1- ما، ]الأمالي للشيخ الطوسي[ عن أبي سعيد قال قال رسول الله ص اطلبوا الخير عند حسان الوجوه
2- ختص، ]الإختصاص[ عنه ص مثله
3- ع، ]علل الشرائع[ ابن المتوكل عن الحميري عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن العباس بن الوليد بن صبيح عن أبيه قال قال أبو عبد الله ع يا وليد لا تشتر لي من محارف شيئا فإن خلطته لا بركة فيها
4- ع، ]علل الشرائع[ ابن الوليد عن الصفار عن ابن فضال عن ظريف بن ناصح قال قال أبو عبد الله ع لا تخالطوا و لا تعاملوا إلا من نشأ في خير
5- ع، ]علل الشرائع[ ابن الوليد عن محمد العطار عن الأشعري عن أحمد بن محمد رفعه قال قال أبو عبد الله ع احذروا معاملة أصحاب العاهات فإنهم أظلم شيء
6- ع، ]علل الشرائع[ أبي عن سعد عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عمن حدثه عن أبي الربيع الشامي قال سألت أبا عبد الله ع فقلت له إن عندنا قوما من الأكراد يجيئوننا بالبيع و نبايعهم فقال يا أبا الربيع لا تخالطهم فإن الأكراد حي من الجن كشف الله عنهم الغطاء فلا تخالطهم
7- ع، ]علل الشرائع[ ابن الوليد عن الحسن بن متيل عن محمد بن الحسين عن جعفر بن بشير عن حفص عمن حدثه عن أبي الربيع مثله
8- ع، ]علل الشرائع[ أبي عن أحمد بن إدريس عن الأشعري عن محمد بن عيسى عن الحسن بن علي بن يقطين عن الحسين بن مياح عن عيسى قال قال أبو عبد الله ع إياك و مخالطة السفلة فإن السفلة لا تئول إلى خير
9- يج، ]الخرائج و الجرائح[ روي عن أبي عبد الله ع قال إن أول ما ملكته لديناران على عهد أبي و كان رجل يشتري الأردية من صنعاء فأردت أن أبضعه فقال لي لا تبضعه قال فدفعت إليه سرا من أبي فخرج الرجل فلما رجع بعثت إليه رسولا فقال لي ما دفع إلي شيئا قال فظننت أنه إنما ستر ذلك من أبي فذهبت إليه بنفسي و قلت الديناران قال ما دفعت إلي شيئا فأتيت أبي فلما رآني رفع إلي رأسه ثم قال متبسما يا بني أ لم أقل لك أن لا تدفع إليه إنه من ائتمن شارب الخمر فليس له على الله ضمان إن الله يقول وَ لا تُؤْتُوا السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ فأي سفيه أسفه من شارب الخمر فليس إن أشهدكم لم تقبل شهادته و إن شفع لم يشفع و إن خطب لم يزوج
10- شي، ]تفسير العياشي[ عن يونس بن يعقوب قال سألت أبا عبد الله ع في قول الله تعالى وَ لا تُؤْتُوا السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ قال من لا تثق به
11- شي، ]تفسير العياشي[ عن حماد عن أبي عبد الله ع فيمن شرب الخمر بعد أن حرمها الله على لسان نبيه ص ليس بأهل أن يزوج إذا خطب و أن يصدق إذا حدث و لا يشفع إذا شفع و لا يؤتمن على أمانة فمن ائتمنه على أمانة فأهلكها أو ضيعها فليس للذي ائتمنه أن يأجره الله و لا يخلف عليه قال أبو عبد الله ع إني أردت أن أستبضع بضاعة إلى اليمن فأتيت أبا جعفر ع فقلت إني أردت أن أستبضع فلانا فقال لي أ ما علمت أنه يشرب الخمر فقلت قد بلغني عن المؤمنين أنهم يقولون ذلك فقال صدقهم لأن الله يقول يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ يُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ ثم قال إنك إن استبضعته فهلكت أو ضاعت فليس على الله أن يأجرك و لا يخلف عليك فقلت و لم قال لأن الله تعالى يقول وَ لا تُؤْتُوا السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِياماً فهل سفيه أسفه من شارب الخمر إن العبد لا يزال في فسحة من ربه ما لم يشرب الخمر فإذا شربها خرق الله عليه سرباله فكان ولده و أخوه و سمعه و بصره و يده و رجله إبليس يسوقه إلى كل شر و يصرفه عن كل خير
12- شي، ]تفسير العياشي[ عن إبراهيم بن عبد الحميد قال سألت أبا جعفر ع عن هذه الآية وَ لا تُؤْتُوا السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ قال ع كل من يشرب المسكر فهو سفيه
13- شيء عن حماد بن عثمان عن أبي عبد الله ع قال إني أردت أن أستبضع بضاعة إلى اليمن فأتيت إلى أبي جعفر ع فقلت إني أريد أن أستبضع فلانا فقال لي أ ما علمت أنه يشرب الخمر فقلت قد بلغني من المؤمنين أنهم يقولون ذلك فقال صدقهم فإن الله يقول يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ يُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ فقال يعني يصدق الله و يصدق المؤمنين لأنه كان رءوفا رحيما بالمؤمنين
14- ختص، ]الإختصاص[ عن أبي حمزة الثمالي عن أبي جعفر ع قال من عرف من عبد من عبيد الله كذبا إذا حدث و خلفا إذا وعد و خيانة إذا ائتمن ثم ائتمنه على أمانة كان حقا على الله أن يبتليه فيها ثم لا يخلف عليه و لا يأجره
-15 ختص، ]الإختصاص[ عن داود الرقي عن أبي عبد الله ع قال قال يا داود لأن تدخل يدك في فم التنين إلى المرفق خير لك من طلب الحوائج ممن لم يكن فكان
16- كتاب صفات الشيعة، للصدوق بإسناده عن سعيد بن غزوان قال قال أبو عبد الله ع المؤمن لا يكون محارفا
17- نوادر الراوندي، بإسناده عن موسى بن جعفر عن آبائه ع قال قال رسول الله ص أربع من سعادة المرء الخلطاء الصالحون و الولد البار و المرأة المؤاتية و أن تكون معيشته في بلده
18- الدرة الباهرة، قال الكاظم ع من ولده الفقر أبطره الغنى
19- دعوات الراوندي، قال الصادق ع لا تشتروا لي من محارف فإن خلطته لا بركة فيها و لا تخالطوا إلا من نشأ في الخير
20- نهج البلاغة، قال أمير المؤمنين ع شاركوا الذي قد أقبل عليه الرزق فإنه أخلق للغنى و أجدر بإقبال الحظ
21- و قال ع الطمأنينة إلى كل أحد قبل الاختبار عجز
22- أعلام الدين، قال النبي ص لا تلتمسوا الرزق ممن اكتسبه من ألسنة الموازين و رءوس المكاييل و لكن عند من فتحت عليه الدنيا