1- ثو، ]ثواب الأعمال[ بالإسناد عن ابن البطائني عن عاصم الخياط عن أبي حمزة قال قال أبو جعفر ع من قرأ سورة الدخان في فرائضه و نوافله بعثه الله من الآمنين يوم القيامة و أظله تحت عرشه و حاسبه حسابا يسيرا و أعطاه كتابه بيمينه
2- كتاب الصفين، قال لما توجه علي ع إلى صفين انتهى إلى ساباط ثم إلى مدينة بهرسير و إذا رجل من أصحابه يقال له حريز بن سهم من بني ربيعة ينظر إلى آثار كسرى و هو يتمثل بقول ابن يعفر التميمي جرت الرياح على مكان ديارهم فكأنما كانوا على ميعاد فقال علي ع أ فلا قلت كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ وَ زُرُوعٍ وَ مَقامٍ كَرِيمٍ وَ نَعْمَةٍ كانُوا فِيها فاكِهِينَ كَذلِكَ وَ أَوْرَثْناها قَوْماً آخَرِينَ فَما بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَ الْأَرْضُ وَ ما كانُوا مُنْظَرِينَ إن هؤلاء كانوا وارثين فأصبحوا موروثين إن هؤلاء لم يشكروا النعمة فسلبوا دنياهم بالمعصية إياكم و كفر النعم لا تحل بكم النقم
3- الدر المنثور، عن أبي هريرة قال قال رسول الله ص من قرأ حم الدخان في ليلة أصبح يستغفرون له سبعون ألف ملك
و عن أبي هريرة قال قال رسول الله ص من قرأ حم الدخان في ليلة جمعة أصبح مغفورا له
و عن أبي هريرة قال قال رسول الله ص من قرأ ليلة الجمعة حم الدخان و يس أصبح مغفورا له
و عن أبي أمامة قال قال رسول الله ص من قرأ حم الدخان في ليلة جمعة أو يوم جمعة بنى الله له بيتا في الجنة
و عن الحسن أن النبي ص قال من قرأ سورة الدخان في ليلة غفر له ما تقدم من ذنبه
و عن أبي رافع قال من قرأ الدخان في ليلة الجمعة أصبح مغفورا له و زوج من الحور العين
و عن عبد الله بن عيسى قال أخبرت أنه من قرأ حم الدخان ليلة الجمعة إيمانا و تصديقا بها أصبح مغفورا له