1- ج، ]الإحتجاج[ الكليني عن إسحاق بن يعقوب فيما خرج إليه من الناحية المقدسة على يد محمد بن عثمان العمري و أما المتلبسون بأموالنا فمن استحل منها شيئا فأكله فإنما يأكل النيران و أما الخمس فقد أبيح لشيعتنا و جعلوا منه في حل إلى وقت ظهور أمرنا لتطيب ولادتهم و لا تخبث
2- ج، ]الإحتجاج[ محمد بن جعفر الأسدي فيما ورد عليه من الناحية المقدسة على يد محمد بن عثمان أما ما سألت عنه من أمر الوقف على ناحيتنا و ما يجعل لنا ثم يحتاج إليه صاحبه فكل ما لم يسلم فصاحبه فيه بالخيار و كلما سلم فلا خيار لصاحبه فيه احتاج أو لم يحتج افتقر إليه أو استغنى عنه و أما ما سألت عنه من أمر من يستحل ما في يده من أموالنا و يتصرف فيه تصرفه في ماله من غير أمرنا فمن فعل ذلك فهو ملعون و نحن خصماؤه يوم القيامة و قد قال النبي ص المستحل من عترتي ما حرم الله ملعون على لساني و لسان كل نبي مجاب فمن ظلمنا كان في جملة الظالمين لنا و كانت لعنة الله عليه لقوله عز و جل أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ
ك، ]إكمال الدين[ السناني و الدقاق و المكتب و الوراق جميعا عن الأسدي مثله
3- ك، ]إكمال الدين[ محمد بن محمد الخزاعي عن أبي علي بن أبي الحسين الأسدي عن أبيه قال ورد علي توقيع من الشيخ محمد بن عثمان ابتداء لم يتقدمه سؤال بسم الله الرحمن الرحيم لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين على من استحل من أموالنا درهما قال أبو الحسن الأسدي رحمه الله فوقع في نفسي أن ذلك فيمن استحل من مال الناحية درهما دون من أكل منه غير مستحل له و قلت في نفسي إن ذلك في جميع من استحل محرما فأي فضل في ذلك للحجة ع على غيره قال فو الذي بعث محمدا بالحق بشيرا لقد نظرت بعد ذلك في التوقيع فوجدته قد انقلب إلى ما كان في نفسي بسم الله الرحمن الرحيم لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين على من أكل من مالنا درهما حراما
ج، ]الإحتجاج[ الأسدي مثله
4- فس، ]تفسير القمي[ وَ لَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ قال حقوق آل محمد ص من الخمس لذوي القربى و اليتامى و المساكين و ابن السبيل و هم آل محمد صلوات الله عليهم
5- فس، ]تفسير القمي[ وَ لا تَحَاضُّونَ عَلى طَعامِ الْمِسْكِينِ أي لا ترعون و هم الذين غصبوا آل محمد حقهم و أكلوا أموال أيتامهم و فقرائهم و أبناء سبيلهم
-6 فس، ]تفسير القمي[ وَ سِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً أي جماعة حَتَّى إِذا جاؤُها وَ فُتِحَتْ أَبْوابُها وَ قالَ لَهُمْ خَزَنَتُها سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ أي طاب مواليدكم لأنه لا يدخل الجنة إلا طيب المولد فَادْخُلُوها خالِدِينَ
قال أمير المؤمنين ع إن فلانا و فلانا غصبونا حقنا و اشتروا به الإماء و تزوجوا به النساء ألا و إنا قد جعلنا شيعتنا من ذلك في حل لتطيب مواليدهم
7- ع، ]علل الشرائع[ ابن الوليد عن الصفار عن ابن معروف عن حماد عن حريز عن زرارة عن أبي جعفر ع أنه قال إن أمير المؤمنين ع حللهم من الخمس يعني الشيعة ليطيب مولدهم
8- ع، ]علل الشرائع[ بهذا الإسناد عن زرارة و محمد بن مسلم و أبي بصير عن أبي جعفر ع قال قال أمير المؤمنين ع هلك الناس في بطونهم و فروجهم لأنهم لا يؤدون إلينا حقنا ألا و إن شيعتنا من ذلك و أبناءهم في حل
9- ع، ]علل الشرائع[ العطار عن أبيه عن الأشعري عن النهدي عن السندي بن محمد عن يحيى بن عمران عن داود الرقي عن أبي عبد الله ع قال الناس كلهم يعيشون في فضل مظلمتنا إلا أنا أحللنا شيعتنا من ذلك
10- ع، ]علل الشرائع[ أبي عن سعد عن ابن عيسى عن ابن فضال عن ابن بكير قال سمعت أبا عبد الله ع يقول إني لآخذ من أحدكم الدرهم و إني لمن أكثر أهل المدينة مالا ما أريد بذلك إلا أن تطهروا
11- ك، ]إكمال الدين[ أبي و ابن الوليد معا عن سعد عن ابن عيسى عن ابن أبي عمير عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير قال قلت لأبي جعفر ع أصلحك الله ما أيسر ما يدخل به العبد النار قال من أكل من مال اليتيم درهما و نحن اليتيم
قال الصدوق معنى اليتيم هو المنقطع القرين في هذا الموضع فسمي النبي ص بهذا المعنى يتيما و كذلك كل إمام بعده يتيم بهذا المعنى و الآية في أكل أموال اليتامى ظلما فيهم نزلت و جرت من بعد في سائر الأنام و الدرة اليتيمة إنما سميت يتيمة لأنها كانت منقطعة القرين
12- ك، ]إكمال الدين[ ابن عصام عن الكليني عن محمد العطار عن اليقطيني قال كتبت إلى علي بن محمد ع رجل جعل لك جعلني الله فداك شيئا من ماله ثم احتاج إليه أ يأخذه لنفسه أو يبعث إليك فقال هو بالخيار في ذلك ما لم يخرجه عن يده و لو وصل إلينا لرأينا أن نواسيه به و قد احتاج إليه
13- غط، ]الغيبة للشيخ الطوسي[ علي بن إبراهيم عن أبيه قال كنت عند أبي جعفر الثاني ع إذ دخل إليه صالح بن محمد بن سهل الهمداني و كان يتولى له فقال له جعلت فداك اجعلني من عشرة آلاف درهم في حل فإني أنفقتها فقال له أبو جعفر ع أنت في حل فلما خرج صالح من عنده قال أبو جعفر ع أحدهم يثب على مال آل محمد و فقرائهم و مساكينهم و أبناء سبيلهم فيأخذه ثم يقول اجعلني في حل أ تراه ظن بي أني أقول له لا أفعل و الله ليسألنهم الله يوم القيامة عن ذلك سؤالا
14- قب، ]المناقب لابن شهرآشوب[ أبو هاشم بإسناده عن الباقر ع قال قال الله تعالى لمحمد ص إني اصطفيتك و انتجبت عليا و جعلت منكما ذرية طيبة جعلت لهم الخمس
15- شي، ]تفسير العياشي[ عن أبي بصير قال قلت لأبي جعفر ع أصلحك الله ما أيسر ما يدخل به العبد النار قال من أكل من مال اليتيم درهما و نحن اليتيم
-16 شي، ]تفسير العياشي[ عن أبي جميلة عن بعض أصحابه عن أحدهما ع قال قد فرض الله في الخمس نصيبا لآل محمد فأبى أبو بكر أن يعطيهم نصيبهم حسدا و عداوة و قد قال الله وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ
17- شي، ]تفسير العياشي[ عن سدير عن أبي جعفر ع قال قال يا أبا الفضل لنا حق هي في كتاب الله في الخمس فلو محوه فقالوا ليس من الله أو لم يعلموا به لكان سواء
18- شي، ]تفسير العياشي[ عن فيض بن أبي شيبة عن رجل عن أبي عبد الله ع قال إن أشد ما يكون الناس حالا يوم القيامة إذا قام صاحب الخمس فقال يا رب خمسي و إن شيعتنا من ذلك في حل
19- كنز، ]كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة[ أحمد بن إبراهيم بن عباد بإسناده إلى عبد الله بن بكير يرفعه إلى أبي عبد الله ع وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ المطففين الناقصين لخمسك يا محمد الَّذِينَ إِذَا اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ أي إذا صاروا إلى حقوقهم من الغنائم يستوفون وَ إِذا كالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ أي إذا سألوهم خمس آل محمد نقصوهم و قال وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ بوصيك يا محمد
20- كتاب الإستدراك، عن التلعكبري بإسناده عن الكاظم ع قال قال لي هارون أ تقولون إن الخمس لكم قلت نعم قال إنه لكثير قال قلت إن الذي أعطاناه علم أنه لنا غير كثير
21- كتاب تأويل الآيات الظاهرة، نقلا من كتاب محمد بن العباس بن ماهيار عن محمد بن أبي بكر عن محمد بن إسماعيل عن عيسى بن داود عن أبي الحسن موسى عن أبيه ع أن رجلا سأل أباه محمد بن علي ع عن قول الله عز و جل وَ الَّذِينَ فِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ لِلسَّائِلِ وَ الْمَحْرُومِ فقال أبي احفظ يا هذا و انظر كيف تروي عني إن السائل و المحروم شأنهما عظيم أما السائل فهو رسول الله في مسألته الله حقه و المحروم هو من حرم الخمس أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع و ذريته الأئمة صلوات الله عليهم هل سمعت و فهمت ليس هو كما يقول الناس
و منه عن أحمد بن إبراهيم بن عباد بإسناده إلى عبد الله بن بكير رفعه إلى أبي عبد الله ع في قوله عز و جل وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ يعني لخمسك الَّذِينَ إِذَا اكْتالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ أي إذا ساروا إلى حقوقهم من الغنائم يستوفون وَ إِذا كالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ أي إذا سألوهم خمس آل محمد نقصوهم