الآيات حمعسق وَ مَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ
1- لي، ]الأمالي للصدوق[ الوراق عن سعد عن إبراهيم بن مهزيار عن أخيه علي عن الحسين بن سعيد عن الحارث بن محمد بن النعمان الأحول عن جميل بن صالح عن الصادق عن آبائه ع قال قال رسول الله ص الأمور ثلاثة أمر تبين لك رشده فاتبعه و أمر تبين لك غيه فاجتنبه و أمر اختلف فيه فرده إلى الله عز و جل الخبر
ل، ]الخصال[ أبي عن محمد العطار عن الحسين بن إسحاق التاجر عن علي بن مهزيار عن الحسن بن سعيد عن الحارث إلى آخر ما نقلنا يه، ]من لا يحضر الفقيه[ عن علي بن مهزيار مثله
2- ل، ]الخصال[ ماجيلويه عن عمه عن البرقي عن ابن معروف عن أبي شعيب يرفعه إلى أبي عبد الله ع قال أورع الناس من وقف عند الشبهة الخبر
3- ما، ]الأمالي للشيخ الطوسي[ في وصية أمير المؤمنين ع عند وفاته أوصيك يا بني بالصلاة عند وقتها و الزكاة في أهلها عند محلها و الصمت عند الشبهة الخبر
4- ما، ]الأمالي للشيخ الطوسي[ المفيد عن علي بن محمد الكاتب عن أبي القاسم زكريا بن يحيى عن داود بن القاسم الجعفري عن الرضا ع أن أمير المؤمنين ع قال لكميل بن زياد فيما قال يا كميل أخوك دينك فاحتط لدينك بما شئت
جا، ]المجالس للمفيد[ الكاتب مثله
5- ما، ]الأمالي للشيخ الطوسي[ في وصية أبي جعفر ع و قد أثبتناها في باب اختلاف الأخبار أنه قال و إن اشتبه الأمر عليكم فقفوا عنده و ردوه إلينا حتى نشرح لكم من ذلك ما شرح لنا
6- ما، ]الأمالي للشيخ الطوسي[ شيخ الطائفة عن ابن الحمامي عن أبي سهل أحمد بن عبد الله بن زياد القطان عن إسماعيل بن محمد بن أبي كثير القاضي عن علي بن إبراهيم عن السري بن عامر قال صعد النعمان بن بشير على المنبر بالكوفة فحمد الله و أثنى عليه و قال سمعت رسول الله ص يقول إن لكل ملك حمى و إن حمى الله حلاله و حرامه و المشتبهات بين ذلك كما لو أن راعيا رعى إلى جانب الحمى لم تلبث غنمه أن تقع في وسطه فدعوا المشتبهات
7- سن، ]المحاسن[ أبي عن علي بن النعمان عن عبد الله بن مسكان عن داود بن فرقد عن أبي سعيد الزهري عن أبي جعفر أو عن أبي عبد الله ع قال الوقوف عند الشبهة خير من الاقتحام في الهلكة و تركك حديثا لم تروه خير من روايتك حديثا لم تحصه
ين، ]كتاب حسين بن سعيد و النوادر[ علي بن النعمان مثله شي، ]تفسير العياشي[ عن السكوني عن جعفر عن أبيه عن علي ع مثله شي، ]تفسير العياشي[ عن عبد الأعلى عن الصادق ع مثله
غو، ]غوالي اللئالي[ في أحاديث رواها الشيخ شمس الدين محمد بن مكي قال النبي ص دع ما يريبك إلى ما لا يريبك
8- و قال ص من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه
9- و قال الصادق ع لك أن تنظر الحزم و تأخذ الحائطة لدينك
10- يب، ]تهذيب الأحكام[ علي بن السندي عن صفوان عن عبد الرحمن بن الحجاج قال سألت أبا الحسن ع عن رجلين أصابا صيدا و هما محرمان الجزاء بينهما أم على كل واحد منهما جزاء فقال ع لا بل عليهما جميعا و يجزي كل واحد منهما الصيد فقلت إن بعض أصحابنا سألني عن ذلك فلم أدر ما عليه فقال إذا أصبتم مثل هذا فلم تدروا فعليكم بالاحتياط حتى تسألوا عنه فتعلموا
11- يب، ]تهذيب الأحكام[ الحسن بن محمد بن سماعة عن سليمان بن داود عن عبد الله بن وضاح قال كتبت إلى العبد الصالح ع يتوارى القرص و يقبل الليل ارتفاعا و تستر عنا الشمس و ترتفع فوق الجبل حمرة و يؤذن عندنا المؤذنون فأصلي حينئذ و أفطر إن كنت صائما أو أنتظر حتى تذهب الحمرة فكتب إلي أرى لك أن تنتظر حتى تذهب الحمرة و تأخذ بالحائطة لدينك
أقول قد مر في باب آداب طلب العلم عن الصادق ع فاسأل العلماء ما جهلت و إياك أن تسألهم تعنتا و تجربة و إياك أن تعمل برأيك شيئا و خذ بالاحتياط في جميع ما تجد إليه سبيلا و اهرب من الفتيا هربك من الأسد و لا تجعل رقبتك للناس جسرا
12- الطرف، للسيد علي بن طاوس قدس سره نقلا من كتاب الوصية لعيسى بن المستفاد عن موسى بن جعفر عن أبيه ع قال قال رسول الله ص عند عد شروط الإسلام و عهوده و الوقوف عند الشبهة و الرد إلى الإمام فإنه لا شبهة عنده
13- و قال ص و على أن تحللوا حلال القرآن و تحرموا حرامه و تعملوا بالأحكام و تردوا المتشابه إلى أهله فمن عمي عليه من عمله شيء لم يكن علمه مني و لا سمعه فعليه بعلي بن أبي طالب فإنه قد علم كما قد علمته ظاهره و باطنه و محكمه و متشابهه
14- نهج، ]نهج البلاغة[ قال أمير المؤمنين ع إن الله افترض عليكم فرائض فلا تضيعوها و حد لكم حدودا فلا تعتدوها و نهاكم عن أشياء فلا تنتهكوها و سكت لكم عن أشياء و لم يدعها نسيانا فلا تتكلفوها
15- و قال ع لا ورع كالوقوف عند الشبهة
16- كنز الكراجكي، قال رسول الله ص دع ما يريبك إلى ما لا يريبك فإنك لن تجد فقد شيء تركته لله عز و جل
17- و حدثني محمد بن علي بن طالب البلدي عن محمد بن إبراهيم النعماني عن ابن عقدة عن شيوخه الأربعة عن الحسن بن محبوب عن محمد بن النعمان الأحول عن سلام بن المستنير عن أبي جعفر الباقر ع قال قال جدي رسول الله ص أيها الناس حلالي حلال إلى يوم القيامة و حرامي حرام إلى يوم القيامة ألا و قد بينهما الله عز و جل في الكتاب و بينتهما في سيرتي و سنتي و بينهما شبهات من الشيطان و بدع بعدي من تركها صلح أمر دينه و صلحت له مروءته و عرضه و من تلبس بها و وقع فيها و اتبعها كان كمن رعى غنمه قرب الحمى و من رعى ماشيته قرب الحمى نازعته نفسه إلى أن يرعاها في الحمى ألا و إن لكل ملك حمى ألا و إن حمى الله عز و جل محارمه فتوقوا حمى الله و محارمه الخبر