1- لي، ]الأمالي للصدوق[ في خبر المناهي قال النبي ص من احتاج إليه أخوه المسلم في قرض و هو يقدر عليه فلم يفعل حرم الله عليه ريح الجنة
2- فس، ]تفسير القمي[ قال الصادق ع على باب الجنة مكتوب القرض بثمانية عشر و الصدقة بعشرة و ذلك أن القرض لا يكون إلا في يد المحتاج و الصدقة ربما وقعت في يد غير محتاج
3- فس، ]تفسير القمي[ أحمد بن إدريس عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن أبي المعزى عن إسحاق بن عمار قال سألت أبا إبراهيم ع عن قول الله تعالى مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ وَ لَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ قال نزلت في صلة الأرحام
-4 ثو، ]ثواب الأعمال[ ابن الوليد عن الصفار عن البرقي عن أبيه عن أحمد بن النضر عن عمرو بن شمر عن أبي عبد الله ع قال قال رسول الله ص من أقرض مؤمنا قرضا ينتظر به ميسوره كان ماله في زكاة و كان هو في صلاة من الملائكة حتى يؤديه إليه
5- ثو، ]ثواب الأعمال[ أبي عن سعد عن النهدي عن محمد بن جناب عن شيخ كان عندنا قال سمعت أبا عبد الله ع يقول لأن أقرض قرضا أحب إلي من أن أصل بمثله قال و كان يقول من أقرض قرضا فضرب له أجلا فلم يؤت به عند ذلك الأجل فإن له من الثواب في كل يوم يتأخر عن ذلك الأجل بمثل صدقة دينار واحد في كل يوم
6- ثو، ]ثواب الأعمال[ ابن الوليد عن الصفار عن البرقي عن أبيه عن ابن سنان عن الفضيل قال قال أبو عبد الله ع ما من مسلم أقرض مسلما قرضا يريد وجه الله إلا احتسب له أجرها بحساب الصدقة حتى ترجع إليه
7- ثو، ]ثواب الأعمال[ أبي عن علي عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هيثم الصيرفي و غيره عن أبي عبد الله ع قال القرض الواحد بثمانية عشر و إن مات احتسب بها من الزكاة
8- ثو، ]ثواب الأعمال[ ابن الوليد عن الصفار عن ابن هاشم عن ابن معبد عن عبد الله بن قاسم عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله ع قال قال النبي ص ألف درهم أقرضها مرتين أحب إلي من أن أتصدق بها مرة و كما لا يحل لغريمك أن يمطلك و هو موسر فكذلك لا يحل لك أن تعسره إذا علمت أنه معسر
9- الهداية، قال الصادق ع مكتوب على باب الجنة الصدقة بعشرة و القرض بثمانية عشر و إنما صار القرض أفضل من الصدقة لأن المستقرض لا يستقرض إلا من حاجة و قد يطلب الصدقة من لا يحتاج إليها
10- ف، ]تحف العقول[ في خبر طويل عن الصادق ع قال أما الوجوه الأربعة التي يلزمه فيها النفقة من وجوه اصطناع المعروف فقضاء الدين و العارية و القرض و إقراء الضيف واجبات في السنة
11- ضا، ]فقه الرضا عليه السلام[ روي أن أجر القرض ثمانية عشر ضعفا من أجر الصدقة لأن القرض يصل إلى من لا يضع نفسه للصدقة لأخذ الصدقة
12- شي، ]تفسير العياشي[ عن إبراهيم بن عبد الحميد عن بعض القميين عن أبي عبد الله ع في قوله تعالى لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ يعني بالمعروف القرض
13- م، ]تفسير الإمام عليه السلام[ أما القرض فقرض درهم كصدقة درهمين سمعت رسول الله ص فقال هو على الأغنياء
14- نوادر الراوندي، بإسناده عن موسى بن جعفر عن آبائه ع قال قال رسول الله ص الصدقة بعشرة و القرض بثمانية عشر و صلة الإخوان بعشرين و صلة الرحم بأربع و عشرين