فيمنعها من التزويج ليرثها بما تكون قريبة له قلت وَ لا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ ما آتَيْتُمُوهُنَّ قال الرجل تكون له المرأة فيضربها حتى تفتدي منه فنهى الله عن ذلك
11- شي، ]تفسير العياشي[ عن هاشم بن عبد الله بن السري العجلي قال سألته عن قول الله وَ لا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ ما آتَيْتُمُوهُنَّ قال فحكى كلاما ثم قال كما يقولون بالنبطية إذا طرح عليها الثوب عضلها فلا تستطيع أن تزوج غيره و كان هذا في الجاهلية
12- قب، ]المناقب لابن شهرآشوب[ قال بعض الخوارج لهشام بن الحكم العجم تتزوج في العرب قال نعم قال فالعرب تتزوج في قريش قال نعم قال فقريش تتزوج في بني هاشم قال نعم فجاء الخارجي إلى الصادق ع فقص عليه ثم قال أسمعه منك فقال ع نعم فقد قلت ذاك قال الخارجي فها أنا ذا قد جئتك خاطبا فقال له أبو عبد الله ع إنك لكفو في دينك و حسبك في قومك و لكن الله عز و جل صاننا عن الصدقات و هي أوساخ أيدي الناس فنكره أن نشرك فيما فضلنا الله به من لم يجعل الله له مثل ما جعل لنا فقام الخارجي و هو يقول بالله ما رأيت رجلا مثله ردني و الله أقبح رد و ما خرج من قول صاحبه
13- ين، ]كتاب حسين بن سعيد و النوادر[ النضر عن ابن رئاب عن زرارة عن أبي جعفر ع قال إن علي بن الحسين ع رأى امرأة في بعض مشاهد مكة فأعجبته فخطبها إلى نفسها و تزوجها فكانت عنده و كان له صديق من الأنصار فاغتم لتزويجه بتلك المرأة فسأل عنها فأخبر أنها من آل ذي الجدين من بني شيبان في بيت علي من قومها فأقبل على علي بن الحسين فقال جعلني الله فداك ما زال تزويجك هذه المرأة في نفسي و قلت تزوج علي بن الحسين امرأة مجهولة و يقول الناس أيضا فلم أزل أسأل عنها حتى عرفتها و وجدتها في بيت قومها شيبانية فقال له علي بن الحسين ع قد كنت أحسبك أحسن رأيا مما أرى إن الله أتى بالإسلام فرفع به الخسيسة و أتم به الناقضة و كرم به اللؤم فلا لؤم على المسلم إنما اللؤم لؤم الجاهلية
14- ين، ]كتاب حسين بن سعيد و النوادر[ النضر عن حسين بن موسى عن زرارة عن أحدهما ع قال إن علي بن الحسين ع تزوج أم ولد عمه الحسن و زوج أمه مولاه فلما بلغ ذلك عبد الملك بن مروان كتب إليه يا علي بن الحسين كأنك لا تعرف موضعك من قومك و قدرك عند الناس تزوجت مولاة و زوجت مولاك بأمك فكتب إليه علي بن الحسين ع فهمت كتابك و لنا أسوة برسول الله ص فقد زوج زينب بنت عمه زيدا مولاه و تزوج مولاته بنت حيي بن أخطب
15- نوادر الراوندي، بإسناده عن جعفر بن محمد عن آبائه ع قال قال رسول الله ص إذا أتاكم من ترضون دينه و أمانته فزوجوه فإن لم تفعلوا تكن فتنة في الأرض و فساد كبير
16- و بهذا الإسناد قال قال رسول الله ص أنكحوا الأكفاء و انكحوا منهم و اختاروا لنطفكم
17- مصباح الأنوار، عن أبي عبد الله ع قال لو لا أن الله تبارك و تعالى خلق أمير المؤمنين ع لفاطمة ما كان لها كفو على ظهر الأرض